1كور-14-6: فإذا جِئتُ إلَيكُم، أيُّها الإخوةُ، وكَلَّمْتُكُم بِلُغاتٍ، فكيفَ أنفَعُكُم إذا كانَ كلامي لا يَحمِلُ وَحْيًا أو مَعرِفَةً أو نُبُوءَةً أو تَعليمًا.
1كور-14-16: فإذا كُنتَ لا تَحمَدُ اللهَ إلاَّ بالرُّوحِ، فكيفَ يُمكِنُ لِلمُستَمِعِ المُبتَدِئِ أنْ يُجيبَ ((آمين)) على حَمدِكَ، وهوَ لا يَعرِفُ ما تَقولُ؟
1كور-14-17: أنتَ أحسَنتَ الحَمدَ، ولكِنَّ غَيرَكَ ما كسَبَ شيئًا لِلبُنيانِ.