نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس نسل قطورة تك-25-1: وعادَ إبراهيمُ فأخذَ زوجةً اَسمُها قطورةُ، تك-25-2: فولدَت لَه زِمرانَ ويَقشانَ ومَدانَ ومِديانَ ويِشباقَ وشُوحًا. تك-25-3: وولَدَ يقشانُ شَبا وددانَ، وبنو ددانَ هُم أشُّوريمُ ولطوشيمُ ولأُمِّيمُ، تك-25-4: وبَنو مديانَ هُم عيفةُ وعِفرُ وحنوكُ وأبيداعُ وألْدعةُ. جميعُ هؤلاءِ بنو قطورةَ. تك-25-5: ووَهبَ إبراهيمُ لإسحَقَ جميعَ ما يَملِكُهُ، تك-25-6: وأمَّا بَنو سراريهِ فأعطاهُم عطايا وصرفَهُم، وهوَ بَعدُ حيًّ، عَنْ إسحَقَ اَبنهِ إلى أرضِ المَشرِقِ. موت إبراهيم تك-25-7: وكانَ عددُ السِّنينَ التي عاشَها إبراهيمُ مئةً وخمْسًا وسبْعينَ سنَةً. تك-25-8: وفاضت روحُ إبراهيمَ وماتَ بشيبةٍ صالحةٍ، شيخا شبِعَ مِنَ الحياةِ، واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-9: فدفنَه إسحَقُ وإسماعيلُ اَبناهُ في مغارةِ المكفيلةِ تُجاهَ مَمْرا، في حقلِ عَفرونَ بنِ صوحرَ الحثِّيِّ، تك-25-10: وهوَ الحقلُ الذي اَشتراهُ إبراهيمُ مِنْ بَني حِثٍّ. هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ واَمرأتُهُ سارةُ. تك-25-11: وبَعدَ موتِ إبراهيمَ باركَ اللهُ إسحَقَ اَبنَهُ. وأقامَ إسحَقُ عندَ بئرِ الحيِّ الرَّائي. مواليد إسماعيل تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
نسل قطورة تك-25-1: وعادَ إبراهيمُ فأخذَ زوجةً اَسمُها قطورةُ، تك-25-2: فولدَت لَه زِمرانَ ويَقشانَ ومَدانَ ومِديانَ ويِشباقَ وشُوحًا. تك-25-3: وولَدَ يقشانُ شَبا وددانَ، وبنو ددانَ هُم أشُّوريمُ ولطوشيمُ ولأُمِّيمُ، تك-25-4: وبَنو مديانَ هُم عيفةُ وعِفرُ وحنوكُ وأبيداعُ وألْدعةُ. جميعُ هؤلاءِ بنو قطورةَ. تك-25-5: ووَهبَ إبراهيمُ لإسحَقَ جميعَ ما يَملِكُهُ، تك-25-6: وأمَّا بَنو سراريهِ فأعطاهُم عطايا وصرفَهُم، وهوَ بَعدُ حيًّ، عَنْ إسحَقَ اَبنهِ إلى أرضِ المَشرِقِ. موت إبراهيم تك-25-7: وكانَ عددُ السِّنينَ التي عاشَها إبراهيمُ مئةً وخمْسًا وسبْعينَ سنَةً. تك-25-8: وفاضت روحُ إبراهيمَ وماتَ بشيبةٍ صالحةٍ، شيخا شبِعَ مِنَ الحياةِ، واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-9: فدفنَه إسحَقُ وإسماعيلُ اَبناهُ في مغارةِ المكفيلةِ تُجاهَ مَمْرا، في حقلِ عَفرونَ بنِ صوحرَ الحثِّيِّ، تك-25-10: وهوَ الحقلُ الذي اَشتراهُ إبراهيمُ مِنْ بَني حِثٍّ. هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ واَمرأتُهُ سارةُ. تك-25-11: وبَعدَ موتِ إبراهيمَ باركَ اللهُ إسحَقَ اَبنَهُ. وأقامَ إسحَقُ عندَ بئرِ الحيِّ الرَّائي. مواليد إسماعيل تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-1: وعادَ إبراهيمُ فأخذَ زوجةً اَسمُها قطورةُ، تك-25-2: فولدَت لَه زِمرانَ ويَقشانَ ومَدانَ ومِديانَ ويِشباقَ وشُوحًا. تك-25-3: وولَدَ يقشانُ شَبا وددانَ، وبنو ددانَ هُم أشُّوريمُ ولطوشيمُ ولأُمِّيمُ، تك-25-4: وبَنو مديانَ هُم عيفةُ وعِفرُ وحنوكُ وأبيداعُ وألْدعةُ. جميعُ هؤلاءِ بنو قطورةَ. تك-25-5: ووَهبَ إبراهيمُ لإسحَقَ جميعَ ما يَملِكُهُ، تك-25-6: وأمَّا بَنو سراريهِ فأعطاهُم عطايا وصرفَهُم، وهوَ بَعدُ حيًّ، عَنْ إسحَقَ اَبنهِ إلى أرضِ المَشرِقِ. موت إبراهيم تك-25-7: وكانَ عددُ السِّنينَ التي عاشَها إبراهيمُ مئةً وخمْسًا وسبْعينَ سنَةً. تك-25-8: وفاضت روحُ إبراهيمَ وماتَ بشيبةٍ صالحةٍ، شيخا شبِعَ مِنَ الحياةِ، واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-9: فدفنَه إسحَقُ وإسماعيلُ اَبناهُ في مغارةِ المكفيلةِ تُجاهَ مَمْرا، في حقلِ عَفرونَ بنِ صوحرَ الحثِّيِّ، تك-25-10: وهوَ الحقلُ الذي اَشتراهُ إبراهيمُ مِنْ بَني حِثٍّ. هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ واَمرأتُهُ سارةُ. تك-25-11: وبَعدَ موتِ إبراهيمَ باركَ اللهُ إسحَقَ اَبنَهُ. وأقامَ إسحَقُ عندَ بئرِ الحيِّ الرَّائي. مواليد إسماعيل تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-2: فولدَت لَه زِمرانَ ويَقشانَ ومَدانَ ومِديانَ ويِشباقَ وشُوحًا. تك-25-3: وولَدَ يقشانُ شَبا وددانَ، وبنو ددانَ هُم أشُّوريمُ ولطوشيمُ ولأُمِّيمُ، تك-25-4: وبَنو مديانَ هُم عيفةُ وعِفرُ وحنوكُ وأبيداعُ وألْدعةُ. جميعُ هؤلاءِ بنو قطورةَ. تك-25-5: ووَهبَ إبراهيمُ لإسحَقَ جميعَ ما يَملِكُهُ، تك-25-6: وأمَّا بَنو سراريهِ فأعطاهُم عطايا وصرفَهُم، وهوَ بَعدُ حيًّ، عَنْ إسحَقَ اَبنهِ إلى أرضِ المَشرِقِ. موت إبراهيم تك-25-7: وكانَ عددُ السِّنينَ التي عاشَها إبراهيمُ مئةً وخمْسًا وسبْعينَ سنَةً. تك-25-8: وفاضت روحُ إبراهيمَ وماتَ بشيبةٍ صالحةٍ، شيخا شبِعَ مِنَ الحياةِ، واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-9: فدفنَه إسحَقُ وإسماعيلُ اَبناهُ في مغارةِ المكفيلةِ تُجاهَ مَمْرا، في حقلِ عَفرونَ بنِ صوحرَ الحثِّيِّ، تك-25-10: وهوَ الحقلُ الذي اَشتراهُ إبراهيمُ مِنْ بَني حِثٍّ. هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ واَمرأتُهُ سارةُ. تك-25-11: وبَعدَ موتِ إبراهيمَ باركَ اللهُ إسحَقَ اَبنَهُ. وأقامَ إسحَقُ عندَ بئرِ الحيِّ الرَّائي. مواليد إسماعيل تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-3: وولَدَ يقشانُ شَبا وددانَ، وبنو ددانَ هُم أشُّوريمُ ولطوشيمُ ولأُمِّيمُ، تك-25-4: وبَنو مديانَ هُم عيفةُ وعِفرُ وحنوكُ وأبيداعُ وألْدعةُ. جميعُ هؤلاءِ بنو قطورةَ. تك-25-5: ووَهبَ إبراهيمُ لإسحَقَ جميعَ ما يَملِكُهُ، تك-25-6: وأمَّا بَنو سراريهِ فأعطاهُم عطايا وصرفَهُم، وهوَ بَعدُ حيًّ، عَنْ إسحَقَ اَبنهِ إلى أرضِ المَشرِقِ. موت إبراهيم تك-25-7: وكانَ عددُ السِّنينَ التي عاشَها إبراهيمُ مئةً وخمْسًا وسبْعينَ سنَةً. تك-25-8: وفاضت روحُ إبراهيمَ وماتَ بشيبةٍ صالحةٍ، شيخا شبِعَ مِنَ الحياةِ، واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-9: فدفنَه إسحَقُ وإسماعيلُ اَبناهُ في مغارةِ المكفيلةِ تُجاهَ مَمْرا، في حقلِ عَفرونَ بنِ صوحرَ الحثِّيِّ، تك-25-10: وهوَ الحقلُ الذي اَشتراهُ إبراهيمُ مِنْ بَني حِثٍّ. هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ واَمرأتُهُ سارةُ. تك-25-11: وبَعدَ موتِ إبراهيمَ باركَ اللهُ إسحَقَ اَبنَهُ. وأقامَ إسحَقُ عندَ بئرِ الحيِّ الرَّائي. مواليد إسماعيل تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-4: وبَنو مديانَ هُم عيفةُ وعِفرُ وحنوكُ وأبيداعُ وألْدعةُ. جميعُ هؤلاءِ بنو قطورةَ. تك-25-5: ووَهبَ إبراهيمُ لإسحَقَ جميعَ ما يَملِكُهُ، تك-25-6: وأمَّا بَنو سراريهِ فأعطاهُم عطايا وصرفَهُم، وهوَ بَعدُ حيًّ، عَنْ إسحَقَ اَبنهِ إلى أرضِ المَشرِقِ. موت إبراهيم تك-25-7: وكانَ عددُ السِّنينَ التي عاشَها إبراهيمُ مئةً وخمْسًا وسبْعينَ سنَةً. تك-25-8: وفاضت روحُ إبراهيمَ وماتَ بشيبةٍ صالحةٍ، شيخا شبِعَ مِنَ الحياةِ، واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-9: فدفنَه إسحَقُ وإسماعيلُ اَبناهُ في مغارةِ المكفيلةِ تُجاهَ مَمْرا، في حقلِ عَفرونَ بنِ صوحرَ الحثِّيِّ، تك-25-10: وهوَ الحقلُ الذي اَشتراهُ إبراهيمُ مِنْ بَني حِثٍّ. هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ واَمرأتُهُ سارةُ. تك-25-11: وبَعدَ موتِ إبراهيمَ باركَ اللهُ إسحَقَ اَبنَهُ. وأقامَ إسحَقُ عندَ بئرِ الحيِّ الرَّائي. مواليد إسماعيل تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-5: ووَهبَ إبراهيمُ لإسحَقَ جميعَ ما يَملِكُهُ، تك-25-6: وأمَّا بَنو سراريهِ فأعطاهُم عطايا وصرفَهُم، وهوَ بَعدُ حيًّ، عَنْ إسحَقَ اَبنهِ إلى أرضِ المَشرِقِ. موت إبراهيم
تك-25-6: وأمَّا بَنو سراريهِ فأعطاهُم عطايا وصرفَهُم، وهوَ بَعدُ حيًّ، عَنْ إسحَقَ اَبنهِ إلى أرضِ المَشرِقِ. موت إبراهيم
تك-25-7: وكانَ عددُ السِّنينَ التي عاشَها إبراهيمُ مئةً وخمْسًا وسبْعينَ سنَةً. تك-25-8: وفاضت روحُ إبراهيمَ وماتَ بشيبةٍ صالحةٍ، شيخا شبِعَ مِنَ الحياةِ، واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-9: فدفنَه إسحَقُ وإسماعيلُ اَبناهُ في مغارةِ المكفيلةِ تُجاهَ مَمْرا، في حقلِ عَفرونَ بنِ صوحرَ الحثِّيِّ، تك-25-10: وهوَ الحقلُ الذي اَشتراهُ إبراهيمُ مِنْ بَني حِثٍّ. هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ واَمرأتُهُ سارةُ. تك-25-11: وبَعدَ موتِ إبراهيمَ باركَ اللهُ إسحَقَ اَبنَهُ. وأقامَ إسحَقُ عندَ بئرِ الحيِّ الرَّائي. مواليد إسماعيل تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-8: وفاضت روحُ إبراهيمَ وماتَ بشيبةٍ صالحةٍ، شيخا شبِعَ مِنَ الحياةِ، واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-9: فدفنَه إسحَقُ وإسماعيلُ اَبناهُ في مغارةِ المكفيلةِ تُجاهَ مَمْرا، في حقلِ عَفرونَ بنِ صوحرَ الحثِّيِّ، تك-25-10: وهوَ الحقلُ الذي اَشتراهُ إبراهيمُ مِنْ بَني حِثٍّ. هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ واَمرأتُهُ سارةُ. تك-25-11: وبَعدَ موتِ إبراهيمَ باركَ اللهُ إسحَقَ اَبنَهُ. وأقامَ إسحَقُ عندَ بئرِ الحيِّ الرَّائي. مواليد إسماعيل تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-9: فدفنَه إسحَقُ وإسماعيلُ اَبناهُ في مغارةِ المكفيلةِ تُجاهَ مَمْرا، في حقلِ عَفرونَ بنِ صوحرَ الحثِّيِّ، تك-25-10: وهوَ الحقلُ الذي اَشتراهُ إبراهيمُ مِنْ بَني حِثٍّ. هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ واَمرأتُهُ سارةُ. تك-25-11: وبَعدَ موتِ إبراهيمَ باركَ اللهُ إسحَقَ اَبنَهُ. وأقامَ إسحَقُ عندَ بئرِ الحيِّ الرَّائي. مواليد إسماعيل تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-10: وهوَ الحقلُ الذي اَشتراهُ إبراهيمُ مِنْ بَني حِثٍّ. هُناكَ دُفِنَ إبراهيمُ واَمرأتُهُ سارةُ. تك-25-11: وبَعدَ موتِ إبراهيمَ باركَ اللهُ إسحَقَ اَبنَهُ. وأقامَ إسحَقُ عندَ بئرِ الحيِّ الرَّائي. مواليد إسماعيل تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-11: وبَعدَ موتِ إبراهيمَ باركَ اللهُ إسحَقَ اَبنَهُ. وأقامَ إسحَقُ عندَ بئرِ الحيِّ الرَّائي. مواليد إسماعيل تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-12: أمَّا بَنو إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ الذي ولَدتْهُ هاجرُ المِصْريَّةُ جاريةُ سارةَ لإبراهيمَ، تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-13: فهذِهِ أسماؤُهُم بحسَبِ ولادتِهِم، على التوالي: نبايوتُ بِكرُ إسماعيلَ، وقيدارُ وأدَبْئيلُ ومبسامُ تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-14: ومِشماعُ ودومَةُ ومسَّا تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-15: وحدارُ وتيما ويطورُ ونافيشُ وقِدْمَةُ. تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-16: هؤلاءِ هُم بَنو إسماعيلَ وهذِهِ أسماؤُهُم بِحَسبِ ديارِهِم وحُصونِهِم، وهُمُ اَثنا عشَرَ رئيسًا لِقبائِلِهم. تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-17: وكانَ عدَدُ السِّنينَ التي عاشَها إسماعيلُ مئةً وسبْعًا وثلاثينَ سنَةً، ثُمَ فاضت روحُهُ وماتَ واَنضمَ إلى آبائِهِ. تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-18: وكانَت مَساكِنُ بَني إسماعيلَ مِنْ حويلةَ إلى شورَ، شرقيَ مصر في الطريقِ إلى أشورَ وهكذا نزَلَ إسماعيلُ بمواليِدِه قُبالةَ إخوتِهِ. ولادة عيسو ويعقوب تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-19: وهذِهِ مواليدُ إسحَقَ بنِ إبراهيمَ: إبراهيمُ ولَدَ إسحَقَ. تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-20: وكانَ إسحقُ اَبنَ أربعينَ سنةً حينَ تزوَّج رفقةَ بنتَ بتوئيلَ الأراميِّ، أُختَ لابانَ، مِنْ سَهلِ أرامَ. تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-21: وصلَّى إسحَقُ إلى الرّبِّ لأجلِ رفقةَ اَمرأتِهِ لأنَّها كانت عاقرًا، فاَستجابَ لَه الرّبُّ. وحبِلت رفقةُ تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-22: واَزدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: ((إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ)). ومضَت لتسألَ الرّبَ. تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-23: فقالَ لها الرّبُّ: ((في بطنِكِ أمَّتانِ، ومِنْ أحشائِكِ يتفرَّعُ شعبانِ: شعبٌ يسودُ شعبًا، وكبيرٌ يَستعبِدُه صغيرٌ)). تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-24: فلمَّا اَكتملت أيّامُ حَبلِها تَبيَّنَ أنَّ في بطنها توأمَينِ. تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-25: فخرَج الأوَّلُ أسمَرَ اللَّونِ كُلُّه كَفَروةِ شَعْرٍ فسمَّوهُ عيسو. تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-26: ثُمَ خرَج أخوهُ ويدُهُ قابضةٌ على عَقِبِ عيسو، فسمَّوهُ يعقوبَ. وكانَ إسحَقُ اَبنَ ستِّينَ سنَةً حينَ ولدتْهُما رفقةُ. تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-27: وكبُرَ الصَّبيَّانِ، فكانَ عيسو صيَّادًا ماهرًا ورجلاً يُحبُّ البرِّيَّةَ، ويعقوبُ رجلاً مُسالِمًا يلزمُ الخيامَ. تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-28: فأحبَ إسحَقُ عيسو لأنَّهُ اَستطابَ صيدَهُ، وأمَّا رفقةُ فأحبَّت يعقوبَ. عيسو يتنازل عن بكوريته تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-29: وطَبخ يعقوبُ طبيخا، فلمَّا عادَ عيسو مِنَ الحقلِ وهوَ خائِرٌ مِنَ الجوعِ تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-30: قالَ ليعقوبَ: ((أطعِمني مِنْ هذا الأدامِ لأنِّي خائرٌ مِنَ الجوعِ)). لذلِكَ قيلَ لَه أدومُ. تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-31: فقالَ لَه يعقوبُ: ((بِعْني اليومَ بَكُوريَّتَكَ)). تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-32: فأجابَ عيسو: ((أنا صائِرٌ إلى الموتِ، فما لي والبَكوريَّةُ)). تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-33: فقالَ يعقوبُ: ((إحلِفْ ليَ اليومَ)). فحَلَفَ لَه وباعَ بَكُوريَّتَه لِيعقوبَ. تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-25-34: فأعطى يعقوبُ عيسو خبزًا وطبيخا مِنَ العدَسِ، فأكلَ وشربَ وقامَ ومضَى. واَستخفَ عيسو بالبَكُوريَّةِ.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان