2يو-1-4: لقد فرحتُ جدًّا لأَنّي وَجَدْتُ مِنْ أَولادِكِ مَنْ يَسلُكونَ في الحَقِّ، على حَسَبَ الوصيَّةِ التي تَسلَّمناها مِنَ الآب.
2يو-1-5: والآنَ، أَسأَلُكِ، أَيَّتُها السيِّدةُ،- لا كمَنْ يكتُبُ إِليكِ بوصيَّةٍ جَديدةٍ، بل بالوَصيَّةِ التي كانَتْ لنا مِنَ البَدْءِ- أن نُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا.
2يو-1-6: وبهذا تَقومُ المحبَّة: أن نَسلُكَ بِحَسَبِ وصاياه. وتلكَ الوَصيَّةُ هيَ أن تَسْلُكوا في ((المحبَّةِ))، على حَدِّ ما سَمِعتم مِنَ البَدْء.
تحذير من المعلمين الكذبة
2يو-1-7: فإِنَّهُ قدِ انتَشَرَ في العالَمِ مُضِلُّونَ كَثيرونَ، لا يَعتَرِفونَ بيسوعَ المسيحِ الذي أَتى في الجسَد. ((ومَن كانَ كذلكَ)) فهُوَ المُضِلُّ، المسيحُ الدَّجَّال!
2يو-1-12: ومَعَ أن لي أَشياءَ كثيرةً أَكتُبُها إِليكم، آثرتُ ((أَنْ لا أَكتُبَها)) في الوَرَقِ وبالمِداد. فإِنّي أَرجو أن آتِيَكم فأُحدِّثَكم مُشافَهةً، حتّى يكونَ سُرورُنا كاملاً.