نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس الجامات الستة الأولى رؤ-16-1: وسَمِعتُ صَوْتًا عَظيمًا مِنَ الهَيكلِ، يَقولُ للمَلائكةِ السَّبعةِ: "إِذهَبوا، وَصُبُّوا جاماتِ غَضَبِ اللهِ، على الأَرض". رؤ-16-2: فَذَهَبَ الأَوَّلُ، وصَبَّ جامَهُ على الأَرضِ، فاعْترى النَّاسَ الذينَ عَليهم سِمَةُ الوَحْشِ، والذينَ يَسجُدونَ أَمامَ تِمْثالِهِ، قَرحٌ مُؤْذٍ خَبيث. رؤ-16-3: وصَبَّ الثَّاني جامَهُ على البحرِ، فاسْتحالَ دَمًا كدَمِ المَيْتِ، فَهَلَكَ كلُّ كائِنٍ حيِّ في البَحر. رؤ-16-4: وصَبَّ الثَّالِثُ جامَهُ على الأَنهارِ وعلى يَنابِيعِ المياهِ، فصارَتْ دَمًا. رؤ-16-5: وسَمِعْتُ مَلاكَ المياهِ يَقول: "عادِلٌ أَنت، أَيُّها الكائِنُ- والذي كانَ، أَيُّها القُدُّوسُ، إِذْ قَضَيْتَ هكذا: رؤ-16-6: لأَنَّهم سَفكوا دِماءَ القدِّيسينَ والأَنبياء، فأَعطَيتَهم أَيضًا دَمًا ليَشرَبوا؛ إِنَّهم لَمُستحِقُّون!" رؤ-16-7: وسَمِعتُ المَذبحَ يقول: "نَعم، أَيُّها الرَّبُّ، الإِلهُ القَديرُ، حَقٌّ أَحكامُكَ وَعَدلٌ". رؤ-16-8: وصَبَّ الرَّابعُ جامَهُ على الشَّمسِ، وأُبيحَ لَها أَن تُحرِقَ النَّاسَ بنارِها؛ رؤ-16-9: فأَصابَ النَّاسَ حُروقٌ هائِلَةٌ، فَجدَّفوا على اسْمِ اللهِ الذي لَهُ سُلطانٌ على هذِهِ الضَّرباتِ، ولَم يَتوبوا فَيُمجِّدوه. رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
الجامات الستة الأولى رؤ-16-1: وسَمِعتُ صَوْتًا عَظيمًا مِنَ الهَيكلِ، يَقولُ للمَلائكةِ السَّبعةِ: "إِذهَبوا، وَصُبُّوا جاماتِ غَضَبِ اللهِ، على الأَرض". رؤ-16-2: فَذَهَبَ الأَوَّلُ، وصَبَّ جامَهُ على الأَرضِ، فاعْترى النَّاسَ الذينَ عَليهم سِمَةُ الوَحْشِ، والذينَ يَسجُدونَ أَمامَ تِمْثالِهِ، قَرحٌ مُؤْذٍ خَبيث. رؤ-16-3: وصَبَّ الثَّاني جامَهُ على البحرِ، فاسْتحالَ دَمًا كدَمِ المَيْتِ، فَهَلَكَ كلُّ كائِنٍ حيِّ في البَحر. رؤ-16-4: وصَبَّ الثَّالِثُ جامَهُ على الأَنهارِ وعلى يَنابِيعِ المياهِ، فصارَتْ دَمًا. رؤ-16-5: وسَمِعْتُ مَلاكَ المياهِ يَقول: "عادِلٌ أَنت، أَيُّها الكائِنُ- والذي كانَ، أَيُّها القُدُّوسُ، إِذْ قَضَيْتَ هكذا: رؤ-16-6: لأَنَّهم سَفكوا دِماءَ القدِّيسينَ والأَنبياء، فأَعطَيتَهم أَيضًا دَمًا ليَشرَبوا؛ إِنَّهم لَمُستحِقُّون!" رؤ-16-7: وسَمِعتُ المَذبحَ يقول: "نَعم، أَيُّها الرَّبُّ، الإِلهُ القَديرُ، حَقٌّ أَحكامُكَ وَعَدلٌ". رؤ-16-8: وصَبَّ الرَّابعُ جامَهُ على الشَّمسِ، وأُبيحَ لَها أَن تُحرِقَ النَّاسَ بنارِها؛ رؤ-16-9: فأَصابَ النَّاسَ حُروقٌ هائِلَةٌ، فَجدَّفوا على اسْمِ اللهِ الذي لَهُ سُلطانٌ على هذِهِ الضَّرباتِ، ولَم يَتوبوا فَيُمجِّدوه. رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-1: وسَمِعتُ صَوْتًا عَظيمًا مِنَ الهَيكلِ، يَقولُ للمَلائكةِ السَّبعةِ: "إِذهَبوا، وَصُبُّوا جاماتِ غَضَبِ اللهِ، على الأَرض". رؤ-16-2: فَذَهَبَ الأَوَّلُ، وصَبَّ جامَهُ على الأَرضِ، فاعْترى النَّاسَ الذينَ عَليهم سِمَةُ الوَحْشِ، والذينَ يَسجُدونَ أَمامَ تِمْثالِهِ، قَرحٌ مُؤْذٍ خَبيث. رؤ-16-3: وصَبَّ الثَّاني جامَهُ على البحرِ، فاسْتحالَ دَمًا كدَمِ المَيْتِ، فَهَلَكَ كلُّ كائِنٍ حيِّ في البَحر. رؤ-16-4: وصَبَّ الثَّالِثُ جامَهُ على الأَنهارِ وعلى يَنابِيعِ المياهِ، فصارَتْ دَمًا. رؤ-16-5: وسَمِعْتُ مَلاكَ المياهِ يَقول: "عادِلٌ أَنت، أَيُّها الكائِنُ- والذي كانَ، أَيُّها القُدُّوسُ، إِذْ قَضَيْتَ هكذا: رؤ-16-6: لأَنَّهم سَفكوا دِماءَ القدِّيسينَ والأَنبياء، فأَعطَيتَهم أَيضًا دَمًا ليَشرَبوا؛ إِنَّهم لَمُستحِقُّون!" رؤ-16-7: وسَمِعتُ المَذبحَ يقول: "نَعم، أَيُّها الرَّبُّ، الإِلهُ القَديرُ، حَقٌّ أَحكامُكَ وَعَدلٌ". رؤ-16-8: وصَبَّ الرَّابعُ جامَهُ على الشَّمسِ، وأُبيحَ لَها أَن تُحرِقَ النَّاسَ بنارِها؛ رؤ-16-9: فأَصابَ النَّاسَ حُروقٌ هائِلَةٌ، فَجدَّفوا على اسْمِ اللهِ الذي لَهُ سُلطانٌ على هذِهِ الضَّرباتِ، ولَم يَتوبوا فَيُمجِّدوه. رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-2: فَذَهَبَ الأَوَّلُ، وصَبَّ جامَهُ على الأَرضِ، فاعْترى النَّاسَ الذينَ عَليهم سِمَةُ الوَحْشِ، والذينَ يَسجُدونَ أَمامَ تِمْثالِهِ، قَرحٌ مُؤْذٍ خَبيث. رؤ-16-3: وصَبَّ الثَّاني جامَهُ على البحرِ، فاسْتحالَ دَمًا كدَمِ المَيْتِ، فَهَلَكَ كلُّ كائِنٍ حيِّ في البَحر. رؤ-16-4: وصَبَّ الثَّالِثُ جامَهُ على الأَنهارِ وعلى يَنابِيعِ المياهِ، فصارَتْ دَمًا. رؤ-16-5: وسَمِعْتُ مَلاكَ المياهِ يَقول: "عادِلٌ أَنت، أَيُّها الكائِنُ- والذي كانَ، أَيُّها القُدُّوسُ، إِذْ قَضَيْتَ هكذا: رؤ-16-6: لأَنَّهم سَفكوا دِماءَ القدِّيسينَ والأَنبياء، فأَعطَيتَهم أَيضًا دَمًا ليَشرَبوا؛ إِنَّهم لَمُستحِقُّون!" رؤ-16-7: وسَمِعتُ المَذبحَ يقول: "نَعم، أَيُّها الرَّبُّ، الإِلهُ القَديرُ، حَقٌّ أَحكامُكَ وَعَدلٌ". رؤ-16-8: وصَبَّ الرَّابعُ جامَهُ على الشَّمسِ، وأُبيحَ لَها أَن تُحرِقَ النَّاسَ بنارِها؛ رؤ-16-9: فأَصابَ النَّاسَ حُروقٌ هائِلَةٌ، فَجدَّفوا على اسْمِ اللهِ الذي لَهُ سُلطانٌ على هذِهِ الضَّرباتِ، ولَم يَتوبوا فَيُمجِّدوه. رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-3: وصَبَّ الثَّاني جامَهُ على البحرِ، فاسْتحالَ دَمًا كدَمِ المَيْتِ، فَهَلَكَ كلُّ كائِنٍ حيِّ في البَحر. رؤ-16-4: وصَبَّ الثَّالِثُ جامَهُ على الأَنهارِ وعلى يَنابِيعِ المياهِ، فصارَتْ دَمًا. رؤ-16-5: وسَمِعْتُ مَلاكَ المياهِ يَقول: "عادِلٌ أَنت، أَيُّها الكائِنُ- والذي كانَ، أَيُّها القُدُّوسُ، إِذْ قَضَيْتَ هكذا: رؤ-16-6: لأَنَّهم سَفكوا دِماءَ القدِّيسينَ والأَنبياء، فأَعطَيتَهم أَيضًا دَمًا ليَشرَبوا؛ إِنَّهم لَمُستحِقُّون!" رؤ-16-7: وسَمِعتُ المَذبحَ يقول: "نَعم، أَيُّها الرَّبُّ، الإِلهُ القَديرُ، حَقٌّ أَحكامُكَ وَعَدلٌ". رؤ-16-8: وصَبَّ الرَّابعُ جامَهُ على الشَّمسِ، وأُبيحَ لَها أَن تُحرِقَ النَّاسَ بنارِها؛ رؤ-16-9: فأَصابَ النَّاسَ حُروقٌ هائِلَةٌ، فَجدَّفوا على اسْمِ اللهِ الذي لَهُ سُلطانٌ على هذِهِ الضَّرباتِ، ولَم يَتوبوا فَيُمجِّدوه. رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-4: وصَبَّ الثَّالِثُ جامَهُ على الأَنهارِ وعلى يَنابِيعِ المياهِ، فصارَتْ دَمًا. رؤ-16-5: وسَمِعْتُ مَلاكَ المياهِ يَقول: "عادِلٌ أَنت، أَيُّها الكائِنُ- والذي كانَ، أَيُّها القُدُّوسُ، إِذْ قَضَيْتَ هكذا: رؤ-16-6: لأَنَّهم سَفكوا دِماءَ القدِّيسينَ والأَنبياء، فأَعطَيتَهم أَيضًا دَمًا ليَشرَبوا؛ إِنَّهم لَمُستحِقُّون!" رؤ-16-7: وسَمِعتُ المَذبحَ يقول: "نَعم، أَيُّها الرَّبُّ، الإِلهُ القَديرُ، حَقٌّ أَحكامُكَ وَعَدلٌ". رؤ-16-8: وصَبَّ الرَّابعُ جامَهُ على الشَّمسِ، وأُبيحَ لَها أَن تُحرِقَ النَّاسَ بنارِها؛ رؤ-16-9: فأَصابَ النَّاسَ حُروقٌ هائِلَةٌ، فَجدَّفوا على اسْمِ اللهِ الذي لَهُ سُلطانٌ على هذِهِ الضَّرباتِ، ولَم يَتوبوا فَيُمجِّدوه. رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-5: وسَمِعْتُ مَلاكَ المياهِ يَقول: "عادِلٌ أَنت، أَيُّها الكائِنُ- والذي كانَ، أَيُّها القُدُّوسُ، إِذْ قَضَيْتَ هكذا: رؤ-16-6: لأَنَّهم سَفكوا دِماءَ القدِّيسينَ والأَنبياء، فأَعطَيتَهم أَيضًا دَمًا ليَشرَبوا؛ إِنَّهم لَمُستحِقُّون!" رؤ-16-7: وسَمِعتُ المَذبحَ يقول: "نَعم، أَيُّها الرَّبُّ، الإِلهُ القَديرُ، حَقٌّ أَحكامُكَ وَعَدلٌ". رؤ-16-8: وصَبَّ الرَّابعُ جامَهُ على الشَّمسِ، وأُبيحَ لَها أَن تُحرِقَ النَّاسَ بنارِها؛ رؤ-16-9: فأَصابَ النَّاسَ حُروقٌ هائِلَةٌ، فَجدَّفوا على اسْمِ اللهِ الذي لَهُ سُلطانٌ على هذِهِ الضَّرباتِ، ولَم يَتوبوا فَيُمجِّدوه. رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-6: لأَنَّهم سَفكوا دِماءَ القدِّيسينَ والأَنبياء، فأَعطَيتَهم أَيضًا دَمًا ليَشرَبوا؛ إِنَّهم لَمُستحِقُّون!" رؤ-16-7: وسَمِعتُ المَذبحَ يقول: "نَعم، أَيُّها الرَّبُّ، الإِلهُ القَديرُ، حَقٌّ أَحكامُكَ وَعَدلٌ". رؤ-16-8: وصَبَّ الرَّابعُ جامَهُ على الشَّمسِ، وأُبيحَ لَها أَن تُحرِقَ النَّاسَ بنارِها؛ رؤ-16-9: فأَصابَ النَّاسَ حُروقٌ هائِلَةٌ، فَجدَّفوا على اسْمِ اللهِ الذي لَهُ سُلطانٌ على هذِهِ الضَّرباتِ، ولَم يَتوبوا فَيُمجِّدوه. رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-7: وسَمِعتُ المَذبحَ يقول: "نَعم، أَيُّها الرَّبُّ، الإِلهُ القَديرُ، حَقٌّ أَحكامُكَ وَعَدلٌ". رؤ-16-8: وصَبَّ الرَّابعُ جامَهُ على الشَّمسِ، وأُبيحَ لَها أَن تُحرِقَ النَّاسَ بنارِها؛ رؤ-16-9: فأَصابَ النَّاسَ حُروقٌ هائِلَةٌ، فَجدَّفوا على اسْمِ اللهِ الذي لَهُ سُلطانٌ على هذِهِ الضَّرباتِ، ولَم يَتوبوا فَيُمجِّدوه. رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-8: وصَبَّ الرَّابعُ جامَهُ على الشَّمسِ، وأُبيحَ لَها أَن تُحرِقَ النَّاسَ بنارِها؛ رؤ-16-9: فأَصابَ النَّاسَ حُروقٌ هائِلَةٌ، فَجدَّفوا على اسْمِ اللهِ الذي لَهُ سُلطانٌ على هذِهِ الضَّرباتِ، ولَم يَتوبوا فَيُمجِّدوه. رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-9: فأَصابَ النَّاسَ حُروقٌ هائِلَةٌ، فَجدَّفوا على اسْمِ اللهِ الذي لَهُ سُلطانٌ على هذِهِ الضَّرباتِ، ولَم يَتوبوا فَيُمجِّدوه. رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-10: وصَبَّ الخامِسُ جامَهُ على عَرشِ الوَحشِ، فأَظلَمَتْ مَملَكَتُهُ، وجَعلَ ((النَّاسُ)) يَعَضُّون أَلسِنَتَهم مِنَ الوَجَع؛ رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-11: وجَدَّفوا على إِلهِ السَّماءِ مِن أَوجاعِهم وقُروحِهم، ولَم يَتُوبوا مِن أَعمالِهم. رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-12: وصبَّ السَّادِسُ جامَهُ على الفُراتِ، النَّهرِ العظيمِ، فَجفَّ ماؤُهُ لِيَتهيَّأَ الطَّريقُ للمُلوكِ ((الآتينَ)) مِن مَشرِقِ الشَّمس. رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-13: حينئذٍ رأَيتُ ثلاثةَ أَرواحٍ نَجِسةٍ، شبيهةٍ بالضَّفادِعِ، تَخرُجُ من فَمِ التِّنِّينِ، وفمِ الوَحشِ وفمِ النَّبيِّ الكذَّاب؛ رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-14: إِنَّما هيَ أَرواحُ شياطينَ تَصنَعُ آياتٍ، وتَنطَلِقُ الى ملوكِ الأَرضِ كُلِّها لِتَجمَعَهُم الى قِتالِ اليومِ العَظيمِ، يومِ اللهِ القدير. (( رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-15: ها أَناذا آتٍ كاللصّ)) فطوبى لِمَن يَسهرُ، ويحفظُ ثيابَهُ فلا يمشي عُريانًا ويَرى النَّاسُ سَوْءَتَه!)) رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-16: فجمَعتُهم الى المَوضعِ المُسمَّى بالعِبريَّةِ "هارْ- مَجِدُّون". الجام السابع رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-17: وصَبَّ الملاكُ السَّابعُ جامَهُ على الهواءِ، وخَرَجَ صَوتٌ عظيمٌ منَ الهَيكَلِ، مِن جِهةِ العَرشِ، يقول: "لَقَد تَمَّ!" رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-18: فَحدثَتْ بروقٌ، وأَصواتٌ، ورُعودٌ؛ ثمَّ زلْزَلَةٌ عَنيفةٌ، لم يَكُنْ قَطُّ مِثلُها مُنذُ كانَ الإِنسانُ على الأَرضِ، لِما كانتْ علَيهِ مِنَ الشِّدَّة. رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-19: فصارتِ المدينةُ العظيمةُ ثلاثةَ أَقسام؛ وسَقطَت مُدُنُ الأُممِ؛ وذُكِرَتْ بابلُ العظيمةُ أَمامَ اللهِ، ليُعطيَهَا الكَأْسَ التي فيها تتفوَّرُ خَمْرُ سُخطِه. رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-20: وكلُّ جزيرةٍ هَرَبَت، ولم تُوجَدِ الجبالُ من بَعد. رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا... تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-16-21: ونَزَلَ مِنَ السَّماءِ على النَّاسِ بَرَدٌ ضَخمٌ بِقَدرِ الوَزنة! وجَدَّفَ النَّاسُ على اللهِ لِضَربَةِ البَرَدِ، لأَنَّ ضَربَةَ هذا البَرَدِ كانَتْ هائلةً جدًّا...
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان