نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس شر اللسان يع-3-1: يا إخوَتي، يَجِبُ أنْ لا يكْثُرَ فيكُمُ المُعَلِّمونَ. فأنتُم تَعرِفونَ أيَّ دينونَةٍ نَلقاها نَحنُ المُعَلِّمينَ. يع-3-2: وما أكثرَ ما نُخطِئُ جميعًا. وإذا كانَ أحدٌ لا يُخطئُ في كلامِهِ، فهوَ كامِلٌ قَديرٌ على ضَبطِ جَسَدِهِ كُلِّه. يع-3-3: خُذوا الخَيلَ مَثلاً، فَحينَ نَضَعُ اللِّجامَ في أفواهِها لتُطاوِعَنا، نَقودُها بِجميعِ جَسَدِها. يع-3-4: والسُّفُنُ على ضَخامَتِها وشِدَّةِ الرِّياحِ الّتي تَدفَعُها، تَقودُها دَفَّةٌ صَغيرةٌ حيثُ يَشاءُ الرُّبَّانُ. يع-3-5: وهكذا اللِّسانُ، فهوَ عُضوٌ صغيرٌ ولكن ما يُفاخِرُ بِه كبيرٌ. أُنظروا ما أصغَرَ النّار َ الّتي تَحرُقُ غابَةً كبيرَةً! يع-3-6: واللِّسانُ نارٌ، وهوَ بَينَ أعضاءِ الجَسَدِ عالَمٌ مِنَ الشُّرورِ يُنَجِّسُ الجَسَدَ بِكامِلِهِ ويَحرُقُ مَجرى الطَّبيعَةِ كُلِّها بِنارٍ هِيَ مِنْ نارِ جَهنَّمَ. يع-3-7: ويُمكِنُ لِلإنسانِ أنْ يُسَيطِرَ على الوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحافاتِ والأسماكِ، يع-3-8: وأمَّا اللِّسانُ فلا يُمكِنُ لإنسانٍ أنْ يُسَيطِرَ علَيهِ. فهوَ شَرٌّ لا ضابِطَ لَه، مُمتَلِئٌ بِالسُّمِّ المُميتِ، يع-3-9: بِه نُبارِكُ رَبَّنا وأبانا وبِه نَلعَنُ النّاس َ المَخلوقينَ على صورَةِ اللهِ. يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
شر اللسان يع-3-1: يا إخوَتي، يَجِبُ أنْ لا يكْثُرَ فيكُمُ المُعَلِّمونَ. فأنتُم تَعرِفونَ أيَّ دينونَةٍ نَلقاها نَحنُ المُعَلِّمينَ. يع-3-2: وما أكثرَ ما نُخطِئُ جميعًا. وإذا كانَ أحدٌ لا يُخطئُ في كلامِهِ، فهوَ كامِلٌ قَديرٌ على ضَبطِ جَسَدِهِ كُلِّه. يع-3-3: خُذوا الخَيلَ مَثلاً، فَحينَ نَضَعُ اللِّجامَ في أفواهِها لتُطاوِعَنا، نَقودُها بِجميعِ جَسَدِها. يع-3-4: والسُّفُنُ على ضَخامَتِها وشِدَّةِ الرِّياحِ الّتي تَدفَعُها، تَقودُها دَفَّةٌ صَغيرةٌ حيثُ يَشاءُ الرُّبَّانُ. يع-3-5: وهكذا اللِّسانُ، فهوَ عُضوٌ صغيرٌ ولكن ما يُفاخِرُ بِه كبيرٌ. أُنظروا ما أصغَرَ النّار َ الّتي تَحرُقُ غابَةً كبيرَةً! يع-3-6: واللِّسانُ نارٌ، وهوَ بَينَ أعضاءِ الجَسَدِ عالَمٌ مِنَ الشُّرورِ يُنَجِّسُ الجَسَدَ بِكامِلِهِ ويَحرُقُ مَجرى الطَّبيعَةِ كُلِّها بِنارٍ هِيَ مِنْ نارِ جَهنَّمَ. يع-3-7: ويُمكِنُ لِلإنسانِ أنْ يُسَيطِرَ على الوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحافاتِ والأسماكِ، يع-3-8: وأمَّا اللِّسانُ فلا يُمكِنُ لإنسانٍ أنْ يُسَيطِرَ علَيهِ. فهوَ شَرٌّ لا ضابِطَ لَه، مُمتَلِئٌ بِالسُّمِّ المُميتِ، يع-3-9: بِه نُبارِكُ رَبَّنا وأبانا وبِه نَلعَنُ النّاس َ المَخلوقينَ على صورَةِ اللهِ. يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-1: يا إخوَتي، يَجِبُ أنْ لا يكْثُرَ فيكُمُ المُعَلِّمونَ. فأنتُم تَعرِفونَ أيَّ دينونَةٍ نَلقاها نَحنُ المُعَلِّمينَ. يع-3-2: وما أكثرَ ما نُخطِئُ جميعًا. وإذا كانَ أحدٌ لا يُخطئُ في كلامِهِ، فهوَ كامِلٌ قَديرٌ على ضَبطِ جَسَدِهِ كُلِّه. يع-3-3: خُذوا الخَيلَ مَثلاً، فَحينَ نَضَعُ اللِّجامَ في أفواهِها لتُطاوِعَنا، نَقودُها بِجميعِ جَسَدِها. يع-3-4: والسُّفُنُ على ضَخامَتِها وشِدَّةِ الرِّياحِ الّتي تَدفَعُها، تَقودُها دَفَّةٌ صَغيرةٌ حيثُ يَشاءُ الرُّبَّانُ. يع-3-5: وهكذا اللِّسانُ، فهوَ عُضوٌ صغيرٌ ولكن ما يُفاخِرُ بِه كبيرٌ. أُنظروا ما أصغَرَ النّار َ الّتي تَحرُقُ غابَةً كبيرَةً! يع-3-6: واللِّسانُ نارٌ، وهوَ بَينَ أعضاءِ الجَسَدِ عالَمٌ مِنَ الشُّرورِ يُنَجِّسُ الجَسَدَ بِكامِلِهِ ويَحرُقُ مَجرى الطَّبيعَةِ كُلِّها بِنارٍ هِيَ مِنْ نارِ جَهنَّمَ. يع-3-7: ويُمكِنُ لِلإنسانِ أنْ يُسَيطِرَ على الوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحافاتِ والأسماكِ، يع-3-8: وأمَّا اللِّسانُ فلا يُمكِنُ لإنسانٍ أنْ يُسَيطِرَ علَيهِ. فهوَ شَرٌّ لا ضابِطَ لَه، مُمتَلِئٌ بِالسُّمِّ المُميتِ، يع-3-9: بِه نُبارِكُ رَبَّنا وأبانا وبِه نَلعَنُ النّاس َ المَخلوقينَ على صورَةِ اللهِ. يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-2: وما أكثرَ ما نُخطِئُ جميعًا. وإذا كانَ أحدٌ لا يُخطئُ في كلامِهِ، فهوَ كامِلٌ قَديرٌ على ضَبطِ جَسَدِهِ كُلِّه. يع-3-3: خُذوا الخَيلَ مَثلاً، فَحينَ نَضَعُ اللِّجامَ في أفواهِها لتُطاوِعَنا، نَقودُها بِجميعِ جَسَدِها. يع-3-4: والسُّفُنُ على ضَخامَتِها وشِدَّةِ الرِّياحِ الّتي تَدفَعُها، تَقودُها دَفَّةٌ صَغيرةٌ حيثُ يَشاءُ الرُّبَّانُ. يع-3-5: وهكذا اللِّسانُ، فهوَ عُضوٌ صغيرٌ ولكن ما يُفاخِرُ بِه كبيرٌ. أُنظروا ما أصغَرَ النّار َ الّتي تَحرُقُ غابَةً كبيرَةً! يع-3-6: واللِّسانُ نارٌ، وهوَ بَينَ أعضاءِ الجَسَدِ عالَمٌ مِنَ الشُّرورِ يُنَجِّسُ الجَسَدَ بِكامِلِهِ ويَحرُقُ مَجرى الطَّبيعَةِ كُلِّها بِنارٍ هِيَ مِنْ نارِ جَهنَّمَ. يع-3-7: ويُمكِنُ لِلإنسانِ أنْ يُسَيطِرَ على الوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحافاتِ والأسماكِ، يع-3-8: وأمَّا اللِّسانُ فلا يُمكِنُ لإنسانٍ أنْ يُسَيطِرَ علَيهِ. فهوَ شَرٌّ لا ضابِطَ لَه، مُمتَلِئٌ بِالسُّمِّ المُميتِ، يع-3-9: بِه نُبارِكُ رَبَّنا وأبانا وبِه نَلعَنُ النّاس َ المَخلوقينَ على صورَةِ اللهِ. يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-3: خُذوا الخَيلَ مَثلاً، فَحينَ نَضَعُ اللِّجامَ في أفواهِها لتُطاوِعَنا، نَقودُها بِجميعِ جَسَدِها. يع-3-4: والسُّفُنُ على ضَخامَتِها وشِدَّةِ الرِّياحِ الّتي تَدفَعُها، تَقودُها دَفَّةٌ صَغيرةٌ حيثُ يَشاءُ الرُّبَّانُ. يع-3-5: وهكذا اللِّسانُ، فهوَ عُضوٌ صغيرٌ ولكن ما يُفاخِرُ بِه كبيرٌ. أُنظروا ما أصغَرَ النّار َ الّتي تَحرُقُ غابَةً كبيرَةً! يع-3-6: واللِّسانُ نارٌ، وهوَ بَينَ أعضاءِ الجَسَدِ عالَمٌ مِنَ الشُّرورِ يُنَجِّسُ الجَسَدَ بِكامِلِهِ ويَحرُقُ مَجرى الطَّبيعَةِ كُلِّها بِنارٍ هِيَ مِنْ نارِ جَهنَّمَ. يع-3-7: ويُمكِنُ لِلإنسانِ أنْ يُسَيطِرَ على الوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحافاتِ والأسماكِ، يع-3-8: وأمَّا اللِّسانُ فلا يُمكِنُ لإنسانٍ أنْ يُسَيطِرَ علَيهِ. فهوَ شَرٌّ لا ضابِطَ لَه، مُمتَلِئٌ بِالسُّمِّ المُميتِ، يع-3-9: بِه نُبارِكُ رَبَّنا وأبانا وبِه نَلعَنُ النّاس َ المَخلوقينَ على صورَةِ اللهِ. يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-4: والسُّفُنُ على ضَخامَتِها وشِدَّةِ الرِّياحِ الّتي تَدفَعُها، تَقودُها دَفَّةٌ صَغيرةٌ حيثُ يَشاءُ الرُّبَّانُ. يع-3-5: وهكذا اللِّسانُ، فهوَ عُضوٌ صغيرٌ ولكن ما يُفاخِرُ بِه كبيرٌ. أُنظروا ما أصغَرَ النّار َ الّتي تَحرُقُ غابَةً كبيرَةً! يع-3-6: واللِّسانُ نارٌ، وهوَ بَينَ أعضاءِ الجَسَدِ عالَمٌ مِنَ الشُّرورِ يُنَجِّسُ الجَسَدَ بِكامِلِهِ ويَحرُقُ مَجرى الطَّبيعَةِ كُلِّها بِنارٍ هِيَ مِنْ نارِ جَهنَّمَ. يع-3-7: ويُمكِنُ لِلإنسانِ أنْ يُسَيطِرَ على الوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحافاتِ والأسماكِ، يع-3-8: وأمَّا اللِّسانُ فلا يُمكِنُ لإنسانٍ أنْ يُسَيطِرَ علَيهِ. فهوَ شَرٌّ لا ضابِطَ لَه، مُمتَلِئٌ بِالسُّمِّ المُميتِ، يع-3-9: بِه نُبارِكُ رَبَّنا وأبانا وبِه نَلعَنُ النّاس َ المَخلوقينَ على صورَةِ اللهِ. يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-5: وهكذا اللِّسانُ، فهوَ عُضوٌ صغيرٌ ولكن ما يُفاخِرُ بِه كبيرٌ. أُنظروا ما أصغَرَ النّار َ الّتي تَحرُقُ غابَةً كبيرَةً! يع-3-6: واللِّسانُ نارٌ، وهوَ بَينَ أعضاءِ الجَسَدِ عالَمٌ مِنَ الشُّرورِ يُنَجِّسُ الجَسَدَ بِكامِلِهِ ويَحرُقُ مَجرى الطَّبيعَةِ كُلِّها بِنارٍ هِيَ مِنْ نارِ جَهنَّمَ. يع-3-7: ويُمكِنُ لِلإنسانِ أنْ يُسَيطِرَ على الوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحافاتِ والأسماكِ، يع-3-8: وأمَّا اللِّسانُ فلا يُمكِنُ لإنسانٍ أنْ يُسَيطِرَ علَيهِ. فهوَ شَرٌّ لا ضابِطَ لَه، مُمتَلِئٌ بِالسُّمِّ المُميتِ، يع-3-9: بِه نُبارِكُ رَبَّنا وأبانا وبِه نَلعَنُ النّاس َ المَخلوقينَ على صورَةِ اللهِ. يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-6: واللِّسانُ نارٌ، وهوَ بَينَ أعضاءِ الجَسَدِ عالَمٌ مِنَ الشُّرورِ يُنَجِّسُ الجَسَدَ بِكامِلِهِ ويَحرُقُ مَجرى الطَّبيعَةِ كُلِّها بِنارٍ هِيَ مِنْ نارِ جَهنَّمَ. يع-3-7: ويُمكِنُ لِلإنسانِ أنْ يُسَيطِرَ على الوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحافاتِ والأسماكِ، يع-3-8: وأمَّا اللِّسانُ فلا يُمكِنُ لإنسانٍ أنْ يُسَيطِرَ علَيهِ. فهوَ شَرٌّ لا ضابِطَ لَه، مُمتَلِئٌ بِالسُّمِّ المُميتِ، يع-3-9: بِه نُبارِكُ رَبَّنا وأبانا وبِه نَلعَنُ النّاس َ المَخلوقينَ على صورَةِ اللهِ. يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-7: ويُمكِنُ لِلإنسانِ أنْ يُسَيطِرَ على الوُحوشِ والطُّيورِ والزَّحافاتِ والأسماكِ، يع-3-8: وأمَّا اللِّسانُ فلا يُمكِنُ لإنسانٍ أنْ يُسَيطِرَ علَيهِ. فهوَ شَرٌّ لا ضابِطَ لَه، مُمتَلِئٌ بِالسُّمِّ المُميتِ، يع-3-9: بِه نُبارِكُ رَبَّنا وأبانا وبِه نَلعَنُ النّاس َ المَخلوقينَ على صورَةِ اللهِ. يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-8: وأمَّا اللِّسانُ فلا يُمكِنُ لإنسانٍ أنْ يُسَيطِرَ علَيهِ. فهوَ شَرٌّ لا ضابِطَ لَه، مُمتَلِئٌ بِالسُّمِّ المُميتِ، يع-3-9: بِه نُبارِكُ رَبَّنا وأبانا وبِه نَلعَنُ النّاس َ المَخلوقينَ على صورَةِ اللهِ. يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-9: بِه نُبارِكُ رَبَّنا وأبانا وبِه نَلعَنُ النّاس َ المَخلوقينَ على صورَةِ اللهِ. يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-10: فمِنْ فَمٍ واحدٍ تَخرُجُ البَركَةُ واللَّعنَةُ، وهذا يَجِبُ أنْ لا يكونَ، يا إخوَتي. يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-11: أيَفيضُ النَّبعُ بالماءِ العَذْبِ والمالِحِ مِنْ عينٍ واحدةٍ؟ يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-12: أتُثمِرُ التِّينَةُ، يا إخوَتي، زَيتونًا أوِ الكرمَةُ تينًا؟ وكذلِكَ النَّبعُ المالِحُ لا يُخرِجُ ماءً عَذْبًا. الحكمة السماوية يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-13: مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ. يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-14: أمَّا إذا كانَ في قُلوبِكُم مَرارَةُ الحَسَدِ والنِّزاعِ، فلا تَتباهوا ولا تكذِبوا على الحَقِّ. يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-15: فمِثلُ هذِهِ الحِكمَةِ لا تَنزِلُ مِنْ فوقُ، بَلْ هِيَ حِكمَةٌ دُنيوِيَّةٌ بَشَرِيَّةٌ شَيطانِيَّةٌ. يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-16: فحَيثُ الحَسَدُ والنِّزاعُ، هُناكَ القَلَقُ وكُلُّ أنواعِ الشَّرِّ. يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-17: وأمَّا الحِكمَةُ النازِلَةُ مِنْ فوقُ فهِيَ طاهِرَةٌ قَبلَ كُلِّ شيءٍ، وهِيَ مُسالِمَةٌ مُتَسامِحَةٌ وديعَةٌ تَفيضُ رَحمَةً وعمَلاً صالِحًا، لا مُحاباةَ فيها ولا نِفاقَ. يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-3-18: والبِرُّ هوَ ثَمَرَةُ ما يَزرَعُهُ في سَلامٍ صانِعو السَّلامِ.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان