في القرن الثاني دوّن مرقيون من أجل البدعة الغنوصيّة التي أسّسها، صياغة لإنجيل لوقا وانتزع منها ف 1-2 مع كل إشارة إلى العهد القديم. فهذه الأمور التوراتيّة هي من عمل الإله الشرّير. لا نعرف إنجيل مرقيون هذا إلاّ من خلال ما أورده أولئك الذين درسوا الهرطقات وحاربوها.
الموسوعة المسيحية العربية الإلكترونية
|