نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD | فيديو : LFAN - BIB أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس تث-32-1: أُنصُتي أيَّتُها السَّماواتُ فأتكَلَّم ولِتَستَمعِ الأرضُ لأقوالِ فمي. تث-32-2: يهطِلُ كالمَطَرِ تعليمي وكالغَيثِ على الكلأِ وكالرَّذاذِ على العُشْبِ. يسقُطَ كالنَّدى كلامي. تث-32-3: فنادوا باَسْمِ الرّبِّ. وهِبُوا عظَمةً لإِلهِنا. تث-32-4: صَوَّرَ الكائِناتِ وعمَلُهُ كامِلٌ، وكُلُّ طُرُقِهِ عَدلٌ. اللهُ أمينٌ لا جورَ عِندَهُ،وهوَ الصَّادِقُ المُستَقيمُ. تث-32-5: وبَنوهُ الذينَ جعَلَهُم بِلا عَيبٍ فسَدوا، فَيا لِجيلٍ مُتَعَوِّج مُلْتَوٍ! تث-32-6: أبِهذا تعتَرِفُ بِجميلِ الرّبِّ أيُّها الشَّعبُ الأحمَقُ الجاهِلُ؟ أما هوَ أبوكَ الذي خلَقَكَ،الذي أبدَعَكَ وكوَّنَكَ؟ تث-32-7: أذكُرِ الأيّامَ القديمةَ وتَأمَّلِ الأجيالَ السَّالِفةَ. سَلْ آباءَكَ فَيُخبِروكَ وشُيوخكَ فيُحَدِّثوكَ تث-32-8: كيفَ العليُّ اَختارَكُم مِنْ بَينِ الأُمَمِ ومَيَّزَكُم عَنْ بَني آدمَ وقسَمَ أرضَهُم مُلْكًا لكُم على عدَدِ بَني إِسرائيلَ، تث-32-9: لأنَّهُم شعبُهُ الذينَ مِنْ نَصيبِه، وحِصَّتُهُ التي جعَلَها لهُ. تث-32-10: لقِيَهُم في أرضٍ برِّيَّةٍ، وفي مَتاهةٍ مهجورةٍ بعيدةٍ، فرَبَّاهُم وعلَّمَهُم واَحْتَضَنَهُم كحَدَقةِ عينِهِ. تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
تث-32-1: أُنصُتي أيَّتُها السَّماواتُ فأتكَلَّم ولِتَستَمعِ الأرضُ لأقوالِ فمي. تث-32-2: يهطِلُ كالمَطَرِ تعليمي وكالغَيثِ على الكلأِ وكالرَّذاذِ على العُشْبِ. يسقُطَ كالنَّدى كلامي. تث-32-3: فنادوا باَسْمِ الرّبِّ. وهِبُوا عظَمةً لإِلهِنا. تث-32-4: صَوَّرَ الكائِناتِ وعمَلُهُ كامِلٌ، وكُلُّ طُرُقِهِ عَدلٌ. اللهُ أمينٌ لا جورَ عِندَهُ،وهوَ الصَّادِقُ المُستَقيمُ. تث-32-5: وبَنوهُ الذينَ جعَلَهُم بِلا عَيبٍ فسَدوا، فَيا لِجيلٍ مُتَعَوِّج مُلْتَوٍ! تث-32-6: أبِهذا تعتَرِفُ بِجميلِ الرّبِّ أيُّها الشَّعبُ الأحمَقُ الجاهِلُ؟ أما هوَ أبوكَ الذي خلَقَكَ،الذي أبدَعَكَ وكوَّنَكَ؟ تث-32-7: أذكُرِ الأيّامَ القديمةَ وتَأمَّلِ الأجيالَ السَّالِفةَ. سَلْ آباءَكَ فَيُخبِروكَ وشُيوخكَ فيُحَدِّثوكَ تث-32-8: كيفَ العليُّ اَختارَكُم مِنْ بَينِ الأُمَمِ ومَيَّزَكُم عَنْ بَني آدمَ وقسَمَ أرضَهُم مُلْكًا لكُم على عدَدِ بَني إِسرائيلَ، تث-32-9: لأنَّهُم شعبُهُ الذينَ مِنْ نَصيبِه، وحِصَّتُهُ التي جعَلَها لهُ. تث-32-10: لقِيَهُم في أرضٍ برِّيَّةٍ، وفي مَتاهةٍ مهجورةٍ بعيدةٍ، فرَبَّاهُم وعلَّمَهُم واَحْتَضَنَهُم كحَدَقةِ عينِهِ. تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-2: يهطِلُ كالمَطَرِ تعليمي وكالغَيثِ على الكلأِ وكالرَّذاذِ على العُشْبِ. يسقُطَ كالنَّدى كلامي. تث-32-3: فنادوا باَسْمِ الرّبِّ. وهِبُوا عظَمةً لإِلهِنا. تث-32-4: صَوَّرَ الكائِناتِ وعمَلُهُ كامِلٌ، وكُلُّ طُرُقِهِ عَدلٌ. اللهُ أمينٌ لا جورَ عِندَهُ،وهوَ الصَّادِقُ المُستَقيمُ. تث-32-5: وبَنوهُ الذينَ جعَلَهُم بِلا عَيبٍ فسَدوا، فَيا لِجيلٍ مُتَعَوِّج مُلْتَوٍ! تث-32-6: أبِهذا تعتَرِفُ بِجميلِ الرّبِّ أيُّها الشَّعبُ الأحمَقُ الجاهِلُ؟ أما هوَ أبوكَ الذي خلَقَكَ،الذي أبدَعَكَ وكوَّنَكَ؟ تث-32-7: أذكُرِ الأيّامَ القديمةَ وتَأمَّلِ الأجيالَ السَّالِفةَ. سَلْ آباءَكَ فَيُخبِروكَ وشُيوخكَ فيُحَدِّثوكَ تث-32-8: كيفَ العليُّ اَختارَكُم مِنْ بَينِ الأُمَمِ ومَيَّزَكُم عَنْ بَني آدمَ وقسَمَ أرضَهُم مُلْكًا لكُم على عدَدِ بَني إِسرائيلَ، تث-32-9: لأنَّهُم شعبُهُ الذينَ مِنْ نَصيبِه، وحِصَّتُهُ التي جعَلَها لهُ. تث-32-10: لقِيَهُم في أرضٍ برِّيَّةٍ، وفي مَتاهةٍ مهجورةٍ بعيدةٍ، فرَبَّاهُم وعلَّمَهُم واَحْتَضَنَهُم كحَدَقةِ عينِهِ. تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-3: فنادوا باَسْمِ الرّبِّ. وهِبُوا عظَمةً لإِلهِنا. تث-32-4: صَوَّرَ الكائِناتِ وعمَلُهُ كامِلٌ، وكُلُّ طُرُقِهِ عَدلٌ. اللهُ أمينٌ لا جورَ عِندَهُ،وهوَ الصَّادِقُ المُستَقيمُ. تث-32-5: وبَنوهُ الذينَ جعَلَهُم بِلا عَيبٍ فسَدوا، فَيا لِجيلٍ مُتَعَوِّج مُلْتَوٍ! تث-32-6: أبِهذا تعتَرِفُ بِجميلِ الرّبِّ أيُّها الشَّعبُ الأحمَقُ الجاهِلُ؟ أما هوَ أبوكَ الذي خلَقَكَ،الذي أبدَعَكَ وكوَّنَكَ؟ تث-32-7: أذكُرِ الأيّامَ القديمةَ وتَأمَّلِ الأجيالَ السَّالِفةَ. سَلْ آباءَكَ فَيُخبِروكَ وشُيوخكَ فيُحَدِّثوكَ تث-32-8: كيفَ العليُّ اَختارَكُم مِنْ بَينِ الأُمَمِ ومَيَّزَكُم عَنْ بَني آدمَ وقسَمَ أرضَهُم مُلْكًا لكُم على عدَدِ بَني إِسرائيلَ، تث-32-9: لأنَّهُم شعبُهُ الذينَ مِنْ نَصيبِه، وحِصَّتُهُ التي جعَلَها لهُ. تث-32-10: لقِيَهُم في أرضٍ برِّيَّةٍ، وفي مَتاهةٍ مهجورةٍ بعيدةٍ، فرَبَّاهُم وعلَّمَهُم واَحْتَضَنَهُم كحَدَقةِ عينِهِ. تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-4: صَوَّرَ الكائِناتِ وعمَلُهُ كامِلٌ، وكُلُّ طُرُقِهِ عَدلٌ. اللهُ أمينٌ لا جورَ عِندَهُ،وهوَ الصَّادِقُ المُستَقيمُ. تث-32-5: وبَنوهُ الذينَ جعَلَهُم بِلا عَيبٍ فسَدوا، فَيا لِجيلٍ مُتَعَوِّج مُلْتَوٍ! تث-32-6: أبِهذا تعتَرِفُ بِجميلِ الرّبِّ أيُّها الشَّعبُ الأحمَقُ الجاهِلُ؟ أما هوَ أبوكَ الذي خلَقَكَ،الذي أبدَعَكَ وكوَّنَكَ؟ تث-32-7: أذكُرِ الأيّامَ القديمةَ وتَأمَّلِ الأجيالَ السَّالِفةَ. سَلْ آباءَكَ فَيُخبِروكَ وشُيوخكَ فيُحَدِّثوكَ تث-32-8: كيفَ العليُّ اَختارَكُم مِنْ بَينِ الأُمَمِ ومَيَّزَكُم عَنْ بَني آدمَ وقسَمَ أرضَهُم مُلْكًا لكُم على عدَدِ بَني إِسرائيلَ، تث-32-9: لأنَّهُم شعبُهُ الذينَ مِنْ نَصيبِه، وحِصَّتُهُ التي جعَلَها لهُ. تث-32-10: لقِيَهُم في أرضٍ برِّيَّةٍ، وفي مَتاهةٍ مهجورةٍ بعيدةٍ، فرَبَّاهُم وعلَّمَهُم واَحْتَضَنَهُم كحَدَقةِ عينِهِ. تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-5: وبَنوهُ الذينَ جعَلَهُم بِلا عَيبٍ فسَدوا، فَيا لِجيلٍ مُتَعَوِّج مُلْتَوٍ! تث-32-6: أبِهذا تعتَرِفُ بِجميلِ الرّبِّ أيُّها الشَّعبُ الأحمَقُ الجاهِلُ؟ أما هوَ أبوكَ الذي خلَقَكَ،الذي أبدَعَكَ وكوَّنَكَ؟ تث-32-7: أذكُرِ الأيّامَ القديمةَ وتَأمَّلِ الأجيالَ السَّالِفةَ. سَلْ آباءَكَ فَيُخبِروكَ وشُيوخكَ فيُحَدِّثوكَ تث-32-8: كيفَ العليُّ اَختارَكُم مِنْ بَينِ الأُمَمِ ومَيَّزَكُم عَنْ بَني آدمَ وقسَمَ أرضَهُم مُلْكًا لكُم على عدَدِ بَني إِسرائيلَ، تث-32-9: لأنَّهُم شعبُهُ الذينَ مِنْ نَصيبِه، وحِصَّتُهُ التي جعَلَها لهُ. تث-32-10: لقِيَهُم في أرضٍ برِّيَّةٍ، وفي مَتاهةٍ مهجورةٍ بعيدةٍ، فرَبَّاهُم وعلَّمَهُم واَحْتَضَنَهُم كحَدَقةِ عينِهِ. تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-6: أبِهذا تعتَرِفُ بِجميلِ الرّبِّ أيُّها الشَّعبُ الأحمَقُ الجاهِلُ؟ أما هوَ أبوكَ الذي خلَقَكَ،الذي أبدَعَكَ وكوَّنَكَ؟ تث-32-7: أذكُرِ الأيّامَ القديمةَ وتَأمَّلِ الأجيالَ السَّالِفةَ. سَلْ آباءَكَ فَيُخبِروكَ وشُيوخكَ فيُحَدِّثوكَ تث-32-8: كيفَ العليُّ اَختارَكُم مِنْ بَينِ الأُمَمِ ومَيَّزَكُم عَنْ بَني آدمَ وقسَمَ أرضَهُم مُلْكًا لكُم على عدَدِ بَني إِسرائيلَ، تث-32-9: لأنَّهُم شعبُهُ الذينَ مِنْ نَصيبِه، وحِصَّتُهُ التي جعَلَها لهُ. تث-32-10: لقِيَهُم في أرضٍ برِّيَّةٍ، وفي مَتاهةٍ مهجورةٍ بعيدةٍ، فرَبَّاهُم وعلَّمَهُم واَحْتَضَنَهُم كحَدَقةِ عينِهِ. تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-7: أذكُرِ الأيّامَ القديمةَ وتَأمَّلِ الأجيالَ السَّالِفةَ. سَلْ آباءَكَ فَيُخبِروكَ وشُيوخكَ فيُحَدِّثوكَ تث-32-8: كيفَ العليُّ اَختارَكُم مِنْ بَينِ الأُمَمِ ومَيَّزَكُم عَنْ بَني آدمَ وقسَمَ أرضَهُم مُلْكًا لكُم على عدَدِ بَني إِسرائيلَ، تث-32-9: لأنَّهُم شعبُهُ الذينَ مِنْ نَصيبِه، وحِصَّتُهُ التي جعَلَها لهُ. تث-32-10: لقِيَهُم في أرضٍ برِّيَّةٍ، وفي مَتاهةٍ مهجورةٍ بعيدةٍ، فرَبَّاهُم وعلَّمَهُم واَحْتَضَنَهُم كحَدَقةِ عينِهِ. تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-8: كيفَ العليُّ اَختارَكُم مِنْ بَينِ الأُمَمِ ومَيَّزَكُم عَنْ بَني آدمَ وقسَمَ أرضَهُم مُلْكًا لكُم على عدَدِ بَني إِسرائيلَ، تث-32-9: لأنَّهُم شعبُهُ الذينَ مِنْ نَصيبِه، وحِصَّتُهُ التي جعَلَها لهُ. تث-32-10: لقِيَهُم في أرضٍ برِّيَّةٍ، وفي مَتاهةٍ مهجورةٍ بعيدةٍ، فرَبَّاهُم وعلَّمَهُم واَحْتَضَنَهُم كحَدَقةِ عينِهِ. تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-9: لأنَّهُم شعبُهُ الذينَ مِنْ نَصيبِه، وحِصَّتُهُ التي جعَلَها لهُ. تث-32-10: لقِيَهُم في أرضٍ برِّيَّةٍ، وفي مَتاهةٍ مهجورةٍ بعيدةٍ، فرَبَّاهُم وعلَّمَهُم واَحْتَضَنَهُم كحَدَقةِ عينِهِ. تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-10: لقِيَهُم في أرضٍ برِّيَّةٍ، وفي مَتاهةٍ مهجورةٍ بعيدةٍ، فرَبَّاهُم وعلَّمَهُم واَحْتَضَنَهُم كحَدَقةِ عينِهِ. تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-11: وكالنَّسرِ الذي يَغارُ على عِشِّهِ،وعلى فِراخه يَرِفُّ، فيَفرُشُ جناحَيهِ لِيأخذَهُم ويحمِلَهُم على ريشِهِ، تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-12: اَقْتادَهُمُ الرّبُّ بِمُفرَدِهِ، مِنْ دونِ إلهٍ غريبٍ. تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-13: أقامَهُم على مَشارِفِ الأرضِ وأطعَمَهُم مِنْ غِلالِ الحُقولِ. أرضَعَهُم عسَلاً مِنَ الصَّخرِ،وزيتًا مِنْ حجرِ الصَّوَّانِ تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-14: وزُبدةَ البقَرِ ولبَنَ الغنَمِ وشَحْمَ الخرافِ وكِباشَ بَني باشانَ، وأطعَمَهُم شَحْمَ التُّيوسِ ولُبَ الحنطةِ ودَمَ العنبِ خمرًا لِلشَّرابِ. تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-15: فسَمِنَ بَنو يعقوبَ وبَطَروا. سَمِنوا واَمْتَلأوا شَحْمًا ولَحمًا، فَأهمَلوا الإلهَ الذي صنَعَهُم ونبَذوا خالِقَهم ومُخلِّصَهُم. تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-16: أثاروا غَيرَتَه بِآلِهةٍ غريبةٍ وكَدَّروهُ بِما عَمِلوا مِنْ رَجاساتٍ. تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-17: ذبَحوا لِلشَّياطينِ لا للهِ، لآلِهةٍ لم يعرِفوها مِنْ قَبلُ، حديثةٍ جاءَت مِنْ قريبٍ ولم يعلَمْ بِها آباؤُهُم. تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-18: صَوَّرَهُم واَبتَدَعَهُم فنَسَوهُ، ولم يذكُروا اللهَ الذي آخاهُم. تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-19: فرَأى الرّبُّ وتَكَدَّرَ، واَسْتَهانَ بِبَنيهِ وبَناتِهِ. تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-20: قالَ: ((أحجبُ وجهي عَنهُم وأرى ماذا تكونُ آخرَتُهُم، لأنَّهم جيلٌ مُتَقَلِّبٌ وبَنونَ لا أمانَةَ فيهِم. تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-21: أثاروني بِمَنْ لا إلهَ هوَ، وكدَّروني بِأصنامِهِمِ الباطِلةِ، وأنا سَأُثيرُهمُ بِشعبٍ لا شعبٌ هوَ وأُكَدِّرُهُم بِقومِ جهَلاءَ، تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-22: لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-23: أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-24: يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-25: يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم.ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-26: قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-27: لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت،والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا. تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-28: بَنو إِسرائيلَ لا يَتَّعِظونَ، لأنَّ لا بَصيرَةَ فيهِم. تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-29: لَيتَهُم حُكَماءُ فيَعقِلونَ ويتَبَيَّنونَ ما تكونُ آخرَتُهُم، تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-30: ما دامَ الواحدُ يُطارِدُ ألفًا مِنهُم ويَهزِمُ الاثنانِ عشَرةَ آلافٍ، لأنَّ الذي خلَقَهُم باعَهُم،والرّبُّ هوَ الذي أسلَمَهُم. تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-31: لكنَّ خالِقَهُم غيرُ الذي خلَقَنا،وهُم بِذلِكَ يعلَمونَ. تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-32: مِنْ كرمَةِ سَدومَ كرمَتُهُم ومِنْ بَساتينِ عَمورَةَ. عِنبُهُم عِنَبٌ مَسمومٌ وعَناقيدُهُم مِنْ مَرارة. تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-33: خمرُهُم حُمَّةُ الثَّعابينِ وسَمُّ الأفاعي الذي لا يَرحَمُ. تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-34: ذلِكَ كُلُّهُ محفوظَ لن أنساهُ،ومختومٌ علَيهِ في ذاكِرتي. تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-35: ليَ الانتِقامُ والجزاءُ حينَ تتَزَعزَعُ أرجلُهُم فيَسقُطونَ، لأنَّهُ اَقترَبَ يومُ نَكبَتِهِم، وما هُيِّئَ لهُم سريعٌ. تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-36: الرّبُّ يَدينُ شعبَهُ، وعلى عبيدِهِ يُشفِقُ، إذا رأى القُدرَةَ ذهَبَت ولم يَبقَ ملجأٌ ولا أهلٌ. تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-37: ويقولُ: أينَ آلِهتُهُم أينَ الصَّخرَةُ التي بِها يحتَمونَ؟ تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-38: تَأكُلُ شُحومَ ذبائِحِهِم وتشرَبُ خمرَ سَكائِبِهِم. فَلتَقُمْ وتَنصُرْهُم وتكُنْ لهُم تُرْسًا. تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى وتَلا هذا النَّشيدَ على مَسامِعِ الشَّعبِ، هوَ ويَشوعُ بنُ نُونٍ. تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-39: اَنْظُروا الآنَ. أنا هوَ ولا إلهَ يَقِفُ أمامي. أُميتُ وأُحيي وأجرَحُ وأشفي، ولا مَنْ يُنقِذُ مِنْ يَدي. تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى
تث-32-40: أرفَعُ يَدي إلى السَّماءِ وأقولُ حَيًّ أنا مَدى الدَّهرِ. تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى الأخيرة تث-32-44: فجاءَ موسى
تث-32-41: إذا صقَلْتُ بارِقَ سَيفي وأخذْتُ بِيَدي زِمامَ القضاءِ رَدَدْتُ الانتِقامَ على أعدائي وأنزَلْتُ العِقابَ بِالذينَ يُبغِضونَني. تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى
تث-32-42: سِهامي تسكَرُ مِنَ الدِّماءِ وسَيفي يَأْكُلُ لَحمًا مِنْ دِماءِ القَتْلى والسَّبايا ومِنْ رُؤُوسِ قادةِ العدُوِّ. تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى
تث-32-43: اَهتِفوا أيُّها الأُمَمُ معَ شعبِهِ،لأنَّه يَثأرُ لِدَمِ عبيدِهِ ويَرُدُّ الانتِقامَ على أعدائِهِ ويُكَفِّرُ عَنْ خطايا شعبِهِ. وصايا موسى
تث-32-44: فجاءَ موسى
تث-32-45: ولمَّا فرَغَ مِنْ مُخاطَبةِ جميعِ بَني إِسرائيلَ بِهذا الكلامِ كُلِّهِ، تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-46: قالَ لهُم: ((إحفَظوا في قلوبِكُم كلامَ الشَّريعةِ الذي أعَدْتُهُ علَيكُم اليومَ لِتوصُوا بِهِ بَنيكُم، حتى يَحرِصوا أنْ يعمَلوا بجميعِ أحكامِها تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-47: فما هوَ كلامٌ فارغٌ لَدَيكُم، بل هوَ حياةٌ لكُم، وبهِ تَطولُ أيّامُكُم في الأرضِ التي أنتُم تعبُرونَ الأُردُنَّ إليها لِتَمتَلِكوها. تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-48: وقالَ الرّبُّ لِموسى في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ: تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-49: ((إصعَدْ إلى جبَلِ عَباريمَ، وهوَ جبَلُ نَبو الذي في أرضِ موآبَ تُجاهَ أريحا، واَنظُر أرضَ كنعانَ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ مُلْكًا. تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-50: ثُمَ مُتْ في الجبَلِ الذي أنتَ صاعِدٌ إليهِ، فتَنضَمَ إلى الذينَ ماتوا مِنْ قومِكَ كهَرونَ أخيكَ الذي ماتَ في جبَلِ هورَ، تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-51: لأنَّكُما خالَفتُماني فيما بينَ بَني إِسرائيلَ عِندَ ماءِ مَريبةَ بِقادِشَ في برِّيَّةِ صِينَ ولم تُظهِرا قداسَتي فيما بَينَهُم. تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تث-32-52: فأنتَ تنظُرُ مِنْ بعيدٍ إلى الأرضِ التي أعطَيتُها لِبَني إِسرائيلَ ولكِنَّكَ لا تدخلُها)).
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان