1تم-2-6: الذي بَذَلَ نَفسَهُ فِداءً عَنِ الجَميع. تِلكَ هيَ الشَّهادَةُ المُؤَدَّاة في وَقْتِها،
1تم-2-7: والتي نُصِبْتُ أَنا لها كارزًا ورسولاً- والحَقَّ أَقولُ ولا أَكذب- مُعلِّمًا للأُمَمِ في الإِيمانِ والحقّ.
1تم-2-8: فأُريدُ إِذَنْ أن يُصلِّيَ الرِّجالُ في كلِّ مَكانٍ، رافِعينَ أَيدِيًا نَقِيَّةً، بغَيرِ غَضَبٍ ولا مُماحَكة.
زينة المرأة الحشمة
1تم-2-9: ((وأُريدُ)) أيضًا أنْ ((تُصَلِّيَ)) النِّساءُ في وَضْعٍ لائِق، وأَن تكونَ زينَتُهُنَّ على مُقْتضى الحِشْمةِ والرَّصانة: لا بالضَّفائرِ، أَوِ الذَّهبِ واللآلئِ، ولا بالحُلَلِ الفاخِرة،
1تم-2-10: لا، بل بالأَعمالِ الصَّالحةِ على ما يَليقُ بِنساءٍ مُشْتَهراتٍ بِعِبادةِ الله.
المرأة في الكنيسة
1تم-2-11: وَلْتَسمعِ المرأةُ التَّعليمَ في صَمتٍ وخُضوعٍ كامِل.
1تم-2-12: إِنّي لا أُبيحُ لِلمرأَةِ أن تُعلِّمَ ولا أَن تتسَلَّطَ على الرَّجُل؛ بَل عليها أن تَلزَمَ الصَّمت.