نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس ألاهواء مصدر البلبال يع-4-1: مِن أَينَ فيكمُ الحُروبُ، ومِن أَينَ الخُصومات؟ أَليسَ مِن أَهوائِكمُ المُحارِبةِ في أَعضائِكم؟ يع-4-2: إِنَّكم تَشتَهُونَ ولا تُحصِّلون، تغارُونَ وتَحسُدونَ ولا تَستَطيعونَ أَن تَفُوزوا، فَتُخاصِمونَ وتُحارِبون. ليسَ لكم شَيءٌ لأَنَّكم لا تَطْلُبون؛ يع-4-3: تَطلُبونَ ولا تَنالونَ لأنَّكم تُسيئُونَ الطَّلبَ، إِذ تَبْتَغونَ الإِنْفاقَ في مَلذَّاتِكم. يع-4-4: أَيُّها الفُجَّارُ، أَمَا تَعلَمونَ أن صَداقةَ العالَمِ هِيَ عداوةُ الله؟ وإِذَنْ، فمَن أَرادَ أَن يكونَ صَديقًا للعالَمِ جَعلَ نفسَهُ عدوًّا لله. يع-4-5: أَوَ تظُّنونَ أن الكتابَ يقولُ عبثًا: "إِنَّ اللهَ يُحِبُّ، حتَّى الغيرةِ، الرُّوحَ السَّاكنَ فينا؟" يع-4-6: بل يُعطي نِعمةً أَعظمَ؛ ولذلكَ يقولُ ((الكتاب)): "إِنَّ اللهَ يُقاوِمُ المتُكبِّرينَ، ويُعطي المُتواضعينَ نِعمة". يع-4-7: فاخضَعوا إِذَنْ للهِ، وقاوِموا إِبليسَ فيَهرُبَ منكم؛ يع-4-8: إِقْتَربوا الى اللهِ فَيقتَربَ إِليكم؛ طَهِّرُوا أَيدِيَكم أَيُّها الخَطأَةُ، ونَقُّوا قلوبَكم يا ذوي النَّفْسَيْن؛ يع-4-9: أَحِسُّوا بشقاوَتِكم، ونُوحوا وابْكوا؛ لِيَنْقَلِبْ ضَحِكُكم نَوحًا، وسرورُكم كآبَة؛ يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
ألاهواء مصدر البلبال يع-4-1: مِن أَينَ فيكمُ الحُروبُ، ومِن أَينَ الخُصومات؟ أَليسَ مِن أَهوائِكمُ المُحارِبةِ في أَعضائِكم؟ يع-4-2: إِنَّكم تَشتَهُونَ ولا تُحصِّلون، تغارُونَ وتَحسُدونَ ولا تَستَطيعونَ أَن تَفُوزوا، فَتُخاصِمونَ وتُحارِبون. ليسَ لكم شَيءٌ لأَنَّكم لا تَطْلُبون؛ يع-4-3: تَطلُبونَ ولا تَنالونَ لأنَّكم تُسيئُونَ الطَّلبَ، إِذ تَبْتَغونَ الإِنْفاقَ في مَلذَّاتِكم. يع-4-4: أَيُّها الفُجَّارُ، أَمَا تَعلَمونَ أن صَداقةَ العالَمِ هِيَ عداوةُ الله؟ وإِذَنْ، فمَن أَرادَ أَن يكونَ صَديقًا للعالَمِ جَعلَ نفسَهُ عدوًّا لله. يع-4-5: أَوَ تظُّنونَ أن الكتابَ يقولُ عبثًا: "إِنَّ اللهَ يُحِبُّ، حتَّى الغيرةِ، الرُّوحَ السَّاكنَ فينا؟" يع-4-6: بل يُعطي نِعمةً أَعظمَ؛ ولذلكَ يقولُ ((الكتاب)): "إِنَّ اللهَ يُقاوِمُ المتُكبِّرينَ، ويُعطي المُتواضعينَ نِعمة". يع-4-7: فاخضَعوا إِذَنْ للهِ، وقاوِموا إِبليسَ فيَهرُبَ منكم؛ يع-4-8: إِقْتَربوا الى اللهِ فَيقتَربَ إِليكم؛ طَهِّرُوا أَيدِيَكم أَيُّها الخَطأَةُ، ونَقُّوا قلوبَكم يا ذوي النَّفْسَيْن؛ يع-4-9: أَحِسُّوا بشقاوَتِكم، ونُوحوا وابْكوا؛ لِيَنْقَلِبْ ضَحِكُكم نَوحًا، وسرورُكم كآبَة؛ يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-1: مِن أَينَ فيكمُ الحُروبُ، ومِن أَينَ الخُصومات؟ أَليسَ مِن أَهوائِكمُ المُحارِبةِ في أَعضائِكم؟ يع-4-2: إِنَّكم تَشتَهُونَ ولا تُحصِّلون، تغارُونَ وتَحسُدونَ ولا تَستَطيعونَ أَن تَفُوزوا، فَتُخاصِمونَ وتُحارِبون. ليسَ لكم شَيءٌ لأَنَّكم لا تَطْلُبون؛ يع-4-3: تَطلُبونَ ولا تَنالونَ لأنَّكم تُسيئُونَ الطَّلبَ، إِذ تَبْتَغونَ الإِنْفاقَ في مَلذَّاتِكم. يع-4-4: أَيُّها الفُجَّارُ، أَمَا تَعلَمونَ أن صَداقةَ العالَمِ هِيَ عداوةُ الله؟ وإِذَنْ، فمَن أَرادَ أَن يكونَ صَديقًا للعالَمِ جَعلَ نفسَهُ عدوًّا لله. يع-4-5: أَوَ تظُّنونَ أن الكتابَ يقولُ عبثًا: "إِنَّ اللهَ يُحِبُّ، حتَّى الغيرةِ، الرُّوحَ السَّاكنَ فينا؟" يع-4-6: بل يُعطي نِعمةً أَعظمَ؛ ولذلكَ يقولُ ((الكتاب)): "إِنَّ اللهَ يُقاوِمُ المتُكبِّرينَ، ويُعطي المُتواضعينَ نِعمة". يع-4-7: فاخضَعوا إِذَنْ للهِ، وقاوِموا إِبليسَ فيَهرُبَ منكم؛ يع-4-8: إِقْتَربوا الى اللهِ فَيقتَربَ إِليكم؛ طَهِّرُوا أَيدِيَكم أَيُّها الخَطأَةُ، ونَقُّوا قلوبَكم يا ذوي النَّفْسَيْن؛ يع-4-9: أَحِسُّوا بشقاوَتِكم، ونُوحوا وابْكوا؛ لِيَنْقَلِبْ ضَحِكُكم نَوحًا، وسرورُكم كآبَة؛ يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-2: إِنَّكم تَشتَهُونَ ولا تُحصِّلون، تغارُونَ وتَحسُدونَ ولا تَستَطيعونَ أَن تَفُوزوا، فَتُخاصِمونَ وتُحارِبون. ليسَ لكم شَيءٌ لأَنَّكم لا تَطْلُبون؛ يع-4-3: تَطلُبونَ ولا تَنالونَ لأنَّكم تُسيئُونَ الطَّلبَ، إِذ تَبْتَغونَ الإِنْفاقَ في مَلذَّاتِكم. يع-4-4: أَيُّها الفُجَّارُ، أَمَا تَعلَمونَ أن صَداقةَ العالَمِ هِيَ عداوةُ الله؟ وإِذَنْ، فمَن أَرادَ أَن يكونَ صَديقًا للعالَمِ جَعلَ نفسَهُ عدوًّا لله. يع-4-5: أَوَ تظُّنونَ أن الكتابَ يقولُ عبثًا: "إِنَّ اللهَ يُحِبُّ، حتَّى الغيرةِ، الرُّوحَ السَّاكنَ فينا؟" يع-4-6: بل يُعطي نِعمةً أَعظمَ؛ ولذلكَ يقولُ ((الكتاب)): "إِنَّ اللهَ يُقاوِمُ المتُكبِّرينَ، ويُعطي المُتواضعينَ نِعمة". يع-4-7: فاخضَعوا إِذَنْ للهِ، وقاوِموا إِبليسَ فيَهرُبَ منكم؛ يع-4-8: إِقْتَربوا الى اللهِ فَيقتَربَ إِليكم؛ طَهِّرُوا أَيدِيَكم أَيُّها الخَطأَةُ، ونَقُّوا قلوبَكم يا ذوي النَّفْسَيْن؛ يع-4-9: أَحِسُّوا بشقاوَتِكم، ونُوحوا وابْكوا؛ لِيَنْقَلِبْ ضَحِكُكم نَوحًا، وسرورُكم كآبَة؛ يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-3: تَطلُبونَ ولا تَنالونَ لأنَّكم تُسيئُونَ الطَّلبَ، إِذ تَبْتَغونَ الإِنْفاقَ في مَلذَّاتِكم. يع-4-4: أَيُّها الفُجَّارُ، أَمَا تَعلَمونَ أن صَداقةَ العالَمِ هِيَ عداوةُ الله؟ وإِذَنْ، فمَن أَرادَ أَن يكونَ صَديقًا للعالَمِ جَعلَ نفسَهُ عدوًّا لله. يع-4-5: أَوَ تظُّنونَ أن الكتابَ يقولُ عبثًا: "إِنَّ اللهَ يُحِبُّ، حتَّى الغيرةِ، الرُّوحَ السَّاكنَ فينا؟" يع-4-6: بل يُعطي نِعمةً أَعظمَ؛ ولذلكَ يقولُ ((الكتاب)): "إِنَّ اللهَ يُقاوِمُ المتُكبِّرينَ، ويُعطي المُتواضعينَ نِعمة". يع-4-7: فاخضَعوا إِذَنْ للهِ، وقاوِموا إِبليسَ فيَهرُبَ منكم؛ يع-4-8: إِقْتَربوا الى اللهِ فَيقتَربَ إِليكم؛ طَهِّرُوا أَيدِيَكم أَيُّها الخَطأَةُ، ونَقُّوا قلوبَكم يا ذوي النَّفْسَيْن؛ يع-4-9: أَحِسُّوا بشقاوَتِكم، ونُوحوا وابْكوا؛ لِيَنْقَلِبْ ضَحِكُكم نَوحًا، وسرورُكم كآبَة؛ يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-4: أَيُّها الفُجَّارُ، أَمَا تَعلَمونَ أن صَداقةَ العالَمِ هِيَ عداوةُ الله؟ وإِذَنْ، فمَن أَرادَ أَن يكونَ صَديقًا للعالَمِ جَعلَ نفسَهُ عدوًّا لله. يع-4-5: أَوَ تظُّنونَ أن الكتابَ يقولُ عبثًا: "إِنَّ اللهَ يُحِبُّ، حتَّى الغيرةِ، الرُّوحَ السَّاكنَ فينا؟" يع-4-6: بل يُعطي نِعمةً أَعظمَ؛ ولذلكَ يقولُ ((الكتاب)): "إِنَّ اللهَ يُقاوِمُ المتُكبِّرينَ، ويُعطي المُتواضعينَ نِعمة". يع-4-7: فاخضَعوا إِذَنْ للهِ، وقاوِموا إِبليسَ فيَهرُبَ منكم؛ يع-4-8: إِقْتَربوا الى اللهِ فَيقتَربَ إِليكم؛ طَهِّرُوا أَيدِيَكم أَيُّها الخَطأَةُ، ونَقُّوا قلوبَكم يا ذوي النَّفْسَيْن؛ يع-4-9: أَحِسُّوا بشقاوَتِكم، ونُوحوا وابْكوا؛ لِيَنْقَلِبْ ضَحِكُكم نَوحًا، وسرورُكم كآبَة؛ يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-5: أَوَ تظُّنونَ أن الكتابَ يقولُ عبثًا: "إِنَّ اللهَ يُحِبُّ، حتَّى الغيرةِ، الرُّوحَ السَّاكنَ فينا؟" يع-4-6: بل يُعطي نِعمةً أَعظمَ؛ ولذلكَ يقولُ ((الكتاب)): "إِنَّ اللهَ يُقاوِمُ المتُكبِّرينَ، ويُعطي المُتواضعينَ نِعمة". يع-4-7: فاخضَعوا إِذَنْ للهِ، وقاوِموا إِبليسَ فيَهرُبَ منكم؛ يع-4-8: إِقْتَربوا الى اللهِ فَيقتَربَ إِليكم؛ طَهِّرُوا أَيدِيَكم أَيُّها الخَطأَةُ، ونَقُّوا قلوبَكم يا ذوي النَّفْسَيْن؛ يع-4-9: أَحِسُّوا بشقاوَتِكم، ونُوحوا وابْكوا؛ لِيَنْقَلِبْ ضَحِكُكم نَوحًا، وسرورُكم كآبَة؛ يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-6: بل يُعطي نِعمةً أَعظمَ؛ ولذلكَ يقولُ ((الكتاب)): "إِنَّ اللهَ يُقاوِمُ المتُكبِّرينَ، ويُعطي المُتواضعينَ نِعمة". يع-4-7: فاخضَعوا إِذَنْ للهِ، وقاوِموا إِبليسَ فيَهرُبَ منكم؛ يع-4-8: إِقْتَربوا الى اللهِ فَيقتَربَ إِليكم؛ طَهِّرُوا أَيدِيَكم أَيُّها الخَطأَةُ، ونَقُّوا قلوبَكم يا ذوي النَّفْسَيْن؛ يع-4-9: أَحِسُّوا بشقاوَتِكم، ونُوحوا وابْكوا؛ لِيَنْقَلِبْ ضَحِكُكم نَوحًا، وسرورُكم كآبَة؛ يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-7: فاخضَعوا إِذَنْ للهِ، وقاوِموا إِبليسَ فيَهرُبَ منكم؛ يع-4-8: إِقْتَربوا الى اللهِ فَيقتَربَ إِليكم؛ طَهِّرُوا أَيدِيَكم أَيُّها الخَطأَةُ، ونَقُّوا قلوبَكم يا ذوي النَّفْسَيْن؛ يع-4-9: أَحِسُّوا بشقاوَتِكم، ونُوحوا وابْكوا؛ لِيَنْقَلِبْ ضَحِكُكم نَوحًا، وسرورُكم كآبَة؛ يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-8: إِقْتَربوا الى اللهِ فَيقتَربَ إِليكم؛ طَهِّرُوا أَيدِيَكم أَيُّها الخَطأَةُ، ونَقُّوا قلوبَكم يا ذوي النَّفْسَيْن؛ يع-4-9: أَحِسُّوا بشقاوَتِكم، ونُوحوا وابْكوا؛ لِيَنْقَلِبْ ضَحِكُكم نَوحًا، وسرورُكم كآبَة؛ يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-9: أَحِسُّوا بشقاوَتِكم، ونُوحوا وابْكوا؛ لِيَنْقَلِبْ ضَحِكُكم نَوحًا، وسرورُكم كآبَة؛ يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-10: تَواضعوا أَمامَ الرَّبِّ فيَرفَعَكم. يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-11: لا تَغْتابوا بَعضُكم بَعضًا، أَيُّها الإِخوةُ، فإِنَّ الذي يَغْتابُ أَخاهُ، أَوْ يَدينُ أَخاهُ، إِنَّما يَغتابُ النَّاموسَ ويَدينُ النَّاموسَ؛ وإِنْ كنتَ تَدينُ النَّاموسَ فَلَستَ عامِلاً بالنَّاموسِ بل أَنتَ ديَّانٌ لَه. يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-12: إِنَّما المُشتَرعُ والدَّيَّانُ واحد، وهُوَ القادِرُ أن يُخلِّصَ وأَن يُهلِك. أَمَّا أَنتَ فمَنْ تكونُ حتَّى تَدينَ القَريب؟ ان شاء الله يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-13: هَلُمَّ الآنَ أَيُّها القائلونَ: "اليومَ أَو غَدًا نَنطلقُ الى مَدينةِ كذا، ونُقيمُ هُناكَ سَنةً، ونَتْجُرُ ونَكسَب!" يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-14: أَنتمُ الذينَ لا يَعلَمونَ ما يكونُ غدًا! إِذ ما عَسى أن تكونَ حَياتُكم؟ إِنَّما أَنتم بُخارٌ يَبدو هُنَيْهَةً ثمَّ يَضْمَحِلّ. يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-15: فَهَلاَّ تَقولونَ بالحَريّ: "إِنْ شَاءَ الرَّبُّ سنَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك". يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-16: ولكِنْ لا، فإِنَّكمُ الآنَ تَفْتَخِرونَ في صَلَفِكم! وكلُّ افْتخارٍ كهذا إِنَّما هُوَ شِرِّير. يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-4-17: وإِذَنْ، فمَنْ عَرَفَ أن يَعملَ الخَيرَ ولم يَعمَلْهُ فَعليهِ خَطيئة.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان