نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس العنوان فل-1-1: مِن بولسَ، أَسيرِ المَسيحِ يَسوعَ، ومِن تِيموثاوسَ الأَخِ، الى فِيلِمونَ حَبيبِنا ومُعاوِنِنا، فل-1-2: والى أَبِفيَةَ الأُختِ، وأَرْخِيبُّسَ رفيقِنا في التَّجنُّدِ، وإِلى الكنيسةِ التي ((تَجتمِعُ)) في بَيتِك؛ فل-1-3: نِعمَةٌ لكم وسَلامٌ مِن اللهِ أَبينا، والرَّبِّ يَسوعَ المَسيح. التوسط لأونسيموس فل-1-4: إِنّي، على الدَّوامِ، أَشكُرُ لإِلهي وأَذْكُرُكَ في صَلواتي، فل-1-5: لِسَماعي بِما أَنتَ عَليهِ مِن مَحبَّةٍ وإِيمانٍ تُجاهَ الرَّبِّ يَسوعَ، وجَميعِ القدِّيسين. فل-1-6: عَسى هذا الإِيمانُ، الذي أَنتَ مُشترِكٌ فيه، أن يكون فَعَّالاً، ويُريَكَ كلَّ ما في وِسْعِنا أن نَعملَ مِنَ الخَيرِ لأَجلِ المسيح! فل-1-7: ولقد أَصَبتُ، في الواقِعِ، فَرحًا جَزيلاً وعَزاءً ((جَمًّا)) مِن مَحبَّتِكَ، لأَنَّ أَحشاءِ القدِّيسينَ قدِ اسْتراحَتْ بِكَ، أَيُّها الأَخ. فل-1-8: فلِذلكَ، وإِنْ يكُنْ لي، في المَسيحِ، أن آمُرَكَ بالواجِبِ، في كثيرٍ مِنَ الجُرْأَة، فل-1-9: فقد آثَرتُ أن أَتَضرَّعَ إِليكَ باسْمِ المحبَّة. فأَنا بولسَ، بولسَ الشَّيخَ، وفوقَ ذلكَ أَسيرَ المسيحِ يَسوعَ حالاً، فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
العنوان فل-1-1: مِن بولسَ، أَسيرِ المَسيحِ يَسوعَ، ومِن تِيموثاوسَ الأَخِ، الى فِيلِمونَ حَبيبِنا ومُعاوِنِنا، فل-1-2: والى أَبِفيَةَ الأُختِ، وأَرْخِيبُّسَ رفيقِنا في التَّجنُّدِ، وإِلى الكنيسةِ التي ((تَجتمِعُ)) في بَيتِك؛ فل-1-3: نِعمَةٌ لكم وسَلامٌ مِن اللهِ أَبينا، والرَّبِّ يَسوعَ المَسيح. التوسط لأونسيموس فل-1-4: إِنّي، على الدَّوامِ، أَشكُرُ لإِلهي وأَذْكُرُكَ في صَلواتي، فل-1-5: لِسَماعي بِما أَنتَ عَليهِ مِن مَحبَّةٍ وإِيمانٍ تُجاهَ الرَّبِّ يَسوعَ، وجَميعِ القدِّيسين. فل-1-6: عَسى هذا الإِيمانُ، الذي أَنتَ مُشترِكٌ فيه، أن يكون فَعَّالاً، ويُريَكَ كلَّ ما في وِسْعِنا أن نَعملَ مِنَ الخَيرِ لأَجلِ المسيح! فل-1-7: ولقد أَصَبتُ، في الواقِعِ، فَرحًا جَزيلاً وعَزاءً ((جَمًّا)) مِن مَحبَّتِكَ، لأَنَّ أَحشاءِ القدِّيسينَ قدِ اسْتراحَتْ بِكَ، أَيُّها الأَخ. فل-1-8: فلِذلكَ، وإِنْ يكُنْ لي، في المَسيحِ، أن آمُرَكَ بالواجِبِ، في كثيرٍ مِنَ الجُرْأَة، فل-1-9: فقد آثَرتُ أن أَتَضرَّعَ إِليكَ باسْمِ المحبَّة. فأَنا بولسَ، بولسَ الشَّيخَ، وفوقَ ذلكَ أَسيرَ المسيحِ يَسوعَ حالاً، فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-1: مِن بولسَ، أَسيرِ المَسيحِ يَسوعَ، ومِن تِيموثاوسَ الأَخِ، الى فِيلِمونَ حَبيبِنا ومُعاوِنِنا، فل-1-2: والى أَبِفيَةَ الأُختِ، وأَرْخِيبُّسَ رفيقِنا في التَّجنُّدِ، وإِلى الكنيسةِ التي ((تَجتمِعُ)) في بَيتِك؛ فل-1-3: نِعمَةٌ لكم وسَلامٌ مِن اللهِ أَبينا، والرَّبِّ يَسوعَ المَسيح. التوسط لأونسيموس فل-1-4: إِنّي، على الدَّوامِ، أَشكُرُ لإِلهي وأَذْكُرُكَ في صَلواتي، فل-1-5: لِسَماعي بِما أَنتَ عَليهِ مِن مَحبَّةٍ وإِيمانٍ تُجاهَ الرَّبِّ يَسوعَ، وجَميعِ القدِّيسين. فل-1-6: عَسى هذا الإِيمانُ، الذي أَنتَ مُشترِكٌ فيه، أن يكون فَعَّالاً، ويُريَكَ كلَّ ما في وِسْعِنا أن نَعملَ مِنَ الخَيرِ لأَجلِ المسيح! فل-1-7: ولقد أَصَبتُ، في الواقِعِ، فَرحًا جَزيلاً وعَزاءً ((جَمًّا)) مِن مَحبَّتِكَ، لأَنَّ أَحشاءِ القدِّيسينَ قدِ اسْتراحَتْ بِكَ، أَيُّها الأَخ. فل-1-8: فلِذلكَ، وإِنْ يكُنْ لي، في المَسيحِ، أن آمُرَكَ بالواجِبِ، في كثيرٍ مِنَ الجُرْأَة، فل-1-9: فقد آثَرتُ أن أَتَضرَّعَ إِليكَ باسْمِ المحبَّة. فأَنا بولسَ، بولسَ الشَّيخَ، وفوقَ ذلكَ أَسيرَ المسيحِ يَسوعَ حالاً، فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-2: والى أَبِفيَةَ الأُختِ، وأَرْخِيبُّسَ رفيقِنا في التَّجنُّدِ، وإِلى الكنيسةِ التي ((تَجتمِعُ)) في بَيتِك؛ فل-1-3: نِعمَةٌ لكم وسَلامٌ مِن اللهِ أَبينا، والرَّبِّ يَسوعَ المَسيح. التوسط لأونسيموس فل-1-4: إِنّي، على الدَّوامِ، أَشكُرُ لإِلهي وأَذْكُرُكَ في صَلواتي، فل-1-5: لِسَماعي بِما أَنتَ عَليهِ مِن مَحبَّةٍ وإِيمانٍ تُجاهَ الرَّبِّ يَسوعَ، وجَميعِ القدِّيسين. فل-1-6: عَسى هذا الإِيمانُ، الذي أَنتَ مُشترِكٌ فيه، أن يكون فَعَّالاً، ويُريَكَ كلَّ ما في وِسْعِنا أن نَعملَ مِنَ الخَيرِ لأَجلِ المسيح! فل-1-7: ولقد أَصَبتُ، في الواقِعِ، فَرحًا جَزيلاً وعَزاءً ((جَمًّا)) مِن مَحبَّتِكَ، لأَنَّ أَحشاءِ القدِّيسينَ قدِ اسْتراحَتْ بِكَ، أَيُّها الأَخ. فل-1-8: فلِذلكَ، وإِنْ يكُنْ لي، في المَسيحِ، أن آمُرَكَ بالواجِبِ، في كثيرٍ مِنَ الجُرْأَة، فل-1-9: فقد آثَرتُ أن أَتَضرَّعَ إِليكَ باسْمِ المحبَّة. فأَنا بولسَ، بولسَ الشَّيخَ، وفوقَ ذلكَ أَسيرَ المسيحِ يَسوعَ حالاً، فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-3: نِعمَةٌ لكم وسَلامٌ مِن اللهِ أَبينا، والرَّبِّ يَسوعَ المَسيح. التوسط لأونسيموس فل-1-4: إِنّي، على الدَّوامِ، أَشكُرُ لإِلهي وأَذْكُرُكَ في صَلواتي، فل-1-5: لِسَماعي بِما أَنتَ عَليهِ مِن مَحبَّةٍ وإِيمانٍ تُجاهَ الرَّبِّ يَسوعَ، وجَميعِ القدِّيسين. فل-1-6: عَسى هذا الإِيمانُ، الذي أَنتَ مُشترِكٌ فيه، أن يكون فَعَّالاً، ويُريَكَ كلَّ ما في وِسْعِنا أن نَعملَ مِنَ الخَيرِ لأَجلِ المسيح! فل-1-7: ولقد أَصَبتُ، في الواقِعِ، فَرحًا جَزيلاً وعَزاءً ((جَمًّا)) مِن مَحبَّتِكَ، لأَنَّ أَحشاءِ القدِّيسينَ قدِ اسْتراحَتْ بِكَ، أَيُّها الأَخ. فل-1-8: فلِذلكَ، وإِنْ يكُنْ لي، في المَسيحِ، أن آمُرَكَ بالواجِبِ، في كثيرٍ مِنَ الجُرْأَة، فل-1-9: فقد آثَرتُ أن أَتَضرَّعَ إِليكَ باسْمِ المحبَّة. فأَنا بولسَ، بولسَ الشَّيخَ، وفوقَ ذلكَ أَسيرَ المسيحِ يَسوعَ حالاً، فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-4: إِنّي، على الدَّوامِ، أَشكُرُ لإِلهي وأَذْكُرُكَ في صَلواتي، فل-1-5: لِسَماعي بِما أَنتَ عَليهِ مِن مَحبَّةٍ وإِيمانٍ تُجاهَ الرَّبِّ يَسوعَ، وجَميعِ القدِّيسين. فل-1-6: عَسى هذا الإِيمانُ، الذي أَنتَ مُشترِكٌ فيه، أن يكون فَعَّالاً، ويُريَكَ كلَّ ما في وِسْعِنا أن نَعملَ مِنَ الخَيرِ لأَجلِ المسيح! فل-1-7: ولقد أَصَبتُ، في الواقِعِ، فَرحًا جَزيلاً وعَزاءً ((جَمًّا)) مِن مَحبَّتِكَ، لأَنَّ أَحشاءِ القدِّيسينَ قدِ اسْتراحَتْ بِكَ، أَيُّها الأَخ. فل-1-8: فلِذلكَ، وإِنْ يكُنْ لي، في المَسيحِ، أن آمُرَكَ بالواجِبِ، في كثيرٍ مِنَ الجُرْأَة، فل-1-9: فقد آثَرتُ أن أَتَضرَّعَ إِليكَ باسْمِ المحبَّة. فأَنا بولسَ، بولسَ الشَّيخَ، وفوقَ ذلكَ أَسيرَ المسيحِ يَسوعَ حالاً، فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-5: لِسَماعي بِما أَنتَ عَليهِ مِن مَحبَّةٍ وإِيمانٍ تُجاهَ الرَّبِّ يَسوعَ، وجَميعِ القدِّيسين. فل-1-6: عَسى هذا الإِيمانُ، الذي أَنتَ مُشترِكٌ فيه، أن يكون فَعَّالاً، ويُريَكَ كلَّ ما في وِسْعِنا أن نَعملَ مِنَ الخَيرِ لأَجلِ المسيح! فل-1-7: ولقد أَصَبتُ، في الواقِعِ، فَرحًا جَزيلاً وعَزاءً ((جَمًّا)) مِن مَحبَّتِكَ، لأَنَّ أَحشاءِ القدِّيسينَ قدِ اسْتراحَتْ بِكَ، أَيُّها الأَخ. فل-1-8: فلِذلكَ، وإِنْ يكُنْ لي، في المَسيحِ، أن آمُرَكَ بالواجِبِ، في كثيرٍ مِنَ الجُرْأَة، فل-1-9: فقد آثَرتُ أن أَتَضرَّعَ إِليكَ باسْمِ المحبَّة. فأَنا بولسَ، بولسَ الشَّيخَ، وفوقَ ذلكَ أَسيرَ المسيحِ يَسوعَ حالاً، فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-6: عَسى هذا الإِيمانُ، الذي أَنتَ مُشترِكٌ فيه، أن يكون فَعَّالاً، ويُريَكَ كلَّ ما في وِسْعِنا أن نَعملَ مِنَ الخَيرِ لأَجلِ المسيح! فل-1-7: ولقد أَصَبتُ، في الواقِعِ، فَرحًا جَزيلاً وعَزاءً ((جَمًّا)) مِن مَحبَّتِكَ، لأَنَّ أَحشاءِ القدِّيسينَ قدِ اسْتراحَتْ بِكَ، أَيُّها الأَخ. فل-1-8: فلِذلكَ، وإِنْ يكُنْ لي، في المَسيحِ، أن آمُرَكَ بالواجِبِ، في كثيرٍ مِنَ الجُرْأَة، فل-1-9: فقد آثَرتُ أن أَتَضرَّعَ إِليكَ باسْمِ المحبَّة. فأَنا بولسَ، بولسَ الشَّيخَ، وفوقَ ذلكَ أَسيرَ المسيحِ يَسوعَ حالاً، فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-7: ولقد أَصَبتُ، في الواقِعِ، فَرحًا جَزيلاً وعَزاءً ((جَمًّا)) مِن مَحبَّتِكَ، لأَنَّ أَحشاءِ القدِّيسينَ قدِ اسْتراحَتْ بِكَ، أَيُّها الأَخ. فل-1-8: فلِذلكَ، وإِنْ يكُنْ لي، في المَسيحِ، أن آمُرَكَ بالواجِبِ، في كثيرٍ مِنَ الجُرْأَة، فل-1-9: فقد آثَرتُ أن أَتَضرَّعَ إِليكَ باسْمِ المحبَّة. فأَنا بولسَ، بولسَ الشَّيخَ، وفوقَ ذلكَ أَسيرَ المسيحِ يَسوعَ حالاً، فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-8: فلِذلكَ، وإِنْ يكُنْ لي، في المَسيحِ، أن آمُرَكَ بالواجِبِ، في كثيرٍ مِنَ الجُرْأَة، فل-1-9: فقد آثَرتُ أن أَتَضرَّعَ إِليكَ باسْمِ المحبَّة. فأَنا بولسَ، بولسَ الشَّيخَ، وفوقَ ذلكَ أَسيرَ المسيحِ يَسوعَ حالاً، فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-9: فقد آثَرتُ أن أَتَضرَّعَ إِليكَ باسْمِ المحبَّة. فأَنا بولسَ، بولسَ الشَّيخَ، وفوقَ ذلكَ أَسيرَ المسيحِ يَسوعَ حالاً، فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-10: أَسْتَعطِفُكَ لأَجلِ وَلَدي الذي ولَدْتُهُ في القيودِ، أونسيموس. فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-11: الذي لم يُجْدِكَ، مِنْ قَبلُ، نَفعًا ولكِنَّهُ مِنَ الآنَ سيكونُ لك، كما صَارَ لي، نافِعًا جِدًّا. فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-12: فأَنا أَرُدُّهُ إِليكَ، هُوَ، بل أَحشائي بِعَينِها. فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-13: كنتُ أَودُّ أن أَحتَفِظَ بهِ عِندي ليَخدُمَني عَنكَ، في قُيودي التي مِن أَجلِ الإِنجيل؛ فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-14: غيرَ أَنّي كَرِهْتُ أَن أفْعلَ شيئًا دونَ رَأْيِكَ، لكي لا يكونَ إِحسانُكَ عن اضطِرارٍ بل عنِ اخْتِيار. فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-15: وقد يكونُ أَنَّهُ ما فارقَكَ هُنَيْهَةً إِلاَّ لِيُرَدَّ الى الأَبَد، فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-16: لا كعَبدٍ بعدُ، بل كأَخٍ حبيبٍ، ((حبيبٍ)) إليَّ خصوصًا، فكم بالأَحرى إليكَ أَنتَ، بحسَبِ العالَمِ وحَسَبِ الرَّبّ! فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-17: فإِنْ كُنتَ إِذَنْ تَعتدُّني على اتّحادٍ صَميمٍ بكَ فاقْبَلْهُ قَبولَكَ لي أَنا نَفسي. فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-18: وإِنْ كانَ قد أَضرَّ بكَ في شَيءٍ، أَو كانَ لكَ عَليهِ دَيْنٌ، فاحْسُبْ ذلكَ عليَّ: فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-19: أَنا بولسَ- وأَتَعَهَّدُ بذلك بِخَطِّ يدي- أَنا أَفي... ولَستُ أَقولُ إِنَّكَ مَدْيونٌ لي حَتَّى بِنفسِكَ أَيضًا! فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-20: أَجَلْ، أَيُّها الأَخُ، أَثْلِجْ صَدْري في الرَّبِّ، وأَرِحْ أَحْشائي في المَسيح. فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-21: وإِنّي أَكتُبُ إليكَ لِثِقَتي بطاعَتِك، بل إِنّي على يَقينٍ أَنَّك سَتَفْعَلُ أَكثرَ مِمَّا أَطلُب. ختام فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-22: وإِلى ذلكَ، أَعِدَّ لي مَنزِلاً؛ فإِنَّ لي رَجاءً أَنّي سَأُرَدُّ إِليكم بصلواتِكم. فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-23: يُسَلِّمُ عَليكَ إِبَفْراسُ، الأَسيرُ مَعي، في المَسيحِ يَسوعَ، فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-24: ومَرقُسُ وأرِسْتَرخُسُ وذيماسُ ولوقا مُعاونيَّ. فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
فل-1-25: نِعمةُ الرَّبِّ يَسوعَ المسيحِ مَعَ روحِكم!
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان