نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس تفوق يسوع على الكهنة اللاويين: - 1ً هو على رتبة ملكيصادق عب-7-1: فَمَلكيصادَقُ هذا، ملك شَليمَ، وكاهِنُ اللهِ العليّ، الذي خَرَجَ لِلِقاءِ إِبراهيمَ عندَ رُجوعِهِ مِن كَسْرِ المُلوكِ، وباركَه؛ عب-7-2: وإِليهِ أَدَّى إِبراهيمُ العُشْرَ مِن كلِّ شَيء؛ وتَفْسيرُ اسمِهِ أَوَّلاً "مَلِكُ البِرِّ" ثمَّ ملك شَليمَ أَي "مَلِكُ السَّلام"؛ عب-7-3: وليسَ لهُ أَبٌ ولا أُمّ ولا نَسَب؛ وليسَ لهُ بَدَاءَةُ أَيَّامٍ ولا نِهايَةُ حياة؛ هُوَ، المُشبَّهُ بابنِ الله، - يَقومُ كاهِنًا الى الأَبد. عب-7-4: فانظُروا ما أَعظمَ شَأْنَ الذي أَدَّى إِليهِ إِبراهيمُ، رئيسُ الآباءِ، عُشْرًا مِنْ خِيارِ الغَنائم! عب-7-5: وإِنَّ الذينَ يُقلَّدونَ الكهنوتَ مِن بَني لاوي، لهم وَصيَّةٌ، مِن قِبَل النَّاموس، بأَنْ يَتقاضَوُا العُشورَ مِنَ الشَّعبِ، أَي مِن إِخوَتِهم، مَعَ أَنَّهم هم أَيضًا قد خَرجوا مِن صُلْبِ إِبراهيم. عب-7-6: وذاكَ الذي ليسَ لَهُ نسب في ما بَينَهم، قد أَخذَ العُشْرَ مِن إِبراهيمَ، وباركَ الذي لهُ المواعِد. عب-7-7: ومِمَّا لا خِلافَ فيه أنَّ الأَدْنى يَأْخُدُ البرَكةَ مِنَ الأَعلى. عب-7-8: فههنا إِنَّما يأخُذُ العُشورَ أُناسٌ يَموتونَ، أَمَّا هُنالِكَ فمَنْ يَشهَدُ لهُ بأَنَّهُ يَحيا. عب-7-9: وإِنْ ساغَ القولُ ((قُلنا)): إِنَّ لاويَ نَفسَهُ -الذي يَأْخذُ العُشورَ- قد أَدَّى العُشورَ، في إِبراهيم؛ عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
تفوق يسوع على الكهنة اللاويين: - 1ً هو على رتبة ملكيصادق عب-7-1: فَمَلكيصادَقُ هذا، ملك شَليمَ، وكاهِنُ اللهِ العليّ، الذي خَرَجَ لِلِقاءِ إِبراهيمَ عندَ رُجوعِهِ مِن كَسْرِ المُلوكِ، وباركَه؛ عب-7-2: وإِليهِ أَدَّى إِبراهيمُ العُشْرَ مِن كلِّ شَيء؛ وتَفْسيرُ اسمِهِ أَوَّلاً "مَلِكُ البِرِّ" ثمَّ ملك شَليمَ أَي "مَلِكُ السَّلام"؛ عب-7-3: وليسَ لهُ أَبٌ ولا أُمّ ولا نَسَب؛ وليسَ لهُ بَدَاءَةُ أَيَّامٍ ولا نِهايَةُ حياة؛ هُوَ، المُشبَّهُ بابنِ الله، - يَقومُ كاهِنًا الى الأَبد. عب-7-4: فانظُروا ما أَعظمَ شَأْنَ الذي أَدَّى إِليهِ إِبراهيمُ، رئيسُ الآباءِ، عُشْرًا مِنْ خِيارِ الغَنائم! عب-7-5: وإِنَّ الذينَ يُقلَّدونَ الكهنوتَ مِن بَني لاوي، لهم وَصيَّةٌ، مِن قِبَل النَّاموس، بأَنْ يَتقاضَوُا العُشورَ مِنَ الشَّعبِ، أَي مِن إِخوَتِهم، مَعَ أَنَّهم هم أَيضًا قد خَرجوا مِن صُلْبِ إِبراهيم. عب-7-6: وذاكَ الذي ليسَ لَهُ نسب في ما بَينَهم، قد أَخذَ العُشْرَ مِن إِبراهيمَ، وباركَ الذي لهُ المواعِد. عب-7-7: ومِمَّا لا خِلافَ فيه أنَّ الأَدْنى يَأْخُدُ البرَكةَ مِنَ الأَعلى. عب-7-8: فههنا إِنَّما يأخُذُ العُشورَ أُناسٌ يَموتونَ، أَمَّا هُنالِكَ فمَنْ يَشهَدُ لهُ بأَنَّهُ يَحيا. عب-7-9: وإِنْ ساغَ القولُ ((قُلنا)): إِنَّ لاويَ نَفسَهُ -الذي يَأْخذُ العُشورَ- قد أَدَّى العُشورَ، في إِبراهيم؛ عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-1: فَمَلكيصادَقُ هذا، ملك شَليمَ، وكاهِنُ اللهِ العليّ، الذي خَرَجَ لِلِقاءِ إِبراهيمَ عندَ رُجوعِهِ مِن كَسْرِ المُلوكِ، وباركَه؛ عب-7-2: وإِليهِ أَدَّى إِبراهيمُ العُشْرَ مِن كلِّ شَيء؛ وتَفْسيرُ اسمِهِ أَوَّلاً "مَلِكُ البِرِّ" ثمَّ ملك شَليمَ أَي "مَلِكُ السَّلام"؛ عب-7-3: وليسَ لهُ أَبٌ ولا أُمّ ولا نَسَب؛ وليسَ لهُ بَدَاءَةُ أَيَّامٍ ولا نِهايَةُ حياة؛ هُوَ، المُشبَّهُ بابنِ الله، - يَقومُ كاهِنًا الى الأَبد. عب-7-4: فانظُروا ما أَعظمَ شَأْنَ الذي أَدَّى إِليهِ إِبراهيمُ، رئيسُ الآباءِ، عُشْرًا مِنْ خِيارِ الغَنائم! عب-7-5: وإِنَّ الذينَ يُقلَّدونَ الكهنوتَ مِن بَني لاوي، لهم وَصيَّةٌ، مِن قِبَل النَّاموس، بأَنْ يَتقاضَوُا العُشورَ مِنَ الشَّعبِ، أَي مِن إِخوَتِهم، مَعَ أَنَّهم هم أَيضًا قد خَرجوا مِن صُلْبِ إِبراهيم. عب-7-6: وذاكَ الذي ليسَ لَهُ نسب في ما بَينَهم، قد أَخذَ العُشْرَ مِن إِبراهيمَ، وباركَ الذي لهُ المواعِد. عب-7-7: ومِمَّا لا خِلافَ فيه أنَّ الأَدْنى يَأْخُدُ البرَكةَ مِنَ الأَعلى. عب-7-8: فههنا إِنَّما يأخُذُ العُشورَ أُناسٌ يَموتونَ، أَمَّا هُنالِكَ فمَنْ يَشهَدُ لهُ بأَنَّهُ يَحيا. عب-7-9: وإِنْ ساغَ القولُ ((قُلنا)): إِنَّ لاويَ نَفسَهُ -الذي يَأْخذُ العُشورَ- قد أَدَّى العُشورَ، في إِبراهيم؛ عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-2: وإِليهِ أَدَّى إِبراهيمُ العُشْرَ مِن كلِّ شَيء؛ وتَفْسيرُ اسمِهِ أَوَّلاً "مَلِكُ البِرِّ" ثمَّ ملك شَليمَ أَي "مَلِكُ السَّلام"؛ عب-7-3: وليسَ لهُ أَبٌ ولا أُمّ ولا نَسَب؛ وليسَ لهُ بَدَاءَةُ أَيَّامٍ ولا نِهايَةُ حياة؛ هُوَ، المُشبَّهُ بابنِ الله، - يَقومُ كاهِنًا الى الأَبد. عب-7-4: فانظُروا ما أَعظمَ شَأْنَ الذي أَدَّى إِليهِ إِبراهيمُ، رئيسُ الآباءِ، عُشْرًا مِنْ خِيارِ الغَنائم! عب-7-5: وإِنَّ الذينَ يُقلَّدونَ الكهنوتَ مِن بَني لاوي، لهم وَصيَّةٌ، مِن قِبَل النَّاموس، بأَنْ يَتقاضَوُا العُشورَ مِنَ الشَّعبِ، أَي مِن إِخوَتِهم، مَعَ أَنَّهم هم أَيضًا قد خَرجوا مِن صُلْبِ إِبراهيم. عب-7-6: وذاكَ الذي ليسَ لَهُ نسب في ما بَينَهم، قد أَخذَ العُشْرَ مِن إِبراهيمَ، وباركَ الذي لهُ المواعِد. عب-7-7: ومِمَّا لا خِلافَ فيه أنَّ الأَدْنى يَأْخُدُ البرَكةَ مِنَ الأَعلى. عب-7-8: فههنا إِنَّما يأخُذُ العُشورَ أُناسٌ يَموتونَ، أَمَّا هُنالِكَ فمَنْ يَشهَدُ لهُ بأَنَّهُ يَحيا. عب-7-9: وإِنْ ساغَ القولُ ((قُلنا)): إِنَّ لاويَ نَفسَهُ -الذي يَأْخذُ العُشورَ- قد أَدَّى العُشورَ، في إِبراهيم؛ عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-3: وليسَ لهُ أَبٌ ولا أُمّ ولا نَسَب؛ وليسَ لهُ بَدَاءَةُ أَيَّامٍ ولا نِهايَةُ حياة؛ هُوَ، المُشبَّهُ بابنِ الله، - يَقومُ كاهِنًا الى الأَبد. عب-7-4: فانظُروا ما أَعظمَ شَأْنَ الذي أَدَّى إِليهِ إِبراهيمُ، رئيسُ الآباءِ، عُشْرًا مِنْ خِيارِ الغَنائم! عب-7-5: وإِنَّ الذينَ يُقلَّدونَ الكهنوتَ مِن بَني لاوي، لهم وَصيَّةٌ، مِن قِبَل النَّاموس، بأَنْ يَتقاضَوُا العُشورَ مِنَ الشَّعبِ، أَي مِن إِخوَتِهم، مَعَ أَنَّهم هم أَيضًا قد خَرجوا مِن صُلْبِ إِبراهيم. عب-7-6: وذاكَ الذي ليسَ لَهُ نسب في ما بَينَهم، قد أَخذَ العُشْرَ مِن إِبراهيمَ، وباركَ الذي لهُ المواعِد. عب-7-7: ومِمَّا لا خِلافَ فيه أنَّ الأَدْنى يَأْخُدُ البرَكةَ مِنَ الأَعلى. عب-7-8: فههنا إِنَّما يأخُذُ العُشورَ أُناسٌ يَموتونَ، أَمَّا هُنالِكَ فمَنْ يَشهَدُ لهُ بأَنَّهُ يَحيا. عب-7-9: وإِنْ ساغَ القولُ ((قُلنا)): إِنَّ لاويَ نَفسَهُ -الذي يَأْخذُ العُشورَ- قد أَدَّى العُشورَ، في إِبراهيم؛ عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-4: فانظُروا ما أَعظمَ شَأْنَ الذي أَدَّى إِليهِ إِبراهيمُ، رئيسُ الآباءِ، عُشْرًا مِنْ خِيارِ الغَنائم! عب-7-5: وإِنَّ الذينَ يُقلَّدونَ الكهنوتَ مِن بَني لاوي، لهم وَصيَّةٌ، مِن قِبَل النَّاموس، بأَنْ يَتقاضَوُا العُشورَ مِنَ الشَّعبِ، أَي مِن إِخوَتِهم، مَعَ أَنَّهم هم أَيضًا قد خَرجوا مِن صُلْبِ إِبراهيم. عب-7-6: وذاكَ الذي ليسَ لَهُ نسب في ما بَينَهم، قد أَخذَ العُشْرَ مِن إِبراهيمَ، وباركَ الذي لهُ المواعِد. عب-7-7: ومِمَّا لا خِلافَ فيه أنَّ الأَدْنى يَأْخُدُ البرَكةَ مِنَ الأَعلى. عب-7-8: فههنا إِنَّما يأخُذُ العُشورَ أُناسٌ يَموتونَ، أَمَّا هُنالِكَ فمَنْ يَشهَدُ لهُ بأَنَّهُ يَحيا. عب-7-9: وإِنْ ساغَ القولُ ((قُلنا)): إِنَّ لاويَ نَفسَهُ -الذي يَأْخذُ العُشورَ- قد أَدَّى العُشورَ، في إِبراهيم؛ عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-5: وإِنَّ الذينَ يُقلَّدونَ الكهنوتَ مِن بَني لاوي، لهم وَصيَّةٌ، مِن قِبَل النَّاموس، بأَنْ يَتقاضَوُا العُشورَ مِنَ الشَّعبِ، أَي مِن إِخوَتِهم، مَعَ أَنَّهم هم أَيضًا قد خَرجوا مِن صُلْبِ إِبراهيم. عب-7-6: وذاكَ الذي ليسَ لَهُ نسب في ما بَينَهم، قد أَخذَ العُشْرَ مِن إِبراهيمَ، وباركَ الذي لهُ المواعِد. عب-7-7: ومِمَّا لا خِلافَ فيه أنَّ الأَدْنى يَأْخُدُ البرَكةَ مِنَ الأَعلى. عب-7-8: فههنا إِنَّما يأخُذُ العُشورَ أُناسٌ يَموتونَ، أَمَّا هُنالِكَ فمَنْ يَشهَدُ لهُ بأَنَّهُ يَحيا. عب-7-9: وإِنْ ساغَ القولُ ((قُلنا)): إِنَّ لاويَ نَفسَهُ -الذي يَأْخذُ العُشورَ- قد أَدَّى العُشورَ، في إِبراهيم؛ عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-6: وذاكَ الذي ليسَ لَهُ نسب في ما بَينَهم، قد أَخذَ العُشْرَ مِن إِبراهيمَ، وباركَ الذي لهُ المواعِد. عب-7-7: ومِمَّا لا خِلافَ فيه أنَّ الأَدْنى يَأْخُدُ البرَكةَ مِنَ الأَعلى. عب-7-8: فههنا إِنَّما يأخُذُ العُشورَ أُناسٌ يَموتونَ، أَمَّا هُنالِكَ فمَنْ يَشهَدُ لهُ بأَنَّهُ يَحيا. عب-7-9: وإِنْ ساغَ القولُ ((قُلنا)): إِنَّ لاويَ نَفسَهُ -الذي يَأْخذُ العُشورَ- قد أَدَّى العُشورَ، في إِبراهيم؛ عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-7: ومِمَّا لا خِلافَ فيه أنَّ الأَدْنى يَأْخُدُ البرَكةَ مِنَ الأَعلى. عب-7-8: فههنا إِنَّما يأخُذُ العُشورَ أُناسٌ يَموتونَ، أَمَّا هُنالِكَ فمَنْ يَشهَدُ لهُ بأَنَّهُ يَحيا. عب-7-9: وإِنْ ساغَ القولُ ((قُلنا)): إِنَّ لاويَ نَفسَهُ -الذي يَأْخذُ العُشورَ- قد أَدَّى العُشورَ، في إِبراهيم؛ عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-8: فههنا إِنَّما يأخُذُ العُشورَ أُناسٌ يَموتونَ، أَمَّا هُنالِكَ فمَنْ يَشهَدُ لهُ بأَنَّهُ يَحيا. عب-7-9: وإِنْ ساغَ القولُ ((قُلنا)): إِنَّ لاويَ نَفسَهُ -الذي يَأْخذُ العُشورَ- قد أَدَّى العُشورَ، في إِبراهيم؛ عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-9: وإِنْ ساغَ القولُ ((قُلنا)): إِنَّ لاويَ نَفسَهُ -الذي يَأْخذُ العُشورَ- قد أَدَّى العُشورَ، في إِبراهيم؛ عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-10: لأَنَّهُ كانَ بَعدُ في صُلْبِ أَبيهِ حينَ لاقاهُ مَلْكيصادَق. عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-11: ومِن ثَمَّ، لَو كانَ الكمالُ ((قد تحقَّقَ)) بالكَهنوتِ اللاَّويّ- وعَليهِ يَقومُ النَّاموسُ الذي أُعطيَ للشَّعب- إِذَنْ أَيَّةُ حاجةٍ بعدُ الى أَن يَقومَ كاهنٌ آخَرُ على رُتبةِ مَلْكيصادقَ، ولا يُقالُ على رُتبةِ هارون؟ عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-12: - إِنَّ تَحوُّلَ الكَهنوتِ يَجُرُّ حَتْمًا تَحوُّلَ النَّاموس...- عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-13: لأَنَّ الذي تُقالُ فيهِ هذهِ الأَقوالُ هُوَ مِن سِبْطٍ آخَرَ لم يُلازِمْ أَحدٌ منهُ ((خِدمةَ)) المَذبح؛ عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-14: وإِنَّهُ لَواضحٌ أن ربَّنا قد أَشْرقَ مِن يهوذا، منَ السِّبْطِ الذي لم يَصِفْهُ قَطُّ مُوسى بشيءٍ منَ الكَهنوت. عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-15: ومِمَّا يَزيدُ الأَمرَ بَيانًا أن هذا الكاهنَ الآخَرَ الذي يَقومُ على مُشابَهةِ مَلْكيصادقَ، عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-16: لم يُنصَبْ بحسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بَل بقُوَّةِ حياةٍ لا تَزول، عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-17: إِذ قد شُهِدَ لهُ: "أَنتَ كاهنٌ الى الأَبدِ على رُتبةِ مَلكيصادق". عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-18: وهكذا، قد أُبْطِلَتِ الوصيَّةُ السَّابِقةُ لضُعْفِها وعَدَمِ نَفْعِها، - عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-19: لأَنَّ النَّاموسَ لم يَبْلُغْ بشَيءٍ الى الكمال، - وإِنَّما كانتْ مَدْخلاً لِرَجاءٍ أَفضلَ، بهِ نَقترِبُ الى الله. 2ً يسوع كاهن بقسم، وكاهن أوحد وبلا خطيئة عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-20: ولاسيّمَا وإنَّ هذا لم يكُنْ بغَيرِ قَسَم: إِنَّ أُولئكَ إِنّما صاروا كَهنةً بغَيْرِ قَسَم، عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-21: أَمَّا هُوَ فبقَسَمٍ مِمَّن قالَ لَه: "أَقسَمَ الرَّبُّ ولَن يُخلِفَ، أن أَنتَ كاهِنٌ الى الأَبد". عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-22: ومِن ثَمَّ، فإِنَّ يسوعَ قد صارَ ضَمانَةً لِعَهدٍ أَفضل. عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-23: ثُمَّ إِنَّ أُولئكَ كانوا كهنةً كثيرينَ، لأَنَّ المَوْتَ كانَ يَحولُ دونَ بَقائِهم؛ عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-24: أَمَّا هوَ، فلِكَوْنِهِ يَبقى الى الأَبدِ، لهُ كهنوتٌ لا يَنتَقِل. عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-25: ومِن ثَمَّ فهوَ قادرٌ أَن يُخلِّصَ تَمامًا الذينَ بهِ يَتقرَّبونَ الى اللهِ، إِذْ إِنَّهُ على الدَّوامِ حَيٌّ لِيَشفَعَ فيهم. عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-26: فذلكَ هُوَ الحَبْرُ الذي كانَ يُلائِمُنا: حَبرٌ قُدُّوسٌ، زَكيٌّ، بلا عَيبٍ، قد تَنزَّهَ عَنِ الخَطأَة، وصارَ أَعلى منَ السَّماوات، عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-27: لا حَاجةَ لهُ أن يُقرِّبَ كلَّ يَومٍ، مِثلَ الأَحْبارِ، ذَبائِحَ عَن خَطاياهُ الخاصَّةِ أَوَّلاً، ثمَّ عَن خطايا الشَّعب، لأَنّهُ فَعلَ ذلكَ دَفعَةً واحدةً حينَ قَرَّبَ نَفسَه. عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-7-28: فالنَّاموسُ إِذَنْ يُقيمُ أَحبارًا أُناسًا ضُعَفاء؛ أَمَّا كلمةُ القَسَمِ -التي عَقِبَتِ النَّاموس- ((فتُقيمُ)) الابنَ، كامِلاً الى الأَبَد.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان