نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس النعمة تجعلنا ابناء وورثة غل-4-1: وأَقولُ أَيضًا: إِنَّ الوارِثَ ما دامَ طِفلاً فلا فَرْقَ بينَهُ وبينَ العَبدِ، مَعَ أَنَّهُ يَمْلِكُ كُلَّ شَيء؛ غل-4-2: لكنَّهُ تَحتَ أَيْدي الأَوصياءِ والوُكلاءِ الى الأَجَلِ الذي حدَّدَهُ الأَب. غل-4-3: وهكذا نحنُ أَيضًا: فإِذْ كُنَّا أَطْفالاً كُنَّا مُسْتَعْبَدين لأَرْكانِ العالَم. غل-4-4: ولكِنْ، لمَّا بلغَ مِلْءُ الزَّمانِ، أَرسَلَ اللهُ ابنَهُ مَولودًا مِنِ امرأَةٍ، مَوْلودًا تحتَ النَّاموس، غل-4-5: لِيَفْتديَ الذينَ تحتَ النَّاموسِ، ونَنالَ التبنّي. غل-4-6: والدَّليلُ على أَنَّكم أَبناءٌ، كَوْنُ اللهِ أَرسَلَ الى قُلوبِنا رُوحَ ابنِهِ، لِيَصْرُخَ ((فيها)): أَبَّا! أَيُّها الآب! غل-4-7: فأَنتَ إِذَنْ، لَستَ بَعدُ عَبدًا، بَل أَنتَ ابنٌ؛ وإِذا كُنتَ ابنًا فأَنتَ أَيضًا وارِثٌ ((بِنعمةِ)) الله. تحريض على عدم العودة الى العبودية وعلى التمثل بالرسول غل-4-8: إنَّكم، إِذ كُنْتم قَديمًا لا تَعرِفونَ اللهَ، تعبَّدْتُم لآلِهَةٍ لَيسَتْ في الحقيقةِ آلِهةً. غل-4-9: أَمَّا الآنَ، وقَد عرفتُمُ اللهَ، بَل بالحَريّ عرَفكمُ اللهَ، فكَيفَ تَرجِعونَ الى هذِهِ الأَركانِ السَّقيمةِ البائِسةِ، التي تُريدونَ مِن جَديدٍ أن تَتَعبَّدوا لها؟ غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
النعمة تجعلنا ابناء وورثة غل-4-1: وأَقولُ أَيضًا: إِنَّ الوارِثَ ما دامَ طِفلاً فلا فَرْقَ بينَهُ وبينَ العَبدِ، مَعَ أَنَّهُ يَمْلِكُ كُلَّ شَيء؛ غل-4-2: لكنَّهُ تَحتَ أَيْدي الأَوصياءِ والوُكلاءِ الى الأَجَلِ الذي حدَّدَهُ الأَب. غل-4-3: وهكذا نحنُ أَيضًا: فإِذْ كُنَّا أَطْفالاً كُنَّا مُسْتَعْبَدين لأَرْكانِ العالَم. غل-4-4: ولكِنْ، لمَّا بلغَ مِلْءُ الزَّمانِ، أَرسَلَ اللهُ ابنَهُ مَولودًا مِنِ امرأَةٍ، مَوْلودًا تحتَ النَّاموس، غل-4-5: لِيَفْتديَ الذينَ تحتَ النَّاموسِ، ونَنالَ التبنّي. غل-4-6: والدَّليلُ على أَنَّكم أَبناءٌ، كَوْنُ اللهِ أَرسَلَ الى قُلوبِنا رُوحَ ابنِهِ، لِيَصْرُخَ ((فيها)): أَبَّا! أَيُّها الآب! غل-4-7: فأَنتَ إِذَنْ، لَستَ بَعدُ عَبدًا، بَل أَنتَ ابنٌ؛ وإِذا كُنتَ ابنًا فأَنتَ أَيضًا وارِثٌ ((بِنعمةِ)) الله. تحريض على عدم العودة الى العبودية وعلى التمثل بالرسول غل-4-8: إنَّكم، إِذ كُنْتم قَديمًا لا تَعرِفونَ اللهَ، تعبَّدْتُم لآلِهَةٍ لَيسَتْ في الحقيقةِ آلِهةً. غل-4-9: أَمَّا الآنَ، وقَد عرفتُمُ اللهَ، بَل بالحَريّ عرَفكمُ اللهَ، فكَيفَ تَرجِعونَ الى هذِهِ الأَركانِ السَّقيمةِ البائِسةِ، التي تُريدونَ مِن جَديدٍ أن تَتَعبَّدوا لها؟ غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-1: وأَقولُ أَيضًا: إِنَّ الوارِثَ ما دامَ طِفلاً فلا فَرْقَ بينَهُ وبينَ العَبدِ، مَعَ أَنَّهُ يَمْلِكُ كُلَّ شَيء؛ غل-4-2: لكنَّهُ تَحتَ أَيْدي الأَوصياءِ والوُكلاءِ الى الأَجَلِ الذي حدَّدَهُ الأَب. غل-4-3: وهكذا نحنُ أَيضًا: فإِذْ كُنَّا أَطْفالاً كُنَّا مُسْتَعْبَدين لأَرْكانِ العالَم. غل-4-4: ولكِنْ، لمَّا بلغَ مِلْءُ الزَّمانِ، أَرسَلَ اللهُ ابنَهُ مَولودًا مِنِ امرأَةٍ، مَوْلودًا تحتَ النَّاموس، غل-4-5: لِيَفْتديَ الذينَ تحتَ النَّاموسِ، ونَنالَ التبنّي. غل-4-6: والدَّليلُ على أَنَّكم أَبناءٌ، كَوْنُ اللهِ أَرسَلَ الى قُلوبِنا رُوحَ ابنِهِ، لِيَصْرُخَ ((فيها)): أَبَّا! أَيُّها الآب! غل-4-7: فأَنتَ إِذَنْ، لَستَ بَعدُ عَبدًا، بَل أَنتَ ابنٌ؛ وإِذا كُنتَ ابنًا فأَنتَ أَيضًا وارِثٌ ((بِنعمةِ)) الله. تحريض على عدم العودة الى العبودية وعلى التمثل بالرسول غل-4-8: إنَّكم، إِذ كُنْتم قَديمًا لا تَعرِفونَ اللهَ، تعبَّدْتُم لآلِهَةٍ لَيسَتْ في الحقيقةِ آلِهةً. غل-4-9: أَمَّا الآنَ، وقَد عرفتُمُ اللهَ، بَل بالحَريّ عرَفكمُ اللهَ، فكَيفَ تَرجِعونَ الى هذِهِ الأَركانِ السَّقيمةِ البائِسةِ، التي تُريدونَ مِن جَديدٍ أن تَتَعبَّدوا لها؟ غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-2: لكنَّهُ تَحتَ أَيْدي الأَوصياءِ والوُكلاءِ الى الأَجَلِ الذي حدَّدَهُ الأَب. غل-4-3: وهكذا نحنُ أَيضًا: فإِذْ كُنَّا أَطْفالاً كُنَّا مُسْتَعْبَدين لأَرْكانِ العالَم. غل-4-4: ولكِنْ، لمَّا بلغَ مِلْءُ الزَّمانِ، أَرسَلَ اللهُ ابنَهُ مَولودًا مِنِ امرأَةٍ، مَوْلودًا تحتَ النَّاموس، غل-4-5: لِيَفْتديَ الذينَ تحتَ النَّاموسِ، ونَنالَ التبنّي. غل-4-6: والدَّليلُ على أَنَّكم أَبناءٌ، كَوْنُ اللهِ أَرسَلَ الى قُلوبِنا رُوحَ ابنِهِ، لِيَصْرُخَ ((فيها)): أَبَّا! أَيُّها الآب! غل-4-7: فأَنتَ إِذَنْ، لَستَ بَعدُ عَبدًا، بَل أَنتَ ابنٌ؛ وإِذا كُنتَ ابنًا فأَنتَ أَيضًا وارِثٌ ((بِنعمةِ)) الله. تحريض على عدم العودة الى العبودية وعلى التمثل بالرسول غل-4-8: إنَّكم، إِذ كُنْتم قَديمًا لا تَعرِفونَ اللهَ، تعبَّدْتُم لآلِهَةٍ لَيسَتْ في الحقيقةِ آلِهةً. غل-4-9: أَمَّا الآنَ، وقَد عرفتُمُ اللهَ، بَل بالحَريّ عرَفكمُ اللهَ، فكَيفَ تَرجِعونَ الى هذِهِ الأَركانِ السَّقيمةِ البائِسةِ، التي تُريدونَ مِن جَديدٍ أن تَتَعبَّدوا لها؟ غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-3: وهكذا نحنُ أَيضًا: فإِذْ كُنَّا أَطْفالاً كُنَّا مُسْتَعْبَدين لأَرْكانِ العالَم. غل-4-4: ولكِنْ، لمَّا بلغَ مِلْءُ الزَّمانِ، أَرسَلَ اللهُ ابنَهُ مَولودًا مِنِ امرأَةٍ، مَوْلودًا تحتَ النَّاموس، غل-4-5: لِيَفْتديَ الذينَ تحتَ النَّاموسِ، ونَنالَ التبنّي. غل-4-6: والدَّليلُ على أَنَّكم أَبناءٌ، كَوْنُ اللهِ أَرسَلَ الى قُلوبِنا رُوحَ ابنِهِ، لِيَصْرُخَ ((فيها)): أَبَّا! أَيُّها الآب! غل-4-7: فأَنتَ إِذَنْ، لَستَ بَعدُ عَبدًا، بَل أَنتَ ابنٌ؛ وإِذا كُنتَ ابنًا فأَنتَ أَيضًا وارِثٌ ((بِنعمةِ)) الله. تحريض على عدم العودة الى العبودية وعلى التمثل بالرسول غل-4-8: إنَّكم، إِذ كُنْتم قَديمًا لا تَعرِفونَ اللهَ، تعبَّدْتُم لآلِهَةٍ لَيسَتْ في الحقيقةِ آلِهةً. غل-4-9: أَمَّا الآنَ، وقَد عرفتُمُ اللهَ، بَل بالحَريّ عرَفكمُ اللهَ، فكَيفَ تَرجِعونَ الى هذِهِ الأَركانِ السَّقيمةِ البائِسةِ، التي تُريدونَ مِن جَديدٍ أن تَتَعبَّدوا لها؟ غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-4: ولكِنْ، لمَّا بلغَ مِلْءُ الزَّمانِ، أَرسَلَ اللهُ ابنَهُ مَولودًا مِنِ امرأَةٍ، مَوْلودًا تحتَ النَّاموس، غل-4-5: لِيَفْتديَ الذينَ تحتَ النَّاموسِ، ونَنالَ التبنّي. غل-4-6: والدَّليلُ على أَنَّكم أَبناءٌ، كَوْنُ اللهِ أَرسَلَ الى قُلوبِنا رُوحَ ابنِهِ، لِيَصْرُخَ ((فيها)): أَبَّا! أَيُّها الآب! غل-4-7: فأَنتَ إِذَنْ، لَستَ بَعدُ عَبدًا، بَل أَنتَ ابنٌ؛ وإِذا كُنتَ ابنًا فأَنتَ أَيضًا وارِثٌ ((بِنعمةِ)) الله. تحريض على عدم العودة الى العبودية وعلى التمثل بالرسول غل-4-8: إنَّكم، إِذ كُنْتم قَديمًا لا تَعرِفونَ اللهَ، تعبَّدْتُم لآلِهَةٍ لَيسَتْ في الحقيقةِ آلِهةً. غل-4-9: أَمَّا الآنَ، وقَد عرفتُمُ اللهَ، بَل بالحَريّ عرَفكمُ اللهَ، فكَيفَ تَرجِعونَ الى هذِهِ الأَركانِ السَّقيمةِ البائِسةِ، التي تُريدونَ مِن جَديدٍ أن تَتَعبَّدوا لها؟ غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-5: لِيَفْتديَ الذينَ تحتَ النَّاموسِ، ونَنالَ التبنّي. غل-4-6: والدَّليلُ على أَنَّكم أَبناءٌ، كَوْنُ اللهِ أَرسَلَ الى قُلوبِنا رُوحَ ابنِهِ، لِيَصْرُخَ ((فيها)): أَبَّا! أَيُّها الآب! غل-4-7: فأَنتَ إِذَنْ، لَستَ بَعدُ عَبدًا، بَل أَنتَ ابنٌ؛ وإِذا كُنتَ ابنًا فأَنتَ أَيضًا وارِثٌ ((بِنعمةِ)) الله. تحريض على عدم العودة الى العبودية وعلى التمثل بالرسول غل-4-8: إنَّكم، إِذ كُنْتم قَديمًا لا تَعرِفونَ اللهَ، تعبَّدْتُم لآلِهَةٍ لَيسَتْ في الحقيقةِ آلِهةً. غل-4-9: أَمَّا الآنَ، وقَد عرفتُمُ اللهَ، بَل بالحَريّ عرَفكمُ اللهَ، فكَيفَ تَرجِعونَ الى هذِهِ الأَركانِ السَّقيمةِ البائِسةِ، التي تُريدونَ مِن جَديدٍ أن تَتَعبَّدوا لها؟ غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-6: والدَّليلُ على أَنَّكم أَبناءٌ، كَوْنُ اللهِ أَرسَلَ الى قُلوبِنا رُوحَ ابنِهِ، لِيَصْرُخَ ((فيها)): أَبَّا! أَيُّها الآب! غل-4-7: فأَنتَ إِذَنْ، لَستَ بَعدُ عَبدًا، بَل أَنتَ ابنٌ؛ وإِذا كُنتَ ابنًا فأَنتَ أَيضًا وارِثٌ ((بِنعمةِ)) الله. تحريض على عدم العودة الى العبودية وعلى التمثل بالرسول غل-4-8: إنَّكم، إِذ كُنْتم قَديمًا لا تَعرِفونَ اللهَ، تعبَّدْتُم لآلِهَةٍ لَيسَتْ في الحقيقةِ آلِهةً. غل-4-9: أَمَّا الآنَ، وقَد عرفتُمُ اللهَ، بَل بالحَريّ عرَفكمُ اللهَ، فكَيفَ تَرجِعونَ الى هذِهِ الأَركانِ السَّقيمةِ البائِسةِ، التي تُريدونَ مِن جَديدٍ أن تَتَعبَّدوا لها؟ غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-7: فأَنتَ إِذَنْ، لَستَ بَعدُ عَبدًا، بَل أَنتَ ابنٌ؛ وإِذا كُنتَ ابنًا فأَنتَ أَيضًا وارِثٌ ((بِنعمةِ)) الله. تحريض على عدم العودة الى العبودية وعلى التمثل بالرسول غل-4-8: إنَّكم، إِذ كُنْتم قَديمًا لا تَعرِفونَ اللهَ، تعبَّدْتُم لآلِهَةٍ لَيسَتْ في الحقيقةِ آلِهةً. غل-4-9: أَمَّا الآنَ، وقَد عرفتُمُ اللهَ، بَل بالحَريّ عرَفكمُ اللهَ، فكَيفَ تَرجِعونَ الى هذِهِ الأَركانِ السَّقيمةِ البائِسةِ، التي تُريدونَ مِن جَديدٍ أن تَتَعبَّدوا لها؟ غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-8: إنَّكم، إِذ كُنْتم قَديمًا لا تَعرِفونَ اللهَ، تعبَّدْتُم لآلِهَةٍ لَيسَتْ في الحقيقةِ آلِهةً. غل-4-9: أَمَّا الآنَ، وقَد عرفتُمُ اللهَ، بَل بالحَريّ عرَفكمُ اللهَ، فكَيفَ تَرجِعونَ الى هذِهِ الأَركانِ السَّقيمةِ البائِسةِ، التي تُريدونَ مِن جَديدٍ أن تَتَعبَّدوا لها؟ غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-9: أَمَّا الآنَ، وقَد عرفتُمُ اللهَ، بَل بالحَريّ عرَفكمُ اللهَ، فكَيفَ تَرجِعونَ الى هذِهِ الأَركانِ السَّقيمةِ البائِسةِ، التي تُريدونَ مِن جَديدٍ أن تَتَعبَّدوا لها؟ غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-10: إِنَّكم تحفَظونَ الأَيَّامَ، والشُّهورَ، والأَوقاتَ، والسّنِين! غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-11: فأَخْشى أن أَكونَ قد تَعِبْتُ فيكم عَبَثًا. غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-12: فأَسأَلُكم، أَيُّها الإِخْوة، أن تَكونُوا مِثْلي، بما أَنّي أَنا قد صِرْتُ مِثْلَكم. إِنَّكم لم تَظْلِموني في شَيء. غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-13: وأَنتم تَعْلَمونَ أَنّي بجسَدٍ عليلٍ بشَّرْتُكم بالإِنجيلِ لِلمرَّةِ الأُولى؛ غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-14: وهذا الجَسدُ ((العليلُ))، الذي كانَ لكم تَجْربةً، لم تَزْدَروهُ ولم تَتكرَّهُوهُ؛ لا، بَل قَبِلْتُموني كمَلاكٍ مِنَ اللهِ، كالمَسيحِ يسوعَ ((بعينِه)). غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-15: فأَيْنَ إِذَنِ اغْتِباطُكم؟ فإِنّي أَشْهدُ لكم أَنَّكم، لو كانَ في إِمْكانِكم، لَقَلَعْتُم أَعيُنَكم وأَعْطَيتُمونِيها! غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-16: أَفَصِرْتُ لكم عَدُوًّا، لأَنّي صَدَقْتُكم ((في ما قُلْت))! غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-17: إِنَّ ((أُولئكَ القَوْمَ)) يَغارونَ عليكم غَيرةً لَيسَتْ بصافِية؛ بل يُريدونَ أن يَفْصِلوكم ((عَنَّا)) لِتَغاروا عَلَيْهم. غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-18: إِنَّهُ لَحَسَنٌ أن تَغاروا، ((ولكِنْ)) على الخَيْرِ؛ وفي كُلِّ حينٍ، وليسَ فَقَط إِذا كُنتُ في ما بَيْنَكم. غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-19: يا أَولادي الصِّغارَ، الذينَ أَتمخَّضُ بِهم مِن جَديدٍ الى أَن يتصوَّرَ المسِيحُ فيهم، غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-20: كَمْ أَودُّ لَو أَكونُ الآنَ حاضِرًا عِندَكم فأُغيِّرُ صَوْتي، لأَنّي قد تحيَّرتُ فيكم! اجتناب العودة الى عبودية هاجر غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-21: قُولُوا لي، أَنتمُ الذينَ يُريدونَ أن يَكونُوا تَحْتَ النَّاموسِ، أَفما تَسْمعونَ النَّاموس؟ غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-22: فإِنَّهُ مَكتوبٌ أَنَّهُ كانَ لإِبراهيمَ ابْنانِ، أَحدُهُما منَ الأَمَةِ والآخَرُ مِنَ الحُرَّة. غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-23: غيرَ أن الذي مِن الأَمَةِ وُلِدَ بِحسَبِ الجَسَد؛ أَمَّا الذي منَ الحُرَّةِ فبقُوَّةِ المَوْعِد. غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-24: وذلكَ إِنَّما هوَ رَمْزٌ: فالمَرأَتانِ هُما العَهْدان: الواحِدُ، مِن طُورِ سِيناءَ، يَلِدُ لِلعبوديَّة، وهُوَ هاجَر- غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-25: ((ولَفْظةُ)) هاجَر، في بلادِ العَرَب، تَعْني جبل سِيناء- ويُناسِبُ أُورَشليمَ الحاليَّةَ، التي هيَ في العُبَوديَّةِ مَعَ أَوْلادِها. غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-26: أَمَّا أُورشليمُ العُلْيا فهيَ حُرَّةٌ، وَهِيَ أُمُّنا؛ غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-27: لأَنّهُ مَكْتوب: "إِفرَحي أَيَّتُها العاقِرُ التي لا تَلِد! إِهْتِفي، واصْرُخي أَيَّتُها التي لا تَتَمخَّض! لأَنَّ أَوْلادَ ((المَرأَةِ)) المَهْجورَةِ، أكَثرُ مِن ((أوْلادِ)) ذاتِ البَعْل". غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-28: فأَنتُم، أَيُّها الإِخوَة، أَولادُ المَوْعِدِ مِثلَ إِسحق. غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-29: غيرَ أَنَّهُ، كما كان حينئذٍ المَوْلودُ بحسَبِ الجَسَدِ يَضْطَهِدُ المَولودَ بحسَبِ الرُّوحِ، كذلكَ الآنَ أَيضًا. غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-30: ولكِنْ، ماذا يَقولُ الكِتاب؟ "أُطرُدِ الأَمَةَ وابنَها؛ فإِنَّ ابنَ الأَمَةِ لَنْ يَرِثَ مَعَ ابنِ الحُرَّة". غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
غل-4-31: فمِنْ ثَمَّ، أَيُّها الإِخْوة، لَسْنا نحنُ أَبناءَ الأَمَةِ بَلْ أَبناءُ الحُرَّة.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان