نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : BIB أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس مثل الوكيل الخائن لو-16-1: وقالَ أيضًا لِتلاميذِهِ: ((كانَ رَجُلٌ غَنيٌّ وكانَ لَه وكِيلٌ، فجاءَ مَنْ أخبرَهُ بأنَّهُ يُبَدِّدُ أموالَهُ، لو-16-2: فدَعاهُ وقالَ لَه: ما هذا الذي أسمَعُ عَنكَ؟ أعطِني حِسابَ وكالَتِكَ، فأنتَ لا تَصلُحُ بَعدَ اليومِ لأنْ تكونَ وكيلاً لي. لو-16-3: فقالَ الوكيلُ في نَفسِهِ: سَيَستَرِدُّ سيِّدي الوكالَةَ مِنِّي، فماذا أعمَلُ؟ لا أقوى على الفِلاحَةِ، وأستَحِـي أنْ أستَعطِـي. لو-16-4: ثُمَّ قالَ: عَرَفتُ ماذا أعمَلُ، حتّى إذا عزَلَني سيِّدي عَنِ الوِكالةِ، يَقبَلُني النّـاسُ في بُيوتِهِم. لو-16-5: فدَعا جميعَ الّذينَ علَيهِم دَينٌ لسَيِّدِهِ، وقالَ لأحدِهِم: كَم علَيكَ لسيِّدي؟ لو-16-6: أجابَهُ: مئةُ كَيلٍ مِنَ الزَّيتِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَجلِسْ في الحالِ واَكتُبْ خَمسينَ! لو-16-7: وقالَ لآخرَ: وأنتَ، كَم علَيكَ لسَيِّدي؟ أجابَه: مِئةُ كَيلٍ مِنَ القَمحِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَكتُبْ ثَمانينَ. لو-16-8: فمَدَحَ السَّيِّدُ وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنَّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ أبناءِ النّـورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم. لو-16-9: وأنا أقولُ لكُم: إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتّى إذا نفَدَ قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ. لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
مثل الوكيل الخائن لو-16-1: وقالَ أيضًا لِتلاميذِهِ: ((كانَ رَجُلٌ غَنيٌّ وكانَ لَه وكِيلٌ، فجاءَ مَنْ أخبرَهُ بأنَّهُ يُبَدِّدُ أموالَهُ، لو-16-2: فدَعاهُ وقالَ لَه: ما هذا الذي أسمَعُ عَنكَ؟ أعطِني حِسابَ وكالَتِكَ، فأنتَ لا تَصلُحُ بَعدَ اليومِ لأنْ تكونَ وكيلاً لي. لو-16-3: فقالَ الوكيلُ في نَفسِهِ: سَيَستَرِدُّ سيِّدي الوكالَةَ مِنِّي، فماذا أعمَلُ؟ لا أقوى على الفِلاحَةِ، وأستَحِـي أنْ أستَعطِـي. لو-16-4: ثُمَّ قالَ: عَرَفتُ ماذا أعمَلُ، حتّى إذا عزَلَني سيِّدي عَنِ الوِكالةِ، يَقبَلُني النّـاسُ في بُيوتِهِم. لو-16-5: فدَعا جميعَ الّذينَ علَيهِم دَينٌ لسَيِّدِهِ، وقالَ لأحدِهِم: كَم علَيكَ لسيِّدي؟ لو-16-6: أجابَهُ: مئةُ كَيلٍ مِنَ الزَّيتِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَجلِسْ في الحالِ واَكتُبْ خَمسينَ! لو-16-7: وقالَ لآخرَ: وأنتَ، كَم علَيكَ لسَيِّدي؟ أجابَه: مِئةُ كَيلٍ مِنَ القَمحِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَكتُبْ ثَمانينَ. لو-16-8: فمَدَحَ السَّيِّدُ وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنَّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ أبناءِ النّـورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم. لو-16-9: وأنا أقولُ لكُم: إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتّى إذا نفَدَ قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ. لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-1: وقالَ أيضًا لِتلاميذِهِ: ((كانَ رَجُلٌ غَنيٌّ وكانَ لَه وكِيلٌ، فجاءَ مَنْ أخبرَهُ بأنَّهُ يُبَدِّدُ أموالَهُ، لو-16-2: فدَعاهُ وقالَ لَه: ما هذا الذي أسمَعُ عَنكَ؟ أعطِني حِسابَ وكالَتِكَ، فأنتَ لا تَصلُحُ بَعدَ اليومِ لأنْ تكونَ وكيلاً لي. لو-16-3: فقالَ الوكيلُ في نَفسِهِ: سَيَستَرِدُّ سيِّدي الوكالَةَ مِنِّي، فماذا أعمَلُ؟ لا أقوى على الفِلاحَةِ، وأستَحِـي أنْ أستَعطِـي. لو-16-4: ثُمَّ قالَ: عَرَفتُ ماذا أعمَلُ، حتّى إذا عزَلَني سيِّدي عَنِ الوِكالةِ، يَقبَلُني النّـاسُ في بُيوتِهِم. لو-16-5: فدَعا جميعَ الّذينَ علَيهِم دَينٌ لسَيِّدِهِ، وقالَ لأحدِهِم: كَم علَيكَ لسيِّدي؟ لو-16-6: أجابَهُ: مئةُ كَيلٍ مِنَ الزَّيتِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَجلِسْ في الحالِ واَكتُبْ خَمسينَ! لو-16-7: وقالَ لآخرَ: وأنتَ، كَم علَيكَ لسَيِّدي؟ أجابَه: مِئةُ كَيلٍ مِنَ القَمحِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَكتُبْ ثَمانينَ. لو-16-8: فمَدَحَ السَّيِّدُ وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنَّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ أبناءِ النّـورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم. لو-16-9: وأنا أقولُ لكُم: إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتّى إذا نفَدَ قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ. لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-2: فدَعاهُ وقالَ لَه: ما هذا الذي أسمَعُ عَنكَ؟ أعطِني حِسابَ وكالَتِكَ، فأنتَ لا تَصلُحُ بَعدَ اليومِ لأنْ تكونَ وكيلاً لي. لو-16-3: فقالَ الوكيلُ في نَفسِهِ: سَيَستَرِدُّ سيِّدي الوكالَةَ مِنِّي، فماذا أعمَلُ؟ لا أقوى على الفِلاحَةِ، وأستَحِـي أنْ أستَعطِـي. لو-16-4: ثُمَّ قالَ: عَرَفتُ ماذا أعمَلُ، حتّى إذا عزَلَني سيِّدي عَنِ الوِكالةِ، يَقبَلُني النّـاسُ في بُيوتِهِم. لو-16-5: فدَعا جميعَ الّذينَ علَيهِم دَينٌ لسَيِّدِهِ، وقالَ لأحدِهِم: كَم علَيكَ لسيِّدي؟ لو-16-6: أجابَهُ: مئةُ كَيلٍ مِنَ الزَّيتِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَجلِسْ في الحالِ واَكتُبْ خَمسينَ! لو-16-7: وقالَ لآخرَ: وأنتَ، كَم علَيكَ لسَيِّدي؟ أجابَه: مِئةُ كَيلٍ مِنَ القَمحِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَكتُبْ ثَمانينَ. لو-16-8: فمَدَحَ السَّيِّدُ وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنَّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ أبناءِ النّـورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم. لو-16-9: وأنا أقولُ لكُم: إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتّى إذا نفَدَ قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ. لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-3: فقالَ الوكيلُ في نَفسِهِ: سَيَستَرِدُّ سيِّدي الوكالَةَ مِنِّي، فماذا أعمَلُ؟ لا أقوى على الفِلاحَةِ، وأستَحِـي أنْ أستَعطِـي. لو-16-4: ثُمَّ قالَ: عَرَفتُ ماذا أعمَلُ، حتّى إذا عزَلَني سيِّدي عَنِ الوِكالةِ، يَقبَلُني النّـاسُ في بُيوتِهِم. لو-16-5: فدَعا جميعَ الّذينَ علَيهِم دَينٌ لسَيِّدِهِ، وقالَ لأحدِهِم: كَم علَيكَ لسيِّدي؟ لو-16-6: أجابَهُ: مئةُ كَيلٍ مِنَ الزَّيتِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَجلِسْ في الحالِ واَكتُبْ خَمسينَ! لو-16-7: وقالَ لآخرَ: وأنتَ، كَم علَيكَ لسَيِّدي؟ أجابَه: مِئةُ كَيلٍ مِنَ القَمحِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَكتُبْ ثَمانينَ. لو-16-8: فمَدَحَ السَّيِّدُ وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنَّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ أبناءِ النّـورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم. لو-16-9: وأنا أقولُ لكُم: إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتّى إذا نفَدَ قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ. لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-4: ثُمَّ قالَ: عَرَفتُ ماذا أعمَلُ، حتّى إذا عزَلَني سيِّدي عَنِ الوِكالةِ، يَقبَلُني النّـاسُ في بُيوتِهِم. لو-16-5: فدَعا جميعَ الّذينَ علَيهِم دَينٌ لسَيِّدِهِ، وقالَ لأحدِهِم: كَم علَيكَ لسيِّدي؟ لو-16-6: أجابَهُ: مئةُ كَيلٍ مِنَ الزَّيتِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَجلِسْ في الحالِ واَكتُبْ خَمسينَ! لو-16-7: وقالَ لآخرَ: وأنتَ، كَم علَيكَ لسَيِّدي؟ أجابَه: مِئةُ كَيلٍ مِنَ القَمحِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَكتُبْ ثَمانينَ. لو-16-8: فمَدَحَ السَّيِّدُ وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنَّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ أبناءِ النّـورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم. لو-16-9: وأنا أقولُ لكُم: إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتّى إذا نفَدَ قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ. لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-5: فدَعا جميعَ الّذينَ علَيهِم دَينٌ لسَيِّدِهِ، وقالَ لأحدِهِم: كَم علَيكَ لسيِّدي؟ لو-16-6: أجابَهُ: مئةُ كَيلٍ مِنَ الزَّيتِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَجلِسْ في الحالِ واَكتُبْ خَمسينَ! لو-16-7: وقالَ لآخرَ: وأنتَ، كَم علَيكَ لسَيِّدي؟ أجابَه: مِئةُ كَيلٍ مِنَ القَمحِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَكتُبْ ثَمانينَ. لو-16-8: فمَدَحَ السَّيِّدُ وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنَّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ أبناءِ النّـورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم. لو-16-9: وأنا أقولُ لكُم: إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتّى إذا نفَدَ قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ. لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-6: أجابَهُ: مئةُ كَيلٍ مِنَ الزَّيتِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَجلِسْ في الحالِ واَكتُبْ خَمسينَ! لو-16-7: وقالَ لآخرَ: وأنتَ، كَم علَيكَ لسَيِّدي؟ أجابَه: مِئةُ كَيلٍ مِنَ القَمحِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَكتُبْ ثَمانينَ. لو-16-8: فمَدَحَ السَّيِّدُ وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنَّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ أبناءِ النّـورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم. لو-16-9: وأنا أقولُ لكُم: إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتّى إذا نفَدَ قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ. لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-7: وقالَ لآخرَ: وأنتَ، كَم علَيكَ لسَيِّدي؟ أجابَه: مِئةُ كَيلٍ مِنَ القَمحِ. فقالَ لَه الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَكتُبْ ثَمانينَ. لو-16-8: فمَدَحَ السَّيِّدُ وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنَّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ أبناءِ النّـورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم. لو-16-9: وأنا أقولُ لكُم: إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتّى إذا نفَدَ قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ. لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-8: فمَدَحَ السَّيِّدُ وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنَّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ أبناءِ النّـورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم. لو-16-9: وأنا أقولُ لكُم: إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتّى إذا نفَدَ قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ. لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-9: وأنا أقولُ لكُم: إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتّى إذا نفَدَ قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ. لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-10: مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في الكَثيرِ. لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-11: وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ الباطِلِ، فمَنْ يأتَمِنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟ لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-12: وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟ لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-13: لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ، لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا اللهَ والمالَ)). الشريعة والطلاق لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-14: وكانَ الفَرِّيسيُّونَ، وهُم مِمَّنْ يُحبُّونَ المالَ، يَسمَعونَ هذا كُلَّهُ ويَهزأُونَ بِهِ. لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-15: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((أنتُم تُبرِّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّـاسِ، لكِنَّ اللهِ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّـاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ. لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-16: بَقِـيَتِ الشَّريعةُ وتَعاليمُ الأنبـياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنَّا، ثُمَّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلُّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا. لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-17: ولكِنَّ زَوالَ السَّماءِ والأرضِ أسهَلُ مِنْ أنْ تَسقُطَ نُقطَةٌ واحدةٌ مِنَ الشَّريعةِ. لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-18: مَنْ طَلَّقَ اَمرأتَهُ وتَزوَّجَ غَيرَها زَنى، ومَنْ تزَوَّجَ اَمرأةً طَلَّقَها زَوجُها زَنى)). مثل الغني ولعازر لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-19: وقالَ يَسوعُ: ((كانَ رجُلٌ غنيٌّ يَلبَسُ الأُرجُوانَ والثِّيابَ الفاخِرَةَ ويُقيمُ الوَلائِمَ كُلَّ يومٍ. لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-20: وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطِّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرَّجُلِ الغَنيِّ، لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-21: ويَشتَهي أنْ يَشبَعَ مِنْ فَضَلاتِ مائِدَتِهِ، وكانَت الكِلابُ نَفسُها تَجيءُ وتَلحَسُ قُروحَهُ. لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-22: وماتَ الفَقيرُ فحَمَلَتْهُ المَلائِكَةُ إلى جِوارِ إبراهيمَ. وماتَ الغَنيُّ ودُفِنَ. لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-23: ورفَعَ الغَنيُّ عَينَيهِ وهوَ في الجَحيمِ يُقاسي العَذابَ، فَرأى إبراهيمَ عَنْ بُعدٍ ولِعازَرَ بِجانِبِه. لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-24: فنادى: إرحَمْني، يا أبـي إبراهيمُ، وأرسِلْ لِعازَرَ ليَبُلَّ طرَفَ إصبَعِهِ في الماءِ ويُبَرِّدَ لِساني، لأنِّي أتَعذَّبُ كثيرًا في هذا اللَّهيبِ. لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
لو-16-25: فقالَ لَه إبراهيمُ: تذَكَّرْ، يا اَبني، أنَّكَ نِلتَ نَصيبَكَ مِنَ الخَيراتِ في حياتِكَ، ونالَ لِعازَرُ نَصيبَهُ مِنَ البَلايا. وها هوَ الآنَ يَتَعزَّى هُنا، وأنتَ تَتعذَّبُ هُناكَ. لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى والأنبـياءِ، فهُم لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ)).
لو-16-26: وفَوقَ كُلِّ هذا، فَبـينَنا وبَينَكُم هُوّةٌ عَميقةٌ لا يَقدِرُ أحدٌ أن يجتازَها مِنْ عِندِنا إلَيكُم ولا مِنْ عِندِكُم إلينا. لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى والأنبـياءُ، فليَستَمِعوا إلَيهِم. لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى
لو-16-27: فقالَ الغَنيُّ: أرجو مِنكَ، إذًا، يا أبـي إبراهيمُ، أنْ تُرسِلَ لِعازرَ إلى بَيتِ أبـي، لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى
لو-16-28: ليُنذِرَ إخوتي الخمسَةَ هُناكَ لِئَلاَّ يَصيروا هُم أيضًا إلى مكانِ العذابِ هذا. لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى
لو-16-29: فقالَ لَه إبراهيمُ: عندَهُم موسى
لو-16-30: فأجابَهُ الغَنيُّ: لا، يا أبـي إبراهيمُ! ولكِنْ إذا قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ وذهَبَ إلَيهِم يَتُوبونَ. لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى
لو-16-31: فقالَ لَه إبراهيمُ: إنْ كانوا لا يَستَمِعونَ إلى موسى
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان