نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس تك-30-1: ولمَّا رأت راحيلُ أنَّها لم تَلِدْ ليعقوبَ غارتْ مِنْ أُختِها وقالت لِيعقوبَ: ((أعطِني أولادًا، وإلاَ أموتُ!)) تك-30-2: فاَحتدَ يعقوبُ على راحيلَ وقالَ: ((هل أنا مكانَ اللهِ؟ هوَ الذي حرَمَكِ ثمَرةَ البَطنِ)). تك-30-3: قالت: ((هذِهِ جاريتي بِلْهةَ، أُدخل علَيها فتلِدَ على رُكبتَيَ، ويكونَ لي منها بَنونَ)). تك-30-4: فأعطت يعقوبَ جاريتَها بلهة زوجةً، فدخلَ علَيها. تك-30-5: فحَبِلت بلهة وولدت ليعقوبَ اَبنًا. تك-30-6: فقالت راحيلُ: ((دانني اللهُ، فسمِعَ لصوتي ورزَقَني اَبنًا)). وسَمَّتْهُ دانَ. تك-30-7: وحَبِلت أيضًا بلهة جاريةُ راحيلَ وولدتِ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-8: فقالت راحيلُ: ((خداعًا عظيمًا خدعتُ أُختي وغلَبْتُ)). وسَمَّتْهُ نفتالي. تك-30-9: ورأت لَيئةُ أنَّها توقَّفَت عنِ الولادةِ، فأخذت زِلفةَ جاريتَها وأعطَتْها ليعقوبَ زوجةً. تك-30-10: فولَدَت زِلفةُ ليعقوبَ اَبنًا، تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
تك-30-1: ولمَّا رأت راحيلُ أنَّها لم تَلِدْ ليعقوبَ غارتْ مِنْ أُختِها وقالت لِيعقوبَ: ((أعطِني أولادًا، وإلاَ أموتُ!)) تك-30-2: فاَحتدَ يعقوبُ على راحيلَ وقالَ: ((هل أنا مكانَ اللهِ؟ هوَ الذي حرَمَكِ ثمَرةَ البَطنِ)). تك-30-3: قالت: ((هذِهِ جاريتي بِلْهةَ، أُدخل علَيها فتلِدَ على رُكبتَيَ، ويكونَ لي منها بَنونَ)). تك-30-4: فأعطت يعقوبَ جاريتَها بلهة زوجةً، فدخلَ علَيها. تك-30-5: فحَبِلت بلهة وولدت ليعقوبَ اَبنًا. تك-30-6: فقالت راحيلُ: ((دانني اللهُ، فسمِعَ لصوتي ورزَقَني اَبنًا)). وسَمَّتْهُ دانَ. تك-30-7: وحَبِلت أيضًا بلهة جاريةُ راحيلَ وولدتِ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-8: فقالت راحيلُ: ((خداعًا عظيمًا خدعتُ أُختي وغلَبْتُ)). وسَمَّتْهُ نفتالي. تك-30-9: ورأت لَيئةُ أنَّها توقَّفَت عنِ الولادةِ، فأخذت زِلفةَ جاريتَها وأعطَتْها ليعقوبَ زوجةً. تك-30-10: فولَدَت زِلفةُ ليعقوبَ اَبنًا، تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-2: فاَحتدَ يعقوبُ على راحيلَ وقالَ: ((هل أنا مكانَ اللهِ؟ هوَ الذي حرَمَكِ ثمَرةَ البَطنِ)). تك-30-3: قالت: ((هذِهِ جاريتي بِلْهةَ، أُدخل علَيها فتلِدَ على رُكبتَيَ، ويكونَ لي منها بَنونَ)). تك-30-4: فأعطت يعقوبَ جاريتَها بلهة زوجةً، فدخلَ علَيها. تك-30-5: فحَبِلت بلهة وولدت ليعقوبَ اَبنًا. تك-30-6: فقالت راحيلُ: ((دانني اللهُ، فسمِعَ لصوتي ورزَقَني اَبنًا)). وسَمَّتْهُ دانَ. تك-30-7: وحَبِلت أيضًا بلهة جاريةُ راحيلَ وولدتِ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-8: فقالت راحيلُ: ((خداعًا عظيمًا خدعتُ أُختي وغلَبْتُ)). وسَمَّتْهُ نفتالي. تك-30-9: ورأت لَيئةُ أنَّها توقَّفَت عنِ الولادةِ، فأخذت زِلفةَ جاريتَها وأعطَتْها ليعقوبَ زوجةً. تك-30-10: فولَدَت زِلفةُ ليعقوبَ اَبنًا، تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-3: قالت: ((هذِهِ جاريتي بِلْهةَ، أُدخل علَيها فتلِدَ على رُكبتَيَ، ويكونَ لي منها بَنونَ)). تك-30-4: فأعطت يعقوبَ جاريتَها بلهة زوجةً، فدخلَ علَيها. تك-30-5: فحَبِلت بلهة وولدت ليعقوبَ اَبنًا. تك-30-6: فقالت راحيلُ: ((دانني اللهُ، فسمِعَ لصوتي ورزَقَني اَبنًا)). وسَمَّتْهُ دانَ. تك-30-7: وحَبِلت أيضًا بلهة جاريةُ راحيلَ وولدتِ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-8: فقالت راحيلُ: ((خداعًا عظيمًا خدعتُ أُختي وغلَبْتُ)). وسَمَّتْهُ نفتالي. تك-30-9: ورأت لَيئةُ أنَّها توقَّفَت عنِ الولادةِ، فأخذت زِلفةَ جاريتَها وأعطَتْها ليعقوبَ زوجةً. تك-30-10: فولَدَت زِلفةُ ليعقوبَ اَبنًا، تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-4: فأعطت يعقوبَ جاريتَها بلهة زوجةً، فدخلَ علَيها. تك-30-5: فحَبِلت بلهة وولدت ليعقوبَ اَبنًا. تك-30-6: فقالت راحيلُ: ((دانني اللهُ، فسمِعَ لصوتي ورزَقَني اَبنًا)). وسَمَّتْهُ دانَ. تك-30-7: وحَبِلت أيضًا بلهة جاريةُ راحيلَ وولدتِ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-8: فقالت راحيلُ: ((خداعًا عظيمًا خدعتُ أُختي وغلَبْتُ)). وسَمَّتْهُ نفتالي. تك-30-9: ورأت لَيئةُ أنَّها توقَّفَت عنِ الولادةِ، فأخذت زِلفةَ جاريتَها وأعطَتْها ليعقوبَ زوجةً. تك-30-10: فولَدَت زِلفةُ ليعقوبَ اَبنًا، تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-5: فحَبِلت بلهة وولدت ليعقوبَ اَبنًا. تك-30-6: فقالت راحيلُ: ((دانني اللهُ، فسمِعَ لصوتي ورزَقَني اَبنًا)). وسَمَّتْهُ دانَ. تك-30-7: وحَبِلت أيضًا بلهة جاريةُ راحيلَ وولدتِ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-8: فقالت راحيلُ: ((خداعًا عظيمًا خدعتُ أُختي وغلَبْتُ)). وسَمَّتْهُ نفتالي. تك-30-9: ورأت لَيئةُ أنَّها توقَّفَت عنِ الولادةِ، فأخذت زِلفةَ جاريتَها وأعطَتْها ليعقوبَ زوجةً. تك-30-10: فولَدَت زِلفةُ ليعقوبَ اَبنًا، تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-6: فقالت راحيلُ: ((دانني اللهُ، فسمِعَ لصوتي ورزَقَني اَبنًا)). وسَمَّتْهُ دانَ. تك-30-7: وحَبِلت أيضًا بلهة جاريةُ راحيلَ وولدتِ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-8: فقالت راحيلُ: ((خداعًا عظيمًا خدعتُ أُختي وغلَبْتُ)). وسَمَّتْهُ نفتالي. تك-30-9: ورأت لَيئةُ أنَّها توقَّفَت عنِ الولادةِ، فأخذت زِلفةَ جاريتَها وأعطَتْها ليعقوبَ زوجةً. تك-30-10: فولَدَت زِلفةُ ليعقوبَ اَبنًا، تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-7: وحَبِلت أيضًا بلهة جاريةُ راحيلَ وولدتِ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-8: فقالت راحيلُ: ((خداعًا عظيمًا خدعتُ أُختي وغلَبْتُ)). وسَمَّتْهُ نفتالي. تك-30-9: ورأت لَيئةُ أنَّها توقَّفَت عنِ الولادةِ، فأخذت زِلفةَ جاريتَها وأعطَتْها ليعقوبَ زوجةً. تك-30-10: فولَدَت زِلفةُ ليعقوبَ اَبنًا، تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-8: فقالت راحيلُ: ((خداعًا عظيمًا خدعتُ أُختي وغلَبْتُ)). وسَمَّتْهُ نفتالي. تك-30-9: ورأت لَيئةُ أنَّها توقَّفَت عنِ الولادةِ، فأخذت زِلفةَ جاريتَها وأعطَتْها ليعقوبَ زوجةً. تك-30-10: فولَدَت زِلفةُ ليعقوبَ اَبنًا، تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-9: ورأت لَيئةُ أنَّها توقَّفَت عنِ الولادةِ، فأخذت زِلفةَ جاريتَها وأعطَتْها ليعقوبَ زوجةً. تك-30-10: فولَدَت زِلفةُ ليعقوبَ اَبنًا، تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-10: فولَدَت زِلفةُ ليعقوبَ اَبنًا، تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-11: فقالت لَيئةُ: ((يا لمَجدي)) وسَمَّتْهُ جادَ. تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-12: وولدت زِلفةُ اَبنًا ثانيًا ليعقوبَ، تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-13: فقالت لَيئةُ: ((يا لَسروري، لأنَّ جميعَ النِّساءِ ستهنِّئُني)). وسَمَّتْهُ أشيرَ. تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-14: وخرج رَأوبينُ في أيّامِ حَصادِ الحِنطةِ فوجدَ لُفَّاحًا في الحَقلِ فجاءَ بِهِ إلى أُمِّهِ لَيئةَ. فقالت راحيلُ لِلَيئةَ: ((أعطيني مِنْ لفَّاحِ اَبنِكِ)). تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-15: فقالت لها: ((أمَا كفاكِ أنْ أخذتِ زوجي حتى تأخذي لُفَّاحَ اَبني أيضًا؟)) قالت راحيلُ: ((إذًا، ينامُ يعقوبُ عِندَكِ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاح اَبنِكِ!)) تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-16: فلمَّا رجعَ يعقوبُ مِنَ الحقلِ عندَ الغُروبِ خرجت لَيئةُ للقائِه وقالت لَه: ((أُدخلْ عليَ اللَّيلةَ بَدلَ لُفَّاحِ ابني!)) فنامَ عِندَها تلكَ اللَّيلةَ. تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-17: وسَمِعَ اللهُ دُعاءَ لَيئةَ فَحَبِلت وولدت ليعقوبَ اَبنًا خامِسًا، تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-18: فقالت لَيئةُ: ((جزاني اللهُ خيرًا لأنِّي أعطيتُ جاريتي لزوجي)). وسمَّتْهُ يَسَّاكرَ. تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-19: وحَبِلت أيضًا لَيئةُ وولدتِ اَبنًا سادسًا ليعقوبَ، تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-20: فقالت: ((وهبَني اللهُ هِبَةً حسَنةً، فالآنَ يَحتَمِلُني زوجي لأنِّي وَلَدْتُ لَه ستَّةَ بَنينَ)). وسمَّتْهُ زبولونَ. تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-21: ثُمَ وَلَدتِ اَبنةً فسَمَّتها دينَةَ. تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-22: وذكَرَ اللهُ راحيلَ وسَمِعَ لها وجعَلَها وَلودًا، تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-23: فحبِلَت وولدتِ اَبنًا فقالت: ((أزالَ اللهُ عاري)). تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب
تك-30-24: وسمَّتْهُ يوسُفَ وقالت: ((يَزيدُني الرّبُّ اَبنًا آخرَ)). كيف اَغتنى يعقوب
تك-30-25: فلمَّا ولدت راحيلُ يوسُفَ قالَ يعقوبُ للابانَ: ((دعني أذهبُ إلى أرضي. تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-26: أعطني أولادي وزوجاتي اللَّواتي خدَمْتُكَ بِهِنَّ فأذهبَ. أنتَ تعلمُ كم خدَمْتُكَ)). تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-27: فقالَ لَه لابانُ: ((إنْ كنتَ راضيًا عليَ فأقِمْ عِندي. أنتَ فألُ خيرٍ والرّبُّ باركَني بِسبَبِكَ. تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-28: عَيِّنْ لي أُجرتَكَ فأُعطيَكَ)). تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-29: فأجابَه يعقوبُ: ((أنتَ تعرِفُ كيفَ خدَمْتُك، وكيفَ كانت حالُ مَواشيكَ معي. تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-30: فالقليلُ الذي كانَ لكَ قَبلَ مجيئي زادَ كثيرًا، وباركَكَ الرّبُّ بَعدَ مجيئي. والآنَ فمتى أعمَلُ أنا أيضًا لبيتي؟)) تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-31: قالَ: ((ماذا عليَ أنْ أُعطيَكَ؟)) فقالَ يعقوبُ: ((لا تُعطني شيئًا، لكِن إذا فعَلْتَ ما أقترِحُه علَيكَ، فأنا أعودُ لأرعى غنمَكَ وأسهرَ علَيها: تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-32: دعني أعبرُ اليومَ بينَ غنَمِك كُلِّها، وأعزِلُ منها كُلَ أرقطَ وأبلقَ وأسودَ مِنَ الخرافِ، وكُلَ أرقطَ وأبلقَ مِنَ المَعَزِ، فيكونَ ذلِكَ أجرَتي. تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-33: وغدًا تشهَدُ أنِّي صادقٌ معَكَ، إذا جئتَ وتحقَّقْتَ عنْ أُجرَتي هذِهِ، فكُلُّ ما هوَ غيرُ أرقطَ أو أبلقَ مِنَ المَعَزِ وأسودَ مِنَ الخرافِ، يكونُ مسروقًا عندي)). تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-34: فقالَ لابانُ: ((نعم، فليَكنْ مِثلمَا قلتَ)). تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-35: وفرَزَ لابانُ في ذلِكَ اليومِ مِنَ القطيعِ جميعَ التُّيوسِ المُخطَّطةِ والبَلقاءِ وكلَ عَنْزٍ رقطاءَ وبلقاءَ، أي كُلَ ما فيه بَياضٌ، وكُلَ أسودَ مِنَ الخرافَ، وسلَّمَها إلى أيدي بنيه. تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-36: واَبتعد هوَ وقطيعُهُ مسيرَةَ ثلاثةِ أيّامِ عَنْ يعقوبَ، ورعى يعقوبُ غنَمَ لابانَ الباقيةَ. تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-37: وأخذَ يعقوبُ قُضبانَ حَورٍ خضرًا ولوزٍ ودِلْبٍ، وقشَّرَ فيها خطوطًا تكشِفُ عَنْ بياضِ القُضبانِ، تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-38: وأوقفَ القُضبانَ المُقشَّرَةَ تُجاهَ الغنَمِ في أحواضِ مجاري الماءِ، حيثُ كانَت ترِدُ الغنَمُ لِتشربَ. تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-39: فكانَت تتوحَّمُ الغنَمُ على القُضبانِ، فتَلِدُ ما هوَ مُخطَّطَ وأرقط وأبلقُ. تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-40: وفرَزَ يعقوبُ الخرافَ وحوَّلَ وجوهَ الغنَمِ مِنْ مواشي لابانَ إلى كُلِّ مُخطَّط وأسودَ وجعَلَها لَه قطيعًا مُنفصلاً عَنْ غنَمِ لابانَ. تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-41: وكانَ يعقوبُ كُلَّما توَحَّمَتِ الغنَمُ القوِيَّةُ يضعُ القُضبانَ تُجاهَهَا في الأحواضِ للتوَحُّمِ علَيها. تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-42: وإذا كانَتِ الغنَمُ ضعيفةً لا يضعُها، فتصيرُ الضَّعيفةُ للابانَ والقَويَّةُ ليعقوبَ. تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-30-43: فاَغتنى الرَّجلُ كثيرًا جدُا، وصارت لهُ غنَمٌ كثيرةٌ وجوارٍ وعبيدٌ وجمالٌ وحميرٌ.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان