حز-3-18: فإنْ قُلتُ أنا للشِّرِّيرِ: موتًا تموتُ، وما أنذرتَهُ أنتَ ولا نَبَّهتَهُ حتى يُغيِّرَ طريقَهُ ليبقى حيُا، فذلِكَ الشِّرِّيرُ يموتُ في إثمِهِ، لكنْ أُطالبُكَ أنتَ بِدَمِهِ.
حز-3-19: أمَّا إذا أنذَرتَ الشِّرِّيرَ وما تابَ مِنْ شَرِّهِ ومِنْ طَريقِهِ الرَّديءِ، فهوَ يموتُ في إثمِهِ، لكنَّكَ تكونُ خلَّصتَ نفْسَكَ.
حز-3-20: وإذا رجعَ البارُّ عَنْ بِرِّهِ واَرتكَبَ إثمًا فأنا أرميهِ في الخطرِ فيموتُ. لأنَّكَ لم تُنذِرْهُ يموتُ في خطيئتِهِ وأنا لا أذكُرُ ما عَمِلَهُ مِن البِرِّ، لكنِّي أطالِبُكَ أنتَ بِدَمِهِ
حز-3-21: أمَّا إذا أنذَرتَ البارَ أنْ لا يَخطَأَ وما أخطأَ، فهوَ يحيا لأنَّكَ أنذَرتَهُ، وأنتَ تكونُ خلَّصتَ نفْسَكَ)).