نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس بركة يعقوب تك-49-1: ثُمَ دَعا يعقوبُ بَنيه وقالَ: ((إجتَمِعوا لأنبِئَكُم بِما يَحدُثُ لَكُم في الأيّامِ الآتيةِ: تك-49-2: اَجتَمِعوا واَسمَعوا يا بَني يعقوبَ،واَصغوا إلى إِسرائيلَ أبيكُم. تك-49-3: رأوبينُ أنتَ بِكْري،قُوَّتي وباكورةُ رُجولَتي.فاضلٌ في الرِّفعَةِ فاضِلٌ في العِزِّ، تك-49-4: هائج كالسَّيلِ لا تُفضَّلُ لأنَّك عَلَوتَ فِراشَ أبيكَ.فَحَرَّمتَ جاريتي عليَّ. تك-49-5: شِمعُونُ ولاوي أخوَانِ،سُيوفُهُما سِلاحُ العُنفِ، تك-49-6: مَجلِسُهُما لا أدخلُه،وفي صُحبَتِهِما لا أبتَهِج.ففي غضَبِهما قتَلا بشَرًا،وفي نقمَتِهما عرقَبا ثَورًا. تك-49-7: مَلعونٌ غضَبُهما فهوَ شديدٌ،وغَيظُهما لأنَّه قاسٍ.سأُفَرِّقُهُما بَينَ بَني يعقوبَ،وأُشَتِّتُهُما في أرضِ إِسرائيلَ. تك-49-8: يَهوذا يَحمَدُك إخوَتُكَ،يَدُكَ على رِقابِ أعدائِكَ.يسجدُ لكَ بَنو أبيكَ. تك-49-9: يَهوذا شِبْلُ أسَدٍ.مِنَ الأطرافِ صَعِدْتَ يا اَبني،كأسدٍ يَركعُ ويَربِضُوكَلَبوةٍ، فمَنْ يُقيمُه؟ تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
بركة يعقوب تك-49-1: ثُمَ دَعا يعقوبُ بَنيه وقالَ: ((إجتَمِعوا لأنبِئَكُم بِما يَحدُثُ لَكُم في الأيّامِ الآتيةِ: تك-49-2: اَجتَمِعوا واَسمَعوا يا بَني يعقوبَ،واَصغوا إلى إِسرائيلَ أبيكُم. تك-49-3: رأوبينُ أنتَ بِكْري،قُوَّتي وباكورةُ رُجولَتي.فاضلٌ في الرِّفعَةِ فاضِلٌ في العِزِّ، تك-49-4: هائج كالسَّيلِ لا تُفضَّلُ لأنَّك عَلَوتَ فِراشَ أبيكَ.فَحَرَّمتَ جاريتي عليَّ. تك-49-5: شِمعُونُ ولاوي أخوَانِ،سُيوفُهُما سِلاحُ العُنفِ، تك-49-6: مَجلِسُهُما لا أدخلُه،وفي صُحبَتِهِما لا أبتَهِج.ففي غضَبِهما قتَلا بشَرًا،وفي نقمَتِهما عرقَبا ثَورًا. تك-49-7: مَلعونٌ غضَبُهما فهوَ شديدٌ،وغَيظُهما لأنَّه قاسٍ.سأُفَرِّقُهُما بَينَ بَني يعقوبَ،وأُشَتِّتُهُما في أرضِ إِسرائيلَ. تك-49-8: يَهوذا يَحمَدُك إخوَتُكَ،يَدُكَ على رِقابِ أعدائِكَ.يسجدُ لكَ بَنو أبيكَ. تك-49-9: يَهوذا شِبْلُ أسَدٍ.مِنَ الأطرافِ صَعِدْتَ يا اَبني،كأسدٍ يَركعُ ويَربِضُوكَلَبوةٍ، فمَنْ يُقيمُه؟ تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-1: ثُمَ دَعا يعقوبُ بَنيه وقالَ: ((إجتَمِعوا لأنبِئَكُم بِما يَحدُثُ لَكُم في الأيّامِ الآتيةِ: تك-49-2: اَجتَمِعوا واَسمَعوا يا بَني يعقوبَ،واَصغوا إلى إِسرائيلَ أبيكُم. تك-49-3: رأوبينُ أنتَ بِكْري،قُوَّتي وباكورةُ رُجولَتي.فاضلٌ في الرِّفعَةِ فاضِلٌ في العِزِّ، تك-49-4: هائج كالسَّيلِ لا تُفضَّلُ لأنَّك عَلَوتَ فِراشَ أبيكَ.فَحَرَّمتَ جاريتي عليَّ. تك-49-5: شِمعُونُ ولاوي أخوَانِ،سُيوفُهُما سِلاحُ العُنفِ، تك-49-6: مَجلِسُهُما لا أدخلُه،وفي صُحبَتِهِما لا أبتَهِج.ففي غضَبِهما قتَلا بشَرًا،وفي نقمَتِهما عرقَبا ثَورًا. تك-49-7: مَلعونٌ غضَبُهما فهوَ شديدٌ،وغَيظُهما لأنَّه قاسٍ.سأُفَرِّقُهُما بَينَ بَني يعقوبَ،وأُشَتِّتُهُما في أرضِ إِسرائيلَ. تك-49-8: يَهوذا يَحمَدُك إخوَتُكَ،يَدُكَ على رِقابِ أعدائِكَ.يسجدُ لكَ بَنو أبيكَ. تك-49-9: يَهوذا شِبْلُ أسَدٍ.مِنَ الأطرافِ صَعِدْتَ يا اَبني،كأسدٍ يَركعُ ويَربِضُوكَلَبوةٍ، فمَنْ يُقيمُه؟ تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-2: اَجتَمِعوا واَسمَعوا يا بَني يعقوبَ،واَصغوا إلى إِسرائيلَ أبيكُم. تك-49-3: رأوبينُ أنتَ بِكْري،قُوَّتي وباكورةُ رُجولَتي.فاضلٌ في الرِّفعَةِ فاضِلٌ في العِزِّ، تك-49-4: هائج كالسَّيلِ لا تُفضَّلُ لأنَّك عَلَوتَ فِراشَ أبيكَ.فَحَرَّمتَ جاريتي عليَّ. تك-49-5: شِمعُونُ ولاوي أخوَانِ،سُيوفُهُما سِلاحُ العُنفِ، تك-49-6: مَجلِسُهُما لا أدخلُه،وفي صُحبَتِهِما لا أبتَهِج.ففي غضَبِهما قتَلا بشَرًا،وفي نقمَتِهما عرقَبا ثَورًا. تك-49-7: مَلعونٌ غضَبُهما فهوَ شديدٌ،وغَيظُهما لأنَّه قاسٍ.سأُفَرِّقُهُما بَينَ بَني يعقوبَ،وأُشَتِّتُهُما في أرضِ إِسرائيلَ. تك-49-8: يَهوذا يَحمَدُك إخوَتُكَ،يَدُكَ على رِقابِ أعدائِكَ.يسجدُ لكَ بَنو أبيكَ. تك-49-9: يَهوذا شِبْلُ أسَدٍ.مِنَ الأطرافِ صَعِدْتَ يا اَبني،كأسدٍ يَركعُ ويَربِضُوكَلَبوةٍ، فمَنْ يُقيمُه؟ تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-3: رأوبينُ أنتَ بِكْري،قُوَّتي وباكورةُ رُجولَتي.فاضلٌ في الرِّفعَةِ فاضِلٌ في العِزِّ، تك-49-4: هائج كالسَّيلِ لا تُفضَّلُ لأنَّك عَلَوتَ فِراشَ أبيكَ.فَحَرَّمتَ جاريتي عليَّ. تك-49-5: شِمعُونُ ولاوي أخوَانِ،سُيوفُهُما سِلاحُ العُنفِ، تك-49-6: مَجلِسُهُما لا أدخلُه،وفي صُحبَتِهِما لا أبتَهِج.ففي غضَبِهما قتَلا بشَرًا،وفي نقمَتِهما عرقَبا ثَورًا. تك-49-7: مَلعونٌ غضَبُهما فهوَ شديدٌ،وغَيظُهما لأنَّه قاسٍ.سأُفَرِّقُهُما بَينَ بَني يعقوبَ،وأُشَتِّتُهُما في أرضِ إِسرائيلَ. تك-49-8: يَهوذا يَحمَدُك إخوَتُكَ،يَدُكَ على رِقابِ أعدائِكَ.يسجدُ لكَ بَنو أبيكَ. تك-49-9: يَهوذا شِبْلُ أسَدٍ.مِنَ الأطرافِ صَعِدْتَ يا اَبني،كأسدٍ يَركعُ ويَربِضُوكَلَبوةٍ، فمَنْ يُقيمُه؟ تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-4: هائج كالسَّيلِ لا تُفضَّلُ لأنَّك عَلَوتَ فِراشَ أبيكَ.فَحَرَّمتَ جاريتي عليَّ. تك-49-5: شِمعُونُ ولاوي أخوَانِ،سُيوفُهُما سِلاحُ العُنفِ، تك-49-6: مَجلِسُهُما لا أدخلُه،وفي صُحبَتِهِما لا أبتَهِج.ففي غضَبِهما قتَلا بشَرًا،وفي نقمَتِهما عرقَبا ثَورًا. تك-49-7: مَلعونٌ غضَبُهما فهوَ شديدٌ،وغَيظُهما لأنَّه قاسٍ.سأُفَرِّقُهُما بَينَ بَني يعقوبَ،وأُشَتِّتُهُما في أرضِ إِسرائيلَ. تك-49-8: يَهوذا يَحمَدُك إخوَتُكَ،يَدُكَ على رِقابِ أعدائِكَ.يسجدُ لكَ بَنو أبيكَ. تك-49-9: يَهوذا شِبْلُ أسَدٍ.مِنَ الأطرافِ صَعِدْتَ يا اَبني،كأسدٍ يَركعُ ويَربِضُوكَلَبوةٍ، فمَنْ يُقيمُه؟ تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-5: شِمعُونُ ولاوي أخوَانِ،سُيوفُهُما سِلاحُ العُنفِ، تك-49-6: مَجلِسُهُما لا أدخلُه،وفي صُحبَتِهِما لا أبتَهِج.ففي غضَبِهما قتَلا بشَرًا،وفي نقمَتِهما عرقَبا ثَورًا. تك-49-7: مَلعونٌ غضَبُهما فهوَ شديدٌ،وغَيظُهما لأنَّه قاسٍ.سأُفَرِّقُهُما بَينَ بَني يعقوبَ،وأُشَتِّتُهُما في أرضِ إِسرائيلَ. تك-49-8: يَهوذا يَحمَدُك إخوَتُكَ،يَدُكَ على رِقابِ أعدائِكَ.يسجدُ لكَ بَنو أبيكَ. تك-49-9: يَهوذا شِبْلُ أسَدٍ.مِنَ الأطرافِ صَعِدْتَ يا اَبني،كأسدٍ يَركعُ ويَربِضُوكَلَبوةٍ، فمَنْ يُقيمُه؟ تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-6: مَجلِسُهُما لا أدخلُه،وفي صُحبَتِهِما لا أبتَهِج.ففي غضَبِهما قتَلا بشَرًا،وفي نقمَتِهما عرقَبا ثَورًا. تك-49-7: مَلعونٌ غضَبُهما فهوَ شديدٌ،وغَيظُهما لأنَّه قاسٍ.سأُفَرِّقُهُما بَينَ بَني يعقوبَ،وأُشَتِّتُهُما في أرضِ إِسرائيلَ. تك-49-8: يَهوذا يَحمَدُك إخوَتُكَ،يَدُكَ على رِقابِ أعدائِكَ.يسجدُ لكَ بَنو أبيكَ. تك-49-9: يَهوذا شِبْلُ أسَدٍ.مِنَ الأطرافِ صَعِدْتَ يا اَبني،كأسدٍ يَركعُ ويَربِضُوكَلَبوةٍ، فمَنْ يُقيمُه؟ تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-7: مَلعونٌ غضَبُهما فهوَ شديدٌ،وغَيظُهما لأنَّه قاسٍ.سأُفَرِّقُهُما بَينَ بَني يعقوبَ،وأُشَتِّتُهُما في أرضِ إِسرائيلَ. تك-49-8: يَهوذا يَحمَدُك إخوَتُكَ،يَدُكَ على رِقابِ أعدائِكَ.يسجدُ لكَ بَنو أبيكَ. تك-49-9: يَهوذا شِبْلُ أسَدٍ.مِنَ الأطرافِ صَعِدْتَ يا اَبني،كأسدٍ يَركعُ ويَربِضُوكَلَبوةٍ، فمَنْ يُقيمُه؟ تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-8: يَهوذا يَحمَدُك إخوَتُكَ،يَدُكَ على رِقابِ أعدائِكَ.يسجدُ لكَ بَنو أبيكَ. تك-49-9: يَهوذا شِبْلُ أسَدٍ.مِنَ الأطرافِ صَعِدْتَ يا اَبني،كأسدٍ يَركعُ ويَربِضُوكَلَبوةٍ، فمَنْ يُقيمُه؟ تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-9: يَهوذا شِبْلُ أسَدٍ.مِنَ الأطرافِ صَعِدْتَ يا اَبني،كأسدٍ يَركعُ ويَربِضُوكَلَبوةٍ، فمَنْ يُقيمُه؟ تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-10: لا يزولُ الصَّولجانُ مِنْ يَهوذاولا عصا السُّلطانِ مِنْ صُلْبِهِ،إلى أنْ يتَبوَّأَ في شيلُوهمَنْ لَه طاعةُ الشُّعوبِ. تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-11: يَربُطُ بالكَرمَةِ جحْشَه،وبالدَّاليَةِ اَبنَ أتانِهِ.يَغسِلُ بالخمرِ ثِيابَهُ،وبِدَمِ العِنَبِ رِدَاءَهُ. تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-12: تَحمرُّ مِنَ الخمرِ عيناهُ،ومِنَ اللَّبَنِ تَبيَضُّ أسنانُهُ. تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-13: زبولونُ يسكُنُ ساحِلَ البحرِويكونُ مَرفأً للسُّفُنِ،وتُخومُه عِندَ صيدونَ. تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-14: يسَّاكَرُ حِمارٌ ضَخمٌ رابِضٌ بَينَ الحَظائِرِ. تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-15: رأى المَرَاحَ أنَّهُ هَنيءٌ والأرضَ أنها نعيمٌ،فأحنى كَتِفَه لِلحَمْلِ وصارَ للسُّخرةِ عبدًا. تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-16: دانُ يَدينُ شعبَهُ كأحَدِ أسباطِ إِسرائيلَ. تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-17: يكونُ ثُعبانًا على الطَّريقِ، أُفعوانًا على السَّبيلِ،يَلسَعُ الفرَسَ في عَقِبِها فيَقَعُ راكِبُها إلى الوراءِ. تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-18: أنتَظِرُ خلاصَكَ يا ربُّ! تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-19: جادُ يَغزوهُ الغُزاةُ،فيَغزُو لاحِقًا بهِم. تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-20: أشيرُ طَعامُه دَسِمٌ يُثيرُ شَهيَّةَ المُلوكِ. تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-21: نفتالي غزالةٌ شَريدةٌ تَلِدُ ظِباءً جميلةً. تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-22: يوسُفُ غُصنٌ مُثمِرٌ،غُصنٌ مُثمِرٌ على عينِ ماءٍ، فُروعُه صَعِدَت على سُورٍ، تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-23: هاجمَه أصحابُ السِّهامِ،وخاصَموه وضايَقوه كثيرًا. تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-24: ولكنَّ قَوسَه بَقيت ثابِتَةً، وتَشَدَّدَت سَواعِدُ يَدَيهِ. بِقُدْرَةِ الجبَّارِ إلهِ يعقوبَ، بِاَسمِ الرَّاعي صَخرةِ إسرائيلَ، تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-25: بإلهِ أبيكَ الذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ، تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب وموته تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-26: بَرَكاتُ أبيكَ التي تفوقُ بركاتِ الجبالِ الأزليَّةِ وخيراتُ الرَّوابي الأبديَّةِ لِتَكُنْ على رأسِ يوسُفَ على هامَةِ خيرَةِ إخوتِهِ. تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب
تك-49-27: بنيامينُ ذئبٌ مُفتَرِسٌ، في الصَّباحِ يلتَهِمُ فرِيسَتَهُ، وعِندَ الغُروبِ يُقَسِّمُ غَنيمَتهُ)). وصية يعقوب
تك-49-28: هؤلاءِ كُلُّهُم أسباطُ إِسرائيلَ الإثنا عشَرَ، وهذا ما قالَه لهُم أبوهُم حينَ باركَهُم كُلُّ واحدٍ وَفقَ ما يُناسِبُهُ مِنَ البَرَكَةِ. تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-29: وأوصاهُم قالَ: ((أموتُ الآنَ وأنضَمُّ إلى آبائي. اَدفِنوني معَ آبائي في المَغارةِ التي في حقلِ عِفرُونَ الحثِّيِّ. تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-30: المَغارةُ التي في حقلِ المَكفيلَةِ، تُجاهَ مَمْرا في أرضِ كنعانَ، تِلكَ التي اَشْتراها إبراهيمُمعَ الحقلِ منْ عَفرونَ الحثِّيِّ لِتكونَ مُلْكًا لِقَبرٍ. تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-31: هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ وسارةُ اَمرأتُه، وهُناكَ دُفِنَ إسحَقُ ورِفقَةُ اَمرأتُهُ، وهُناكَ دُفِنَت لَيئةُ. تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-32: شِراءُ الحقلِ والمَغارةِ التي فيهِ كانَ مِنْ بَني حِثٍّ)). تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-49-33: فلمَّا فرَغَ يعقوبُ مِنْ وَصيَّتِهِ لِبَنيهِ ضَمَ رجليهِ على السَّريرِ وأسلَمَ الرُّوحَ واَنضمَ إلى آبائهِ.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان