نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس اللسان وشرّه يع-3-1: لا يَكُنْ مِنكم مُعلِّمونَ كثيرونَ، يا إِخوتي؛ فإِنَّا بذلكَ، على ما تَعلمون، نَجلُبُ عَلينا دَينونَةً أَقسى. يع-3-2: إِنَّا جميعًا نَزِلُّ كثيرًا؛ ومَن لا يَزِلُّ في الكلامِ فهوَ رَجُلٌ كامل، في وِسْعِهِ أن يَلجُمَ أَيضًا جَسَدَهُ كُلَّه. يع-3-3: إِذا جَعَلْنا اللُّجُمَ في أَفواهِ الخَيلِ لكي تَنْقادَ لنا، فإِنَّا ((بذلكَ)) نُديرُ جِسْمَها كُلَّهُ يع-3-4: ها إِنَّ السُّفُنَ، مَعَ كَونِها عظيمةً جدًّا وتَسوقُها الرِّياحُ الهَوْجاءُ، تُديرُها دَفَّةٌ صغيرةٌ جدًّا على ما يَهْوى الرُّبان. يع-3-5: كذلكَ اللِّسانُ أَيضًا، فإِنَّهُ عُضْوٌ صَغيرٌ، وهوَ يَفْتَخرُ بعظائِمِ الأُمور! ها إِنَّ نارًا يَسيرةً تُضرِمُ غابَةً عظيمة! يع-3-6: فاللِّسانُ أَيضًا نارٌ؛ إِنَّهُ عالَمُ الإِثم! لقد جُعِلَ اللِسانُ بينَ أَعضائِنا، وهُوَ يُدنِّسُ الجِسمَ كلَّهُ، ويُلهِبُ دائرةَ العُمْرِ، وتُلهِبُهُ جهَنَّم. يع-3-7: إِنَّ كُلَّ طَبيعةٍ للوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحَّافاتِ وحَيوانِ البَحرِ يُمكنُ قَمْعُها، وقد قُمِعَتْ لِلطَّبيعةِ البشريَّة؛ يع-3-8: أَمَّا اللِسانُ فما مِن إِنسانٍ يَقْوى على قَمْعِه: إِنَّهُ شَرٌّ لا يَنْضَبِط، مُفْعَمٌ سُمًّا قتَّالاً؛ يع-3-9: بهِ نُبارِكُ ربَّنا وأَبانا، وبهِ نَلعَنُ النَّاسَ الذينَ صُنِعوا على مِثالِ الله! يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
اللسان وشرّه يع-3-1: لا يَكُنْ مِنكم مُعلِّمونَ كثيرونَ، يا إِخوتي؛ فإِنَّا بذلكَ، على ما تَعلمون، نَجلُبُ عَلينا دَينونَةً أَقسى. يع-3-2: إِنَّا جميعًا نَزِلُّ كثيرًا؛ ومَن لا يَزِلُّ في الكلامِ فهوَ رَجُلٌ كامل، في وِسْعِهِ أن يَلجُمَ أَيضًا جَسَدَهُ كُلَّه. يع-3-3: إِذا جَعَلْنا اللُّجُمَ في أَفواهِ الخَيلِ لكي تَنْقادَ لنا، فإِنَّا ((بذلكَ)) نُديرُ جِسْمَها كُلَّهُ يع-3-4: ها إِنَّ السُّفُنَ، مَعَ كَونِها عظيمةً جدًّا وتَسوقُها الرِّياحُ الهَوْجاءُ، تُديرُها دَفَّةٌ صغيرةٌ جدًّا على ما يَهْوى الرُّبان. يع-3-5: كذلكَ اللِّسانُ أَيضًا، فإِنَّهُ عُضْوٌ صَغيرٌ، وهوَ يَفْتَخرُ بعظائِمِ الأُمور! ها إِنَّ نارًا يَسيرةً تُضرِمُ غابَةً عظيمة! يع-3-6: فاللِّسانُ أَيضًا نارٌ؛ إِنَّهُ عالَمُ الإِثم! لقد جُعِلَ اللِسانُ بينَ أَعضائِنا، وهُوَ يُدنِّسُ الجِسمَ كلَّهُ، ويُلهِبُ دائرةَ العُمْرِ، وتُلهِبُهُ جهَنَّم. يع-3-7: إِنَّ كُلَّ طَبيعةٍ للوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحَّافاتِ وحَيوانِ البَحرِ يُمكنُ قَمْعُها، وقد قُمِعَتْ لِلطَّبيعةِ البشريَّة؛ يع-3-8: أَمَّا اللِسانُ فما مِن إِنسانٍ يَقْوى على قَمْعِه: إِنَّهُ شَرٌّ لا يَنْضَبِط، مُفْعَمٌ سُمًّا قتَّالاً؛ يع-3-9: بهِ نُبارِكُ ربَّنا وأَبانا، وبهِ نَلعَنُ النَّاسَ الذينَ صُنِعوا على مِثالِ الله! يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-1: لا يَكُنْ مِنكم مُعلِّمونَ كثيرونَ، يا إِخوتي؛ فإِنَّا بذلكَ، على ما تَعلمون، نَجلُبُ عَلينا دَينونَةً أَقسى. يع-3-2: إِنَّا جميعًا نَزِلُّ كثيرًا؛ ومَن لا يَزِلُّ في الكلامِ فهوَ رَجُلٌ كامل، في وِسْعِهِ أن يَلجُمَ أَيضًا جَسَدَهُ كُلَّه. يع-3-3: إِذا جَعَلْنا اللُّجُمَ في أَفواهِ الخَيلِ لكي تَنْقادَ لنا، فإِنَّا ((بذلكَ)) نُديرُ جِسْمَها كُلَّهُ يع-3-4: ها إِنَّ السُّفُنَ، مَعَ كَونِها عظيمةً جدًّا وتَسوقُها الرِّياحُ الهَوْجاءُ، تُديرُها دَفَّةٌ صغيرةٌ جدًّا على ما يَهْوى الرُّبان. يع-3-5: كذلكَ اللِّسانُ أَيضًا، فإِنَّهُ عُضْوٌ صَغيرٌ، وهوَ يَفْتَخرُ بعظائِمِ الأُمور! ها إِنَّ نارًا يَسيرةً تُضرِمُ غابَةً عظيمة! يع-3-6: فاللِّسانُ أَيضًا نارٌ؛ إِنَّهُ عالَمُ الإِثم! لقد جُعِلَ اللِسانُ بينَ أَعضائِنا، وهُوَ يُدنِّسُ الجِسمَ كلَّهُ، ويُلهِبُ دائرةَ العُمْرِ، وتُلهِبُهُ جهَنَّم. يع-3-7: إِنَّ كُلَّ طَبيعةٍ للوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحَّافاتِ وحَيوانِ البَحرِ يُمكنُ قَمْعُها، وقد قُمِعَتْ لِلطَّبيعةِ البشريَّة؛ يع-3-8: أَمَّا اللِسانُ فما مِن إِنسانٍ يَقْوى على قَمْعِه: إِنَّهُ شَرٌّ لا يَنْضَبِط، مُفْعَمٌ سُمًّا قتَّالاً؛ يع-3-9: بهِ نُبارِكُ ربَّنا وأَبانا، وبهِ نَلعَنُ النَّاسَ الذينَ صُنِعوا على مِثالِ الله! يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-2: إِنَّا جميعًا نَزِلُّ كثيرًا؛ ومَن لا يَزِلُّ في الكلامِ فهوَ رَجُلٌ كامل، في وِسْعِهِ أن يَلجُمَ أَيضًا جَسَدَهُ كُلَّه. يع-3-3: إِذا جَعَلْنا اللُّجُمَ في أَفواهِ الخَيلِ لكي تَنْقادَ لنا، فإِنَّا ((بذلكَ)) نُديرُ جِسْمَها كُلَّهُ يع-3-4: ها إِنَّ السُّفُنَ، مَعَ كَونِها عظيمةً جدًّا وتَسوقُها الرِّياحُ الهَوْجاءُ، تُديرُها دَفَّةٌ صغيرةٌ جدًّا على ما يَهْوى الرُّبان. يع-3-5: كذلكَ اللِّسانُ أَيضًا، فإِنَّهُ عُضْوٌ صَغيرٌ، وهوَ يَفْتَخرُ بعظائِمِ الأُمور! ها إِنَّ نارًا يَسيرةً تُضرِمُ غابَةً عظيمة! يع-3-6: فاللِّسانُ أَيضًا نارٌ؛ إِنَّهُ عالَمُ الإِثم! لقد جُعِلَ اللِسانُ بينَ أَعضائِنا، وهُوَ يُدنِّسُ الجِسمَ كلَّهُ، ويُلهِبُ دائرةَ العُمْرِ، وتُلهِبُهُ جهَنَّم. يع-3-7: إِنَّ كُلَّ طَبيعةٍ للوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحَّافاتِ وحَيوانِ البَحرِ يُمكنُ قَمْعُها، وقد قُمِعَتْ لِلطَّبيعةِ البشريَّة؛ يع-3-8: أَمَّا اللِسانُ فما مِن إِنسانٍ يَقْوى على قَمْعِه: إِنَّهُ شَرٌّ لا يَنْضَبِط، مُفْعَمٌ سُمًّا قتَّالاً؛ يع-3-9: بهِ نُبارِكُ ربَّنا وأَبانا، وبهِ نَلعَنُ النَّاسَ الذينَ صُنِعوا على مِثالِ الله! يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-3: إِذا جَعَلْنا اللُّجُمَ في أَفواهِ الخَيلِ لكي تَنْقادَ لنا، فإِنَّا ((بذلكَ)) نُديرُ جِسْمَها كُلَّهُ يع-3-4: ها إِنَّ السُّفُنَ، مَعَ كَونِها عظيمةً جدًّا وتَسوقُها الرِّياحُ الهَوْجاءُ، تُديرُها دَفَّةٌ صغيرةٌ جدًّا على ما يَهْوى الرُّبان. يع-3-5: كذلكَ اللِّسانُ أَيضًا، فإِنَّهُ عُضْوٌ صَغيرٌ، وهوَ يَفْتَخرُ بعظائِمِ الأُمور! ها إِنَّ نارًا يَسيرةً تُضرِمُ غابَةً عظيمة! يع-3-6: فاللِّسانُ أَيضًا نارٌ؛ إِنَّهُ عالَمُ الإِثم! لقد جُعِلَ اللِسانُ بينَ أَعضائِنا، وهُوَ يُدنِّسُ الجِسمَ كلَّهُ، ويُلهِبُ دائرةَ العُمْرِ، وتُلهِبُهُ جهَنَّم. يع-3-7: إِنَّ كُلَّ طَبيعةٍ للوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحَّافاتِ وحَيوانِ البَحرِ يُمكنُ قَمْعُها، وقد قُمِعَتْ لِلطَّبيعةِ البشريَّة؛ يع-3-8: أَمَّا اللِسانُ فما مِن إِنسانٍ يَقْوى على قَمْعِه: إِنَّهُ شَرٌّ لا يَنْضَبِط، مُفْعَمٌ سُمًّا قتَّالاً؛ يع-3-9: بهِ نُبارِكُ ربَّنا وأَبانا، وبهِ نَلعَنُ النَّاسَ الذينَ صُنِعوا على مِثالِ الله! يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-4: ها إِنَّ السُّفُنَ، مَعَ كَونِها عظيمةً جدًّا وتَسوقُها الرِّياحُ الهَوْجاءُ، تُديرُها دَفَّةٌ صغيرةٌ جدًّا على ما يَهْوى الرُّبان. يع-3-5: كذلكَ اللِّسانُ أَيضًا، فإِنَّهُ عُضْوٌ صَغيرٌ، وهوَ يَفْتَخرُ بعظائِمِ الأُمور! ها إِنَّ نارًا يَسيرةً تُضرِمُ غابَةً عظيمة! يع-3-6: فاللِّسانُ أَيضًا نارٌ؛ إِنَّهُ عالَمُ الإِثم! لقد جُعِلَ اللِسانُ بينَ أَعضائِنا، وهُوَ يُدنِّسُ الجِسمَ كلَّهُ، ويُلهِبُ دائرةَ العُمْرِ، وتُلهِبُهُ جهَنَّم. يع-3-7: إِنَّ كُلَّ طَبيعةٍ للوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحَّافاتِ وحَيوانِ البَحرِ يُمكنُ قَمْعُها، وقد قُمِعَتْ لِلطَّبيعةِ البشريَّة؛ يع-3-8: أَمَّا اللِسانُ فما مِن إِنسانٍ يَقْوى على قَمْعِه: إِنَّهُ شَرٌّ لا يَنْضَبِط، مُفْعَمٌ سُمًّا قتَّالاً؛ يع-3-9: بهِ نُبارِكُ ربَّنا وأَبانا، وبهِ نَلعَنُ النَّاسَ الذينَ صُنِعوا على مِثالِ الله! يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-5: كذلكَ اللِّسانُ أَيضًا، فإِنَّهُ عُضْوٌ صَغيرٌ، وهوَ يَفْتَخرُ بعظائِمِ الأُمور! ها إِنَّ نارًا يَسيرةً تُضرِمُ غابَةً عظيمة! يع-3-6: فاللِّسانُ أَيضًا نارٌ؛ إِنَّهُ عالَمُ الإِثم! لقد جُعِلَ اللِسانُ بينَ أَعضائِنا، وهُوَ يُدنِّسُ الجِسمَ كلَّهُ، ويُلهِبُ دائرةَ العُمْرِ، وتُلهِبُهُ جهَنَّم. يع-3-7: إِنَّ كُلَّ طَبيعةٍ للوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحَّافاتِ وحَيوانِ البَحرِ يُمكنُ قَمْعُها، وقد قُمِعَتْ لِلطَّبيعةِ البشريَّة؛ يع-3-8: أَمَّا اللِسانُ فما مِن إِنسانٍ يَقْوى على قَمْعِه: إِنَّهُ شَرٌّ لا يَنْضَبِط، مُفْعَمٌ سُمًّا قتَّالاً؛ يع-3-9: بهِ نُبارِكُ ربَّنا وأَبانا، وبهِ نَلعَنُ النَّاسَ الذينَ صُنِعوا على مِثالِ الله! يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-6: فاللِّسانُ أَيضًا نارٌ؛ إِنَّهُ عالَمُ الإِثم! لقد جُعِلَ اللِسانُ بينَ أَعضائِنا، وهُوَ يُدنِّسُ الجِسمَ كلَّهُ، ويُلهِبُ دائرةَ العُمْرِ، وتُلهِبُهُ جهَنَّم. يع-3-7: إِنَّ كُلَّ طَبيعةٍ للوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحَّافاتِ وحَيوانِ البَحرِ يُمكنُ قَمْعُها، وقد قُمِعَتْ لِلطَّبيعةِ البشريَّة؛ يع-3-8: أَمَّا اللِسانُ فما مِن إِنسانٍ يَقْوى على قَمْعِه: إِنَّهُ شَرٌّ لا يَنْضَبِط، مُفْعَمٌ سُمًّا قتَّالاً؛ يع-3-9: بهِ نُبارِكُ ربَّنا وأَبانا، وبهِ نَلعَنُ النَّاسَ الذينَ صُنِعوا على مِثالِ الله! يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-7: إِنَّ كُلَّ طَبيعةٍ للوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحَّافاتِ وحَيوانِ البَحرِ يُمكنُ قَمْعُها، وقد قُمِعَتْ لِلطَّبيعةِ البشريَّة؛ يع-3-8: أَمَّا اللِسانُ فما مِن إِنسانٍ يَقْوى على قَمْعِه: إِنَّهُ شَرٌّ لا يَنْضَبِط، مُفْعَمٌ سُمًّا قتَّالاً؛ يع-3-9: بهِ نُبارِكُ ربَّنا وأَبانا، وبهِ نَلعَنُ النَّاسَ الذينَ صُنِعوا على مِثالِ الله! يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-8: أَمَّا اللِسانُ فما مِن إِنسانٍ يَقْوى على قَمْعِه: إِنَّهُ شَرٌّ لا يَنْضَبِط، مُفْعَمٌ سُمًّا قتَّالاً؛ يع-3-9: بهِ نُبارِكُ ربَّنا وأَبانا، وبهِ نَلعَنُ النَّاسَ الذينَ صُنِعوا على مِثالِ الله! يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-9: بهِ نُبارِكُ ربَّنا وأَبانا، وبهِ نَلعَنُ النَّاسَ الذينَ صُنِعوا على مِثالِ الله! يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-10: منَ الفَمِ الواحِدِ تَخرُجُ البَركةُ واللَعنَة! فلا يَنبَغي، يا إِخوتي؛ أن يكونَ الأَمرُ هكذا. يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-11: أَتُرى النَّبعَ يَفيضُ منَ المَخرَجِ الواحِدِ بالعَذْبِ والأُجاج؟ يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-12: وهل يُمكنُ، يا إِخوتي، أن تُؤْتِيَ التِّينَةُ زَيتونًا، والجَفْنةُ تينًا؟ والنَّبعُ المالِحُ أَيضًا لا يَأْتي بالماءِ العَذْب. الحكمة الحقّة والكاذبة يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-13: أَفيكم ذو حِكمةٍ ودِراية، فَلْيُبْدِ بحُسنِ تَصرُّفِهِ أن أَعمالَهُ مُتَّسِمةٌ بوَدِاعةِ الحِكمة. يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-14: ولكِنْ، إِن كانَ لكم في قُلوبِكم غَيْرةٌ مُرَّةٌ وروحُ مُنازَعة، فلا تَفْتَخِروا، ولا تَكْذِبوا على الحَقّ: يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-15: فإِنَّ هذهِ الحكمةَ لَيسَتْ مُنحدِرةً مِن فَوقُ، بل هِيَ أَرضيَّةٌ حَيَوانيَّةٌ شَيطانيَّة؛ يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-16: إِذ إِنَّهُ حيثُ تكونُ الغَيْرةُ ((المُرَّةُ)) والمُنازَعة، فهُناكَ التَّشْويشُ وكلُّ أَمرٍ رَديء. يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-17: أَمَّا الحِكمةُ التي مِن فَوقُ فإِنَّها أَوَّلاً نقيَّةٌ، ثمَّ مُسالِمةٌ، حَليمةٌ، سَهْلَةُ الانقيادِ، مَليئَةٌ رَحمةً وثمِارًا صالِحةً، لا تُحابي ولا تُراءِي. يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-18: إِنَّ ثَمَرَ البِرِّ يُزرَعُ في السَّلامِ لأَجلِ فاعلي السَّلام.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان