نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس رؤ-1-1: هذا ما أعلَنَهُ يَسوعُ المَسيحُ بِهِبَةٍ مِنَ اللهِ لِيَكشِفَ لعِبادِهِ ما لا بُدَّ مِنْ حُدوثِهِ عاجِلاً، فأرسَلَ ملاكَهُ ليُخبِرَ بِه عَبدَهُ يوحنَّا، رؤ-1-2: فشَهِدَ بِكلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ المَسيحِ في كُلِّ ما رَآهُ. رؤ-1-3: هنيئًا للَّذي يَقرَأُ ولِلَّذينَ يَسمَعونَ هَذِهِ الأقوالَ النَّبويَّةَ، وهنيئًا للَّذينَ يَعمَلونَ بِها، لأنَّ السّاعَةَ اقتَرَبَتْ. تحية إلى الكنائس السبع رؤ-1-4: مِنْ يوحنَّا إلى الكنائِسِ السَّبعِ في آسيَّةَ. علَيكُمُ النِّعمَةُ والسَّلامُ مِنَ الكائِنِ والّذي كانَ والّذي يأتي، ومِنَ الأرواحِ السَّبعَةِ الّتي أمامَ عَرشِهِ، رؤ-1-5: ومِنْ يَسوعَ المَسيحِ الشّاهِدِ الأمينِ وبِكرِ مَنْ قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ ومَلِكِ مُلوكِ الأرضِ : هوَ الّذي أحَبَّنا وحَرَّرنا بِدَمِهِ مِنْ خطايانا، رؤ-1-6: وجعَلَ مِنّا مَلكوتًا وكَهنَةً لله أبيهِ، فلَهُ المَجدُ والعِزَّةُ إلى أبَدِ الدُّهورِ. آمين. رؤ-1-7: ها هوَ آتٍ معَ السَّحابِ! سَتَراهُ كُلُّ عينٍ حتّى عُيونُ الّذين َ طَعَنوهُ، وتَنتَحِبُ علَيهِ جميعُ قَبائِلِ الأرضِ. نَعم، آمين. رؤ-1-8: يَقولُ الرَّبُّ الإلَهُ: ((أنا هوَ الألِفُ والياءُ)). هوَ الكائِنُ والّذي كانَ والّذي يأتي القادِرُ على كُلِّ شيءٍ. بداءة الرؤيا رؤ-1-9: أنا يوحنَّا، أخاكُم وشَريكَكُم في المِحنَةِ والمَلكوتِ والثَّباتِ في يَسوعَ، كُنتُ في جزيرَةِ بطمس مِنْ أجلِ كلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ، رؤ-1-10: فاختَطَفَني الرُّوحُ في يومِ الرَّبِّ، فسَمِعتُ خَلفي صوتًا قَوِيّاً كصوتِ البُوقِ رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
رؤ-1-1: هذا ما أعلَنَهُ يَسوعُ المَسيحُ بِهِبَةٍ مِنَ اللهِ لِيَكشِفَ لعِبادِهِ ما لا بُدَّ مِنْ حُدوثِهِ عاجِلاً، فأرسَلَ ملاكَهُ ليُخبِرَ بِه عَبدَهُ يوحنَّا، رؤ-1-2: فشَهِدَ بِكلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ المَسيحِ في كُلِّ ما رَآهُ. رؤ-1-3: هنيئًا للَّذي يَقرَأُ ولِلَّذينَ يَسمَعونَ هَذِهِ الأقوالَ النَّبويَّةَ، وهنيئًا للَّذينَ يَعمَلونَ بِها، لأنَّ السّاعَةَ اقتَرَبَتْ. تحية إلى الكنائس السبع رؤ-1-4: مِنْ يوحنَّا إلى الكنائِسِ السَّبعِ في آسيَّةَ. علَيكُمُ النِّعمَةُ والسَّلامُ مِنَ الكائِنِ والّذي كانَ والّذي يأتي، ومِنَ الأرواحِ السَّبعَةِ الّتي أمامَ عَرشِهِ، رؤ-1-5: ومِنْ يَسوعَ المَسيحِ الشّاهِدِ الأمينِ وبِكرِ مَنْ قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ ومَلِكِ مُلوكِ الأرضِ : هوَ الّذي أحَبَّنا وحَرَّرنا بِدَمِهِ مِنْ خطايانا، رؤ-1-6: وجعَلَ مِنّا مَلكوتًا وكَهنَةً لله أبيهِ، فلَهُ المَجدُ والعِزَّةُ إلى أبَدِ الدُّهورِ. آمين. رؤ-1-7: ها هوَ آتٍ معَ السَّحابِ! سَتَراهُ كُلُّ عينٍ حتّى عُيونُ الّذين َ طَعَنوهُ، وتَنتَحِبُ علَيهِ جميعُ قَبائِلِ الأرضِ. نَعم، آمين. رؤ-1-8: يَقولُ الرَّبُّ الإلَهُ: ((أنا هوَ الألِفُ والياءُ)). هوَ الكائِنُ والّذي كانَ والّذي يأتي القادِرُ على كُلِّ شيءٍ. بداءة الرؤيا رؤ-1-9: أنا يوحنَّا، أخاكُم وشَريكَكُم في المِحنَةِ والمَلكوتِ والثَّباتِ في يَسوعَ، كُنتُ في جزيرَةِ بطمس مِنْ أجلِ كلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ، رؤ-1-10: فاختَطَفَني الرُّوحُ في يومِ الرَّبِّ، فسَمِعتُ خَلفي صوتًا قَوِيّاً كصوتِ البُوقِ رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-2: فشَهِدَ بِكلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ المَسيحِ في كُلِّ ما رَآهُ. رؤ-1-3: هنيئًا للَّذي يَقرَأُ ولِلَّذينَ يَسمَعونَ هَذِهِ الأقوالَ النَّبويَّةَ، وهنيئًا للَّذينَ يَعمَلونَ بِها، لأنَّ السّاعَةَ اقتَرَبَتْ. تحية إلى الكنائس السبع رؤ-1-4: مِنْ يوحنَّا إلى الكنائِسِ السَّبعِ في آسيَّةَ. علَيكُمُ النِّعمَةُ والسَّلامُ مِنَ الكائِنِ والّذي كانَ والّذي يأتي، ومِنَ الأرواحِ السَّبعَةِ الّتي أمامَ عَرشِهِ، رؤ-1-5: ومِنْ يَسوعَ المَسيحِ الشّاهِدِ الأمينِ وبِكرِ مَنْ قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ ومَلِكِ مُلوكِ الأرضِ : هوَ الّذي أحَبَّنا وحَرَّرنا بِدَمِهِ مِنْ خطايانا، رؤ-1-6: وجعَلَ مِنّا مَلكوتًا وكَهنَةً لله أبيهِ، فلَهُ المَجدُ والعِزَّةُ إلى أبَدِ الدُّهورِ. آمين. رؤ-1-7: ها هوَ آتٍ معَ السَّحابِ! سَتَراهُ كُلُّ عينٍ حتّى عُيونُ الّذين َ طَعَنوهُ، وتَنتَحِبُ علَيهِ جميعُ قَبائِلِ الأرضِ. نَعم، آمين. رؤ-1-8: يَقولُ الرَّبُّ الإلَهُ: ((أنا هوَ الألِفُ والياءُ)). هوَ الكائِنُ والّذي كانَ والّذي يأتي القادِرُ على كُلِّ شيءٍ. بداءة الرؤيا رؤ-1-9: أنا يوحنَّا، أخاكُم وشَريكَكُم في المِحنَةِ والمَلكوتِ والثَّباتِ في يَسوعَ، كُنتُ في جزيرَةِ بطمس مِنْ أجلِ كلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ، رؤ-1-10: فاختَطَفَني الرُّوحُ في يومِ الرَّبِّ، فسَمِعتُ خَلفي صوتًا قَوِيّاً كصوتِ البُوقِ رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-3: هنيئًا للَّذي يَقرَأُ ولِلَّذينَ يَسمَعونَ هَذِهِ الأقوالَ النَّبويَّةَ، وهنيئًا للَّذينَ يَعمَلونَ بِها، لأنَّ السّاعَةَ اقتَرَبَتْ. تحية إلى الكنائس السبع رؤ-1-4: مِنْ يوحنَّا إلى الكنائِسِ السَّبعِ في آسيَّةَ. علَيكُمُ النِّعمَةُ والسَّلامُ مِنَ الكائِنِ والّذي كانَ والّذي يأتي، ومِنَ الأرواحِ السَّبعَةِ الّتي أمامَ عَرشِهِ، رؤ-1-5: ومِنْ يَسوعَ المَسيحِ الشّاهِدِ الأمينِ وبِكرِ مَنْ قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ ومَلِكِ مُلوكِ الأرضِ : هوَ الّذي أحَبَّنا وحَرَّرنا بِدَمِهِ مِنْ خطايانا، رؤ-1-6: وجعَلَ مِنّا مَلكوتًا وكَهنَةً لله أبيهِ، فلَهُ المَجدُ والعِزَّةُ إلى أبَدِ الدُّهورِ. آمين. رؤ-1-7: ها هوَ آتٍ معَ السَّحابِ! سَتَراهُ كُلُّ عينٍ حتّى عُيونُ الّذين َ طَعَنوهُ، وتَنتَحِبُ علَيهِ جميعُ قَبائِلِ الأرضِ. نَعم، آمين. رؤ-1-8: يَقولُ الرَّبُّ الإلَهُ: ((أنا هوَ الألِفُ والياءُ)). هوَ الكائِنُ والّذي كانَ والّذي يأتي القادِرُ على كُلِّ شيءٍ. بداءة الرؤيا رؤ-1-9: أنا يوحنَّا، أخاكُم وشَريكَكُم في المِحنَةِ والمَلكوتِ والثَّباتِ في يَسوعَ، كُنتُ في جزيرَةِ بطمس مِنْ أجلِ كلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ، رؤ-1-10: فاختَطَفَني الرُّوحُ في يومِ الرَّبِّ، فسَمِعتُ خَلفي صوتًا قَوِيّاً كصوتِ البُوقِ رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-4: مِنْ يوحنَّا إلى الكنائِسِ السَّبعِ في آسيَّةَ. علَيكُمُ النِّعمَةُ والسَّلامُ مِنَ الكائِنِ والّذي كانَ والّذي يأتي، ومِنَ الأرواحِ السَّبعَةِ الّتي أمامَ عَرشِهِ، رؤ-1-5: ومِنْ يَسوعَ المَسيحِ الشّاهِدِ الأمينِ وبِكرِ مَنْ قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ ومَلِكِ مُلوكِ الأرضِ : هوَ الّذي أحَبَّنا وحَرَّرنا بِدَمِهِ مِنْ خطايانا، رؤ-1-6: وجعَلَ مِنّا مَلكوتًا وكَهنَةً لله أبيهِ، فلَهُ المَجدُ والعِزَّةُ إلى أبَدِ الدُّهورِ. آمين. رؤ-1-7: ها هوَ آتٍ معَ السَّحابِ! سَتَراهُ كُلُّ عينٍ حتّى عُيونُ الّذين َ طَعَنوهُ، وتَنتَحِبُ علَيهِ جميعُ قَبائِلِ الأرضِ. نَعم، آمين. رؤ-1-8: يَقولُ الرَّبُّ الإلَهُ: ((أنا هوَ الألِفُ والياءُ)). هوَ الكائِنُ والّذي كانَ والّذي يأتي القادِرُ على كُلِّ شيءٍ. بداءة الرؤيا رؤ-1-9: أنا يوحنَّا، أخاكُم وشَريكَكُم في المِحنَةِ والمَلكوتِ والثَّباتِ في يَسوعَ، كُنتُ في جزيرَةِ بطمس مِنْ أجلِ كلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ، رؤ-1-10: فاختَطَفَني الرُّوحُ في يومِ الرَّبِّ، فسَمِعتُ خَلفي صوتًا قَوِيّاً كصوتِ البُوقِ رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-5: ومِنْ يَسوعَ المَسيحِ الشّاهِدِ الأمينِ وبِكرِ مَنْ قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ ومَلِكِ مُلوكِ الأرضِ : هوَ الّذي أحَبَّنا وحَرَّرنا بِدَمِهِ مِنْ خطايانا، رؤ-1-6: وجعَلَ مِنّا مَلكوتًا وكَهنَةً لله أبيهِ، فلَهُ المَجدُ والعِزَّةُ إلى أبَدِ الدُّهورِ. آمين. رؤ-1-7: ها هوَ آتٍ معَ السَّحابِ! سَتَراهُ كُلُّ عينٍ حتّى عُيونُ الّذين َ طَعَنوهُ، وتَنتَحِبُ علَيهِ جميعُ قَبائِلِ الأرضِ. نَعم، آمين. رؤ-1-8: يَقولُ الرَّبُّ الإلَهُ: ((أنا هوَ الألِفُ والياءُ)). هوَ الكائِنُ والّذي كانَ والّذي يأتي القادِرُ على كُلِّ شيءٍ. بداءة الرؤيا رؤ-1-9: أنا يوحنَّا، أخاكُم وشَريكَكُم في المِحنَةِ والمَلكوتِ والثَّباتِ في يَسوعَ، كُنتُ في جزيرَةِ بطمس مِنْ أجلِ كلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ، رؤ-1-10: فاختَطَفَني الرُّوحُ في يومِ الرَّبِّ، فسَمِعتُ خَلفي صوتًا قَوِيّاً كصوتِ البُوقِ رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-6: وجعَلَ مِنّا مَلكوتًا وكَهنَةً لله أبيهِ، فلَهُ المَجدُ والعِزَّةُ إلى أبَدِ الدُّهورِ. آمين. رؤ-1-7: ها هوَ آتٍ معَ السَّحابِ! سَتَراهُ كُلُّ عينٍ حتّى عُيونُ الّذين َ طَعَنوهُ، وتَنتَحِبُ علَيهِ جميعُ قَبائِلِ الأرضِ. نَعم، آمين. رؤ-1-8: يَقولُ الرَّبُّ الإلَهُ: ((أنا هوَ الألِفُ والياءُ)). هوَ الكائِنُ والّذي كانَ والّذي يأتي القادِرُ على كُلِّ شيءٍ. بداءة الرؤيا رؤ-1-9: أنا يوحنَّا، أخاكُم وشَريكَكُم في المِحنَةِ والمَلكوتِ والثَّباتِ في يَسوعَ، كُنتُ في جزيرَةِ بطمس مِنْ أجلِ كلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ، رؤ-1-10: فاختَطَفَني الرُّوحُ في يومِ الرَّبِّ، فسَمِعتُ خَلفي صوتًا قَوِيّاً كصوتِ البُوقِ رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-7: ها هوَ آتٍ معَ السَّحابِ! سَتَراهُ كُلُّ عينٍ حتّى عُيونُ الّذين َ طَعَنوهُ، وتَنتَحِبُ علَيهِ جميعُ قَبائِلِ الأرضِ. نَعم، آمين. رؤ-1-8: يَقولُ الرَّبُّ الإلَهُ: ((أنا هوَ الألِفُ والياءُ)). هوَ الكائِنُ والّذي كانَ والّذي يأتي القادِرُ على كُلِّ شيءٍ. بداءة الرؤيا رؤ-1-9: أنا يوحنَّا، أخاكُم وشَريكَكُم في المِحنَةِ والمَلكوتِ والثَّباتِ في يَسوعَ، كُنتُ في جزيرَةِ بطمس مِنْ أجلِ كلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ، رؤ-1-10: فاختَطَفَني الرُّوحُ في يومِ الرَّبِّ، فسَمِعتُ خَلفي صوتًا قَوِيّاً كصوتِ البُوقِ رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-8: يَقولُ الرَّبُّ الإلَهُ: ((أنا هوَ الألِفُ والياءُ)). هوَ الكائِنُ والّذي كانَ والّذي يأتي القادِرُ على كُلِّ شيءٍ. بداءة الرؤيا رؤ-1-9: أنا يوحنَّا، أخاكُم وشَريكَكُم في المِحنَةِ والمَلكوتِ والثَّباتِ في يَسوعَ، كُنتُ في جزيرَةِ بطمس مِنْ أجلِ كلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ، رؤ-1-10: فاختَطَفَني الرُّوحُ في يومِ الرَّبِّ، فسَمِعتُ خَلفي صوتًا قَوِيّاً كصوتِ البُوقِ رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-9: أنا يوحنَّا، أخاكُم وشَريكَكُم في المِحنَةِ والمَلكوتِ والثَّباتِ في يَسوعَ، كُنتُ في جزيرَةِ بطمس مِنْ أجلِ كلِمَةِ اللهِ وشهادَةِ يَسوعَ، رؤ-1-10: فاختَطَفَني الرُّوحُ في يومِ الرَّبِّ، فسَمِعتُ خَلفي صوتًا قَوِيّاً كصوتِ البُوقِ رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-10: فاختَطَفَني الرُّوحُ في يومِ الرَّبِّ، فسَمِعتُ خَلفي صوتًا قَوِيّاً كصوتِ البُوقِ رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-11: يَقولُ: ((أُكتُبْ ما تَراهُ في كِتابٍ وأرسِلْهُ إلى الكنائِسِ السَّبعِ في أفسُسَ وسِميرْنَةَ وبَرْغامُسَ وثياتيرَةَ وسارْديسَ وفيلادَلْفيةَ ولاوُدِكيَّةَ)). رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-12: فالتَفَتُّ لأنظُرَ إلى الصَّوتِ الّذي يُخاطِبُني، فرَأيتُ سَبعَ مَنائرَ مِنْ ذَهَبٍ رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ، رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-14: وكانَ شَعْرُ رَأْسِهِ أبيضَ كالصُّوفِ الأبيضِ أو كالثَّلجِ، وعَيناهُ كشُعلَةٍ مُلتَهِبَةٍ، رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-15: ورِجلاهُ كنُحاسٍ مَصقولٍ مُحمًّى في أتُّونٍ، وصَوتُهُ كصوتِ مِياهٍ غَزيرَةٍ. رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-16: وكانَ في يَدِهِ اليُمنى سَبعةُ كواكِبَ، وفي فَمِهِ سيفٌ طالِعٌ مَسنونُ الحَدَّينِ، وَوَجهُهُ كالشَّمسِ في أبهى شُروقِها. رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-17: فلمَّا رأيتُهُ وقَعتُ عِندَ قَدَمَيهِ كالمَيْتِ، فلَمَسَني بيَدِهِ اليُمنى وقالَ: ((لا تخَفْ، أنا الأوَّلُ والآخِرُ، رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-18: أنا الحيُّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبَدِ الدُّهورِ. بِيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ. رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-19: فاكتُبْ ما رَأيتَ، وما يكونُ الآنَ، وما سيَكونُ بَعدَ ذلِكَ. رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-1-20: أمَّا سِرُّ الكواكِبِ السَّبعَةِ الّتي تَراها في يَميني ومَنائِرِ الذَّهَبِ السَّبعِ، فهوَ أنَّ الكواكِبَ السَّبعةَ هِيَ ملائِكَةُ الكنائِسِ السَّبعِ، والمَنائِر السَّبع هِيَ الكنائِسُ السَّبعُ)).
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان