نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس 3 نكبة بابل - بابل العظيمة: وصفها رؤ-17-1: وأَقبَلَ واحدٌ مِنَ الملائِكةِ السَّبعَةِ، القابضينَ على الجاماتِ السَّبعَةِ، وكَلَّمَني قائلاً: "هَلُمَّ فَأُرِيَكَ دَينونَةَ الفاجرةِ العَظيمَةِ، الجالِسَةِ على المياهِ الغَزيرَة، رؤ-17-2: أَلتي فَجَرَ مَعَها مُلوكُ الأَرضِ، وأَسْكَرَتْ سُكَّانَ الأَرضِ مِن خَمْرِ فُجورِها". رؤ-17-3: وذهبَ بي بالرُّوحِ الى البرِّيَّة؛ فرَأَيتُ امْرأَةً جالسةً على وَحشٍ قِرمزِيٍّ، مُغَشَّى بأَسماءِ تَجديفٍ، ولَهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-4: وكانَتِ المَرأَةُ مُتَسربِلَةً بالأُرجُوانِ والقِرمِزِ، ومُتحلِّيةً بالذَّهَب، والحِجارةِ الكريمةِ، واللآلئ؛ وبيدِها كَأْسٌ من ذَهبٍ، مملوءَةٌَ رَجاساتٍ، هي نَجاساتُ فُجورِها. رؤ-17-5: وعلى جَبهَتِها اسَمٌ مكتوبٌ- رمزيّ!- "بابِلُ العظيمةُ، أُمُّ زَواني الأَرضِ ورَجاساتِها". رؤ-17-6: ورأَيتُ المرأَةَ تَسْكَرُ من دمِ القدِّيسينَ ودَمِ شُهداءِ يسوعَ. ولمَّا رَأَيتُها تعجَّبتُ جِدَّ العَجَب. حل رموزها رؤ-17-7: فقالَ ليَ الملاكُ: "لِمَ تعجَّبتَ؟ أَنا أُخبِرُكَ بِرَمزِ المَرأَةِ، والوَحشِ الذي يَحمِلُها، الذي لهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-8: أَمَّا الوَحشُ الذي رَأَيتَهُ، فإِنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ، وإِنَّهُ مُوشِكٌ أَن يَطلُعَ مِنَ الهاوِيَةِ ويَذْهَبَ الى الهَلاك. وسُكَّانُ الأَرضِ، الذينَ لم تُكتَبْ أَسماؤُهم في سِفْرِ الحياةِ مُنذُ إِنشاءِ العالم، سيتعَجَّبونَ- إِذ يَرونَ الوَحش- من أَنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ ويَظهَرُ أَيضًا . رؤ-17-9: هُنا يَنبغي الفَهمُ المُتحلّي بالحِكمة: فالأَرؤُسُ السَّبعةُ هيَ سَبعُ آكامٍ عَليها المَرأَةُ جالِسة؛ وهِيَ أَيضًا سَبعةُ ملوك: رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
3 نكبة بابل - بابل العظيمة: وصفها رؤ-17-1: وأَقبَلَ واحدٌ مِنَ الملائِكةِ السَّبعَةِ، القابضينَ على الجاماتِ السَّبعَةِ، وكَلَّمَني قائلاً: "هَلُمَّ فَأُرِيَكَ دَينونَةَ الفاجرةِ العَظيمَةِ، الجالِسَةِ على المياهِ الغَزيرَة، رؤ-17-2: أَلتي فَجَرَ مَعَها مُلوكُ الأَرضِ، وأَسْكَرَتْ سُكَّانَ الأَرضِ مِن خَمْرِ فُجورِها". رؤ-17-3: وذهبَ بي بالرُّوحِ الى البرِّيَّة؛ فرَأَيتُ امْرأَةً جالسةً على وَحشٍ قِرمزِيٍّ، مُغَشَّى بأَسماءِ تَجديفٍ، ولَهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-4: وكانَتِ المَرأَةُ مُتَسربِلَةً بالأُرجُوانِ والقِرمِزِ، ومُتحلِّيةً بالذَّهَب، والحِجارةِ الكريمةِ، واللآلئ؛ وبيدِها كَأْسٌ من ذَهبٍ، مملوءَةٌَ رَجاساتٍ، هي نَجاساتُ فُجورِها. رؤ-17-5: وعلى جَبهَتِها اسَمٌ مكتوبٌ- رمزيّ!- "بابِلُ العظيمةُ، أُمُّ زَواني الأَرضِ ورَجاساتِها". رؤ-17-6: ورأَيتُ المرأَةَ تَسْكَرُ من دمِ القدِّيسينَ ودَمِ شُهداءِ يسوعَ. ولمَّا رَأَيتُها تعجَّبتُ جِدَّ العَجَب. حل رموزها رؤ-17-7: فقالَ ليَ الملاكُ: "لِمَ تعجَّبتَ؟ أَنا أُخبِرُكَ بِرَمزِ المَرأَةِ، والوَحشِ الذي يَحمِلُها، الذي لهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-8: أَمَّا الوَحشُ الذي رَأَيتَهُ، فإِنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ، وإِنَّهُ مُوشِكٌ أَن يَطلُعَ مِنَ الهاوِيَةِ ويَذْهَبَ الى الهَلاك. وسُكَّانُ الأَرضِ، الذينَ لم تُكتَبْ أَسماؤُهم في سِفْرِ الحياةِ مُنذُ إِنشاءِ العالم، سيتعَجَّبونَ- إِذ يَرونَ الوَحش- من أَنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ ويَظهَرُ أَيضًا . رؤ-17-9: هُنا يَنبغي الفَهمُ المُتحلّي بالحِكمة: فالأَرؤُسُ السَّبعةُ هيَ سَبعُ آكامٍ عَليها المَرأَةُ جالِسة؛ وهِيَ أَيضًا سَبعةُ ملوك: رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-1: وأَقبَلَ واحدٌ مِنَ الملائِكةِ السَّبعَةِ، القابضينَ على الجاماتِ السَّبعَةِ، وكَلَّمَني قائلاً: "هَلُمَّ فَأُرِيَكَ دَينونَةَ الفاجرةِ العَظيمَةِ، الجالِسَةِ على المياهِ الغَزيرَة، رؤ-17-2: أَلتي فَجَرَ مَعَها مُلوكُ الأَرضِ، وأَسْكَرَتْ سُكَّانَ الأَرضِ مِن خَمْرِ فُجورِها". رؤ-17-3: وذهبَ بي بالرُّوحِ الى البرِّيَّة؛ فرَأَيتُ امْرأَةً جالسةً على وَحشٍ قِرمزِيٍّ، مُغَشَّى بأَسماءِ تَجديفٍ، ولَهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-4: وكانَتِ المَرأَةُ مُتَسربِلَةً بالأُرجُوانِ والقِرمِزِ، ومُتحلِّيةً بالذَّهَب، والحِجارةِ الكريمةِ، واللآلئ؛ وبيدِها كَأْسٌ من ذَهبٍ، مملوءَةٌَ رَجاساتٍ، هي نَجاساتُ فُجورِها. رؤ-17-5: وعلى جَبهَتِها اسَمٌ مكتوبٌ- رمزيّ!- "بابِلُ العظيمةُ، أُمُّ زَواني الأَرضِ ورَجاساتِها". رؤ-17-6: ورأَيتُ المرأَةَ تَسْكَرُ من دمِ القدِّيسينَ ودَمِ شُهداءِ يسوعَ. ولمَّا رَأَيتُها تعجَّبتُ جِدَّ العَجَب. حل رموزها رؤ-17-7: فقالَ ليَ الملاكُ: "لِمَ تعجَّبتَ؟ أَنا أُخبِرُكَ بِرَمزِ المَرأَةِ، والوَحشِ الذي يَحمِلُها، الذي لهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-8: أَمَّا الوَحشُ الذي رَأَيتَهُ، فإِنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ، وإِنَّهُ مُوشِكٌ أَن يَطلُعَ مِنَ الهاوِيَةِ ويَذْهَبَ الى الهَلاك. وسُكَّانُ الأَرضِ، الذينَ لم تُكتَبْ أَسماؤُهم في سِفْرِ الحياةِ مُنذُ إِنشاءِ العالم، سيتعَجَّبونَ- إِذ يَرونَ الوَحش- من أَنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ ويَظهَرُ أَيضًا . رؤ-17-9: هُنا يَنبغي الفَهمُ المُتحلّي بالحِكمة: فالأَرؤُسُ السَّبعةُ هيَ سَبعُ آكامٍ عَليها المَرأَةُ جالِسة؛ وهِيَ أَيضًا سَبعةُ ملوك: رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-2: أَلتي فَجَرَ مَعَها مُلوكُ الأَرضِ، وأَسْكَرَتْ سُكَّانَ الأَرضِ مِن خَمْرِ فُجورِها". رؤ-17-3: وذهبَ بي بالرُّوحِ الى البرِّيَّة؛ فرَأَيتُ امْرأَةً جالسةً على وَحشٍ قِرمزِيٍّ، مُغَشَّى بأَسماءِ تَجديفٍ، ولَهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-4: وكانَتِ المَرأَةُ مُتَسربِلَةً بالأُرجُوانِ والقِرمِزِ، ومُتحلِّيةً بالذَّهَب، والحِجارةِ الكريمةِ، واللآلئ؛ وبيدِها كَأْسٌ من ذَهبٍ، مملوءَةٌَ رَجاساتٍ، هي نَجاساتُ فُجورِها. رؤ-17-5: وعلى جَبهَتِها اسَمٌ مكتوبٌ- رمزيّ!- "بابِلُ العظيمةُ، أُمُّ زَواني الأَرضِ ورَجاساتِها". رؤ-17-6: ورأَيتُ المرأَةَ تَسْكَرُ من دمِ القدِّيسينَ ودَمِ شُهداءِ يسوعَ. ولمَّا رَأَيتُها تعجَّبتُ جِدَّ العَجَب. حل رموزها رؤ-17-7: فقالَ ليَ الملاكُ: "لِمَ تعجَّبتَ؟ أَنا أُخبِرُكَ بِرَمزِ المَرأَةِ، والوَحشِ الذي يَحمِلُها، الذي لهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-8: أَمَّا الوَحشُ الذي رَأَيتَهُ، فإِنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ، وإِنَّهُ مُوشِكٌ أَن يَطلُعَ مِنَ الهاوِيَةِ ويَذْهَبَ الى الهَلاك. وسُكَّانُ الأَرضِ، الذينَ لم تُكتَبْ أَسماؤُهم في سِفْرِ الحياةِ مُنذُ إِنشاءِ العالم، سيتعَجَّبونَ- إِذ يَرونَ الوَحش- من أَنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ ويَظهَرُ أَيضًا . رؤ-17-9: هُنا يَنبغي الفَهمُ المُتحلّي بالحِكمة: فالأَرؤُسُ السَّبعةُ هيَ سَبعُ آكامٍ عَليها المَرأَةُ جالِسة؛ وهِيَ أَيضًا سَبعةُ ملوك: رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-3: وذهبَ بي بالرُّوحِ الى البرِّيَّة؛ فرَأَيتُ امْرأَةً جالسةً على وَحشٍ قِرمزِيٍّ، مُغَشَّى بأَسماءِ تَجديفٍ، ولَهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-4: وكانَتِ المَرأَةُ مُتَسربِلَةً بالأُرجُوانِ والقِرمِزِ، ومُتحلِّيةً بالذَّهَب، والحِجارةِ الكريمةِ، واللآلئ؛ وبيدِها كَأْسٌ من ذَهبٍ، مملوءَةٌَ رَجاساتٍ، هي نَجاساتُ فُجورِها. رؤ-17-5: وعلى جَبهَتِها اسَمٌ مكتوبٌ- رمزيّ!- "بابِلُ العظيمةُ، أُمُّ زَواني الأَرضِ ورَجاساتِها". رؤ-17-6: ورأَيتُ المرأَةَ تَسْكَرُ من دمِ القدِّيسينَ ودَمِ شُهداءِ يسوعَ. ولمَّا رَأَيتُها تعجَّبتُ جِدَّ العَجَب. حل رموزها رؤ-17-7: فقالَ ليَ الملاكُ: "لِمَ تعجَّبتَ؟ أَنا أُخبِرُكَ بِرَمزِ المَرأَةِ، والوَحشِ الذي يَحمِلُها، الذي لهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-8: أَمَّا الوَحشُ الذي رَأَيتَهُ، فإِنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ، وإِنَّهُ مُوشِكٌ أَن يَطلُعَ مِنَ الهاوِيَةِ ويَذْهَبَ الى الهَلاك. وسُكَّانُ الأَرضِ، الذينَ لم تُكتَبْ أَسماؤُهم في سِفْرِ الحياةِ مُنذُ إِنشاءِ العالم، سيتعَجَّبونَ- إِذ يَرونَ الوَحش- من أَنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ ويَظهَرُ أَيضًا . رؤ-17-9: هُنا يَنبغي الفَهمُ المُتحلّي بالحِكمة: فالأَرؤُسُ السَّبعةُ هيَ سَبعُ آكامٍ عَليها المَرأَةُ جالِسة؛ وهِيَ أَيضًا سَبعةُ ملوك: رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-4: وكانَتِ المَرأَةُ مُتَسربِلَةً بالأُرجُوانِ والقِرمِزِ، ومُتحلِّيةً بالذَّهَب، والحِجارةِ الكريمةِ، واللآلئ؛ وبيدِها كَأْسٌ من ذَهبٍ، مملوءَةٌَ رَجاساتٍ، هي نَجاساتُ فُجورِها. رؤ-17-5: وعلى جَبهَتِها اسَمٌ مكتوبٌ- رمزيّ!- "بابِلُ العظيمةُ، أُمُّ زَواني الأَرضِ ورَجاساتِها". رؤ-17-6: ورأَيتُ المرأَةَ تَسْكَرُ من دمِ القدِّيسينَ ودَمِ شُهداءِ يسوعَ. ولمَّا رَأَيتُها تعجَّبتُ جِدَّ العَجَب. حل رموزها رؤ-17-7: فقالَ ليَ الملاكُ: "لِمَ تعجَّبتَ؟ أَنا أُخبِرُكَ بِرَمزِ المَرأَةِ، والوَحشِ الذي يَحمِلُها، الذي لهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-8: أَمَّا الوَحشُ الذي رَأَيتَهُ، فإِنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ، وإِنَّهُ مُوشِكٌ أَن يَطلُعَ مِنَ الهاوِيَةِ ويَذْهَبَ الى الهَلاك. وسُكَّانُ الأَرضِ، الذينَ لم تُكتَبْ أَسماؤُهم في سِفْرِ الحياةِ مُنذُ إِنشاءِ العالم، سيتعَجَّبونَ- إِذ يَرونَ الوَحش- من أَنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ ويَظهَرُ أَيضًا . رؤ-17-9: هُنا يَنبغي الفَهمُ المُتحلّي بالحِكمة: فالأَرؤُسُ السَّبعةُ هيَ سَبعُ آكامٍ عَليها المَرأَةُ جالِسة؛ وهِيَ أَيضًا سَبعةُ ملوك: رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-5: وعلى جَبهَتِها اسَمٌ مكتوبٌ- رمزيّ!- "بابِلُ العظيمةُ، أُمُّ زَواني الأَرضِ ورَجاساتِها". رؤ-17-6: ورأَيتُ المرأَةَ تَسْكَرُ من دمِ القدِّيسينَ ودَمِ شُهداءِ يسوعَ. ولمَّا رَأَيتُها تعجَّبتُ جِدَّ العَجَب. حل رموزها رؤ-17-7: فقالَ ليَ الملاكُ: "لِمَ تعجَّبتَ؟ أَنا أُخبِرُكَ بِرَمزِ المَرأَةِ، والوَحشِ الذي يَحمِلُها، الذي لهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-8: أَمَّا الوَحشُ الذي رَأَيتَهُ، فإِنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ، وإِنَّهُ مُوشِكٌ أَن يَطلُعَ مِنَ الهاوِيَةِ ويَذْهَبَ الى الهَلاك. وسُكَّانُ الأَرضِ، الذينَ لم تُكتَبْ أَسماؤُهم في سِفْرِ الحياةِ مُنذُ إِنشاءِ العالم، سيتعَجَّبونَ- إِذ يَرونَ الوَحش- من أَنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ ويَظهَرُ أَيضًا . رؤ-17-9: هُنا يَنبغي الفَهمُ المُتحلّي بالحِكمة: فالأَرؤُسُ السَّبعةُ هيَ سَبعُ آكامٍ عَليها المَرأَةُ جالِسة؛ وهِيَ أَيضًا سَبعةُ ملوك: رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-6: ورأَيتُ المرأَةَ تَسْكَرُ من دمِ القدِّيسينَ ودَمِ شُهداءِ يسوعَ. ولمَّا رَأَيتُها تعجَّبتُ جِدَّ العَجَب. حل رموزها رؤ-17-7: فقالَ ليَ الملاكُ: "لِمَ تعجَّبتَ؟ أَنا أُخبِرُكَ بِرَمزِ المَرأَةِ، والوَحشِ الذي يَحمِلُها، الذي لهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-8: أَمَّا الوَحشُ الذي رَأَيتَهُ، فإِنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ، وإِنَّهُ مُوشِكٌ أَن يَطلُعَ مِنَ الهاوِيَةِ ويَذْهَبَ الى الهَلاك. وسُكَّانُ الأَرضِ، الذينَ لم تُكتَبْ أَسماؤُهم في سِفْرِ الحياةِ مُنذُ إِنشاءِ العالم، سيتعَجَّبونَ- إِذ يَرونَ الوَحش- من أَنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ ويَظهَرُ أَيضًا . رؤ-17-9: هُنا يَنبغي الفَهمُ المُتحلّي بالحِكمة: فالأَرؤُسُ السَّبعةُ هيَ سَبعُ آكامٍ عَليها المَرأَةُ جالِسة؛ وهِيَ أَيضًا سَبعةُ ملوك: رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-7: فقالَ ليَ الملاكُ: "لِمَ تعجَّبتَ؟ أَنا أُخبِرُكَ بِرَمزِ المَرأَةِ، والوَحشِ الذي يَحمِلُها، الذي لهُ سَبعةُ أَرؤُسٍ وعَشَرَةُ قُرون. رؤ-17-8: أَمَّا الوَحشُ الذي رَأَيتَهُ، فإِنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ، وإِنَّهُ مُوشِكٌ أَن يَطلُعَ مِنَ الهاوِيَةِ ويَذْهَبَ الى الهَلاك. وسُكَّانُ الأَرضِ، الذينَ لم تُكتَبْ أَسماؤُهم في سِفْرِ الحياةِ مُنذُ إِنشاءِ العالم، سيتعَجَّبونَ- إِذ يَرونَ الوَحش- من أَنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ ويَظهَرُ أَيضًا . رؤ-17-9: هُنا يَنبغي الفَهمُ المُتحلّي بالحِكمة: فالأَرؤُسُ السَّبعةُ هيَ سَبعُ آكامٍ عَليها المَرأَةُ جالِسة؛ وهِيَ أَيضًا سَبعةُ ملوك: رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-8: أَمَّا الوَحشُ الذي رَأَيتَهُ، فإِنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ، وإِنَّهُ مُوشِكٌ أَن يَطلُعَ مِنَ الهاوِيَةِ ويَذْهَبَ الى الهَلاك. وسُكَّانُ الأَرضِ، الذينَ لم تُكتَبْ أَسماؤُهم في سِفْرِ الحياةِ مُنذُ إِنشاءِ العالم، سيتعَجَّبونَ- إِذ يَرونَ الوَحش- من أَنَّهُ كانَ، ولَيسَ بكائنٍ ويَظهَرُ أَيضًا . رؤ-17-9: هُنا يَنبغي الفَهمُ المُتحلّي بالحِكمة: فالأَرؤُسُ السَّبعةُ هيَ سَبعُ آكامٍ عَليها المَرأَةُ جالِسة؛ وهِيَ أَيضًا سَبعةُ ملوك: رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-9: هُنا يَنبغي الفَهمُ المُتحلّي بالحِكمة: فالأَرؤُسُ السَّبعةُ هيَ سَبعُ آكامٍ عَليها المَرأَةُ جالِسة؛ وهِيَ أَيضًا سَبعةُ ملوك: رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-10: خَمسةٌ مِنهم سَقَطوا، وواحِدٌ موجودٌ، والآخَرَُ لمِ يأْتِ بَعدُ، وإِذا أَتى لا يَبقى إِلاَّ قليلاً. رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-11: أَمَّا الوَحشُ الذي كان، ولَيسَ بكائنٍ، فَهُوَ ملك ثامِن؛ إِلاَّ أَنَّهُ مِنَ السَّبعَةِ، ويَذهَبُ الى الهَلاك. رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-12: "والقرونُ العَشَرَةُ التي رَأَيْتَها هِيَ ملُوكٌ عَشَرَةٌ لَم يَحصُلوا على المُلْكِ بَعْدُ، وإنَّما يَتقلَّدونَ سُلطانَ الملوكِ ساعةً واحدةً، مَعَ الوَحش. رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-13: فهؤُلاءِ لَهم رَأْيٌ واحد: أَن يَجْعَلوا في خِدمَةِ الوَحشِ قُوَّتَهم وسُلطانَهم. رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-14: هؤُلاءِ سَيُحارِبونَ الحَمَلَ، والحَمَلُ يَغلِبُهم، لأنَّهُ ربُّ الأَربابِ، ومَلِكُ المُلوك؛ ((وسَيَنْتَصِرُ أَيضًا)) الذينَ مَعهُ، والمَدعُوُّونَ، والمُختارونَ والمُؤْمِنون". رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-15: ثُمَّ قالَ لي: "أَمَّا المِياهُ التي رَأَيْتَ حَيثُ الزَّانِيةُ جالِسةٌ، فهيَ شُعوبٌ وجَماعاتٌ، وأُمَمٌ وأَلْسنَة. رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-16: والقرُونُ العَشَرَةُ التي رأَيتَ، وكَذلِكَ الوحشُ، سيُبغِضونَ الزَّانِيةَ، ويَجتاحُونَها ويُعَرُّونَها، ويَأْكُلونَ لَحمَها ويُحرِقونَها بالنَّار؛ رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-17: لأَنَّ اللهَ أَلقى في قُلوبِهم أَن يَعمَلوا برَأْيِهِ، وأَنْ يَعمَلوا برَأيٍ واحدٍ، ويَرُدُّوا للوَحشِ مُلكَهم الى أَن تَتمَّ كلِماتُ الله. رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رؤ-17-18: والمَرأَةُ التي رَأَيتَها هيَ المدينةُ العَظيمةُ، المالِكةُ على مُلوكِ الأَرض".
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان