الإهة في أناتولية، حُملت من فريجية إلى العالم اليوناني والروماني. جسَّدت القوّة التي تنتج الطبيعة والتي عُبدت باسم "الأم العظمى" الإلاهة العظيمة، أم الآلهة. دخلت عبادة هذه الالاهة رسميًا إلى رومة سنة 204 ق.م. فارتبطت بعبادة أتيس حبيب الالاهة المؤلّه، واحتفظت بالطابع الشرقيّ بما فيه من سكر ومجون.
الموسوعة المسيحية العربية الإلكترونية
|