في العبريّة : د ب و ر هـ. في اليونانيّة : ماليسا. لم تُذكر تربية النحل في التوراة. ولكنّها مُورست في مصر منذ الألف الثالث ق.م. لعب النحل دورًا هامًّا في الميتولوجيّات القديمة، مثلاً في حكاية الإله الحوري تالافينوش. يذكر تث 1:44 (ق 32 :13)؛ قض 14 :8؛ إش 7:18؛ مز 118:12 النحل البريّ الذي يخافون من لسعته، والذي كان عسله مطلوبًا لدى الشعب (مت 3:4). في مثَل حول الظواهر البشريّة (سي 11:2-3)، يبدو النحل أوضع الحيوان الطائر، ولكنّه ينتج أعذب الأطعمة. يُذكر شمع النحل (د و ن ج) في معنى استعاريّ في (مز 22:15؛ مز 68:3؛ 97 :5؛ مي 1 :4؛ يه 16 :15).
الموسوعة المسيحية العربية الإلكترونية
|