نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس كل واحد مسؤول عن أعماله حز-18-1: وقالَ ليَ الرّبُّ: حز-18-2: ((ما بالُكُم تُردِّدونَ هذا المثَلَ في أرضِ إِسرائيلَ: الآباءُ أكلوا الحِصرمَ وأسنانُ البَنينَ ضَرِسَت؟ حز-18-3: حَيًّ أنا، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، لن تُردِّدوا بَعدَ الآنَ هذا المثَلَ في إِسرائيلَ. حز-18-4: فجميعُ النُّفوسِ هيَ لي: نفْسُ الأبِ ونفْسُ الابنِ، كِلتَاهُما لي. النَّفسُ التي تخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. حز-18-5: ((فإذا كانَ الإنسانُ صديقًا وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدل، حز-18-6: وما عَبَدَ أصنامَ بَيتِ إِسرائيلَ ولا أكلَ مِنْ ذبائِحِها على الجبالِ، وما غرَّرَ اَمرأةَ قريبِهِ ولا ضاجعَ امرأةً طامِثًا، حز-18-7: وما ظَلمَ أحدًا وردَ إلى المديونِ رهنَهُ، وما سرقَ وأعطى خبزَهُ للجائعِ وكَسا العُريانَ ثوبًا، حز-18-8: وما أعطى بالرِّبى ولا أخذَ رِبحًا وكَفَ يَدَهُ عَنِ الإثمِ، وحكَمَ بالعَدلِ بَينَ النَّاسِ حز-18-9: وسلَكَ في فرائضي وعمِلَ بأحكامي، فهوَ صدّيقٌ يستَحقُّ الحياةَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
كل واحد مسؤول عن أعماله حز-18-1: وقالَ ليَ الرّبُّ: حز-18-2: ((ما بالُكُم تُردِّدونَ هذا المثَلَ في أرضِ إِسرائيلَ: الآباءُ أكلوا الحِصرمَ وأسنانُ البَنينَ ضَرِسَت؟ حز-18-3: حَيًّ أنا، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، لن تُردِّدوا بَعدَ الآنَ هذا المثَلَ في إِسرائيلَ. حز-18-4: فجميعُ النُّفوسِ هيَ لي: نفْسُ الأبِ ونفْسُ الابنِ، كِلتَاهُما لي. النَّفسُ التي تخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. حز-18-5: ((فإذا كانَ الإنسانُ صديقًا وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدل، حز-18-6: وما عَبَدَ أصنامَ بَيتِ إِسرائيلَ ولا أكلَ مِنْ ذبائِحِها على الجبالِ، وما غرَّرَ اَمرأةَ قريبِهِ ولا ضاجعَ امرأةً طامِثًا، حز-18-7: وما ظَلمَ أحدًا وردَ إلى المديونِ رهنَهُ، وما سرقَ وأعطى خبزَهُ للجائعِ وكَسا العُريانَ ثوبًا، حز-18-8: وما أعطى بالرِّبى ولا أخذَ رِبحًا وكَفَ يَدَهُ عَنِ الإثمِ، وحكَمَ بالعَدلِ بَينَ النَّاسِ حز-18-9: وسلَكَ في فرائضي وعمِلَ بأحكامي، فهوَ صدّيقٌ يستَحقُّ الحياةَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-1: وقالَ ليَ الرّبُّ: حز-18-2: ((ما بالُكُم تُردِّدونَ هذا المثَلَ في أرضِ إِسرائيلَ: الآباءُ أكلوا الحِصرمَ وأسنانُ البَنينَ ضَرِسَت؟ حز-18-3: حَيًّ أنا، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، لن تُردِّدوا بَعدَ الآنَ هذا المثَلَ في إِسرائيلَ. حز-18-4: فجميعُ النُّفوسِ هيَ لي: نفْسُ الأبِ ونفْسُ الابنِ، كِلتَاهُما لي. النَّفسُ التي تخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. حز-18-5: ((فإذا كانَ الإنسانُ صديقًا وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدل، حز-18-6: وما عَبَدَ أصنامَ بَيتِ إِسرائيلَ ولا أكلَ مِنْ ذبائِحِها على الجبالِ، وما غرَّرَ اَمرأةَ قريبِهِ ولا ضاجعَ امرأةً طامِثًا، حز-18-7: وما ظَلمَ أحدًا وردَ إلى المديونِ رهنَهُ، وما سرقَ وأعطى خبزَهُ للجائعِ وكَسا العُريانَ ثوبًا، حز-18-8: وما أعطى بالرِّبى ولا أخذَ رِبحًا وكَفَ يَدَهُ عَنِ الإثمِ، وحكَمَ بالعَدلِ بَينَ النَّاسِ حز-18-9: وسلَكَ في فرائضي وعمِلَ بأحكامي، فهوَ صدّيقٌ يستَحقُّ الحياةَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-2: ((ما بالُكُم تُردِّدونَ هذا المثَلَ في أرضِ إِسرائيلَ: الآباءُ أكلوا الحِصرمَ وأسنانُ البَنينَ ضَرِسَت؟ حز-18-3: حَيًّ أنا، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، لن تُردِّدوا بَعدَ الآنَ هذا المثَلَ في إِسرائيلَ. حز-18-4: فجميعُ النُّفوسِ هيَ لي: نفْسُ الأبِ ونفْسُ الابنِ، كِلتَاهُما لي. النَّفسُ التي تخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. حز-18-5: ((فإذا كانَ الإنسانُ صديقًا وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدل، حز-18-6: وما عَبَدَ أصنامَ بَيتِ إِسرائيلَ ولا أكلَ مِنْ ذبائِحِها على الجبالِ، وما غرَّرَ اَمرأةَ قريبِهِ ولا ضاجعَ امرأةً طامِثًا، حز-18-7: وما ظَلمَ أحدًا وردَ إلى المديونِ رهنَهُ، وما سرقَ وأعطى خبزَهُ للجائعِ وكَسا العُريانَ ثوبًا، حز-18-8: وما أعطى بالرِّبى ولا أخذَ رِبحًا وكَفَ يَدَهُ عَنِ الإثمِ، وحكَمَ بالعَدلِ بَينَ النَّاسِ حز-18-9: وسلَكَ في فرائضي وعمِلَ بأحكامي، فهوَ صدّيقٌ يستَحقُّ الحياةَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-3: حَيًّ أنا، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، لن تُردِّدوا بَعدَ الآنَ هذا المثَلَ في إِسرائيلَ. حز-18-4: فجميعُ النُّفوسِ هيَ لي: نفْسُ الأبِ ونفْسُ الابنِ، كِلتَاهُما لي. النَّفسُ التي تخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. حز-18-5: ((فإذا كانَ الإنسانُ صديقًا وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدل، حز-18-6: وما عَبَدَ أصنامَ بَيتِ إِسرائيلَ ولا أكلَ مِنْ ذبائِحِها على الجبالِ، وما غرَّرَ اَمرأةَ قريبِهِ ولا ضاجعَ امرأةً طامِثًا، حز-18-7: وما ظَلمَ أحدًا وردَ إلى المديونِ رهنَهُ، وما سرقَ وأعطى خبزَهُ للجائعِ وكَسا العُريانَ ثوبًا، حز-18-8: وما أعطى بالرِّبى ولا أخذَ رِبحًا وكَفَ يَدَهُ عَنِ الإثمِ، وحكَمَ بالعَدلِ بَينَ النَّاسِ حز-18-9: وسلَكَ في فرائضي وعمِلَ بأحكامي، فهوَ صدّيقٌ يستَحقُّ الحياةَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-4: فجميعُ النُّفوسِ هيَ لي: نفْسُ الأبِ ونفْسُ الابنِ، كِلتَاهُما لي. النَّفسُ التي تخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. حز-18-5: ((فإذا كانَ الإنسانُ صديقًا وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدل، حز-18-6: وما عَبَدَ أصنامَ بَيتِ إِسرائيلَ ولا أكلَ مِنْ ذبائِحِها على الجبالِ، وما غرَّرَ اَمرأةَ قريبِهِ ولا ضاجعَ امرأةً طامِثًا، حز-18-7: وما ظَلمَ أحدًا وردَ إلى المديونِ رهنَهُ، وما سرقَ وأعطى خبزَهُ للجائعِ وكَسا العُريانَ ثوبًا، حز-18-8: وما أعطى بالرِّبى ولا أخذَ رِبحًا وكَفَ يَدَهُ عَنِ الإثمِ، وحكَمَ بالعَدلِ بَينَ النَّاسِ حز-18-9: وسلَكَ في فرائضي وعمِلَ بأحكامي، فهوَ صدّيقٌ يستَحقُّ الحياةَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-5: ((فإذا كانَ الإنسانُ صديقًا وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدل، حز-18-6: وما عَبَدَ أصنامَ بَيتِ إِسرائيلَ ولا أكلَ مِنْ ذبائِحِها على الجبالِ، وما غرَّرَ اَمرأةَ قريبِهِ ولا ضاجعَ امرأةً طامِثًا، حز-18-7: وما ظَلمَ أحدًا وردَ إلى المديونِ رهنَهُ، وما سرقَ وأعطى خبزَهُ للجائعِ وكَسا العُريانَ ثوبًا، حز-18-8: وما أعطى بالرِّبى ولا أخذَ رِبحًا وكَفَ يَدَهُ عَنِ الإثمِ، وحكَمَ بالعَدلِ بَينَ النَّاسِ حز-18-9: وسلَكَ في فرائضي وعمِلَ بأحكامي، فهوَ صدّيقٌ يستَحقُّ الحياةَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-6: وما عَبَدَ أصنامَ بَيتِ إِسرائيلَ ولا أكلَ مِنْ ذبائِحِها على الجبالِ، وما غرَّرَ اَمرأةَ قريبِهِ ولا ضاجعَ امرأةً طامِثًا، حز-18-7: وما ظَلمَ أحدًا وردَ إلى المديونِ رهنَهُ، وما سرقَ وأعطى خبزَهُ للجائعِ وكَسا العُريانَ ثوبًا، حز-18-8: وما أعطى بالرِّبى ولا أخذَ رِبحًا وكَفَ يَدَهُ عَنِ الإثمِ، وحكَمَ بالعَدلِ بَينَ النَّاسِ حز-18-9: وسلَكَ في فرائضي وعمِلَ بأحكامي، فهوَ صدّيقٌ يستَحقُّ الحياةَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-7: وما ظَلمَ أحدًا وردَ إلى المديونِ رهنَهُ، وما سرقَ وأعطى خبزَهُ للجائعِ وكَسا العُريانَ ثوبًا، حز-18-8: وما أعطى بالرِّبى ولا أخذَ رِبحًا وكَفَ يَدَهُ عَنِ الإثمِ، وحكَمَ بالعَدلِ بَينَ النَّاسِ حز-18-9: وسلَكَ في فرائضي وعمِلَ بأحكامي، فهوَ صدّيقٌ يستَحقُّ الحياةَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-8: وما أعطى بالرِّبى ولا أخذَ رِبحًا وكَفَ يَدَهُ عَنِ الإثمِ، وحكَمَ بالعَدلِ بَينَ النَّاسِ حز-18-9: وسلَكَ في فرائضي وعمِلَ بأحكامي، فهوَ صدّيقٌ يستَحقُّ الحياةَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-9: وسلَكَ في فرائضي وعمِلَ بأحكامي، فهوَ صدّيقٌ يستَحقُّ الحياةَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-10: ((وإذا وَلدَ هذا الصِّدِّيقُ اَبنًا لِصُا سفَّاكًا للدِّماءِ يفعَلُ بعضَ تِلكَ الشُّرورِ، حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-11: فيأكُل مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ ويُغرِّر اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-12: ويَظلِم البائسَ والمِسكينَ، ويَسرِق ولا يَردُّ الرَّهنَ، ويرفعُ عينيهِ إلى الأصنامِ الرَّجسةِ ويتعبَّدُ لها حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-13: ويُقرِضُ مالَهُ بالرِّبا، أفيحيا، بل يموتُ لأنَّهُ فعَلَ جميعَ تِلكَ الأرجاسِ ويكونُ دمُهُ علَيهِ. حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-14: ((وإذا ولَدَ هذا الرَّجلُ اَبنًا فرأى جميعَ خطايا أبيهِ التي عَمِلَها. رآها لكنَّهُ لم يَعملْ مِثلَها. حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-15: فكانَ لا يأكُلُ مِنْ ذبائحِ الأوثانِ على الجبالِ، ولا يرفعُ عينَيهِ مُتعبِّدًا إلى أصنامِ شعبِ إِسرائيلَ، ولا يُغرِّرُ اَمرأةَ قريبِهِ، حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-16: ولا يَظلِمُ أحدًا ولا يَطلبُ رَهنًا، ولا يسرِقُ، ويُعطي خبزَهُ للجائعِ ويكسو العُريانَ ثوبًا، حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-17: ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبيهِ، بل يحيا. حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-18: أمَّا أبوهُ الذي ظلَمَ وسرَقَ وفعَلَ ما هوَ غيرُ صالحِ بَينَ شعبِهِ، فهوَ يموتُ بسبَبِ إثْمِهِ. حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-19: ((تسألونَ: لماذا لا يحمِلُ الابنُ إثْمَ أبيهِ؟ والجوابُ هوَ أنَّ الابنَ فعَلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، وعمِلَ بِجميعِ فرائِضي، فهوَ لذلِكَ يحيا. حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-20: النَّفسُ التي تَخطَأُ هيَ وحدَها تموتُ. الابنُ لا يحمِلُ إثْمَ أبيهِ، والأبُ لا يَحمِلُ إثْمَ ابنِهِ. الخيرُ يَعودُ على صاحبِهِ بالخيرِ، والشَّرُّ يعودُ على صاحبِهِ بالشَّرِّ. حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-21: والشِّرِّيرُ الذي يتوبُ عَنْ جميعِ خطاياهُ التي فعلَها، ويعمَلُ بِجميعِ فرائِضي ويحكُمُ بالحَقِّ والعَدلِ، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-22: جميعُ معاصِيهِ التي فعلَها لا تُذكَرُ لَه، وسببُ أعمالِهِ الصَّالحةِ يحيا. حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-23: أبمَوتِ الشِّرِّيرِ يكونُ سروري، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، كلاّ، بل بتَوبتِهِ عَنْ شَرِّهِ فيحيا حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-24: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وعمِلَ كُلَ الأرجاسِ التي يعمَلُها الشِّرِّيرُ، أفيحيا؟ كلاّ، ولا يُذكَرُ أيًّ مِنْ أعمالِهِ الصَّالحةِ بل يموتُ بسبَبِ خيانتِهِ وخطيئتِهِ. حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-25: ((فتقولونَ: طريقُ الرّبِّ غَيرُ مُستقيمِ. إِسمعوا يا شعبَ إِسرائيلَ: أطريقي أنا غَيرُ مُستقيمِ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبي حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-26: إذا اَرتدَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ وفعَلَ الإثْمَ وماتَ فبسبَبِ إثْمِهِ الذي فعلَهُ يموتُ. حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-27: وإذا تابَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ وعمِلَ ما هوَ حَقًّ وعَدلٌ، فهوَ يُنقِذُ حياتَهُ. حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-28: فمَن رأى جميعَ معاصيهِ وتابَ عَنها، فهوَ يحيا ولا يموتُ. حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-29: لكنَّ شعبَ إِسرائيلَ يقولونَ: طريقُ الرّبِّ مُستقيمةٌ. أطرُقي أنا غيرُ مُستقيمةٍ يا شعبَ إِسرائيلَ، أم طُرقُكُم أنتُم هيَ غَيرُ مُستقيمةٍ؟ حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-30: ((فلِذلِكَ أدينُ كُلَ واحدٍ مِنكُم بحسَبِ أفعالِهِ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ. فتوبوا واَرجعوا عَنْ جميعِ معاصيكُم لِئلاَ يكونَ الإثْمُ سبَبًا لهلاكِكُم. حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-31: أُنبذوا جميعَ معاصيكُم واتَّخذوا قلبًا جديدًا وروحًا جديدًا، فلِماذا تُريدونَ الموتَ يا شعبَ إِسرائيلَ؟ حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-18-32: فأنا لا أُسَرُّ بموتِ مَنْ يموتُ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فاَرجعوا إليَ واَحيَوا)).
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان