الله يقيم، يثبت.
1) الملك 18 في مملكة يهوذا (609-598). ابن يوشيا وخلف يوآحاز (2مل 23 :16-24 :7؛ 2أخ 36:5-8). سنة 609، عزل الفرعون نكو يوآحاز، وجعل يوياقيم ملكا وكان عمره 25 سنة. وبهذه المناسبة غيّر الملكُ اسمه (أو غيّره له الفرعون) فصار الياقيم (اسم التنصيب). وفي السنة الثالثة لملكه (606) احتل نبوخذ نصر، ملكُ بابل، اورشليم (2أخ 36 :6ي، دا 1 :1ي) وجعل يوياقيم في السجن، وكان قد نوى ان يأخذه أسيرا الى بابل. ولكنه تراجع ولم ينفِّذ قصده. وكان نبوخذ نصر قد دعي إلى بابل بعد موت والده نبو فلاسر. وبعد ثلاث سنوات ثار يوياقيم على السلطة البابلية. بدأ نبوخدذ نصر فأرسل بعض الغزاة على اورشليم ثم أطل بنفسه. ولكن يواقيم كان قد مات في تلك الاثناء (2مل 24 : اي). مارس ارميا مهمته النبوية
في أيام يوياقيم وتنبّأ أن الرب سيرذل يوياقيم، وأن جثمانه لن يدفن (ار 22:13-19). من أجل هذا اضطهد هذا الملك ارميا (ار 36 :1ي).
2) رئيس الكهنة في زمن نحميا (نح 12:10، 12، 26).
3) رئيس الكهنة في أيام يهوديت (يه 15 :8).
الموسوعة المسيحية العربية الإلكترونية
|