نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس مولد إسحق تك-21-1: وتفقَّدَ الرّبُّ سارةَ كما قالَ، وفعَلَ لها كما وعَدَ. تك-21-2: فحَمَلت سارةُ وولَدت لإبراهيمَ اَبنًا في شيخوختهِ، في الوقتِ الذي تكلَّمَ اللهُ عنهُ تك-21-3: فسَمَّاهُ إسحَقَ. تك-21-4: وختَنَ إبراهيمُ إسحَقَ اَبنَهُ وهوَ اَبنُ ثمانيةِ أيّامِ، كما أوصاهُ اللهُ. تك-21-5: وكانَ إبراهيمُ اَبنَ مئةِ سنَةٍ حينَ وُلِدَ إسحقُ. تك-21-6: وقالت سارةُ: ((اللهُ جعَلَني أضحَكُ، وكُلُّ مَنْ سَمِعَ يضحَكُ لي أيضًا)). تك-21-7: وقالت: ((مَنْ كانَ يقولُ إنَّ سارةَ ستُرضِعُ لإبراهيمَ بنَينَ؟ وهاأنا وَلَدتُ لَه اَبنًا في شيخوختِهِ! )) . طرد هاجر وإسماعيل تك-21-8: وكبُرَ الصَّبيُّ وفُطِمَ. وأقامَ إبراهيمُ وليمةً عظيمةً في يومِ فِطامِ إسحَقَ. تك-21-9: ورأت سارةُ اَبنَ هاجرَ المِصْريَّةِ الذي ولَدتْهُ لإبراهيمَ يلعبُ مع اَبنِها إسحَقَ، تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
مولد إسحق تك-21-1: وتفقَّدَ الرّبُّ سارةَ كما قالَ، وفعَلَ لها كما وعَدَ. تك-21-2: فحَمَلت سارةُ وولَدت لإبراهيمَ اَبنًا في شيخوختهِ، في الوقتِ الذي تكلَّمَ اللهُ عنهُ تك-21-3: فسَمَّاهُ إسحَقَ. تك-21-4: وختَنَ إبراهيمُ إسحَقَ اَبنَهُ وهوَ اَبنُ ثمانيةِ أيّامِ، كما أوصاهُ اللهُ. تك-21-5: وكانَ إبراهيمُ اَبنَ مئةِ سنَةٍ حينَ وُلِدَ إسحقُ. تك-21-6: وقالت سارةُ: ((اللهُ جعَلَني أضحَكُ، وكُلُّ مَنْ سَمِعَ يضحَكُ لي أيضًا)). تك-21-7: وقالت: ((مَنْ كانَ يقولُ إنَّ سارةَ ستُرضِعُ لإبراهيمَ بنَينَ؟ وهاأنا وَلَدتُ لَه اَبنًا في شيخوختِهِ! )) . طرد هاجر وإسماعيل تك-21-8: وكبُرَ الصَّبيُّ وفُطِمَ. وأقامَ إبراهيمُ وليمةً عظيمةً في يومِ فِطامِ إسحَقَ. تك-21-9: ورأت سارةُ اَبنَ هاجرَ المِصْريَّةِ الذي ولَدتْهُ لإبراهيمَ يلعبُ مع اَبنِها إسحَقَ، تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-1: وتفقَّدَ الرّبُّ سارةَ كما قالَ، وفعَلَ لها كما وعَدَ. تك-21-2: فحَمَلت سارةُ وولَدت لإبراهيمَ اَبنًا في شيخوختهِ، في الوقتِ الذي تكلَّمَ اللهُ عنهُ تك-21-3: فسَمَّاهُ إسحَقَ. تك-21-4: وختَنَ إبراهيمُ إسحَقَ اَبنَهُ وهوَ اَبنُ ثمانيةِ أيّامِ، كما أوصاهُ اللهُ. تك-21-5: وكانَ إبراهيمُ اَبنَ مئةِ سنَةٍ حينَ وُلِدَ إسحقُ. تك-21-6: وقالت سارةُ: ((اللهُ جعَلَني أضحَكُ، وكُلُّ مَنْ سَمِعَ يضحَكُ لي أيضًا)). تك-21-7: وقالت: ((مَنْ كانَ يقولُ إنَّ سارةَ ستُرضِعُ لإبراهيمَ بنَينَ؟ وهاأنا وَلَدتُ لَه اَبنًا في شيخوختِهِ! )) . طرد هاجر وإسماعيل تك-21-8: وكبُرَ الصَّبيُّ وفُطِمَ. وأقامَ إبراهيمُ وليمةً عظيمةً في يومِ فِطامِ إسحَقَ. تك-21-9: ورأت سارةُ اَبنَ هاجرَ المِصْريَّةِ الذي ولَدتْهُ لإبراهيمَ يلعبُ مع اَبنِها إسحَقَ، تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-2: فحَمَلت سارةُ وولَدت لإبراهيمَ اَبنًا في شيخوختهِ، في الوقتِ الذي تكلَّمَ اللهُ عنهُ تك-21-3: فسَمَّاهُ إسحَقَ. تك-21-4: وختَنَ إبراهيمُ إسحَقَ اَبنَهُ وهوَ اَبنُ ثمانيةِ أيّامِ، كما أوصاهُ اللهُ. تك-21-5: وكانَ إبراهيمُ اَبنَ مئةِ سنَةٍ حينَ وُلِدَ إسحقُ. تك-21-6: وقالت سارةُ: ((اللهُ جعَلَني أضحَكُ، وكُلُّ مَنْ سَمِعَ يضحَكُ لي أيضًا)). تك-21-7: وقالت: ((مَنْ كانَ يقولُ إنَّ سارةَ ستُرضِعُ لإبراهيمَ بنَينَ؟ وهاأنا وَلَدتُ لَه اَبنًا في شيخوختِهِ! )) . طرد هاجر وإسماعيل تك-21-8: وكبُرَ الصَّبيُّ وفُطِمَ. وأقامَ إبراهيمُ وليمةً عظيمةً في يومِ فِطامِ إسحَقَ. تك-21-9: ورأت سارةُ اَبنَ هاجرَ المِصْريَّةِ الذي ولَدتْهُ لإبراهيمَ يلعبُ مع اَبنِها إسحَقَ، تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-3: فسَمَّاهُ إسحَقَ. تك-21-4: وختَنَ إبراهيمُ إسحَقَ اَبنَهُ وهوَ اَبنُ ثمانيةِ أيّامِ، كما أوصاهُ اللهُ. تك-21-5: وكانَ إبراهيمُ اَبنَ مئةِ سنَةٍ حينَ وُلِدَ إسحقُ. تك-21-6: وقالت سارةُ: ((اللهُ جعَلَني أضحَكُ، وكُلُّ مَنْ سَمِعَ يضحَكُ لي أيضًا)). تك-21-7: وقالت: ((مَنْ كانَ يقولُ إنَّ سارةَ ستُرضِعُ لإبراهيمَ بنَينَ؟ وهاأنا وَلَدتُ لَه اَبنًا في شيخوختِهِ! )) . طرد هاجر وإسماعيل تك-21-8: وكبُرَ الصَّبيُّ وفُطِمَ. وأقامَ إبراهيمُ وليمةً عظيمةً في يومِ فِطامِ إسحَقَ. تك-21-9: ورأت سارةُ اَبنَ هاجرَ المِصْريَّةِ الذي ولَدتْهُ لإبراهيمَ يلعبُ مع اَبنِها إسحَقَ، تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-4: وختَنَ إبراهيمُ إسحَقَ اَبنَهُ وهوَ اَبنُ ثمانيةِ أيّامِ، كما أوصاهُ اللهُ. تك-21-5: وكانَ إبراهيمُ اَبنَ مئةِ سنَةٍ حينَ وُلِدَ إسحقُ. تك-21-6: وقالت سارةُ: ((اللهُ جعَلَني أضحَكُ، وكُلُّ مَنْ سَمِعَ يضحَكُ لي أيضًا)). تك-21-7: وقالت: ((مَنْ كانَ يقولُ إنَّ سارةَ ستُرضِعُ لإبراهيمَ بنَينَ؟ وهاأنا وَلَدتُ لَه اَبنًا في شيخوختِهِ! )) . طرد هاجر وإسماعيل تك-21-8: وكبُرَ الصَّبيُّ وفُطِمَ. وأقامَ إبراهيمُ وليمةً عظيمةً في يومِ فِطامِ إسحَقَ. تك-21-9: ورأت سارةُ اَبنَ هاجرَ المِصْريَّةِ الذي ولَدتْهُ لإبراهيمَ يلعبُ مع اَبنِها إسحَقَ، تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-5: وكانَ إبراهيمُ اَبنَ مئةِ سنَةٍ حينَ وُلِدَ إسحقُ. تك-21-6: وقالت سارةُ: ((اللهُ جعَلَني أضحَكُ، وكُلُّ مَنْ سَمِعَ يضحَكُ لي أيضًا)). تك-21-7: وقالت: ((مَنْ كانَ يقولُ إنَّ سارةَ ستُرضِعُ لإبراهيمَ بنَينَ؟ وهاأنا وَلَدتُ لَه اَبنًا في شيخوختِهِ! )) . طرد هاجر وإسماعيل تك-21-8: وكبُرَ الصَّبيُّ وفُطِمَ. وأقامَ إبراهيمُ وليمةً عظيمةً في يومِ فِطامِ إسحَقَ. تك-21-9: ورأت سارةُ اَبنَ هاجرَ المِصْريَّةِ الذي ولَدتْهُ لإبراهيمَ يلعبُ مع اَبنِها إسحَقَ، تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-6: وقالت سارةُ: ((اللهُ جعَلَني أضحَكُ، وكُلُّ مَنْ سَمِعَ يضحَكُ لي أيضًا)). تك-21-7: وقالت: ((مَنْ كانَ يقولُ إنَّ سارةَ ستُرضِعُ لإبراهيمَ بنَينَ؟ وهاأنا وَلَدتُ لَه اَبنًا في شيخوختِهِ! )) . طرد هاجر وإسماعيل تك-21-8: وكبُرَ الصَّبيُّ وفُطِمَ. وأقامَ إبراهيمُ وليمةً عظيمةً في يومِ فِطامِ إسحَقَ. تك-21-9: ورأت سارةُ اَبنَ هاجرَ المِصْريَّةِ الذي ولَدتْهُ لإبراهيمَ يلعبُ مع اَبنِها إسحَقَ، تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-7: وقالت: ((مَنْ كانَ يقولُ إنَّ سارةَ ستُرضِعُ لإبراهيمَ بنَينَ؟ وهاأنا وَلَدتُ لَه اَبنًا في شيخوختِهِ! )) . طرد هاجر وإسماعيل تك-21-8: وكبُرَ الصَّبيُّ وفُطِمَ. وأقامَ إبراهيمُ وليمةً عظيمةً في يومِ فِطامِ إسحَقَ. تك-21-9: ورأت سارةُ اَبنَ هاجرَ المِصْريَّةِ الذي ولَدتْهُ لإبراهيمَ يلعبُ مع اَبنِها إسحَقَ، تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-8: وكبُرَ الصَّبيُّ وفُطِمَ. وأقامَ إبراهيمُ وليمةً عظيمةً في يومِ فِطامِ إسحَقَ. تك-21-9: ورأت سارةُ اَبنَ هاجرَ المِصْريَّةِ الذي ولَدتْهُ لإبراهيمَ يلعبُ مع اَبنِها إسحَقَ، تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-9: ورأت سارةُ اَبنَ هاجرَ المِصْريَّةِ الذي ولَدتْهُ لإبراهيمَ يلعبُ مع اَبنِها إسحَقَ، تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-10: فقالت لإبراهيمَ: ((أُطردْ هذِهِ الجاريةَ واَبنَها! فاَبنُ هذِهِ الجاريةِ لا يَرِثُ معَ اَبني إسحَقَ)). تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-11: وساءَ إبراهيمَ هذا الكلامُ، لأنَّ إسماعيلَ، كانَ أيضًا اَبنَه. تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-12: فقالَ لَه اللهُ: ((لا يَسوؤُكَ هذا الكلامُ على الصَّبيِّ وعلى جاريتِكَ. إسمعْ لكُلِّ ما تقولُهُ لكَ سارةُ، لأنَّ بإسحَقَ يكونُ لكَ نسلٌ. تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-13: واَبنُ الجاريةِ أيضًا أجعلُهُ أمة لأنَّهُ مِنْ صُلبِكَ)). تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-14: فبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ وأخذَ خبزًا وقِربةَ ماءٍ، فأعطاهُما لهاجرَ ووضَعَ الصَّبيَ على كتِفِها وصرفَها، فمضَت تَهيمُ على وجهِها في صحراءِ بئرَ سَبْعَ. تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-15: ونفدَ الماءُ مِنَ القِربةِ، فألقت هاجرُ الصَّبيَ تَحتَ إحدى الأشجارِ تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-16: ومضَت فجلسَت قُبَالتَهُ على بُعْدِ رميَتَي قوسٍ وهيَ تقولُ في نفْسِها: ((لا أُريدُ أنْ أرى الولدَ يموتُ)). وفيما هيَ جالسةٌ رفعت صوتَها بالبُكاءِ. تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-17: وسَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ، فنادى ملاكُ اللهِ هاجرَ مِنَ السَّماءِ وقالَ لها: ((ما لكِ يا هاجرُ؟ لا تخافي. سَمِعَ اللهُ صوتَ الصَّبيِّ حَيثُ هوَ. تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-18: قُومي اَحملي الصَّبيَ وخذي بيدهِ، فسأجعَلُهُ أمَّةً عظيمةً)). تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر سبع تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-19: وفتحَ اللهُ بصيرتَها فرأت بئرَ ماءٍ، فمضَت إلى البئرِ وملأتِ القِربةَ ماءً وسقتِ الصَّبيَ. تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم وأبيمالك في بئر
تك-21-20: وكانَ اللهُ معَ الصَّبيّ حتى كبُرَ، فأقامَ بالصَّحراءِ، وكان راميًا بالقوسِ. تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم
تك-21-21: وحينَ أقامَ بصحراءِ فارانَ، زوَّجتْهُ أمُّهُ باَمرأةٍ مِنْ أرضِ مِصْرَ. إبراهيم
تك-21-22: وفي تِلكَ الأيّامِ جاءَ أبيمالكُ معَ فيكولَ رئيسِ جيشهِ وقالَ لإبراهيمَ: ((أرى أنَّ اللهَ معَكَ في كُلِّ ما تعمَلُهُ، تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-23: فاَحْلِفْ لي هُنا باللهِ أنَّكَ لا تغدُرُ بي ولا بذُرِّيَّتي ونسلي، بل تُبادلُني معروفًا بمعروفٍ، أنا والأرضَ التي تغرَّبتَ فيها)). تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-24: فقالَ إبراهيمُ: ((أحلِفُ)). تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-25: وعاتبَ إبراهيمُ أبيمالكَ بخصوصِ البئرِ التي اَغتصَبها منهُ عبيدُ أبيمالكَ. تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-26: فقالَ أبيمالكُ: ((لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ)). تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-27: وأخذَ إبراهيمُ غنَمًا وبقَرًا، فأعطى أبيمالكَ وقطَعا كِلاهُما عهدًا. تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-28: وأفردَ إبراهيمُ سَبْعَ نِعاج مِنَ الغنَمِ على حِدَةٍ. تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-29: فقالَ لَه أبيمالكُ: ((ما هذِهِ السَّبْعُ النِّعاج التي أفردْتَها على حِدَةٍ؟)) تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-30: فأجابَ إبراهيمُ: ((سَبْعُ نعاج تأخذُ مِنْ يَدي، شهادةً لي بأنِّي حفَرْتُ هذِهِ البئرَ)). تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-31: وسمَّى ذلِكَ المَوضِعَ بئرَ سَبْعَ، لأنَّ فيهِ تمَ الإِتِّفاقُ. تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-32: وبَعدَما تعاهدا في بئرِ سَبْعَ، رجعَ أبيمالكُ وفيكولُ رئيسُ جيشِه إلى أرضِ الفلِسطيّينَ تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-33: وغرَسَ إبراهيمُ شجرًا في بئرِ سَبْعَ ودعا هُناكَ باَسمِ الرّبِّ الإلهِ السَّرمديِّ. تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
تك-21-34: وتغرَّبَ إبراهيمُ في أرضِ الفلِسطيِّينَ أيّامًا كثيرةً.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان