نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD | فيديو : BIB أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس التنديد بآثام الشعب اش-59-1: يدُ الرّبِّ لا تقصُرُ عنِ الخلاصِ وأذُنُهُ لا تَثقُلُ عنِ السَّماعِ. اش-59-2: لكنَّ آثامَكُم فَصَلتْكُم عنْ إلهِكُم، وخطاياكُم حجبَت وجهَهُ فلا يسمَعُ. اش-59-3: تلَطَّخت أيديكُم بالدَّمِ وتَدنَّسَت أصابِعُكُم بالإثْمِ. شِفاهُكُم تَنطِقُ بالكذِبِ وألسِنَتُكُم تَهذي بالشَّرِّ اش-59-4: لا أحدَ فيكُم يدعو بالعَدلِ أو يُقاضي غيرَهُ بالحَقِّ. تتَّكِلونَ على الحُجج الفارِغَةِ وتَنطِقونَ بالكلامِ الباطِلِ. تحبَلونَ وتتَمَخضونَ بالمَكْرِ وعندَ الوِلادةِ تلِدونَ الإثْمَ. اش-59-5: تَفقِسونَ بيضَ الأفعى وتَنسِجونَ خُيوطَ العنكبوتِ. الآكِلُ مِنْ بَيضِكُم يموتُ، والتي تَحضُنُهُ تُخرِج أفعى. اش-59-6: خُيوطُكُم لا تَصيرُ ثوبًا ولا يكتَسي بأعمالِكُم أحدٌ. أعمالُكُم أعمالُ الإثْمِ، وأفعالُ أيديكُم ظُلْمٌ. اش-59-7: أرجلُكُم تُسارِعُ إلى الشَّرِّ وإلى سَفكِ الدِّماءِ البَريئةِ. أفكارُكُم أفكارُ الإثْمِ وفي مَسيرِكُم خرابٌ وهَدمٌ. اش-59-8: طريقُ السَّلامِ لا تَعرِفونَهُ، ولا في مَسالِكِكُم عَدلٌ. جعَلْتُم سُبُلَكُم مُعوَجةً، وسالِكُها لا يرفعُ السَّلامةَ. اش-59-9: لذلِكَ اَبتَعَدَ الحَقُّ عَنَّا، والعَدلُ لم يَصِلْ إلينا. ننتَظِرُ النُّورَ فتُباغِتُنا العَتمَةُ، والضِّياءَ فنَسيرُ في الظَّلامِ. اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
التنديد بآثام الشعب اش-59-1: يدُ الرّبِّ لا تقصُرُ عنِ الخلاصِ وأذُنُهُ لا تَثقُلُ عنِ السَّماعِ. اش-59-2: لكنَّ آثامَكُم فَصَلتْكُم عنْ إلهِكُم، وخطاياكُم حجبَت وجهَهُ فلا يسمَعُ. اش-59-3: تلَطَّخت أيديكُم بالدَّمِ وتَدنَّسَت أصابِعُكُم بالإثْمِ. شِفاهُكُم تَنطِقُ بالكذِبِ وألسِنَتُكُم تَهذي بالشَّرِّ اش-59-4: لا أحدَ فيكُم يدعو بالعَدلِ أو يُقاضي غيرَهُ بالحَقِّ. تتَّكِلونَ على الحُجج الفارِغَةِ وتَنطِقونَ بالكلامِ الباطِلِ. تحبَلونَ وتتَمَخضونَ بالمَكْرِ وعندَ الوِلادةِ تلِدونَ الإثْمَ. اش-59-5: تَفقِسونَ بيضَ الأفعى وتَنسِجونَ خُيوطَ العنكبوتِ. الآكِلُ مِنْ بَيضِكُم يموتُ، والتي تَحضُنُهُ تُخرِج أفعى. اش-59-6: خُيوطُكُم لا تَصيرُ ثوبًا ولا يكتَسي بأعمالِكُم أحدٌ. أعمالُكُم أعمالُ الإثْمِ، وأفعالُ أيديكُم ظُلْمٌ. اش-59-7: أرجلُكُم تُسارِعُ إلى الشَّرِّ وإلى سَفكِ الدِّماءِ البَريئةِ. أفكارُكُم أفكارُ الإثْمِ وفي مَسيرِكُم خرابٌ وهَدمٌ. اش-59-8: طريقُ السَّلامِ لا تَعرِفونَهُ، ولا في مَسالِكِكُم عَدلٌ. جعَلْتُم سُبُلَكُم مُعوَجةً، وسالِكُها لا يرفعُ السَّلامةَ. اش-59-9: لذلِكَ اَبتَعَدَ الحَقُّ عَنَّا، والعَدلُ لم يَصِلْ إلينا. ننتَظِرُ النُّورَ فتُباغِتُنا العَتمَةُ، والضِّياءَ فنَسيرُ في الظَّلامِ. اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-1: يدُ الرّبِّ لا تقصُرُ عنِ الخلاصِ وأذُنُهُ لا تَثقُلُ عنِ السَّماعِ. اش-59-2: لكنَّ آثامَكُم فَصَلتْكُم عنْ إلهِكُم، وخطاياكُم حجبَت وجهَهُ فلا يسمَعُ. اش-59-3: تلَطَّخت أيديكُم بالدَّمِ وتَدنَّسَت أصابِعُكُم بالإثْمِ. شِفاهُكُم تَنطِقُ بالكذِبِ وألسِنَتُكُم تَهذي بالشَّرِّ اش-59-4: لا أحدَ فيكُم يدعو بالعَدلِ أو يُقاضي غيرَهُ بالحَقِّ. تتَّكِلونَ على الحُجج الفارِغَةِ وتَنطِقونَ بالكلامِ الباطِلِ. تحبَلونَ وتتَمَخضونَ بالمَكْرِ وعندَ الوِلادةِ تلِدونَ الإثْمَ. اش-59-5: تَفقِسونَ بيضَ الأفعى وتَنسِجونَ خُيوطَ العنكبوتِ. الآكِلُ مِنْ بَيضِكُم يموتُ، والتي تَحضُنُهُ تُخرِج أفعى. اش-59-6: خُيوطُكُم لا تَصيرُ ثوبًا ولا يكتَسي بأعمالِكُم أحدٌ. أعمالُكُم أعمالُ الإثْمِ، وأفعالُ أيديكُم ظُلْمٌ. اش-59-7: أرجلُكُم تُسارِعُ إلى الشَّرِّ وإلى سَفكِ الدِّماءِ البَريئةِ. أفكارُكُم أفكارُ الإثْمِ وفي مَسيرِكُم خرابٌ وهَدمٌ. اش-59-8: طريقُ السَّلامِ لا تَعرِفونَهُ، ولا في مَسالِكِكُم عَدلٌ. جعَلْتُم سُبُلَكُم مُعوَجةً، وسالِكُها لا يرفعُ السَّلامةَ. اش-59-9: لذلِكَ اَبتَعَدَ الحَقُّ عَنَّا، والعَدلُ لم يَصِلْ إلينا. ننتَظِرُ النُّورَ فتُباغِتُنا العَتمَةُ، والضِّياءَ فنَسيرُ في الظَّلامِ. اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-2: لكنَّ آثامَكُم فَصَلتْكُم عنْ إلهِكُم، وخطاياكُم حجبَت وجهَهُ فلا يسمَعُ. اش-59-3: تلَطَّخت أيديكُم بالدَّمِ وتَدنَّسَت أصابِعُكُم بالإثْمِ. شِفاهُكُم تَنطِقُ بالكذِبِ وألسِنَتُكُم تَهذي بالشَّرِّ اش-59-4: لا أحدَ فيكُم يدعو بالعَدلِ أو يُقاضي غيرَهُ بالحَقِّ. تتَّكِلونَ على الحُجج الفارِغَةِ وتَنطِقونَ بالكلامِ الباطِلِ. تحبَلونَ وتتَمَخضونَ بالمَكْرِ وعندَ الوِلادةِ تلِدونَ الإثْمَ. اش-59-5: تَفقِسونَ بيضَ الأفعى وتَنسِجونَ خُيوطَ العنكبوتِ. الآكِلُ مِنْ بَيضِكُم يموتُ، والتي تَحضُنُهُ تُخرِج أفعى. اش-59-6: خُيوطُكُم لا تَصيرُ ثوبًا ولا يكتَسي بأعمالِكُم أحدٌ. أعمالُكُم أعمالُ الإثْمِ، وأفعالُ أيديكُم ظُلْمٌ. اش-59-7: أرجلُكُم تُسارِعُ إلى الشَّرِّ وإلى سَفكِ الدِّماءِ البَريئةِ. أفكارُكُم أفكارُ الإثْمِ وفي مَسيرِكُم خرابٌ وهَدمٌ. اش-59-8: طريقُ السَّلامِ لا تَعرِفونَهُ، ولا في مَسالِكِكُم عَدلٌ. جعَلْتُم سُبُلَكُم مُعوَجةً، وسالِكُها لا يرفعُ السَّلامةَ. اش-59-9: لذلِكَ اَبتَعَدَ الحَقُّ عَنَّا، والعَدلُ لم يَصِلْ إلينا. ننتَظِرُ النُّورَ فتُباغِتُنا العَتمَةُ، والضِّياءَ فنَسيرُ في الظَّلامِ. اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-3: تلَطَّخت أيديكُم بالدَّمِ وتَدنَّسَت أصابِعُكُم بالإثْمِ. شِفاهُكُم تَنطِقُ بالكذِبِ وألسِنَتُكُم تَهذي بالشَّرِّ اش-59-4: لا أحدَ فيكُم يدعو بالعَدلِ أو يُقاضي غيرَهُ بالحَقِّ. تتَّكِلونَ على الحُجج الفارِغَةِ وتَنطِقونَ بالكلامِ الباطِلِ. تحبَلونَ وتتَمَخضونَ بالمَكْرِ وعندَ الوِلادةِ تلِدونَ الإثْمَ. اش-59-5: تَفقِسونَ بيضَ الأفعى وتَنسِجونَ خُيوطَ العنكبوتِ. الآكِلُ مِنْ بَيضِكُم يموتُ، والتي تَحضُنُهُ تُخرِج أفعى. اش-59-6: خُيوطُكُم لا تَصيرُ ثوبًا ولا يكتَسي بأعمالِكُم أحدٌ. أعمالُكُم أعمالُ الإثْمِ، وأفعالُ أيديكُم ظُلْمٌ. اش-59-7: أرجلُكُم تُسارِعُ إلى الشَّرِّ وإلى سَفكِ الدِّماءِ البَريئةِ. أفكارُكُم أفكارُ الإثْمِ وفي مَسيرِكُم خرابٌ وهَدمٌ. اش-59-8: طريقُ السَّلامِ لا تَعرِفونَهُ، ولا في مَسالِكِكُم عَدلٌ. جعَلْتُم سُبُلَكُم مُعوَجةً، وسالِكُها لا يرفعُ السَّلامةَ. اش-59-9: لذلِكَ اَبتَعَدَ الحَقُّ عَنَّا، والعَدلُ لم يَصِلْ إلينا. ننتَظِرُ النُّورَ فتُباغِتُنا العَتمَةُ، والضِّياءَ فنَسيرُ في الظَّلامِ. اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-4: لا أحدَ فيكُم يدعو بالعَدلِ أو يُقاضي غيرَهُ بالحَقِّ. تتَّكِلونَ على الحُجج الفارِغَةِ وتَنطِقونَ بالكلامِ الباطِلِ. تحبَلونَ وتتَمَخضونَ بالمَكْرِ وعندَ الوِلادةِ تلِدونَ الإثْمَ. اش-59-5: تَفقِسونَ بيضَ الأفعى وتَنسِجونَ خُيوطَ العنكبوتِ. الآكِلُ مِنْ بَيضِكُم يموتُ، والتي تَحضُنُهُ تُخرِج أفعى. اش-59-6: خُيوطُكُم لا تَصيرُ ثوبًا ولا يكتَسي بأعمالِكُم أحدٌ. أعمالُكُم أعمالُ الإثْمِ، وأفعالُ أيديكُم ظُلْمٌ. اش-59-7: أرجلُكُم تُسارِعُ إلى الشَّرِّ وإلى سَفكِ الدِّماءِ البَريئةِ. أفكارُكُم أفكارُ الإثْمِ وفي مَسيرِكُم خرابٌ وهَدمٌ. اش-59-8: طريقُ السَّلامِ لا تَعرِفونَهُ، ولا في مَسالِكِكُم عَدلٌ. جعَلْتُم سُبُلَكُم مُعوَجةً، وسالِكُها لا يرفعُ السَّلامةَ. اش-59-9: لذلِكَ اَبتَعَدَ الحَقُّ عَنَّا، والعَدلُ لم يَصِلْ إلينا. ننتَظِرُ النُّورَ فتُباغِتُنا العَتمَةُ، والضِّياءَ فنَسيرُ في الظَّلامِ. اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-5: تَفقِسونَ بيضَ الأفعى وتَنسِجونَ خُيوطَ العنكبوتِ. الآكِلُ مِنْ بَيضِكُم يموتُ، والتي تَحضُنُهُ تُخرِج أفعى. اش-59-6: خُيوطُكُم لا تَصيرُ ثوبًا ولا يكتَسي بأعمالِكُم أحدٌ. أعمالُكُم أعمالُ الإثْمِ، وأفعالُ أيديكُم ظُلْمٌ. اش-59-7: أرجلُكُم تُسارِعُ إلى الشَّرِّ وإلى سَفكِ الدِّماءِ البَريئةِ. أفكارُكُم أفكارُ الإثْمِ وفي مَسيرِكُم خرابٌ وهَدمٌ. اش-59-8: طريقُ السَّلامِ لا تَعرِفونَهُ، ولا في مَسالِكِكُم عَدلٌ. جعَلْتُم سُبُلَكُم مُعوَجةً، وسالِكُها لا يرفعُ السَّلامةَ. اش-59-9: لذلِكَ اَبتَعَدَ الحَقُّ عَنَّا، والعَدلُ لم يَصِلْ إلينا. ننتَظِرُ النُّورَ فتُباغِتُنا العَتمَةُ، والضِّياءَ فنَسيرُ في الظَّلامِ. اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-6: خُيوطُكُم لا تَصيرُ ثوبًا ولا يكتَسي بأعمالِكُم أحدٌ. أعمالُكُم أعمالُ الإثْمِ، وأفعالُ أيديكُم ظُلْمٌ. اش-59-7: أرجلُكُم تُسارِعُ إلى الشَّرِّ وإلى سَفكِ الدِّماءِ البَريئةِ. أفكارُكُم أفكارُ الإثْمِ وفي مَسيرِكُم خرابٌ وهَدمٌ. اش-59-8: طريقُ السَّلامِ لا تَعرِفونَهُ، ولا في مَسالِكِكُم عَدلٌ. جعَلْتُم سُبُلَكُم مُعوَجةً، وسالِكُها لا يرفعُ السَّلامةَ. اش-59-9: لذلِكَ اَبتَعَدَ الحَقُّ عَنَّا، والعَدلُ لم يَصِلْ إلينا. ننتَظِرُ النُّورَ فتُباغِتُنا العَتمَةُ، والضِّياءَ فنَسيرُ في الظَّلامِ. اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-7: أرجلُكُم تُسارِعُ إلى الشَّرِّ وإلى سَفكِ الدِّماءِ البَريئةِ. أفكارُكُم أفكارُ الإثْمِ وفي مَسيرِكُم خرابٌ وهَدمٌ. اش-59-8: طريقُ السَّلامِ لا تَعرِفونَهُ، ولا في مَسالِكِكُم عَدلٌ. جعَلْتُم سُبُلَكُم مُعوَجةً، وسالِكُها لا يرفعُ السَّلامةَ. اش-59-9: لذلِكَ اَبتَعَدَ الحَقُّ عَنَّا، والعَدلُ لم يَصِلْ إلينا. ننتَظِرُ النُّورَ فتُباغِتُنا العَتمَةُ، والضِّياءَ فنَسيرُ في الظَّلامِ. اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-8: طريقُ السَّلامِ لا تَعرِفونَهُ، ولا في مَسالِكِكُم عَدلٌ. جعَلْتُم سُبُلَكُم مُعوَجةً، وسالِكُها لا يرفعُ السَّلامةَ. اش-59-9: لذلِكَ اَبتَعَدَ الحَقُّ عَنَّا، والعَدلُ لم يَصِلْ إلينا. ننتَظِرُ النُّورَ فتُباغِتُنا العَتمَةُ، والضِّياءَ فنَسيرُ في الظَّلامِ. اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-9: لذلِكَ اَبتَعَدَ الحَقُّ عَنَّا، والعَدلُ لم يَصِلْ إلينا. ننتَظِرُ النُّورَ فتُباغِتُنا العَتمَةُ، والضِّياءَ فنَسيرُ في الظَّلامِ. اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-10: نتَحَسَّسُ الحائِطَ كالعُميانِ، ونتَلَمَّسُ كمَنْ لا عينانِ لهُ. نعثُرُ في الظَّهيرةِ كما في العَتمَةِ، ونحنُ في الأحياءِ كالموتى. اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-11: نُهوِّمُ كُلُّنا كالدَّببَةِ ونَهدِلُ هَدْلاً كالحَمامِ. ننتَظِرُ العَدلَ فلا يأتي والخلاصَ فيَبتَعِدُ عنَّا. اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-12: مَعاصينا كثُرَت أمامَكَ وخطايانا شاهِدةٌ علَينا. مَعاصينا معَنا كُلَ حينٍ وآثامُنا نَعرِفُها جيِّدًا: اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-13: هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اَتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ. اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-14: فاَرتَدَ الحَقُّ إلى الوراءِ ووقَفَ العَدلُ مِنْ بعيدٍ، لأنَّ الصِّدْقَ سقطَ في السَّاحةِ والاستِقامةَ لا تقدِرُ على الدُّخولِ، اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-15: وصارَ الصِّدْقُ مَفقودًا والحائِدُ عَنِ الشَّرِّ مَسلوبًا. رَأى الرّبُّ فاَستاءَ أنْ لا يكونَ هُنالِكَ عَدلٌ. اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-16: ورَأى أن لا وُجودَ لمُؤْنِسٍ، وتعَجبَ أنْ لا وُجودَ لِشَفيعِ. فشهَرَ لِلنَّصرِ ذِراعَهُ واَتَّخذَ العَدلَ سَندَهُ، اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-17: ولبِسَ الحَقَ دِرعًا والخلاصَ خوذَةً على رأسِهِ، وجعَلَ الانتقامَ ثوبًا والغَيرَةَ رِداءً لَه، اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-18: يُجازيَ الإنسانَ بأعمالِهِ. فالسُّخطُ مِنْ نصيبِ خُصومِهِ، والعِقابُ يكونُ لأعدائِهِ، وتنالُ حتى الجزُرُ ما تستَحِقُّ، اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-19: َخافونَ مِنَ المَغرِبِ اَسمَ الرّبِّ، ومِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ مَجدَهُ، حينَ يجيءُ كنهرٍ واقِفٍ تدفَعُهُ نفخةٌ مِنَ الرّبِّ. اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-20: يجيءُ إلى صِهيَونَ كفادٍ للتَّائبينَ مِنْ بَيتِ يَعقوبَ. هكذا قالَ الرّبُّ. اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
اش-59-21: وقالَ الرّبُّ: ((أمَّا أنا، فهذا عَهدي معَكَ: روحي الذي علَيكَ وكلامي الذي قُلتُهُ على لِسانِكَ لا يزولُ مِنْ فَمِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِكَ، ولا مِنْ فَمِ نَسلِ نَسلِكَ مِنَ الآنَ وإلى الأبدِ)).
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان