نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD | فيديو : BIB - COMM أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس عرش الله حز-1-1: في الخامسِ مِنَ الشَّهرِ الرَّابعِ مِنَ السَّنةِ الثَّلاثينَ، وأنا بَينَ المَسْبيّينَ على نهرِ خابورَ، انفَتَحَتِ السَّماواتُ فنزلت عليَ رُؤيا مِنَ اللهِ. حز-1-2: كانَ ذلِكَ في السَّنةِ الخامسةِ مِنْ سَبْي المَلِكِ يوياكينَ. حز-1-3: وهُناكَ في أرضِ البابليِّينَ، على نهرِ خابورَ، كلَّمَني الرّبُّ، أنا حزقيالُ بنُ بوزي الكاهنُ، وكانَت يَدُهُ عليَ. حز-1-4: فنَظرتُ إلى فَوقُ، فرأيتُ عاصفةً مُقبلَةً مِنَ الشِّمالِ، وبرقًا ينفجرُ مِنْ سحابةٍ عظيمةٍ مُحاطةٍ بهالةٍ مِنَ الضَّوءِ، وفي البَرقِ كانَ ما يُشبِهُ النُّحاسَ اللاَمِعَ. حز-1-5: وفي وسَطِ العاصفةِ تَراءى لي شيءٌ كأنَّهُ أربعةُ كائناتٍ حيّةٍ تُشبِهُ البشَرَ، حز-1-6: ولِكُلِّ واحدٍ مِنها أربعةُ وُجوهٍ وأربعةُ أجنِحَةٍ، حز-1-7: أرجلُها مُستَقيمةٌ، وأقدامُها كقَدَمِ رِجلِ العِجلِ، وكانَت تَبرُقُ كالنُّحاسِ المَصقولِ. حز-1-8: ومِنْ تَحتِ أجنِحَتِها أيدي بشَرٍ على جوانبِها الأربعةِ، وكانَ للأربعةِ وُجوهٌ وأجنِحَةٌ، حز-1-9: وكُلًّ مِنْ أجنِحَتِها مُتَّصِلٌ بالآخرِ على شكلٍ مربَّعِ وحينَ تسيرُ في اتِّجاهِ وجهِها، لا تدورُ. حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : السبعينيه - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
عرش الله حز-1-1: في الخامسِ مِنَ الشَّهرِ الرَّابعِ مِنَ السَّنةِ الثَّلاثينَ، وأنا بَينَ المَسْبيّينَ على نهرِ خابورَ، انفَتَحَتِ السَّماواتُ فنزلت عليَ رُؤيا مِنَ اللهِ. حز-1-2: كانَ ذلِكَ في السَّنةِ الخامسةِ مِنْ سَبْي المَلِكِ يوياكينَ. حز-1-3: وهُناكَ في أرضِ البابليِّينَ، على نهرِ خابورَ، كلَّمَني الرّبُّ، أنا حزقيالُ بنُ بوزي الكاهنُ، وكانَت يَدُهُ عليَ. حز-1-4: فنَظرتُ إلى فَوقُ، فرأيتُ عاصفةً مُقبلَةً مِنَ الشِّمالِ، وبرقًا ينفجرُ مِنْ سحابةٍ عظيمةٍ مُحاطةٍ بهالةٍ مِنَ الضَّوءِ، وفي البَرقِ كانَ ما يُشبِهُ النُّحاسَ اللاَمِعَ. حز-1-5: وفي وسَطِ العاصفةِ تَراءى لي شيءٌ كأنَّهُ أربعةُ كائناتٍ حيّةٍ تُشبِهُ البشَرَ، حز-1-6: ولِكُلِّ واحدٍ مِنها أربعةُ وُجوهٍ وأربعةُ أجنِحَةٍ، حز-1-7: أرجلُها مُستَقيمةٌ، وأقدامُها كقَدَمِ رِجلِ العِجلِ، وكانَت تَبرُقُ كالنُّحاسِ المَصقولِ. حز-1-8: ومِنْ تَحتِ أجنِحَتِها أيدي بشَرٍ على جوانبِها الأربعةِ، وكانَ للأربعةِ وُجوهٌ وأجنِحَةٌ، حز-1-9: وكُلًّ مِنْ أجنِحَتِها مُتَّصِلٌ بالآخرِ على شكلٍ مربَّعِ وحينَ تسيرُ في اتِّجاهِ وجهِها، لا تدورُ. حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-1: في الخامسِ مِنَ الشَّهرِ الرَّابعِ مِنَ السَّنةِ الثَّلاثينَ، وأنا بَينَ المَسْبيّينَ على نهرِ خابورَ، انفَتَحَتِ السَّماواتُ فنزلت عليَ رُؤيا مِنَ اللهِ. حز-1-2: كانَ ذلِكَ في السَّنةِ الخامسةِ مِنْ سَبْي المَلِكِ يوياكينَ. حز-1-3: وهُناكَ في أرضِ البابليِّينَ، على نهرِ خابورَ، كلَّمَني الرّبُّ، أنا حزقيالُ بنُ بوزي الكاهنُ، وكانَت يَدُهُ عليَ. حز-1-4: فنَظرتُ إلى فَوقُ، فرأيتُ عاصفةً مُقبلَةً مِنَ الشِّمالِ، وبرقًا ينفجرُ مِنْ سحابةٍ عظيمةٍ مُحاطةٍ بهالةٍ مِنَ الضَّوءِ، وفي البَرقِ كانَ ما يُشبِهُ النُّحاسَ اللاَمِعَ. حز-1-5: وفي وسَطِ العاصفةِ تَراءى لي شيءٌ كأنَّهُ أربعةُ كائناتٍ حيّةٍ تُشبِهُ البشَرَ، حز-1-6: ولِكُلِّ واحدٍ مِنها أربعةُ وُجوهٍ وأربعةُ أجنِحَةٍ، حز-1-7: أرجلُها مُستَقيمةٌ، وأقدامُها كقَدَمِ رِجلِ العِجلِ، وكانَت تَبرُقُ كالنُّحاسِ المَصقولِ. حز-1-8: ومِنْ تَحتِ أجنِحَتِها أيدي بشَرٍ على جوانبِها الأربعةِ، وكانَ للأربعةِ وُجوهٌ وأجنِحَةٌ، حز-1-9: وكُلًّ مِنْ أجنِحَتِها مُتَّصِلٌ بالآخرِ على شكلٍ مربَّعِ وحينَ تسيرُ في اتِّجاهِ وجهِها، لا تدورُ. حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-2: كانَ ذلِكَ في السَّنةِ الخامسةِ مِنْ سَبْي المَلِكِ يوياكينَ. حز-1-3: وهُناكَ في أرضِ البابليِّينَ، على نهرِ خابورَ، كلَّمَني الرّبُّ، أنا حزقيالُ بنُ بوزي الكاهنُ، وكانَت يَدُهُ عليَ. حز-1-4: فنَظرتُ إلى فَوقُ، فرأيتُ عاصفةً مُقبلَةً مِنَ الشِّمالِ، وبرقًا ينفجرُ مِنْ سحابةٍ عظيمةٍ مُحاطةٍ بهالةٍ مِنَ الضَّوءِ، وفي البَرقِ كانَ ما يُشبِهُ النُّحاسَ اللاَمِعَ. حز-1-5: وفي وسَطِ العاصفةِ تَراءى لي شيءٌ كأنَّهُ أربعةُ كائناتٍ حيّةٍ تُشبِهُ البشَرَ، حز-1-6: ولِكُلِّ واحدٍ مِنها أربعةُ وُجوهٍ وأربعةُ أجنِحَةٍ، حز-1-7: أرجلُها مُستَقيمةٌ، وأقدامُها كقَدَمِ رِجلِ العِجلِ، وكانَت تَبرُقُ كالنُّحاسِ المَصقولِ. حز-1-8: ومِنْ تَحتِ أجنِحَتِها أيدي بشَرٍ على جوانبِها الأربعةِ، وكانَ للأربعةِ وُجوهٌ وأجنِحَةٌ، حز-1-9: وكُلًّ مِنْ أجنِحَتِها مُتَّصِلٌ بالآخرِ على شكلٍ مربَّعِ وحينَ تسيرُ في اتِّجاهِ وجهِها، لا تدورُ. حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-3: وهُناكَ في أرضِ البابليِّينَ، على نهرِ خابورَ، كلَّمَني الرّبُّ، أنا حزقيالُ بنُ بوزي الكاهنُ، وكانَت يَدُهُ عليَ. حز-1-4: فنَظرتُ إلى فَوقُ، فرأيتُ عاصفةً مُقبلَةً مِنَ الشِّمالِ، وبرقًا ينفجرُ مِنْ سحابةٍ عظيمةٍ مُحاطةٍ بهالةٍ مِنَ الضَّوءِ، وفي البَرقِ كانَ ما يُشبِهُ النُّحاسَ اللاَمِعَ. حز-1-5: وفي وسَطِ العاصفةِ تَراءى لي شيءٌ كأنَّهُ أربعةُ كائناتٍ حيّةٍ تُشبِهُ البشَرَ، حز-1-6: ولِكُلِّ واحدٍ مِنها أربعةُ وُجوهٍ وأربعةُ أجنِحَةٍ، حز-1-7: أرجلُها مُستَقيمةٌ، وأقدامُها كقَدَمِ رِجلِ العِجلِ، وكانَت تَبرُقُ كالنُّحاسِ المَصقولِ. حز-1-8: ومِنْ تَحتِ أجنِحَتِها أيدي بشَرٍ على جوانبِها الأربعةِ، وكانَ للأربعةِ وُجوهٌ وأجنِحَةٌ، حز-1-9: وكُلًّ مِنْ أجنِحَتِها مُتَّصِلٌ بالآخرِ على شكلٍ مربَّعِ وحينَ تسيرُ في اتِّجاهِ وجهِها، لا تدورُ. حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-4: فنَظرتُ إلى فَوقُ، فرأيتُ عاصفةً مُقبلَةً مِنَ الشِّمالِ، وبرقًا ينفجرُ مِنْ سحابةٍ عظيمةٍ مُحاطةٍ بهالةٍ مِنَ الضَّوءِ، وفي البَرقِ كانَ ما يُشبِهُ النُّحاسَ اللاَمِعَ. حز-1-5: وفي وسَطِ العاصفةِ تَراءى لي شيءٌ كأنَّهُ أربعةُ كائناتٍ حيّةٍ تُشبِهُ البشَرَ، حز-1-6: ولِكُلِّ واحدٍ مِنها أربعةُ وُجوهٍ وأربعةُ أجنِحَةٍ، حز-1-7: أرجلُها مُستَقيمةٌ، وأقدامُها كقَدَمِ رِجلِ العِجلِ، وكانَت تَبرُقُ كالنُّحاسِ المَصقولِ. حز-1-8: ومِنْ تَحتِ أجنِحَتِها أيدي بشَرٍ على جوانبِها الأربعةِ، وكانَ للأربعةِ وُجوهٌ وأجنِحَةٌ، حز-1-9: وكُلًّ مِنْ أجنِحَتِها مُتَّصِلٌ بالآخرِ على شكلٍ مربَّعِ وحينَ تسيرُ في اتِّجاهِ وجهِها، لا تدورُ. حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-5: وفي وسَطِ العاصفةِ تَراءى لي شيءٌ كأنَّهُ أربعةُ كائناتٍ حيّةٍ تُشبِهُ البشَرَ، حز-1-6: ولِكُلِّ واحدٍ مِنها أربعةُ وُجوهٍ وأربعةُ أجنِحَةٍ، حز-1-7: أرجلُها مُستَقيمةٌ، وأقدامُها كقَدَمِ رِجلِ العِجلِ، وكانَت تَبرُقُ كالنُّحاسِ المَصقولِ. حز-1-8: ومِنْ تَحتِ أجنِحَتِها أيدي بشَرٍ على جوانبِها الأربعةِ، وكانَ للأربعةِ وُجوهٌ وأجنِحَةٌ، حز-1-9: وكُلًّ مِنْ أجنِحَتِها مُتَّصِلٌ بالآخرِ على شكلٍ مربَّعِ وحينَ تسيرُ في اتِّجاهِ وجهِها، لا تدورُ. حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-6: ولِكُلِّ واحدٍ مِنها أربعةُ وُجوهٍ وأربعةُ أجنِحَةٍ، حز-1-7: أرجلُها مُستَقيمةٌ، وأقدامُها كقَدَمِ رِجلِ العِجلِ، وكانَت تَبرُقُ كالنُّحاسِ المَصقولِ. حز-1-8: ومِنْ تَحتِ أجنِحَتِها أيدي بشَرٍ على جوانبِها الأربعةِ، وكانَ للأربعةِ وُجوهٌ وأجنِحَةٌ، حز-1-9: وكُلًّ مِنْ أجنِحَتِها مُتَّصِلٌ بالآخرِ على شكلٍ مربَّعِ وحينَ تسيرُ في اتِّجاهِ وجهِها، لا تدورُ. حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-7: أرجلُها مُستَقيمةٌ، وأقدامُها كقَدَمِ رِجلِ العِجلِ، وكانَت تَبرُقُ كالنُّحاسِ المَصقولِ. حز-1-8: ومِنْ تَحتِ أجنِحَتِها أيدي بشَرٍ على جوانبِها الأربعةِ، وكانَ للأربعةِ وُجوهٌ وأجنِحَةٌ، حز-1-9: وكُلًّ مِنْ أجنِحَتِها مُتَّصِلٌ بالآخرِ على شكلٍ مربَّعِ وحينَ تسيرُ في اتِّجاهِ وجهِها، لا تدورُ. حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-8: ومِنْ تَحتِ أجنِحَتِها أيدي بشَرٍ على جوانبِها الأربعةِ، وكانَ للأربعةِ وُجوهٌ وأجنِحَةٌ، حز-1-9: وكُلًّ مِنْ أجنِحَتِها مُتَّصِلٌ بالآخرِ على شكلٍ مربَّعِ وحينَ تسيرُ في اتِّجاهِ وجهِها، لا تدورُ. حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-9: وكُلًّ مِنْ أجنِحَتِها مُتَّصِلٌ بالآخرِ على شكلٍ مربَّعِ وحينَ تسيرُ في اتِّجاهِ وجهِها، لا تدورُ. حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-10: ولوجوهِها الأربعةِ ما يُشبِهُ وجهَ بشَرٍ مِنَ الأمامِ، ووجهَ أسدٍ عَنِ اليمينِ ووجهَ ثورٍ عَنِ الشِّمالِ، ووجهَ نَسرٍ مِنَ الوراءِ. حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-11: هذِهِ وُجوهُها. وأمَّا أجنِحَتُها فمُنبَسِطَةٌ إلى فَوقُ، لِكُلِّ واحدٍ جناحانِ مُتَّصِلانِ، أحَدُهُما بالآخرِ، أَمَّا الجناحانِ الآخرانِ فيَستُرانِ أجسامَها. حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-12: وكانَ كُلُّ واحدٍ مِنها يَسيرُ في اتِّجاهِ وجهِهِ وهكذا كانَت كُلُّها تسيرُ إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ دونَ أنْ تدورَ. حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-13: وفي وسَطِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ ما يُشبِهُ جمَراتِ نارٍ مُتَّقِدةٍ أو مشاعِلَ تتحرَّكُ بِغَيرِ اَنقِطاعِ، وللنَّارِ ضياءٌ ومِنَ النَّارِ يخرُج بَرقٌ. حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-14: وكانَت هذِهِ الكائناتُ تَندَفِعُ ذَهابًا وإيابًا مِثلَ البَرقِ. حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-15: وبينما أنا أنظرُ إلى هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ رَأيتُ دولابًا واحدًا على الأرضِ بِجانِبِ كُلِّ واحدٍ مِنها. حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-16: منظرُ الدَّواليبِ كمَنظرِ الزبرْجدِ وَلأربعتِها شكلٌ واحدٌ وتركيبُها كأنَّما كانَ الدُّولابُ في وسَطِ الدُّولابِ. حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-17: فعِندَ سَيرِها تسيرُ على جوانِبِها الأربعةِ ولا تدورُ حينَ تسيرُ. حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-18: ولِكُلٍّ مِنَ الدَّواليبِ الأربعةِ إطارٌ مُغطًى بالعُيونِ مِنْ كُلِّ جهةٍ. حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-19: وعِندَ سَيرِ هذِهِ الكائناتِ الحيَّةِ تسيرُ الدَّواليبُ بِجانِبِها، وعِندَ اَرتفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها الدَّواليبُ. حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-20: إلى حَيثُ يشاءُ الرُّوحُ كانَت تسيرُ هذِهِ الكائناتُ، والدَّواليبُ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-21: فعِندَ سَيرِ تِلكَ تسيرُ هذِهِ، وعندَ وُقوفِها تَقِفُ، وعِندَ اَرتِفاعِها عَنِ الأرضِ ترتفِعُ معَها، لأنَّ رُوحَ هذِهِ الكائناتِ كانَت في الدَّواليبِ. حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-22: وكانَ فَوقَ رؤوسِ هذِهِ الكائناتِ قُبَّةٌ كالبِلَّورِ السَّاطعِ مُنبسطَةٌ على رؤوسِها مِنْ فَوقُ، حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-23: وتَحتَ القُبَّةِ، كُلُّ واحدٍ مِنها باسطَ جناحَينِ، واحدُها باَتِجاهِ الآخرِ، وبالجناحينِ الآخرَينِ يَستُر جسمَهُ. حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-24: وسَمِعتُ صوتَ أجنِحتِها كصوتِ مياهٍ غزيرةٍ، كصوتِ اللهِ القديرِ. فعِندَ سَيرِها يرتَفِعُ صوتٌ كصوتِ عاصفةٍ أو صوتِ جيشٍ، وعِندَ وقُوفِها كانَت تُرخي أجنِحَتَها، حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-25: في حينَ كانَ صوتٌ يَخرج مِنْ فَوقِ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها. حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-26: وفَوقَ القُبَّةِ التي فَوقَ رؤوسِها شِبْهُ عرشٍ كمنظَرِ حجرِ اللاَزَورْدِ، وعلى شِبْهِ العرشِ شكلٌ كمنظَرِ إنسانٍ. حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-27: يَلمعُ نِصفُهُ الأعلى كالنُّحاسِ في النَّارِ، وفي داخلِهِ عِندَ مُحيطِهِ كنارٍ تتصاعَدُ تَنسُج غِلافًا حَولَ الشَّكلِ. بَينَما نِصفُهُ الأدنى كالنَّارِ، يُحيطُ بهِ نورٌ ساطعٌ. حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
حز-1-28: ومِثلَ منظَرِ قَوسِ قُزَحِ في الغيمِ في يَومِ مَاطرٍ هكذا كانَ النُّورُ مِنْ حَولِهِ، نورٌ. هذا منظَرٌ يُشبِهُ مَجدَ الرّبِّ. فلمَّا رَأيتُهُ سَقطتُ على وجهي ساجدًا وسَمِعتُ صوتًا يتكلَّمُ.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان