نح-6-1: ولمَّا سَمِعَ سَنْبلَّط وطوبيَّا وجشمُ العربيُّ وسائرُ أعدائِنا بأنِّي بَنيتُ السُّورَ وما بقيت فيهِ فَجوةٌ، ما عدا المَصاريعَ في الأبوابِ، التي لم أكُنْ في ذلكَ الوقتِ أقَمْتُها بعدُ،
نح-6-7: وأقمتَ أيضًا أنبياءَ ليتَنَبَّأوا لكَ في أورُشليمَ قائلينَ: أنتَ ملك يَهوذا. ولا بُدَ مِنْ أنْ يَسمعَ المَلِكُ هذا الكلامَ، فتَعالَ الآنَ لنَتَشاوَرَ في الأمرِ معًا.