نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD | فيديو : LFAN - BIB أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس ام-17-1: لُقمةٌ يابسةٌ معَ الطُّمَأنينَةِ، ولا بَيتُ ولائمَ معَ خصامِ. ام-17-2: العبدُ العاقلُ يَسودُ الابنَ المَعتُوهَ، ويُقاسِمُ الإخوةَ أملاكَهُم. ام-17-3: البُوتَقَةُ تَمتَحِنُ الفِضَّةَ والذَّهبَ، والرّبُّ يَمتَحِنُ جميعَ القلوبِ. ام-17-4: يُصغي الشِّرِّيرُ إلى كَلامِ الإثْمِ، والكذَّابُ إلى كَلامِ الخبْثِ. ام-17-5: المُستَهزئْ بالفقيرِ يَستَهينُ بِخالِقِهِ، ومَنْ يَفرَحْ بالنَّكْبَةِ لا عُذْرَ لهُ. ام-17-6: بَنو البنينَ إكليلُ جدودِهِم، وفَخرُ البنينَ آباؤُهُم. ام-17-7: الكَلامُ المأثورُ لا يَليقُ بالجاهلِ، ولا كَلامُ الكَذِبِ بالأميرِ. ام-17-8: الرَّشوَةُ حجرُ سِخرٍ للرَّاشي، فأينما يُرسِلُهُ يَنجحُ. ام-17-9: مَنْ يَستُرِ الأخطاءَ يُحِبُّهُ النَّاسُ، ومَنْ يُرَدِّدْ ذِكرَها يُفَرِّقِ الأصحابَ. ام-17-10: التَّأنيبُ يؤثِّرُ في الفهيمِ، أكثرَ مِنْ مِئَةِ جلدَةٍ في البليدِ. ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
ام-17-1: لُقمةٌ يابسةٌ معَ الطُّمَأنينَةِ، ولا بَيتُ ولائمَ معَ خصامِ. ام-17-2: العبدُ العاقلُ يَسودُ الابنَ المَعتُوهَ، ويُقاسِمُ الإخوةَ أملاكَهُم. ام-17-3: البُوتَقَةُ تَمتَحِنُ الفِضَّةَ والذَّهبَ، والرّبُّ يَمتَحِنُ جميعَ القلوبِ. ام-17-4: يُصغي الشِّرِّيرُ إلى كَلامِ الإثْمِ، والكذَّابُ إلى كَلامِ الخبْثِ. ام-17-5: المُستَهزئْ بالفقيرِ يَستَهينُ بِخالِقِهِ، ومَنْ يَفرَحْ بالنَّكْبَةِ لا عُذْرَ لهُ. ام-17-6: بَنو البنينَ إكليلُ جدودِهِم، وفَخرُ البنينَ آباؤُهُم. ام-17-7: الكَلامُ المأثورُ لا يَليقُ بالجاهلِ، ولا كَلامُ الكَذِبِ بالأميرِ. ام-17-8: الرَّشوَةُ حجرُ سِخرٍ للرَّاشي، فأينما يُرسِلُهُ يَنجحُ. ام-17-9: مَنْ يَستُرِ الأخطاءَ يُحِبُّهُ النَّاسُ، ومَنْ يُرَدِّدْ ذِكرَها يُفَرِّقِ الأصحابَ. ام-17-10: التَّأنيبُ يؤثِّرُ في الفهيمِ، أكثرَ مِنْ مِئَةِ جلدَةٍ في البليدِ. ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-2: العبدُ العاقلُ يَسودُ الابنَ المَعتُوهَ، ويُقاسِمُ الإخوةَ أملاكَهُم. ام-17-3: البُوتَقَةُ تَمتَحِنُ الفِضَّةَ والذَّهبَ، والرّبُّ يَمتَحِنُ جميعَ القلوبِ. ام-17-4: يُصغي الشِّرِّيرُ إلى كَلامِ الإثْمِ، والكذَّابُ إلى كَلامِ الخبْثِ. ام-17-5: المُستَهزئْ بالفقيرِ يَستَهينُ بِخالِقِهِ، ومَنْ يَفرَحْ بالنَّكْبَةِ لا عُذْرَ لهُ. ام-17-6: بَنو البنينَ إكليلُ جدودِهِم، وفَخرُ البنينَ آباؤُهُم. ام-17-7: الكَلامُ المأثورُ لا يَليقُ بالجاهلِ، ولا كَلامُ الكَذِبِ بالأميرِ. ام-17-8: الرَّشوَةُ حجرُ سِخرٍ للرَّاشي، فأينما يُرسِلُهُ يَنجحُ. ام-17-9: مَنْ يَستُرِ الأخطاءَ يُحِبُّهُ النَّاسُ، ومَنْ يُرَدِّدْ ذِكرَها يُفَرِّقِ الأصحابَ. ام-17-10: التَّأنيبُ يؤثِّرُ في الفهيمِ، أكثرَ مِنْ مِئَةِ جلدَةٍ في البليدِ. ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-3: البُوتَقَةُ تَمتَحِنُ الفِضَّةَ والذَّهبَ، والرّبُّ يَمتَحِنُ جميعَ القلوبِ. ام-17-4: يُصغي الشِّرِّيرُ إلى كَلامِ الإثْمِ، والكذَّابُ إلى كَلامِ الخبْثِ. ام-17-5: المُستَهزئْ بالفقيرِ يَستَهينُ بِخالِقِهِ، ومَنْ يَفرَحْ بالنَّكْبَةِ لا عُذْرَ لهُ. ام-17-6: بَنو البنينَ إكليلُ جدودِهِم، وفَخرُ البنينَ آباؤُهُم. ام-17-7: الكَلامُ المأثورُ لا يَليقُ بالجاهلِ، ولا كَلامُ الكَذِبِ بالأميرِ. ام-17-8: الرَّشوَةُ حجرُ سِخرٍ للرَّاشي، فأينما يُرسِلُهُ يَنجحُ. ام-17-9: مَنْ يَستُرِ الأخطاءَ يُحِبُّهُ النَّاسُ، ومَنْ يُرَدِّدْ ذِكرَها يُفَرِّقِ الأصحابَ. ام-17-10: التَّأنيبُ يؤثِّرُ في الفهيمِ، أكثرَ مِنْ مِئَةِ جلدَةٍ في البليدِ. ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-4: يُصغي الشِّرِّيرُ إلى كَلامِ الإثْمِ، والكذَّابُ إلى كَلامِ الخبْثِ. ام-17-5: المُستَهزئْ بالفقيرِ يَستَهينُ بِخالِقِهِ، ومَنْ يَفرَحْ بالنَّكْبَةِ لا عُذْرَ لهُ. ام-17-6: بَنو البنينَ إكليلُ جدودِهِم، وفَخرُ البنينَ آباؤُهُم. ام-17-7: الكَلامُ المأثورُ لا يَليقُ بالجاهلِ، ولا كَلامُ الكَذِبِ بالأميرِ. ام-17-8: الرَّشوَةُ حجرُ سِخرٍ للرَّاشي، فأينما يُرسِلُهُ يَنجحُ. ام-17-9: مَنْ يَستُرِ الأخطاءَ يُحِبُّهُ النَّاسُ، ومَنْ يُرَدِّدْ ذِكرَها يُفَرِّقِ الأصحابَ. ام-17-10: التَّأنيبُ يؤثِّرُ في الفهيمِ، أكثرَ مِنْ مِئَةِ جلدَةٍ في البليدِ. ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-5: المُستَهزئْ بالفقيرِ يَستَهينُ بِخالِقِهِ، ومَنْ يَفرَحْ بالنَّكْبَةِ لا عُذْرَ لهُ. ام-17-6: بَنو البنينَ إكليلُ جدودِهِم، وفَخرُ البنينَ آباؤُهُم. ام-17-7: الكَلامُ المأثورُ لا يَليقُ بالجاهلِ، ولا كَلامُ الكَذِبِ بالأميرِ. ام-17-8: الرَّشوَةُ حجرُ سِخرٍ للرَّاشي، فأينما يُرسِلُهُ يَنجحُ. ام-17-9: مَنْ يَستُرِ الأخطاءَ يُحِبُّهُ النَّاسُ، ومَنْ يُرَدِّدْ ذِكرَها يُفَرِّقِ الأصحابَ. ام-17-10: التَّأنيبُ يؤثِّرُ في الفهيمِ، أكثرَ مِنْ مِئَةِ جلدَةٍ في البليدِ. ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-6: بَنو البنينَ إكليلُ جدودِهِم، وفَخرُ البنينَ آباؤُهُم. ام-17-7: الكَلامُ المأثورُ لا يَليقُ بالجاهلِ، ولا كَلامُ الكَذِبِ بالأميرِ. ام-17-8: الرَّشوَةُ حجرُ سِخرٍ للرَّاشي، فأينما يُرسِلُهُ يَنجحُ. ام-17-9: مَنْ يَستُرِ الأخطاءَ يُحِبُّهُ النَّاسُ، ومَنْ يُرَدِّدْ ذِكرَها يُفَرِّقِ الأصحابَ. ام-17-10: التَّأنيبُ يؤثِّرُ في الفهيمِ، أكثرَ مِنْ مِئَةِ جلدَةٍ في البليدِ. ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-7: الكَلامُ المأثورُ لا يَليقُ بالجاهلِ، ولا كَلامُ الكَذِبِ بالأميرِ. ام-17-8: الرَّشوَةُ حجرُ سِخرٍ للرَّاشي، فأينما يُرسِلُهُ يَنجحُ. ام-17-9: مَنْ يَستُرِ الأخطاءَ يُحِبُّهُ النَّاسُ، ومَنْ يُرَدِّدْ ذِكرَها يُفَرِّقِ الأصحابَ. ام-17-10: التَّأنيبُ يؤثِّرُ في الفهيمِ، أكثرَ مِنْ مِئَةِ جلدَةٍ في البليدِ. ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-8: الرَّشوَةُ حجرُ سِخرٍ للرَّاشي، فأينما يُرسِلُهُ يَنجحُ. ام-17-9: مَنْ يَستُرِ الأخطاءَ يُحِبُّهُ النَّاسُ، ومَنْ يُرَدِّدْ ذِكرَها يُفَرِّقِ الأصحابَ. ام-17-10: التَّأنيبُ يؤثِّرُ في الفهيمِ، أكثرَ مِنْ مِئَةِ جلدَةٍ في البليدِ. ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-9: مَنْ يَستُرِ الأخطاءَ يُحِبُّهُ النَّاسُ، ومَنْ يُرَدِّدْ ذِكرَها يُفَرِّقِ الأصحابَ. ام-17-10: التَّأنيبُ يؤثِّرُ في الفهيمِ، أكثرَ مِنْ مِئَةِ جلدَةٍ في البليدِ. ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-10: التَّأنيبُ يؤثِّرُ في الفهيمِ، أكثرَ مِنْ مِئَةِ جلدَةٍ في البليدِ. ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-11: المُتَمَرِّدُ لا يطلُبُ غيرَ السُّوءِ، فيَضْرِبُهُ ملاكٌ لا يَرحَمُ. ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-12: صادِفْ دُبَّةً فقَدَت أولادَها، ولا بليدًا كُلُّهُ حماقةٌ. ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-13: مَنْ جازَى عَنِ الخيرِ سُوءًا، فلن يخرُج السُّوءُ مِنْ بَيتِهِ. ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-14: يَبتَدئْ النِّزاعُ كمياهٍ تَنفَجرُ. فاَنظُرْ في أمرِهِ قَبلَ أنْ يَحتَدِمَ ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-15: تَبرِئَةُ المُجرمِ وتَجريمُ البريءِ، كِلاهُما يَمْقُتُهُما الرّبُّ. ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-16: لماذا المالُ في يدِ البليدِ؟ أيَقتني الحِكمةَ ولا فَهْمَ لهُ؟ ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-17: الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ. ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-18: النَّاقِصُ الفهْمِ يَعقِدُ صَفقَةً، ويَصيرُ كَفيلاً بِحضورِ شاهدٍ. ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-19: مَنْ يُحِبُّ المَعصيةَ يُحِبُّ الخصامَ ومَنْ يُعْلِ بابَهُ يَجلُبْ علَيهِ الهَدمَ. ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-20: المُراوغُ لا يَجدُ خيرًا، والكذَّابُ يَقَعُ في السُّوءِ. ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-21: مَنْ يَلِدُ بليدًا فَلحَسرَتِهِ، ومَنْ يَلِدُ جاهِلاً لا يَفرَحُ. ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-22: فرَحُ القلبِ دَواءٌ شافٍ، وكآبةُ الرُّوحِ تُيبِّسُ العِظامَ. ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-23: يَرتشي الشِّرِّيرُ في الخفيَةِ، وغايَتُهُ تَحويلُ مَجرَى العَدلِ. ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-24: الفهيمُ يَرى الحِكمةَ مَجرَى العَدلِ. أمَّا البليدُ فعيناهُ بَعيدَتانِ مِنْها. ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-25: الابنُ البليدُ كَدَرٌ لأبيهِ، ومَرارَةٌ للَّتي ولَدَتْهُ. ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-26: مُعاقَبَةُ الصِّدِّيقِ لا تَجوزُ، وضَرْبُ الشُّرَفاءِ يُنافي العَدلَ. ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-27: صاحِبُ المَعرِفَةِ يضبطُ كَلامَهُ، وصاحبُ الفهْمِ وقُورُ الرُّوحِ. ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
ام-17-28: يَصمُتُ البليدُ فتَحسَبُهُ حكيمًا، ومَنْ ضَمَ شفَتَيهِ تَحسَبُهُ فهيمًا.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان