نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD | فيديو : LFAN - BIB أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس نفي المنجسين عد-5-1: وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: عد-5-2: ((تُوصي بَني إِسرائيلَ أنْ يَنفوا مِنَ المَحلَّةِ كُلَ أبرَصَ، وكُلَ مَنْ بهِ سَيلانٌ، وكُلَ مُنَجسٍ بِمَيْتٍ عد-5-3: ذَكَرًا أو أُنثى. يَنفونَهُم إلى خارِج المَحلَّةِ لئلاَ يُنَجسوا المَحلَّةَ حيثُ أنا مُقيمٌ فيما بَينَهُم)). عد-5-4: فَفَعلَ بَنو إِسرائيلَ ذلِكَ، فنَفَوهُم إلى خارِج المَحلِّةِ، كما أمَرَ الرّبُّ موسى . عد-5-5: وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: عد-5-6: ((قُلْ لِبَني إِسرائيلَ: أَيُّ رَجلٍ أوِ اَمرَأةٍ خطِئَ فاَختَلَسَ مِنْ أحدٍ شيئًا فهوَ مُذنبٌ. عد-5-7: فليَعتَرِفْ بِخطيئَتِهِ التي فعَلَها، ويَرُدَ ما اَختَلَسَهُ ويَزِدْ علَيهِ خمسَه ويَدفَعْهُ إلى مَنْ أذنبَ إليهِ. عد-5-8: فإنْ ماتَ الرَّجلُ، ولم يكُنْ لَه قريبٌ لِيَرُدَ إليهِ ما اَختَلَسَهُ، فعلَيهِ أنْ يَرُدَّهُ إلى الرّبِّ. فيأخذُهُ الكاهنُ لِنَفسِهِ فَضْلاً عَنْ كَبْشِ الكَفَّارَةِ الذي يُكَفِّرُ بِهِ عَنهُ. عد-5-9: وكُلُّ تَقدِمةٍ خاصَّةٍ يُقَدِّسُها بَنو إِسرائيلَ لِلرّبِّ ويَجلِبونَها إلى الكاهنِ، فلَه تكونُ. عد-5-10: وإذا أعطى أحدٌ شيئًا لِلكاهنِ، فلَه يكونُ)). عد-5-11: وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: عد-5-12: ((قُلْ لِبَني إِسرائيلَ: أيُّ رَجلٍ مالَت زَوجتُه إلى خيانَتِهِ، عد-5-13: فجامَعَها رَجلٌ وأُخفِيَ ذلكَ عَنْ عينَيْ زَوجها، واَسْتَتَرَ تَنَجُّسُها، ولا شاهِدَ علَيها، وما أفشِيَ سِرُّها، عد-5-14: وداخلَتْهُ روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِه وهي نَجسةٌ أو غيرُ نَجسةٍ، عد-5-15: يأتي بِزَوجتِه إلى الكاهنِ معَ قُربانٍ لها قَدْرُهُ عُشْرُ قُفَّةٍ مِنْ دقيقِ الشَّعيرِ، لا يصُبُّ علَيهِ زيتًا ولا يجعلُ علَيهِ لُبانًا لأنَّهُ تَقدِمةُ غَيرةٍ، قُربانُ تَذكارٍ يُذَكِّرُ بالذُّنوبِ. عد-5-16: ((فَيُقَدِّمُ الكاهنُ المَرأةَ وُقوفًا أمامَ الرّبِّ، عد-5-17: ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
نفي المنجسين عد-5-1: وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: عد-5-2: ((تُوصي بَني إِسرائيلَ أنْ يَنفوا مِنَ المَحلَّةِ كُلَ أبرَصَ، وكُلَ مَنْ بهِ سَيلانٌ، وكُلَ مُنَجسٍ بِمَيْتٍ عد-5-3: ذَكَرًا أو أُنثى. يَنفونَهُم إلى خارِج المَحلَّةِ لئلاَ يُنَجسوا المَحلَّةَ حيثُ أنا مُقيمٌ فيما بَينَهُم)). عد-5-4: فَفَعلَ بَنو إِسرائيلَ ذلِكَ، فنَفَوهُم إلى خارِج المَحلِّةِ، كما أمَرَ الرّبُّ موسى . عد-5-5: وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: عد-5-6: ((قُلْ لِبَني إِسرائيلَ: أَيُّ رَجلٍ أوِ اَمرَأةٍ خطِئَ فاَختَلَسَ مِنْ أحدٍ شيئًا فهوَ مُذنبٌ. عد-5-7: فليَعتَرِفْ بِخطيئَتِهِ التي فعَلَها، ويَرُدَ ما اَختَلَسَهُ ويَزِدْ علَيهِ خمسَه ويَدفَعْهُ إلى مَنْ أذنبَ إليهِ. عد-5-8: فإنْ ماتَ الرَّجلُ، ولم يكُنْ لَه قريبٌ لِيَرُدَ إليهِ ما اَختَلَسَهُ، فعلَيهِ أنْ يَرُدَّهُ إلى الرّبِّ. فيأخذُهُ الكاهنُ لِنَفسِهِ فَضْلاً عَنْ كَبْشِ الكَفَّارَةِ الذي يُكَفِّرُ بِهِ عَنهُ. عد-5-9: وكُلُّ تَقدِمةٍ خاصَّةٍ يُقَدِّسُها بَنو إِسرائيلَ لِلرّبِّ ويَجلِبونَها إلى الكاهنِ، فلَه تكونُ. عد-5-10: وإذا أعطى أحدٌ شيئًا لِلكاهنِ، فلَه يكونُ)). عد-5-11: وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: عد-5-12: ((قُلْ لِبَني إِسرائيلَ: أيُّ رَجلٍ مالَت زَوجتُه إلى خيانَتِهِ، عد-5-13: فجامَعَها رَجلٌ وأُخفِيَ ذلكَ عَنْ عينَيْ زَوجها، واَسْتَتَرَ تَنَجُّسُها، ولا شاهِدَ علَيها، وما أفشِيَ سِرُّها، عد-5-14: وداخلَتْهُ روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِه وهي نَجسةٌ أو غيرُ نَجسةٍ، عد-5-15: يأتي بِزَوجتِه إلى الكاهنِ معَ قُربانٍ لها قَدْرُهُ عُشْرُ قُفَّةٍ مِنْ دقيقِ الشَّعيرِ، لا يصُبُّ علَيهِ زيتًا ولا يجعلُ علَيهِ لُبانًا لأنَّهُ تَقدِمةُ غَيرةٍ، قُربانُ تَذكارٍ يُذَكِّرُ بالذُّنوبِ. عد-5-16: ((فَيُقَدِّمُ الكاهنُ المَرأةَ وُقوفًا أمامَ الرّبِّ، عد-5-17: ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-1: وكلَّمَ الرّبُّ موسى
عد-5-2: ((تُوصي بَني إِسرائيلَ أنْ يَنفوا مِنَ المَحلَّةِ كُلَ أبرَصَ، وكُلَ مَنْ بهِ سَيلانٌ، وكُلَ مُنَجسٍ بِمَيْتٍ عد-5-3: ذَكَرًا أو أُنثى. يَنفونَهُم إلى خارِج المَحلَّةِ لئلاَ يُنَجسوا المَحلَّةَ حيثُ أنا مُقيمٌ فيما بَينَهُم)). عد-5-4: فَفَعلَ بَنو إِسرائيلَ ذلِكَ، فنَفَوهُم إلى خارِج المَحلِّةِ، كما أمَرَ الرّبُّ موسى
عد-5-3: ذَكَرًا أو أُنثى. يَنفونَهُم إلى خارِج المَحلَّةِ لئلاَ يُنَجسوا المَحلَّةَ حيثُ أنا مُقيمٌ فيما بَينَهُم)). عد-5-4: فَفَعلَ بَنو إِسرائيلَ ذلِكَ، فنَفَوهُم إلى خارِج المَحلِّةِ، كما أمَرَ الرّبُّ موسى
عد-5-4: فَفَعلَ بَنو إِسرائيلَ ذلِكَ، فنَفَوهُم إلى خارِج المَحلِّةِ، كما أمَرَ الرّبُّ موسى
عد-5-5: وكلَّمَ الرّبُّ موسى
عد-5-6: ((قُلْ لِبَني إِسرائيلَ: أَيُّ رَجلٍ أوِ اَمرَأةٍ خطِئَ فاَختَلَسَ مِنْ أحدٍ شيئًا فهوَ مُذنبٌ. عد-5-7: فليَعتَرِفْ بِخطيئَتِهِ التي فعَلَها، ويَرُدَ ما اَختَلَسَهُ ويَزِدْ علَيهِ خمسَه ويَدفَعْهُ إلى مَنْ أذنبَ إليهِ. عد-5-8: فإنْ ماتَ الرَّجلُ، ولم يكُنْ لَه قريبٌ لِيَرُدَ إليهِ ما اَختَلَسَهُ، فعلَيهِ أنْ يَرُدَّهُ إلى الرّبِّ. فيأخذُهُ الكاهنُ لِنَفسِهِ فَضْلاً عَنْ كَبْشِ الكَفَّارَةِ الذي يُكَفِّرُ بِهِ عَنهُ. عد-5-9: وكُلُّ تَقدِمةٍ خاصَّةٍ يُقَدِّسُها بَنو إِسرائيلَ لِلرّبِّ ويَجلِبونَها إلى الكاهنِ، فلَه تكونُ. عد-5-10: وإذا أعطى أحدٌ شيئًا لِلكاهنِ، فلَه يكونُ)). عد-5-11: وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: عد-5-12: ((قُلْ لِبَني إِسرائيلَ: أيُّ رَجلٍ مالَت زَوجتُه إلى خيانَتِهِ، عد-5-13: فجامَعَها رَجلٌ وأُخفِيَ ذلكَ عَنْ عينَيْ زَوجها، واَسْتَتَرَ تَنَجُّسُها، ولا شاهِدَ علَيها، وما أفشِيَ سِرُّها، عد-5-14: وداخلَتْهُ روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِه وهي نَجسةٌ أو غيرُ نَجسةٍ، عد-5-15: يأتي بِزَوجتِه إلى الكاهنِ معَ قُربانٍ لها قَدْرُهُ عُشْرُ قُفَّةٍ مِنْ دقيقِ الشَّعيرِ، لا يصُبُّ علَيهِ زيتًا ولا يجعلُ علَيهِ لُبانًا لأنَّهُ تَقدِمةُ غَيرةٍ، قُربانُ تَذكارٍ يُذَكِّرُ بالذُّنوبِ. عد-5-16: ((فَيُقَدِّمُ الكاهنُ المَرأةَ وُقوفًا أمامَ الرّبِّ، عد-5-17: ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-7: فليَعتَرِفْ بِخطيئَتِهِ التي فعَلَها، ويَرُدَ ما اَختَلَسَهُ ويَزِدْ علَيهِ خمسَه ويَدفَعْهُ إلى مَنْ أذنبَ إليهِ. عد-5-8: فإنْ ماتَ الرَّجلُ، ولم يكُنْ لَه قريبٌ لِيَرُدَ إليهِ ما اَختَلَسَهُ، فعلَيهِ أنْ يَرُدَّهُ إلى الرّبِّ. فيأخذُهُ الكاهنُ لِنَفسِهِ فَضْلاً عَنْ كَبْشِ الكَفَّارَةِ الذي يُكَفِّرُ بِهِ عَنهُ. عد-5-9: وكُلُّ تَقدِمةٍ خاصَّةٍ يُقَدِّسُها بَنو إِسرائيلَ لِلرّبِّ ويَجلِبونَها إلى الكاهنِ، فلَه تكونُ. عد-5-10: وإذا أعطى أحدٌ شيئًا لِلكاهنِ، فلَه يكونُ)). عد-5-11: وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: عد-5-12: ((قُلْ لِبَني إِسرائيلَ: أيُّ رَجلٍ مالَت زَوجتُه إلى خيانَتِهِ، عد-5-13: فجامَعَها رَجلٌ وأُخفِيَ ذلكَ عَنْ عينَيْ زَوجها، واَسْتَتَرَ تَنَجُّسُها، ولا شاهِدَ علَيها، وما أفشِيَ سِرُّها، عد-5-14: وداخلَتْهُ روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِه وهي نَجسةٌ أو غيرُ نَجسةٍ، عد-5-15: يأتي بِزَوجتِه إلى الكاهنِ معَ قُربانٍ لها قَدْرُهُ عُشْرُ قُفَّةٍ مِنْ دقيقِ الشَّعيرِ، لا يصُبُّ علَيهِ زيتًا ولا يجعلُ علَيهِ لُبانًا لأنَّهُ تَقدِمةُ غَيرةٍ، قُربانُ تَذكارٍ يُذَكِّرُ بالذُّنوبِ. عد-5-16: ((فَيُقَدِّمُ الكاهنُ المَرأةَ وُقوفًا أمامَ الرّبِّ، عد-5-17: ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-8: فإنْ ماتَ الرَّجلُ، ولم يكُنْ لَه قريبٌ لِيَرُدَ إليهِ ما اَختَلَسَهُ، فعلَيهِ أنْ يَرُدَّهُ إلى الرّبِّ. فيأخذُهُ الكاهنُ لِنَفسِهِ فَضْلاً عَنْ كَبْشِ الكَفَّارَةِ الذي يُكَفِّرُ بِهِ عَنهُ. عد-5-9: وكُلُّ تَقدِمةٍ خاصَّةٍ يُقَدِّسُها بَنو إِسرائيلَ لِلرّبِّ ويَجلِبونَها إلى الكاهنِ، فلَه تكونُ. عد-5-10: وإذا أعطى أحدٌ شيئًا لِلكاهنِ، فلَه يكونُ)). عد-5-11: وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: عد-5-12: ((قُلْ لِبَني إِسرائيلَ: أيُّ رَجلٍ مالَت زَوجتُه إلى خيانَتِهِ، عد-5-13: فجامَعَها رَجلٌ وأُخفِيَ ذلكَ عَنْ عينَيْ زَوجها، واَسْتَتَرَ تَنَجُّسُها، ولا شاهِدَ علَيها، وما أفشِيَ سِرُّها، عد-5-14: وداخلَتْهُ روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِه وهي نَجسةٌ أو غيرُ نَجسةٍ، عد-5-15: يأتي بِزَوجتِه إلى الكاهنِ معَ قُربانٍ لها قَدْرُهُ عُشْرُ قُفَّةٍ مِنْ دقيقِ الشَّعيرِ، لا يصُبُّ علَيهِ زيتًا ولا يجعلُ علَيهِ لُبانًا لأنَّهُ تَقدِمةُ غَيرةٍ، قُربانُ تَذكارٍ يُذَكِّرُ بالذُّنوبِ. عد-5-16: ((فَيُقَدِّمُ الكاهنُ المَرأةَ وُقوفًا أمامَ الرّبِّ، عد-5-17: ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-9: وكُلُّ تَقدِمةٍ خاصَّةٍ يُقَدِّسُها بَنو إِسرائيلَ لِلرّبِّ ويَجلِبونَها إلى الكاهنِ، فلَه تكونُ. عد-5-10: وإذا أعطى أحدٌ شيئًا لِلكاهنِ، فلَه يكونُ)). عد-5-11: وكلَّمَ الرّبُّ موسى
عد-5-10: وإذا أعطى أحدٌ شيئًا لِلكاهنِ، فلَه يكونُ)). عد-5-11: وكلَّمَ الرّبُّ موسى
عد-5-11: وكلَّمَ الرّبُّ موسى
عد-5-12: ((قُلْ لِبَني إِسرائيلَ: أيُّ رَجلٍ مالَت زَوجتُه إلى خيانَتِهِ، عد-5-13: فجامَعَها رَجلٌ وأُخفِيَ ذلكَ عَنْ عينَيْ زَوجها، واَسْتَتَرَ تَنَجُّسُها، ولا شاهِدَ علَيها، وما أفشِيَ سِرُّها، عد-5-14: وداخلَتْهُ روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِه وهي نَجسةٌ أو غيرُ نَجسةٍ، عد-5-15: يأتي بِزَوجتِه إلى الكاهنِ معَ قُربانٍ لها قَدْرُهُ عُشْرُ قُفَّةٍ مِنْ دقيقِ الشَّعيرِ، لا يصُبُّ علَيهِ زيتًا ولا يجعلُ علَيهِ لُبانًا لأنَّهُ تَقدِمةُ غَيرةٍ، قُربانُ تَذكارٍ يُذَكِّرُ بالذُّنوبِ. عد-5-16: ((فَيُقَدِّمُ الكاهنُ المَرأةَ وُقوفًا أمامَ الرّبِّ، عد-5-17: ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-13: فجامَعَها رَجلٌ وأُخفِيَ ذلكَ عَنْ عينَيْ زَوجها، واَسْتَتَرَ تَنَجُّسُها، ولا شاهِدَ علَيها، وما أفشِيَ سِرُّها، عد-5-14: وداخلَتْهُ روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِه وهي نَجسةٌ أو غيرُ نَجسةٍ، عد-5-15: يأتي بِزَوجتِه إلى الكاهنِ معَ قُربانٍ لها قَدْرُهُ عُشْرُ قُفَّةٍ مِنْ دقيقِ الشَّعيرِ، لا يصُبُّ علَيهِ زيتًا ولا يجعلُ علَيهِ لُبانًا لأنَّهُ تَقدِمةُ غَيرةٍ، قُربانُ تَذكارٍ يُذَكِّرُ بالذُّنوبِ. عد-5-16: ((فَيُقَدِّمُ الكاهنُ المَرأةَ وُقوفًا أمامَ الرّبِّ، عد-5-17: ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-14: وداخلَتْهُ روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِه وهي نَجسةٌ أو غيرُ نَجسةٍ، عد-5-15: يأتي بِزَوجتِه إلى الكاهنِ معَ قُربانٍ لها قَدْرُهُ عُشْرُ قُفَّةٍ مِنْ دقيقِ الشَّعيرِ، لا يصُبُّ علَيهِ زيتًا ولا يجعلُ علَيهِ لُبانًا لأنَّهُ تَقدِمةُ غَيرةٍ، قُربانُ تَذكارٍ يُذَكِّرُ بالذُّنوبِ. عد-5-16: ((فَيُقَدِّمُ الكاهنُ المَرأةَ وُقوفًا أمامَ الرّبِّ، عد-5-17: ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-15: يأتي بِزَوجتِه إلى الكاهنِ معَ قُربانٍ لها قَدْرُهُ عُشْرُ قُفَّةٍ مِنْ دقيقِ الشَّعيرِ، لا يصُبُّ علَيهِ زيتًا ولا يجعلُ علَيهِ لُبانًا لأنَّهُ تَقدِمةُ غَيرةٍ، قُربانُ تَذكارٍ يُذَكِّرُ بالذُّنوبِ. عد-5-16: ((فَيُقَدِّمُ الكاهنُ المَرأةَ وُقوفًا أمامَ الرّبِّ، عد-5-17: ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-16: ((فَيُقَدِّمُ الكاهنُ المَرأةَ وُقوفًا أمامَ الرّبِّ، عد-5-17: ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-17: ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-18: ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-19: ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: ((إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-20: ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-21: فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: ((يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-22: ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ)). فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ. عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-23: ((فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-24: ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-25: ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-26: ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-27: فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-28: وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ. عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-29: هذِهِ شريعةُ الغَيرَةِ فيما إذا مالَتِ المَرأةُ إلى خيانةٍ وتَنَجسَت، عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-30: أو داخلَت رَجلاً روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِهِ وأوقَفَها الكاهنُ أمامَ الرّبِّ وعَمِلَ جميعَ ما في هذِهِ الشَّريعةِ. عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عد-5-31: فيَبرأُ الرَّجلُ مِنَ الإثْمِ وأمَّا المَرأةُ فتتحَمَّلُ عاقِبةَ إثْمِها.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان