يو-10-17: إِنَّ أَبي يُحِبُّني لأَنِّي أَبذِلُ حَياتي، لكي أَسْتَرجعَها أَيضًا.
يو-10-18: لم يَنْتزِعْها أَحَدٌ مِنّي، وإِنَّما أَنا أَبذِلها باخْتياري. فلي سُلطانٌ أن أَبذلَِها، ولي سُلطانٌ أن أَسْتَرجِعَها أَيضًا: تلِكَ هِيَ الوَصِيَّةُ التي تَلقَّيتُها مِنْ أَبي".
يو-10-35: فإِنْ كانَ ((النَّاموسُ)) يَدْعو آلِهةً أُولئِكَ الذَّينَ صارَتْ إِليهم كَلمةُ الله - ولا يُمكِنُ أن يُنقَضَ الكتاب -
يو-10-36: فأَنا، الذي قَدَّسَهُ الآبُ وأَرسَلَهُ الى العالَمِ، تقولونَ لي: إِنَّكَ تُجدِّفُ، لِكَوني قُلتُ: أَنا ابنُ الله!
يو-10-37: إِنْ كُنتُ لا أَعملُ أَعمالَ أَبي، فلا تُصدِّقوني؛
يو-10-38: ولكِنْ، إِن كُنتُ أَعملُها، ولا تُريدونَ أن تُصدِّقوني، فَصدِّقوا هذهِ الأَعمالَ، لكي تَعْلموا وتَعْتَرفوا أن الآبَ فيَّ وأَنِّي أَنا في الآب".
يو-10-39: فَطَلبوا أَيضًا أن يَقْبِضوا عَلَيهِ، فتخلَّصَ مِن أَيديهم.