نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس أبناء الله 1يو-3-1: أنظُروا كم أحَبَّنا الآبُ حتّى نُدعى أبناءَ اللهِ، ونحنُ بِالحقيقَةِ أبناؤُهُ. إذا كانَ العالَمُ لا يَعرِفُنا، فلأنَّهُ لا يَعرِفُ اللهَ. 1يو-3-2: يا أحبّائي، نَحنُ الآنَ أبناءُ اللهِ. وما انكشَفَ لنا بَعدُ ماذا سنَكونُ. نَحنُ نَعرِفُ أنَّ المَسيحَ متى ظهَرَ نكونُ مِثلَهُ لأنَّنا سنَراهُ كما هوَ. 1يو-3-3: ومَنْ كانَ لَه هذا الرَّجاءُ في المَسيحِ طهَّرَ نَفسَهُ كما أنَّ المَسيحَ طاهِرٌ. 1يو-3-4: مَنْ خَطِئَ عَمِل شَرّاً، لأنَّ الخَطيئَةَ شَرٌّ. 1يو-3-5: تَعرِفونَ أنَّ المَسيحَ ظهَرَ لِيُزيلَ الخَطايا وهوَ الّذي لا خَطيئَةَ لَه. 1يو-3-6: مَنْ ثَبَتَ فيهِ لا يَخطأُ، ومَنْ يَخطَأُ لا يكونُ رآهُ ولا عَرَفَهُ. 1يو-3-7: يا أبنائي لا يُضَلِّلْكُم أحَدٌ: مَنْ عَمِلَ البِرَّ كانَ بارّاً كما أنَّ المَسيحَ بارٌّ. 1يو-3-8: ومَنْ عمِلَ الخَطيئةَ كانَ مِنْ إبليسَ، لأنَّ إبليسَ خاطِئٌ مِنَ البَدءِ. وإنَّما ظهَرَ ابنُ اللهِ ليَهدِمَ أعمالَ إبليسَ. 1يو-3-9: كُلُّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنَّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ. 1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
أبناء الله 1يو-3-1: أنظُروا كم أحَبَّنا الآبُ حتّى نُدعى أبناءَ اللهِ، ونحنُ بِالحقيقَةِ أبناؤُهُ. إذا كانَ العالَمُ لا يَعرِفُنا، فلأنَّهُ لا يَعرِفُ اللهَ. 1يو-3-2: يا أحبّائي، نَحنُ الآنَ أبناءُ اللهِ. وما انكشَفَ لنا بَعدُ ماذا سنَكونُ. نَحنُ نَعرِفُ أنَّ المَسيحَ متى ظهَرَ نكونُ مِثلَهُ لأنَّنا سنَراهُ كما هوَ. 1يو-3-3: ومَنْ كانَ لَه هذا الرَّجاءُ في المَسيحِ طهَّرَ نَفسَهُ كما أنَّ المَسيحَ طاهِرٌ. 1يو-3-4: مَنْ خَطِئَ عَمِل شَرّاً، لأنَّ الخَطيئَةَ شَرٌّ. 1يو-3-5: تَعرِفونَ أنَّ المَسيحَ ظهَرَ لِيُزيلَ الخَطايا وهوَ الّذي لا خَطيئَةَ لَه. 1يو-3-6: مَنْ ثَبَتَ فيهِ لا يَخطأُ، ومَنْ يَخطَأُ لا يكونُ رآهُ ولا عَرَفَهُ. 1يو-3-7: يا أبنائي لا يُضَلِّلْكُم أحَدٌ: مَنْ عَمِلَ البِرَّ كانَ بارّاً كما أنَّ المَسيحَ بارٌّ. 1يو-3-8: ومَنْ عمِلَ الخَطيئةَ كانَ مِنْ إبليسَ، لأنَّ إبليسَ خاطِئٌ مِنَ البَدءِ. وإنَّما ظهَرَ ابنُ اللهِ ليَهدِمَ أعمالَ إبليسَ. 1يو-3-9: كُلُّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنَّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ. 1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-1: أنظُروا كم أحَبَّنا الآبُ حتّى نُدعى أبناءَ اللهِ، ونحنُ بِالحقيقَةِ أبناؤُهُ. إذا كانَ العالَمُ لا يَعرِفُنا، فلأنَّهُ لا يَعرِفُ اللهَ. 1يو-3-2: يا أحبّائي، نَحنُ الآنَ أبناءُ اللهِ. وما انكشَفَ لنا بَعدُ ماذا سنَكونُ. نَحنُ نَعرِفُ أنَّ المَسيحَ متى ظهَرَ نكونُ مِثلَهُ لأنَّنا سنَراهُ كما هوَ. 1يو-3-3: ومَنْ كانَ لَه هذا الرَّجاءُ في المَسيحِ طهَّرَ نَفسَهُ كما أنَّ المَسيحَ طاهِرٌ. 1يو-3-4: مَنْ خَطِئَ عَمِل شَرّاً، لأنَّ الخَطيئَةَ شَرٌّ. 1يو-3-5: تَعرِفونَ أنَّ المَسيحَ ظهَرَ لِيُزيلَ الخَطايا وهوَ الّذي لا خَطيئَةَ لَه. 1يو-3-6: مَنْ ثَبَتَ فيهِ لا يَخطأُ، ومَنْ يَخطَأُ لا يكونُ رآهُ ولا عَرَفَهُ. 1يو-3-7: يا أبنائي لا يُضَلِّلْكُم أحَدٌ: مَنْ عَمِلَ البِرَّ كانَ بارّاً كما أنَّ المَسيحَ بارٌّ. 1يو-3-8: ومَنْ عمِلَ الخَطيئةَ كانَ مِنْ إبليسَ، لأنَّ إبليسَ خاطِئٌ مِنَ البَدءِ. وإنَّما ظهَرَ ابنُ اللهِ ليَهدِمَ أعمالَ إبليسَ. 1يو-3-9: كُلُّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنَّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ. 1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-2: يا أحبّائي، نَحنُ الآنَ أبناءُ اللهِ. وما انكشَفَ لنا بَعدُ ماذا سنَكونُ. نَحنُ نَعرِفُ أنَّ المَسيحَ متى ظهَرَ نكونُ مِثلَهُ لأنَّنا سنَراهُ كما هوَ. 1يو-3-3: ومَنْ كانَ لَه هذا الرَّجاءُ في المَسيحِ طهَّرَ نَفسَهُ كما أنَّ المَسيحَ طاهِرٌ. 1يو-3-4: مَنْ خَطِئَ عَمِل شَرّاً، لأنَّ الخَطيئَةَ شَرٌّ. 1يو-3-5: تَعرِفونَ أنَّ المَسيحَ ظهَرَ لِيُزيلَ الخَطايا وهوَ الّذي لا خَطيئَةَ لَه. 1يو-3-6: مَنْ ثَبَتَ فيهِ لا يَخطأُ، ومَنْ يَخطَأُ لا يكونُ رآهُ ولا عَرَفَهُ. 1يو-3-7: يا أبنائي لا يُضَلِّلْكُم أحَدٌ: مَنْ عَمِلَ البِرَّ كانَ بارّاً كما أنَّ المَسيحَ بارٌّ. 1يو-3-8: ومَنْ عمِلَ الخَطيئةَ كانَ مِنْ إبليسَ، لأنَّ إبليسَ خاطِئٌ مِنَ البَدءِ. وإنَّما ظهَرَ ابنُ اللهِ ليَهدِمَ أعمالَ إبليسَ. 1يو-3-9: كُلُّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنَّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ. 1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-3: ومَنْ كانَ لَه هذا الرَّجاءُ في المَسيحِ طهَّرَ نَفسَهُ كما أنَّ المَسيحَ طاهِرٌ. 1يو-3-4: مَنْ خَطِئَ عَمِل شَرّاً، لأنَّ الخَطيئَةَ شَرٌّ. 1يو-3-5: تَعرِفونَ أنَّ المَسيحَ ظهَرَ لِيُزيلَ الخَطايا وهوَ الّذي لا خَطيئَةَ لَه. 1يو-3-6: مَنْ ثَبَتَ فيهِ لا يَخطأُ، ومَنْ يَخطَأُ لا يكونُ رآهُ ولا عَرَفَهُ. 1يو-3-7: يا أبنائي لا يُضَلِّلْكُم أحَدٌ: مَنْ عَمِلَ البِرَّ كانَ بارّاً كما أنَّ المَسيحَ بارٌّ. 1يو-3-8: ومَنْ عمِلَ الخَطيئةَ كانَ مِنْ إبليسَ، لأنَّ إبليسَ خاطِئٌ مِنَ البَدءِ. وإنَّما ظهَرَ ابنُ اللهِ ليَهدِمَ أعمالَ إبليسَ. 1يو-3-9: كُلُّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنَّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ. 1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-4: مَنْ خَطِئَ عَمِل شَرّاً، لأنَّ الخَطيئَةَ شَرٌّ. 1يو-3-5: تَعرِفونَ أنَّ المَسيحَ ظهَرَ لِيُزيلَ الخَطايا وهوَ الّذي لا خَطيئَةَ لَه. 1يو-3-6: مَنْ ثَبَتَ فيهِ لا يَخطأُ، ومَنْ يَخطَأُ لا يكونُ رآهُ ولا عَرَفَهُ. 1يو-3-7: يا أبنائي لا يُضَلِّلْكُم أحَدٌ: مَنْ عَمِلَ البِرَّ كانَ بارّاً كما أنَّ المَسيحَ بارٌّ. 1يو-3-8: ومَنْ عمِلَ الخَطيئةَ كانَ مِنْ إبليسَ، لأنَّ إبليسَ خاطِئٌ مِنَ البَدءِ. وإنَّما ظهَرَ ابنُ اللهِ ليَهدِمَ أعمالَ إبليسَ. 1يو-3-9: كُلُّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنَّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ. 1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-5: تَعرِفونَ أنَّ المَسيحَ ظهَرَ لِيُزيلَ الخَطايا وهوَ الّذي لا خَطيئَةَ لَه. 1يو-3-6: مَنْ ثَبَتَ فيهِ لا يَخطأُ، ومَنْ يَخطَأُ لا يكونُ رآهُ ولا عَرَفَهُ. 1يو-3-7: يا أبنائي لا يُضَلِّلْكُم أحَدٌ: مَنْ عَمِلَ البِرَّ كانَ بارّاً كما أنَّ المَسيحَ بارٌّ. 1يو-3-8: ومَنْ عمِلَ الخَطيئةَ كانَ مِنْ إبليسَ، لأنَّ إبليسَ خاطِئٌ مِنَ البَدءِ. وإنَّما ظهَرَ ابنُ اللهِ ليَهدِمَ أعمالَ إبليسَ. 1يو-3-9: كُلُّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنَّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ. 1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-6: مَنْ ثَبَتَ فيهِ لا يَخطأُ، ومَنْ يَخطَأُ لا يكونُ رآهُ ولا عَرَفَهُ. 1يو-3-7: يا أبنائي لا يُضَلِّلْكُم أحَدٌ: مَنْ عَمِلَ البِرَّ كانَ بارّاً كما أنَّ المَسيحَ بارٌّ. 1يو-3-8: ومَنْ عمِلَ الخَطيئةَ كانَ مِنْ إبليسَ، لأنَّ إبليسَ خاطِئٌ مِنَ البَدءِ. وإنَّما ظهَرَ ابنُ اللهِ ليَهدِمَ أعمالَ إبليسَ. 1يو-3-9: كُلُّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنَّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ. 1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-7: يا أبنائي لا يُضَلِّلْكُم أحَدٌ: مَنْ عَمِلَ البِرَّ كانَ بارّاً كما أنَّ المَسيحَ بارٌّ. 1يو-3-8: ومَنْ عمِلَ الخَطيئةَ كانَ مِنْ إبليسَ، لأنَّ إبليسَ خاطِئٌ مِنَ البَدءِ. وإنَّما ظهَرَ ابنُ اللهِ ليَهدِمَ أعمالَ إبليسَ. 1يو-3-9: كُلُّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنَّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ. 1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-8: ومَنْ عمِلَ الخَطيئةَ كانَ مِنْ إبليسَ، لأنَّ إبليسَ خاطِئٌ مِنَ البَدءِ. وإنَّما ظهَرَ ابنُ اللهِ ليَهدِمَ أعمالَ إبليسَ. 1يو-3-9: كُلُّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنَّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ. 1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-9: كُلُّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنَّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ. 1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-10: بِهذا يتَبَيَّنُ أبناءُ اللهِ وأبناءُ إبليسَ. ومَنْ لا يَعمَلُ البِرَّ لا يكونُ مِنَ اللهِ، ولا يكونُ مِنَ اللهِ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ. أحبّوا بعضكم بعضًا 1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-11: فالوَصيَّةُ الّتي سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِيَ أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، 1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-12: لا أنْ نكونَ مِثلَ قايـينَ الّذي كانَ مِنَ الشِّرِّيرِ فقَتَلَ أخاهُ. ولماذا قتَلَهُ؟ لأنَّ أعمالَهُ كانَت شِرِّيرَةً وأعمالَ أخيهِ كانَت صالِحَةً بارَّةً. 1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-13: فلا تَتَعجَّبوا، أيُّها الإخوَةُ إذا أبغَضَكُمُ العالَمُ. 1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-14: نَحنُ نَعرِفُ أنَّنا انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلى الحياةِ لأنَّنا نُحِبُّ إخوَتَنا. مَنْ لا يُحِبُّ بَقِيَ في الموتِ. 1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-15: مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنَّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيَّةُ فيهِ. 1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-16: ونَحنُ عَرَفنا المَحبَّةَ حينَ ضَحَّى المَسيحُ بِنَفسِهِ لأجلِنا، فعَلَينا نَحنُ أنْ نُضَحِّيَ بِنُفوسِنا لأجلِ إخوَتِنا. 1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-17: مَنْ كانَت لَه خَيراتُ العالَمِ ورأى أخاهُ مُحتاجًا فأغلَقَ قلبَهُ عَنهُ، فكيفَ تَثبُتُ مَحبَّةُ اللهِ فيهِ. 1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-18: يا أبنائي، لا تكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكلامِ أو بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ والحَقِّ. الثقة أمام الله 1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-19: بِهذا نَعرِفُ أنَّنا مِنَ الحَقِّ فتَطمَئِنُّ قُلوبُنا أمامَ اللهِ 1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-20: إذا وبَّخَتْنا قُلوبُنا، لأنَّ اللهَ أعظَمُ مِنْ قُلوبِنا وهوَ يَعلَمُ كُلَّ شيءٍ. 1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-21: إذا كانَت قُلوبُنا لا تُوَبِّخُنا أيُّها الأحِبّاءُ، فلَنا ثِقَةٌ عِندَ اللهِ . 1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-22: أنْ نَنالَ مِنهُ كُلَّ ما نَطلُبُ لأنَّنا نَحفَظُ وصاياهُ ونَعمَلُ بِما يُرضيهِ. 1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-23: ووَصِيَّتُهُ هِيَ أنْ نُؤمِنَ باسمِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا. 1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-3-24: ومَنْ عَمِلَ بِوَصايا اللهِ ثبَتَ في اللهِ وثبَتَ اللهُ فيهِ. وإنَّما نَعرِفُ أنَّ اللهَ ثابِتٌ فينا مِنَ الرُّوحِ الّذي وَهبَهُ لنا.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان