نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : BIB أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس القيم الخائن لو-16-1: وقالَ أَيضًا لِتلاميذِه: "كانَ لِرَجلٍ ثَريٍّ وَكيلٌ، فوُشيَ بهِ إِليهِ، بأَنَّهُ يُبذِّرُ أَموالَه. لو-16-2: فدعاهُ، وقالَ لَهُ: ماذا أَسمَعُ عَنكَ؟ أَدِّ حِسابَ وَكالَتِكَ، إِذْ لا يُمكنُ أن تكونَ لي بَعدُ وَكيلاً. لو-16-3: فقالَ الوَكيلُ في نَفسِه: ماذا أَفعلُ، وَسَيِّدي يَخلَعُني عَنِ الوَكالَة؟ فإِنِّي لا أَقوى على نقب الأَرضِ، وأَخْجَلُ مِنَ الاسْتِعْطاء... لو-16-4: قد عَلِمتُ ماذا أَفعلُ، حتَّى إِذا خُلِعتُ عَن الوِكالَةِ أَجِدُ مَنْ يَقبَلُني في بَيتِه... لو-16-5: فاسْتَدْعى غُرمَاءَ سيِّدِهِ واحِدًا فَوَاحِدًا، وقالَ لِلأَوَّلِ منهم: كَم عَليكَ لِسَيِّدي؟ لو-16-6: قال: مِئةُ بَثٍّ مِنَ الزَّيت. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ، واجلِسْ سَريعًا واكتُبْ خَمسين. لو-16-7: ثمَّ قالَ للآخَر: وأَنتَ، كم لهُ عَليكَ؟ قال: مِئةُ كُرٍّ مِنَ الحِنطَة. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ واكْتُبْ ثمانين. - لو-16-8: فامْتَدحَ السيِّدُ وكيلَهُ الغيرَ الأَمينِ، لكَونِهِ تَصرَّفَ في حِكمة. "إِنَّ أَبناءَ هذا العالمِ لأَحْكَمُ، في ما بَينَهُم، مِن أَبناءِ النُّور!.. لو-16-9: وأَنا أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة. لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
القيم الخائن لو-16-1: وقالَ أَيضًا لِتلاميذِه: "كانَ لِرَجلٍ ثَريٍّ وَكيلٌ، فوُشيَ بهِ إِليهِ، بأَنَّهُ يُبذِّرُ أَموالَه. لو-16-2: فدعاهُ، وقالَ لَهُ: ماذا أَسمَعُ عَنكَ؟ أَدِّ حِسابَ وَكالَتِكَ، إِذْ لا يُمكنُ أن تكونَ لي بَعدُ وَكيلاً. لو-16-3: فقالَ الوَكيلُ في نَفسِه: ماذا أَفعلُ، وَسَيِّدي يَخلَعُني عَنِ الوَكالَة؟ فإِنِّي لا أَقوى على نقب الأَرضِ، وأَخْجَلُ مِنَ الاسْتِعْطاء... لو-16-4: قد عَلِمتُ ماذا أَفعلُ، حتَّى إِذا خُلِعتُ عَن الوِكالَةِ أَجِدُ مَنْ يَقبَلُني في بَيتِه... لو-16-5: فاسْتَدْعى غُرمَاءَ سيِّدِهِ واحِدًا فَوَاحِدًا، وقالَ لِلأَوَّلِ منهم: كَم عَليكَ لِسَيِّدي؟ لو-16-6: قال: مِئةُ بَثٍّ مِنَ الزَّيت. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ، واجلِسْ سَريعًا واكتُبْ خَمسين. لو-16-7: ثمَّ قالَ للآخَر: وأَنتَ، كم لهُ عَليكَ؟ قال: مِئةُ كُرٍّ مِنَ الحِنطَة. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ واكْتُبْ ثمانين. - لو-16-8: فامْتَدحَ السيِّدُ وكيلَهُ الغيرَ الأَمينِ، لكَونِهِ تَصرَّفَ في حِكمة. "إِنَّ أَبناءَ هذا العالمِ لأَحْكَمُ، في ما بَينَهُم، مِن أَبناءِ النُّور!.. لو-16-9: وأَنا أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة. لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-1: وقالَ أَيضًا لِتلاميذِه: "كانَ لِرَجلٍ ثَريٍّ وَكيلٌ، فوُشيَ بهِ إِليهِ، بأَنَّهُ يُبذِّرُ أَموالَه. لو-16-2: فدعاهُ، وقالَ لَهُ: ماذا أَسمَعُ عَنكَ؟ أَدِّ حِسابَ وَكالَتِكَ، إِذْ لا يُمكنُ أن تكونَ لي بَعدُ وَكيلاً. لو-16-3: فقالَ الوَكيلُ في نَفسِه: ماذا أَفعلُ، وَسَيِّدي يَخلَعُني عَنِ الوَكالَة؟ فإِنِّي لا أَقوى على نقب الأَرضِ، وأَخْجَلُ مِنَ الاسْتِعْطاء... لو-16-4: قد عَلِمتُ ماذا أَفعلُ، حتَّى إِذا خُلِعتُ عَن الوِكالَةِ أَجِدُ مَنْ يَقبَلُني في بَيتِه... لو-16-5: فاسْتَدْعى غُرمَاءَ سيِّدِهِ واحِدًا فَوَاحِدًا، وقالَ لِلأَوَّلِ منهم: كَم عَليكَ لِسَيِّدي؟ لو-16-6: قال: مِئةُ بَثٍّ مِنَ الزَّيت. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ، واجلِسْ سَريعًا واكتُبْ خَمسين. لو-16-7: ثمَّ قالَ للآخَر: وأَنتَ، كم لهُ عَليكَ؟ قال: مِئةُ كُرٍّ مِنَ الحِنطَة. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ واكْتُبْ ثمانين. - لو-16-8: فامْتَدحَ السيِّدُ وكيلَهُ الغيرَ الأَمينِ، لكَونِهِ تَصرَّفَ في حِكمة. "إِنَّ أَبناءَ هذا العالمِ لأَحْكَمُ، في ما بَينَهُم، مِن أَبناءِ النُّور!.. لو-16-9: وأَنا أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة. لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-2: فدعاهُ، وقالَ لَهُ: ماذا أَسمَعُ عَنكَ؟ أَدِّ حِسابَ وَكالَتِكَ، إِذْ لا يُمكنُ أن تكونَ لي بَعدُ وَكيلاً. لو-16-3: فقالَ الوَكيلُ في نَفسِه: ماذا أَفعلُ، وَسَيِّدي يَخلَعُني عَنِ الوَكالَة؟ فإِنِّي لا أَقوى على نقب الأَرضِ، وأَخْجَلُ مِنَ الاسْتِعْطاء... لو-16-4: قد عَلِمتُ ماذا أَفعلُ، حتَّى إِذا خُلِعتُ عَن الوِكالَةِ أَجِدُ مَنْ يَقبَلُني في بَيتِه... لو-16-5: فاسْتَدْعى غُرمَاءَ سيِّدِهِ واحِدًا فَوَاحِدًا، وقالَ لِلأَوَّلِ منهم: كَم عَليكَ لِسَيِّدي؟ لو-16-6: قال: مِئةُ بَثٍّ مِنَ الزَّيت. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ، واجلِسْ سَريعًا واكتُبْ خَمسين. لو-16-7: ثمَّ قالَ للآخَر: وأَنتَ، كم لهُ عَليكَ؟ قال: مِئةُ كُرٍّ مِنَ الحِنطَة. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ واكْتُبْ ثمانين. - لو-16-8: فامْتَدحَ السيِّدُ وكيلَهُ الغيرَ الأَمينِ، لكَونِهِ تَصرَّفَ في حِكمة. "إِنَّ أَبناءَ هذا العالمِ لأَحْكَمُ، في ما بَينَهُم، مِن أَبناءِ النُّور!.. لو-16-9: وأَنا أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة. لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-3: فقالَ الوَكيلُ في نَفسِه: ماذا أَفعلُ، وَسَيِّدي يَخلَعُني عَنِ الوَكالَة؟ فإِنِّي لا أَقوى على نقب الأَرضِ، وأَخْجَلُ مِنَ الاسْتِعْطاء... لو-16-4: قد عَلِمتُ ماذا أَفعلُ، حتَّى إِذا خُلِعتُ عَن الوِكالَةِ أَجِدُ مَنْ يَقبَلُني في بَيتِه... لو-16-5: فاسْتَدْعى غُرمَاءَ سيِّدِهِ واحِدًا فَوَاحِدًا، وقالَ لِلأَوَّلِ منهم: كَم عَليكَ لِسَيِّدي؟ لو-16-6: قال: مِئةُ بَثٍّ مِنَ الزَّيت. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ، واجلِسْ سَريعًا واكتُبْ خَمسين. لو-16-7: ثمَّ قالَ للآخَر: وأَنتَ، كم لهُ عَليكَ؟ قال: مِئةُ كُرٍّ مِنَ الحِنطَة. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ واكْتُبْ ثمانين. - لو-16-8: فامْتَدحَ السيِّدُ وكيلَهُ الغيرَ الأَمينِ، لكَونِهِ تَصرَّفَ في حِكمة. "إِنَّ أَبناءَ هذا العالمِ لأَحْكَمُ، في ما بَينَهُم، مِن أَبناءِ النُّور!.. لو-16-9: وأَنا أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة. لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-4: قد عَلِمتُ ماذا أَفعلُ، حتَّى إِذا خُلِعتُ عَن الوِكالَةِ أَجِدُ مَنْ يَقبَلُني في بَيتِه... لو-16-5: فاسْتَدْعى غُرمَاءَ سيِّدِهِ واحِدًا فَوَاحِدًا، وقالَ لِلأَوَّلِ منهم: كَم عَليكَ لِسَيِّدي؟ لو-16-6: قال: مِئةُ بَثٍّ مِنَ الزَّيت. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ، واجلِسْ سَريعًا واكتُبْ خَمسين. لو-16-7: ثمَّ قالَ للآخَر: وأَنتَ، كم لهُ عَليكَ؟ قال: مِئةُ كُرٍّ مِنَ الحِنطَة. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ واكْتُبْ ثمانين. - لو-16-8: فامْتَدحَ السيِّدُ وكيلَهُ الغيرَ الأَمينِ، لكَونِهِ تَصرَّفَ في حِكمة. "إِنَّ أَبناءَ هذا العالمِ لأَحْكَمُ، في ما بَينَهُم، مِن أَبناءِ النُّور!.. لو-16-9: وأَنا أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة. لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-5: فاسْتَدْعى غُرمَاءَ سيِّدِهِ واحِدًا فَوَاحِدًا، وقالَ لِلأَوَّلِ منهم: كَم عَليكَ لِسَيِّدي؟ لو-16-6: قال: مِئةُ بَثٍّ مِنَ الزَّيت. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ، واجلِسْ سَريعًا واكتُبْ خَمسين. لو-16-7: ثمَّ قالَ للآخَر: وأَنتَ، كم لهُ عَليكَ؟ قال: مِئةُ كُرٍّ مِنَ الحِنطَة. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ واكْتُبْ ثمانين. - لو-16-8: فامْتَدحَ السيِّدُ وكيلَهُ الغيرَ الأَمينِ، لكَونِهِ تَصرَّفَ في حِكمة. "إِنَّ أَبناءَ هذا العالمِ لأَحْكَمُ، في ما بَينَهُم، مِن أَبناءِ النُّور!.. لو-16-9: وأَنا أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة. لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-6: قال: مِئةُ بَثٍّ مِنَ الزَّيت. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ، واجلِسْ سَريعًا واكتُبْ خَمسين. لو-16-7: ثمَّ قالَ للآخَر: وأَنتَ، كم لهُ عَليكَ؟ قال: مِئةُ كُرٍّ مِنَ الحِنطَة. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ واكْتُبْ ثمانين. - لو-16-8: فامْتَدحَ السيِّدُ وكيلَهُ الغيرَ الأَمينِ، لكَونِهِ تَصرَّفَ في حِكمة. "إِنَّ أَبناءَ هذا العالمِ لأَحْكَمُ، في ما بَينَهُم، مِن أَبناءِ النُّور!.. لو-16-9: وأَنا أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة. لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-7: ثمَّ قالَ للآخَر: وأَنتَ، كم لهُ عَليكَ؟ قال: مِئةُ كُرٍّ مِنَ الحِنطَة. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ واكْتُبْ ثمانين. - لو-16-8: فامْتَدحَ السيِّدُ وكيلَهُ الغيرَ الأَمينِ، لكَونِهِ تَصرَّفَ في حِكمة. "إِنَّ أَبناءَ هذا العالمِ لأَحْكَمُ، في ما بَينَهُم، مِن أَبناءِ النُّور!.. لو-16-9: وأَنا أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة. لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-8: فامْتَدحَ السيِّدُ وكيلَهُ الغيرَ الأَمينِ، لكَونِهِ تَصرَّفَ في حِكمة. "إِنَّ أَبناءَ هذا العالمِ لأَحْكَمُ، في ما بَينَهُم، مِن أَبناءِ النُّور!.. لو-16-9: وأَنا أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة. لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-9: وأَنا أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة. لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-10: إِنَّ الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في الكثيرِ أَيضًا. لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-11: فإِنْ كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ الحَقيقيّ؟ لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-12: وإِنْ كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم! لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-13: ما مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أن يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أن تَعبُدوا اللهَ والمال". لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-14: وكانَ الفرِّيسيُّونَ، أَصدقاءُ المالِ، يَسمعونَ هذا كلَّهُ، ويَستَهْزِئُونَ بِه. لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-15: فقالَ لهم: "أَنتم تُوهِمونَ النَّاسَ أَنَّكم صِدِّيقون؛ لكِنَّ اللهَ عالمٌ بقُلوبِكم؛ فإِنَّ الرَّفيعَ عندَ النَّاسِ رِجْسٌ عندَ الله. لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-16: لَقد بَقيَ النَّاموسُ والأُنبياءُ الى يوحنَّا؛ ومُنذُئذٍ يُبَشَّرُ بمَلكوتِ اللهِ، وكلٌّ يَجنَهدُ في الوُلوجِ إِليه. لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-17: بَيدَ أن زَوالَ السَّماءِ والأَرضِ، أَسهَلُ مِن أن يَسقُطَ خَطٌّ واحِدٌ منَ النَّاموس: لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-18: فكلُّ مَنْ طلَّقَ امرأَتَهُ وتَزوَّجَ أُخرى فقد زَنى؛ ومَنْ تَزوَّجَ امْرأَةً طلَّقَها رجُلُها فقد زَنى". الغني ولعازر لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-19: "وكانَ رجُلٌ غَنيٌّ يلبَسُ الأُرجُوانَ والبَزَّ، ويَتنعَّمُ كلَّ يَومٍ بأَفخرِ المآكِل. لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-20: وكانَ مِسْكِينٌ، اسمُهُ لَعازَرُ، مَطْروحٌ عِنْدَ بابِهِ، مَضْروب بالقُروحِ، لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-21: يَشْتَهي أن يَشبَعَ مِنَ الفُتاتِ السَّاقِطِ مِن مائِدةِ الغنيّ... بَلْ كانَتِ الكِلابُ أَيضًا، عندَ اجْتِيازِها، تَلْحَسُ قُروحَه. لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-22: "وماتَ المِسْكينُ فنَقَلَتْهُ الملائِكةُ الى أَحْضانِ إِبراهيم. وماتَ الغنيُّ أَيضًا، ودُفِن. لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-23: فَرَفَعَ عَينَيْهِ وهُوَ في العذَابِ، في مَقَرِّ الأَمْواتِ، فرأَى إِبراهيمَ مِن بَعيدٍ، ولَعازرَ في أَحْضانِه. لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-24: فنادى، قائلاً: يا أَبتاهْ إِبراهيم، إِرْحَمْني وابْعثْ لَعازرَ ليَغْمِسَ في الماءِ طَرَفَ إِصْبَعِهِ، ويُبرِّدَ لِساني، لأَنِّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيب. لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-25: فقالَ إِبراهيم: تذكَّرْ، يا ابْني، أَنَّكَ نِلْتَ خَيراتِكَ في حَياتِكَ، ولَعازَرَ أَيضًا بلاياه؛ فهُوَ الآنَ ههُنا يَتعزَّى، وأَنتَ ((هُناكَ)) تَتَعذَّب. لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-26: وفَوقَ هذا كلِّهِ، فَبَيْنَنا وبَيْنَكم هُوَّةٌ عظيمةٌ ثابِتَةٌ، حتَّى إِنَّ الذينَ يُريدونَ أن يَجْتازوا مِن هُنا إِلَيكم لا يَسْتَطيعونَ، ولا الذينَ هُناكَ أن يَعْبُروا إِلَينا. لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-27: "فَقال: أَتَضرَّعُ إِلَيكَ إِذَنْ، يا أَبتاهْ، أن تُرْسِلَ ((لَعازرَ)) الى بَيْتِ أَبي، - لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-28: فإِنَّ لي خَمْسةَ إِخْوة - فيَشهدَ لَهم، لكي لا يَأْتُوا، هُم أَيضًا، الى مَوْضِعِ العَذَابِ هذا. لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-29: فَقالَ إِبراهيم: عندَهم مُوسى والأَنبياءُ، فَلْيَسْمعوا مِنْهم. لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-30: قال: لا، يا أَبتاهْ إِبراهيم، بل إِذا مَضى إِليهم واحِدٌ منَ الأَمْواتِ يَتوبون. لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون". تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-31: فقالَ لَهُ: بما أَنَّهم لا يَسمْعونَ مِن مُوسى ولا مِنَ الأَنْبياءِ، فإِنَّهم، وإِنْ قامَ واحِدٌ مِنَ الأَمْواتِ، لا يَقْتَنِعون".
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان