نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس الجندي الصالح للمسيح 2تم-2-1: وأنتَ يا ابني، كُنْ قَوِيّاً بِالنِّعمَةِ الّتي في المَسيحِ يَسوعَ، 2تم-2-2: وسَلِّمْ ما سَمِعتَهُ مِنِّي بِحُضورِ كثيرٍ مِنَ الشُّهودِ وديعَةً إلى أُناسٍ أُمناءَ يكونونَ أهلاً لأنْ يُعَلِّموا غَيرَهُم. 2تم-2-3: شارِكْ في احتِمالِ الآلامِ كَجُندِيٍّ صالِحٍ لِلمَسيحِ يَسوعَ. 2تم-2-4: فالجُندِيُّ لا يَشغَلُ نَفسَهُ بأُمورِ الدُّنيا إذا أرادَ أنْ يُرضِيَ قائِدَهُ. 2تم-2-5: والمُصارِعُ لا يَفوزُ بإِكليلِ النَّصرِ إلاَّ إذا صارَعَ حسَبَ الأُصولِ. 2تم-2-6: والزّارعُ الّذي يَتعَبُ يَجبُ أنْ يكونَ أوَّلَ مَنْ يَنالُ حِصَّتَهُ مِنَ الغَلَّةِ. 2تم-2-7: إفهَمْ ما أقولُهُ لكَ، والرَّبُّ يَجعَلُكَ قادِرًا على فَهمِ كُلِّ شيءٍ. 2تم-2-8: واذكُرْ يَسوعَ المَسيحَ الّذي قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ وكانَ مِنْ نَسلِ داودَ، وهِيَ البِشارَةُ الّتي أُعلِنُها 2تم-2-9: وأُقاسي في سَبيلِها الآلامَ حتّى حَمَلتُ القُيودَ كالمُجرِمِ. ولكِنْ كلامُ اللهِ غَيرُ مُقَيَّدٍ. 2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
الجندي الصالح للمسيح 2تم-2-1: وأنتَ يا ابني، كُنْ قَوِيّاً بِالنِّعمَةِ الّتي في المَسيحِ يَسوعَ، 2تم-2-2: وسَلِّمْ ما سَمِعتَهُ مِنِّي بِحُضورِ كثيرٍ مِنَ الشُّهودِ وديعَةً إلى أُناسٍ أُمناءَ يكونونَ أهلاً لأنْ يُعَلِّموا غَيرَهُم. 2تم-2-3: شارِكْ في احتِمالِ الآلامِ كَجُندِيٍّ صالِحٍ لِلمَسيحِ يَسوعَ. 2تم-2-4: فالجُندِيُّ لا يَشغَلُ نَفسَهُ بأُمورِ الدُّنيا إذا أرادَ أنْ يُرضِيَ قائِدَهُ. 2تم-2-5: والمُصارِعُ لا يَفوزُ بإِكليلِ النَّصرِ إلاَّ إذا صارَعَ حسَبَ الأُصولِ. 2تم-2-6: والزّارعُ الّذي يَتعَبُ يَجبُ أنْ يكونَ أوَّلَ مَنْ يَنالُ حِصَّتَهُ مِنَ الغَلَّةِ. 2تم-2-7: إفهَمْ ما أقولُهُ لكَ، والرَّبُّ يَجعَلُكَ قادِرًا على فَهمِ كُلِّ شيءٍ. 2تم-2-8: واذكُرْ يَسوعَ المَسيحَ الّذي قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ وكانَ مِنْ نَسلِ داودَ، وهِيَ البِشارَةُ الّتي أُعلِنُها 2تم-2-9: وأُقاسي في سَبيلِها الآلامَ حتّى حَمَلتُ القُيودَ كالمُجرِمِ. ولكِنْ كلامُ اللهِ غَيرُ مُقَيَّدٍ. 2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-1: وأنتَ يا ابني، كُنْ قَوِيّاً بِالنِّعمَةِ الّتي في المَسيحِ يَسوعَ، 2تم-2-2: وسَلِّمْ ما سَمِعتَهُ مِنِّي بِحُضورِ كثيرٍ مِنَ الشُّهودِ وديعَةً إلى أُناسٍ أُمناءَ يكونونَ أهلاً لأنْ يُعَلِّموا غَيرَهُم. 2تم-2-3: شارِكْ في احتِمالِ الآلامِ كَجُندِيٍّ صالِحٍ لِلمَسيحِ يَسوعَ. 2تم-2-4: فالجُندِيُّ لا يَشغَلُ نَفسَهُ بأُمورِ الدُّنيا إذا أرادَ أنْ يُرضِيَ قائِدَهُ. 2تم-2-5: والمُصارِعُ لا يَفوزُ بإِكليلِ النَّصرِ إلاَّ إذا صارَعَ حسَبَ الأُصولِ. 2تم-2-6: والزّارعُ الّذي يَتعَبُ يَجبُ أنْ يكونَ أوَّلَ مَنْ يَنالُ حِصَّتَهُ مِنَ الغَلَّةِ. 2تم-2-7: إفهَمْ ما أقولُهُ لكَ، والرَّبُّ يَجعَلُكَ قادِرًا على فَهمِ كُلِّ شيءٍ. 2تم-2-8: واذكُرْ يَسوعَ المَسيحَ الّذي قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ وكانَ مِنْ نَسلِ داودَ، وهِيَ البِشارَةُ الّتي أُعلِنُها 2تم-2-9: وأُقاسي في سَبيلِها الآلامَ حتّى حَمَلتُ القُيودَ كالمُجرِمِ. ولكِنْ كلامُ اللهِ غَيرُ مُقَيَّدٍ. 2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-2: وسَلِّمْ ما سَمِعتَهُ مِنِّي بِحُضورِ كثيرٍ مِنَ الشُّهودِ وديعَةً إلى أُناسٍ أُمناءَ يكونونَ أهلاً لأنْ يُعَلِّموا غَيرَهُم. 2تم-2-3: شارِكْ في احتِمالِ الآلامِ كَجُندِيٍّ صالِحٍ لِلمَسيحِ يَسوعَ. 2تم-2-4: فالجُندِيُّ لا يَشغَلُ نَفسَهُ بأُمورِ الدُّنيا إذا أرادَ أنْ يُرضِيَ قائِدَهُ. 2تم-2-5: والمُصارِعُ لا يَفوزُ بإِكليلِ النَّصرِ إلاَّ إذا صارَعَ حسَبَ الأُصولِ. 2تم-2-6: والزّارعُ الّذي يَتعَبُ يَجبُ أنْ يكونَ أوَّلَ مَنْ يَنالُ حِصَّتَهُ مِنَ الغَلَّةِ. 2تم-2-7: إفهَمْ ما أقولُهُ لكَ، والرَّبُّ يَجعَلُكَ قادِرًا على فَهمِ كُلِّ شيءٍ. 2تم-2-8: واذكُرْ يَسوعَ المَسيحَ الّذي قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ وكانَ مِنْ نَسلِ داودَ، وهِيَ البِشارَةُ الّتي أُعلِنُها 2تم-2-9: وأُقاسي في سَبيلِها الآلامَ حتّى حَمَلتُ القُيودَ كالمُجرِمِ. ولكِنْ كلامُ اللهِ غَيرُ مُقَيَّدٍ. 2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-3: شارِكْ في احتِمالِ الآلامِ كَجُندِيٍّ صالِحٍ لِلمَسيحِ يَسوعَ. 2تم-2-4: فالجُندِيُّ لا يَشغَلُ نَفسَهُ بأُمورِ الدُّنيا إذا أرادَ أنْ يُرضِيَ قائِدَهُ. 2تم-2-5: والمُصارِعُ لا يَفوزُ بإِكليلِ النَّصرِ إلاَّ إذا صارَعَ حسَبَ الأُصولِ. 2تم-2-6: والزّارعُ الّذي يَتعَبُ يَجبُ أنْ يكونَ أوَّلَ مَنْ يَنالُ حِصَّتَهُ مِنَ الغَلَّةِ. 2تم-2-7: إفهَمْ ما أقولُهُ لكَ، والرَّبُّ يَجعَلُكَ قادِرًا على فَهمِ كُلِّ شيءٍ. 2تم-2-8: واذكُرْ يَسوعَ المَسيحَ الّذي قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ وكانَ مِنْ نَسلِ داودَ، وهِيَ البِشارَةُ الّتي أُعلِنُها 2تم-2-9: وأُقاسي في سَبيلِها الآلامَ حتّى حَمَلتُ القُيودَ كالمُجرِمِ. ولكِنْ كلامُ اللهِ غَيرُ مُقَيَّدٍ. 2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-4: فالجُندِيُّ لا يَشغَلُ نَفسَهُ بأُمورِ الدُّنيا إذا أرادَ أنْ يُرضِيَ قائِدَهُ. 2تم-2-5: والمُصارِعُ لا يَفوزُ بإِكليلِ النَّصرِ إلاَّ إذا صارَعَ حسَبَ الأُصولِ. 2تم-2-6: والزّارعُ الّذي يَتعَبُ يَجبُ أنْ يكونَ أوَّلَ مَنْ يَنالُ حِصَّتَهُ مِنَ الغَلَّةِ. 2تم-2-7: إفهَمْ ما أقولُهُ لكَ، والرَّبُّ يَجعَلُكَ قادِرًا على فَهمِ كُلِّ شيءٍ. 2تم-2-8: واذكُرْ يَسوعَ المَسيحَ الّذي قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ وكانَ مِنْ نَسلِ داودَ، وهِيَ البِشارَةُ الّتي أُعلِنُها 2تم-2-9: وأُقاسي في سَبيلِها الآلامَ حتّى حَمَلتُ القُيودَ كالمُجرِمِ. ولكِنْ كلامُ اللهِ غَيرُ مُقَيَّدٍ. 2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-5: والمُصارِعُ لا يَفوزُ بإِكليلِ النَّصرِ إلاَّ إذا صارَعَ حسَبَ الأُصولِ. 2تم-2-6: والزّارعُ الّذي يَتعَبُ يَجبُ أنْ يكونَ أوَّلَ مَنْ يَنالُ حِصَّتَهُ مِنَ الغَلَّةِ. 2تم-2-7: إفهَمْ ما أقولُهُ لكَ، والرَّبُّ يَجعَلُكَ قادِرًا على فَهمِ كُلِّ شيءٍ. 2تم-2-8: واذكُرْ يَسوعَ المَسيحَ الّذي قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ وكانَ مِنْ نَسلِ داودَ، وهِيَ البِشارَةُ الّتي أُعلِنُها 2تم-2-9: وأُقاسي في سَبيلِها الآلامَ حتّى حَمَلتُ القُيودَ كالمُجرِمِ. ولكِنْ كلامُ اللهِ غَيرُ مُقَيَّدٍ. 2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-6: والزّارعُ الّذي يَتعَبُ يَجبُ أنْ يكونَ أوَّلَ مَنْ يَنالُ حِصَّتَهُ مِنَ الغَلَّةِ. 2تم-2-7: إفهَمْ ما أقولُهُ لكَ، والرَّبُّ يَجعَلُكَ قادِرًا على فَهمِ كُلِّ شيءٍ. 2تم-2-8: واذكُرْ يَسوعَ المَسيحَ الّذي قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ وكانَ مِنْ نَسلِ داودَ، وهِيَ البِشارَةُ الّتي أُعلِنُها 2تم-2-9: وأُقاسي في سَبيلِها الآلامَ حتّى حَمَلتُ القُيودَ كالمُجرِمِ. ولكِنْ كلامُ اللهِ غَيرُ مُقَيَّدٍ. 2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-7: إفهَمْ ما أقولُهُ لكَ، والرَّبُّ يَجعَلُكَ قادِرًا على فَهمِ كُلِّ شيءٍ. 2تم-2-8: واذكُرْ يَسوعَ المَسيحَ الّذي قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ وكانَ مِنْ نَسلِ داودَ، وهِيَ البِشارَةُ الّتي أُعلِنُها 2تم-2-9: وأُقاسي في سَبيلِها الآلامَ حتّى حَمَلتُ القُيودَ كالمُجرِمِ. ولكِنْ كلامُ اللهِ غَيرُ مُقَيَّدٍ. 2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-8: واذكُرْ يَسوعَ المَسيحَ الّذي قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ وكانَ مِنْ نَسلِ داودَ، وهِيَ البِشارَةُ الّتي أُعلِنُها 2تم-2-9: وأُقاسي في سَبيلِها الآلامَ حتّى حَمَلتُ القُيودَ كالمُجرِمِ. ولكِنْ كلامُ اللهِ غَيرُ مُقَيَّدٍ. 2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-9: وأُقاسي في سَبيلِها الآلامَ حتّى حَمَلتُ القُيودَ كالمُجرِمِ. ولكِنْ كلامُ اللهِ غَيرُ مُقَيَّدٍ. 2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-10: ولذلِكَ أحتَمِلُ كُلَّ شيءٍ في سبيلِ المُختارينَ، حتّى يَحصُلوا هُم أيضًا على الخَلاصِ الّذي في المَسيحِ يَسوعَ معَ المَجدِ الأبدِيِّ. 2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-11: صدَقَ القَولُ إنَّنا: (( إذا مُتنا معَهُ عِشْنا معَهُ 2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-12: وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ وإذا أنكرْناهُ أنكَرَنا هوَ أيضًا 2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-13: وإذا كُنّا خائِنينَ بَقِيَ هوَ أمينًا لأنَّهُ لا يُمكنُ أنْ يُنكِرَ نَفسَهُ)). العامل المقبول من الله 2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-14: ذَكِّرْهُم بذلِكَ وناشِدْهُم أمامَ اللهِ أنْ لا يَدخُلوا في المُجادَلاتِ العَقيمَةِ، لأنَّها لا تَصلُحُ إلاَّ لِخَرابِ الّذينَ يَسمَعونَها. 2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-15: واجتَهِدْ أنْ تكونَ رَجُلاً مَقبولاً عِندَ اللهِ وعامِلاً لا يَخجَلُ في عَمَلِهِ ومُستَقيمًا في تَعليمِ كَلِمَةِ الحَقِّ. 2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-16: وتَجَنَّبِ الجَدَلَ السَّخيفَ الفارِغَ، فهوَ يَزيدُ أصحابَهُ كُفرًا، 2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-17: وكلامُهُم يَرعى كالآكِلَةِ. ومِنْ هَؤلاءِ هيمينايُسُ وفيليتُسُ، 2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-18: اللَّذانِ زاغا عَنِ الحَقِّ حينَ زَعَما أنَّ القِـيامَةَ تَمَّتْ، فهَدَما إيمانَ بَعضِ النّاس ِ. 2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-19: ولكِنَّ الأساسَ المَتينَ الّذي وضَعَهُ اللهُ يبقى ثابِتًا ومَختومًا بِالقَولِ ((إنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ خاصَّتَهُ)) و((مَنْ يذكُرِ اسمَ الرَّبِّ يَجِبْ أنْ يَتجَنَّبَ الشَّرَّ)). 2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-20: وفي البَيتِ الكبيرِ تكونُ الآنِيَةُ مِنْ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ، كما تكونُ أيضًا مِنْ خشَبٍ وخزَفٍ، بَعضُها لاستِعمالٍ شَريفٍ وبَعضُها لاستِعمالٍ دنيءٍ. 2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-21: فإذا طَهَّرَ أحدٌ نَفسَهُ مِنْ كُلِّ هذِهِ الشُّرورِ، صارَ إناءً شَريفًا مُقَدَّسًا نافِعًا لِرَبِّهِ، أهلاً لِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. 2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-22: تَجنَّبْ أهواءَ الشَّبابِ واطلُبِ البِرَ والإيمانَ والمَحبَّةَ والسَّلامَ معَ الّذينَ يَدعونَ الرَّبَّ بِقُلوبٍ طاهِرَةٍ. 2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-23: وابتَعِدْ عَنِ المُماحكاتِ الغَبِيَّةِ الحَمقاءِ، لأنَّها تُثيرُ المُشاجَراتِ كما تَعرِفُ. 2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-24: فعَلى خادِمِ الرَّبِّ أنْ لا يكونَ مُشاجِرًا، بَلْ رَفيقًا بِجَميعِ النّاس ِ، أهلاً لِلتَّعليمِ صَبورًا، 2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-25: وديعًا في تأديبِ المُخالِفينَ، لَعَلَّ اللهَ يَهديهِم إلى التَّوبَةِ ومَعرِفَةِ الحَقِّ، 2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
2تم-2-26: فيَعودوا إلى وَعيِهِم إذا ما أفلَتوا مِنْ فَخِّ إبليسَ الّذي أطبَقَ علَيهِم وجَعَلَهُم يُطيعونَ مَشيئَتَهُ.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان