1تس-4-5: ولا يَنقادَ لِتَيَّارِ الشَّهوةِ كالوَثَنيِّينَ الذينَ لا يَعرفونَ الله؛
1تس-4-6: ولا يَعتَديَ على أَخيهِ في هذا الأَمرِ، ولا يَمكُرَ بهِ، لأَنَّ الرَّبَّ هُوَ المُنتَقِمُ عَن هذِهِ الأَشياءِ كلِّها، كما قُلنا لكم مِن قَبلُ وشَهِدنا لكم؛
1تس-4-7: فإِنَّ اللهَ لم يَدْعُنا الى النَّجاسَةِ بل الى القَداسة.
1تس-4-8: وإِذَنْ، فالذي يَحتقِرُ هذِهِ ((الوصايا)) لا يَحتَقِرُ إِنسانًا، بلِ اللهَ نفسَهُ الذي أحَلَّ روحَهُ القُدُّوسَ فيكم.
1تس-4-9: وأَمَّا المحبَّةُ الأَخويَّةُ فلا حاجةَ بكم أن يُكتبَ فيها إِلَيكم: لأَنَّكم، أَنتم بأَنفُسِكِم، قد تعلَّمتُم منَ اللهِ أَن يُحبَّ بَعضُكم بَعضًا.
1تس-4-10: وذلكَ ما تصنعونَهُ نحوَ جميعِ الإِخوةِ الذينَ في مَقدونيةَ كلِّها. وإِنَّما نُحرِّضُكم، أَيُّها الإِخوةُ، أَن تَمضوا ((في ذلِكَ)) على ازدِياد؛
1تس-4-11: وتَحرَصوا على أَن تكونوا في سَكينة؛ وتَعملوا ((كلُّ واحدٍ)) ما يَعْنيه؛ وتَشتَغِلوا بأَيديكم، كما أَوصَيناكم...
1تس-4-12: فتَسلُكوا هكذا مَسْلكًا لائِقًا في نَظرِ الذينَ هم في الخارج، ولا تكونَ بكم حاجةٌ الى أَحد.