نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس انتباذ محاباة الوجوه يع-2-1: لا تُلبِّسوا، يا إِخوتي، إِيمانَ ربِّنا يسوعَ المسيحِ، ((ربِّ)) المَجد، بمُحاباةِ الوُجوه. يع-2-2: فإِذا ما دَخلَ مَجمَعَكم إِنسانٌ بخاتَمٍ مِن ذَهبٍ وفي حُلَّةٍ بهيَّةٍ، ودَخَلَ أَيضًا مِسكينٌ في لِباسٍ قَذِر، يع-2-3: فنَظَرتم الى الذي عَليهِ الحُلَّةُ البهيَّةُ وقُلتم لَه: "أَنتَ، إِجْلِسْ ههُنا في الصَّدر!" وقُلتم لِلمِسكينِ: "أَنتَ، قِفْ هُناك!" أَو: "إِجلِسْ ((هنا)) تَحتَ مَوطِئِ قَدَمَيَّ!" يع-2-4: أَفلا تكونونَ قد مَيَّزْتم في أَنفُسِكم، وقَضَيتم عَن أَفكارٍ شرِّيرة؟ يع-2-5: إِسْمعوا، يا إِخوتي الأَحبَّاء: أَما اختارَ اللهُ المساكينَ بحسَبِ العالَمِ ((لِيَكونوا)) أَغنياءَ في الإِيمان، وَوَرثَةً لِلملكوتِ الذي وَعَدَ بهِ مُحبِّيه؟ يع-2-6: وأَنتم فقد أَهَنتمُ المِسْكين!... أَوَلَيسَ الأَغنياءُ همُ الذينَ يُرْهِقونَكم؟ وهُم أَيضًا يَجُرُّونَكم الى المَحاكِم؟ يع-2-7: أَوَلَيسوا همُ الذينَ يُجدِّفونَ على الاسمِ الجميلِ الذي بهِ دُعِيتم؟ يع-2-8: فإِن كُنتم تُتِمُّونَ النَّاموسَ المَلَكيَّ، على حَسَبِ الكِتابةِ القائلة: "أَحببْ قَريبَكَ كنَفْسِكَ"، فنِعِمَّا تَفْعَلون؛ يع-2-9: وأَمَّا إِن حابَيْتمُ الوُجوهَ، فإِنَّكم تَرتكبِونَ الخطيئَة، والنَّاموسُ يَحجُّكم كَمُتعدِّين. العمل بالنَّاموس كلّه يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
انتباذ محاباة الوجوه يع-2-1: لا تُلبِّسوا، يا إِخوتي، إِيمانَ ربِّنا يسوعَ المسيحِ، ((ربِّ)) المَجد، بمُحاباةِ الوُجوه. يع-2-2: فإِذا ما دَخلَ مَجمَعَكم إِنسانٌ بخاتَمٍ مِن ذَهبٍ وفي حُلَّةٍ بهيَّةٍ، ودَخَلَ أَيضًا مِسكينٌ في لِباسٍ قَذِر، يع-2-3: فنَظَرتم الى الذي عَليهِ الحُلَّةُ البهيَّةُ وقُلتم لَه: "أَنتَ، إِجْلِسْ ههُنا في الصَّدر!" وقُلتم لِلمِسكينِ: "أَنتَ، قِفْ هُناك!" أَو: "إِجلِسْ ((هنا)) تَحتَ مَوطِئِ قَدَمَيَّ!" يع-2-4: أَفلا تكونونَ قد مَيَّزْتم في أَنفُسِكم، وقَضَيتم عَن أَفكارٍ شرِّيرة؟ يع-2-5: إِسْمعوا، يا إِخوتي الأَحبَّاء: أَما اختارَ اللهُ المساكينَ بحسَبِ العالَمِ ((لِيَكونوا)) أَغنياءَ في الإِيمان، وَوَرثَةً لِلملكوتِ الذي وَعَدَ بهِ مُحبِّيه؟ يع-2-6: وأَنتم فقد أَهَنتمُ المِسْكين!... أَوَلَيسَ الأَغنياءُ همُ الذينَ يُرْهِقونَكم؟ وهُم أَيضًا يَجُرُّونَكم الى المَحاكِم؟ يع-2-7: أَوَلَيسوا همُ الذينَ يُجدِّفونَ على الاسمِ الجميلِ الذي بهِ دُعِيتم؟ يع-2-8: فإِن كُنتم تُتِمُّونَ النَّاموسَ المَلَكيَّ، على حَسَبِ الكِتابةِ القائلة: "أَحببْ قَريبَكَ كنَفْسِكَ"، فنِعِمَّا تَفْعَلون؛ يع-2-9: وأَمَّا إِن حابَيْتمُ الوُجوهَ، فإِنَّكم تَرتكبِونَ الخطيئَة، والنَّاموسُ يَحجُّكم كَمُتعدِّين. العمل بالنَّاموس كلّه يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-1: لا تُلبِّسوا، يا إِخوتي، إِيمانَ ربِّنا يسوعَ المسيحِ، ((ربِّ)) المَجد، بمُحاباةِ الوُجوه. يع-2-2: فإِذا ما دَخلَ مَجمَعَكم إِنسانٌ بخاتَمٍ مِن ذَهبٍ وفي حُلَّةٍ بهيَّةٍ، ودَخَلَ أَيضًا مِسكينٌ في لِباسٍ قَذِر، يع-2-3: فنَظَرتم الى الذي عَليهِ الحُلَّةُ البهيَّةُ وقُلتم لَه: "أَنتَ، إِجْلِسْ ههُنا في الصَّدر!" وقُلتم لِلمِسكينِ: "أَنتَ، قِفْ هُناك!" أَو: "إِجلِسْ ((هنا)) تَحتَ مَوطِئِ قَدَمَيَّ!" يع-2-4: أَفلا تكونونَ قد مَيَّزْتم في أَنفُسِكم، وقَضَيتم عَن أَفكارٍ شرِّيرة؟ يع-2-5: إِسْمعوا، يا إِخوتي الأَحبَّاء: أَما اختارَ اللهُ المساكينَ بحسَبِ العالَمِ ((لِيَكونوا)) أَغنياءَ في الإِيمان، وَوَرثَةً لِلملكوتِ الذي وَعَدَ بهِ مُحبِّيه؟ يع-2-6: وأَنتم فقد أَهَنتمُ المِسْكين!... أَوَلَيسَ الأَغنياءُ همُ الذينَ يُرْهِقونَكم؟ وهُم أَيضًا يَجُرُّونَكم الى المَحاكِم؟ يع-2-7: أَوَلَيسوا همُ الذينَ يُجدِّفونَ على الاسمِ الجميلِ الذي بهِ دُعِيتم؟ يع-2-8: فإِن كُنتم تُتِمُّونَ النَّاموسَ المَلَكيَّ، على حَسَبِ الكِتابةِ القائلة: "أَحببْ قَريبَكَ كنَفْسِكَ"، فنِعِمَّا تَفْعَلون؛ يع-2-9: وأَمَّا إِن حابَيْتمُ الوُجوهَ، فإِنَّكم تَرتكبِونَ الخطيئَة، والنَّاموسُ يَحجُّكم كَمُتعدِّين. العمل بالنَّاموس كلّه يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-2: فإِذا ما دَخلَ مَجمَعَكم إِنسانٌ بخاتَمٍ مِن ذَهبٍ وفي حُلَّةٍ بهيَّةٍ، ودَخَلَ أَيضًا مِسكينٌ في لِباسٍ قَذِر، يع-2-3: فنَظَرتم الى الذي عَليهِ الحُلَّةُ البهيَّةُ وقُلتم لَه: "أَنتَ، إِجْلِسْ ههُنا في الصَّدر!" وقُلتم لِلمِسكينِ: "أَنتَ، قِفْ هُناك!" أَو: "إِجلِسْ ((هنا)) تَحتَ مَوطِئِ قَدَمَيَّ!" يع-2-4: أَفلا تكونونَ قد مَيَّزْتم في أَنفُسِكم، وقَضَيتم عَن أَفكارٍ شرِّيرة؟ يع-2-5: إِسْمعوا، يا إِخوتي الأَحبَّاء: أَما اختارَ اللهُ المساكينَ بحسَبِ العالَمِ ((لِيَكونوا)) أَغنياءَ في الإِيمان، وَوَرثَةً لِلملكوتِ الذي وَعَدَ بهِ مُحبِّيه؟ يع-2-6: وأَنتم فقد أَهَنتمُ المِسْكين!... أَوَلَيسَ الأَغنياءُ همُ الذينَ يُرْهِقونَكم؟ وهُم أَيضًا يَجُرُّونَكم الى المَحاكِم؟ يع-2-7: أَوَلَيسوا همُ الذينَ يُجدِّفونَ على الاسمِ الجميلِ الذي بهِ دُعِيتم؟ يع-2-8: فإِن كُنتم تُتِمُّونَ النَّاموسَ المَلَكيَّ، على حَسَبِ الكِتابةِ القائلة: "أَحببْ قَريبَكَ كنَفْسِكَ"، فنِعِمَّا تَفْعَلون؛ يع-2-9: وأَمَّا إِن حابَيْتمُ الوُجوهَ، فإِنَّكم تَرتكبِونَ الخطيئَة، والنَّاموسُ يَحجُّكم كَمُتعدِّين. العمل بالنَّاموس كلّه يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-3: فنَظَرتم الى الذي عَليهِ الحُلَّةُ البهيَّةُ وقُلتم لَه: "أَنتَ، إِجْلِسْ ههُنا في الصَّدر!" وقُلتم لِلمِسكينِ: "أَنتَ، قِفْ هُناك!" أَو: "إِجلِسْ ((هنا)) تَحتَ مَوطِئِ قَدَمَيَّ!" يع-2-4: أَفلا تكونونَ قد مَيَّزْتم في أَنفُسِكم، وقَضَيتم عَن أَفكارٍ شرِّيرة؟ يع-2-5: إِسْمعوا، يا إِخوتي الأَحبَّاء: أَما اختارَ اللهُ المساكينَ بحسَبِ العالَمِ ((لِيَكونوا)) أَغنياءَ في الإِيمان، وَوَرثَةً لِلملكوتِ الذي وَعَدَ بهِ مُحبِّيه؟ يع-2-6: وأَنتم فقد أَهَنتمُ المِسْكين!... أَوَلَيسَ الأَغنياءُ همُ الذينَ يُرْهِقونَكم؟ وهُم أَيضًا يَجُرُّونَكم الى المَحاكِم؟ يع-2-7: أَوَلَيسوا همُ الذينَ يُجدِّفونَ على الاسمِ الجميلِ الذي بهِ دُعِيتم؟ يع-2-8: فإِن كُنتم تُتِمُّونَ النَّاموسَ المَلَكيَّ، على حَسَبِ الكِتابةِ القائلة: "أَحببْ قَريبَكَ كنَفْسِكَ"، فنِعِمَّا تَفْعَلون؛ يع-2-9: وأَمَّا إِن حابَيْتمُ الوُجوهَ، فإِنَّكم تَرتكبِونَ الخطيئَة، والنَّاموسُ يَحجُّكم كَمُتعدِّين. العمل بالنَّاموس كلّه يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-4: أَفلا تكونونَ قد مَيَّزْتم في أَنفُسِكم، وقَضَيتم عَن أَفكارٍ شرِّيرة؟ يع-2-5: إِسْمعوا، يا إِخوتي الأَحبَّاء: أَما اختارَ اللهُ المساكينَ بحسَبِ العالَمِ ((لِيَكونوا)) أَغنياءَ في الإِيمان، وَوَرثَةً لِلملكوتِ الذي وَعَدَ بهِ مُحبِّيه؟ يع-2-6: وأَنتم فقد أَهَنتمُ المِسْكين!... أَوَلَيسَ الأَغنياءُ همُ الذينَ يُرْهِقونَكم؟ وهُم أَيضًا يَجُرُّونَكم الى المَحاكِم؟ يع-2-7: أَوَلَيسوا همُ الذينَ يُجدِّفونَ على الاسمِ الجميلِ الذي بهِ دُعِيتم؟ يع-2-8: فإِن كُنتم تُتِمُّونَ النَّاموسَ المَلَكيَّ، على حَسَبِ الكِتابةِ القائلة: "أَحببْ قَريبَكَ كنَفْسِكَ"، فنِعِمَّا تَفْعَلون؛ يع-2-9: وأَمَّا إِن حابَيْتمُ الوُجوهَ، فإِنَّكم تَرتكبِونَ الخطيئَة، والنَّاموسُ يَحجُّكم كَمُتعدِّين. العمل بالنَّاموس كلّه يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-5: إِسْمعوا، يا إِخوتي الأَحبَّاء: أَما اختارَ اللهُ المساكينَ بحسَبِ العالَمِ ((لِيَكونوا)) أَغنياءَ في الإِيمان، وَوَرثَةً لِلملكوتِ الذي وَعَدَ بهِ مُحبِّيه؟ يع-2-6: وأَنتم فقد أَهَنتمُ المِسْكين!... أَوَلَيسَ الأَغنياءُ همُ الذينَ يُرْهِقونَكم؟ وهُم أَيضًا يَجُرُّونَكم الى المَحاكِم؟ يع-2-7: أَوَلَيسوا همُ الذينَ يُجدِّفونَ على الاسمِ الجميلِ الذي بهِ دُعِيتم؟ يع-2-8: فإِن كُنتم تُتِمُّونَ النَّاموسَ المَلَكيَّ، على حَسَبِ الكِتابةِ القائلة: "أَحببْ قَريبَكَ كنَفْسِكَ"، فنِعِمَّا تَفْعَلون؛ يع-2-9: وأَمَّا إِن حابَيْتمُ الوُجوهَ، فإِنَّكم تَرتكبِونَ الخطيئَة، والنَّاموسُ يَحجُّكم كَمُتعدِّين. العمل بالنَّاموس كلّه يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-6: وأَنتم فقد أَهَنتمُ المِسْكين!... أَوَلَيسَ الأَغنياءُ همُ الذينَ يُرْهِقونَكم؟ وهُم أَيضًا يَجُرُّونَكم الى المَحاكِم؟ يع-2-7: أَوَلَيسوا همُ الذينَ يُجدِّفونَ على الاسمِ الجميلِ الذي بهِ دُعِيتم؟ يع-2-8: فإِن كُنتم تُتِمُّونَ النَّاموسَ المَلَكيَّ، على حَسَبِ الكِتابةِ القائلة: "أَحببْ قَريبَكَ كنَفْسِكَ"، فنِعِمَّا تَفْعَلون؛ يع-2-9: وأَمَّا إِن حابَيْتمُ الوُجوهَ، فإِنَّكم تَرتكبِونَ الخطيئَة، والنَّاموسُ يَحجُّكم كَمُتعدِّين. العمل بالنَّاموس كلّه يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-7: أَوَلَيسوا همُ الذينَ يُجدِّفونَ على الاسمِ الجميلِ الذي بهِ دُعِيتم؟ يع-2-8: فإِن كُنتم تُتِمُّونَ النَّاموسَ المَلَكيَّ، على حَسَبِ الكِتابةِ القائلة: "أَحببْ قَريبَكَ كنَفْسِكَ"، فنِعِمَّا تَفْعَلون؛ يع-2-9: وأَمَّا إِن حابَيْتمُ الوُجوهَ، فإِنَّكم تَرتكبِونَ الخطيئَة، والنَّاموسُ يَحجُّكم كَمُتعدِّين. العمل بالنَّاموس كلّه يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-8: فإِن كُنتم تُتِمُّونَ النَّاموسَ المَلَكيَّ، على حَسَبِ الكِتابةِ القائلة: "أَحببْ قَريبَكَ كنَفْسِكَ"، فنِعِمَّا تَفْعَلون؛ يع-2-9: وأَمَّا إِن حابَيْتمُ الوُجوهَ، فإِنَّكم تَرتكبِونَ الخطيئَة، والنَّاموسُ يَحجُّكم كَمُتعدِّين. العمل بالنَّاموس كلّه يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-9: وأَمَّا إِن حابَيْتمُ الوُجوهَ، فإِنَّكم تَرتكبِونَ الخطيئَة، والنَّاموسُ يَحجُّكم كَمُتعدِّين. العمل بالنَّاموس كلّه يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-10: فإِنَّ مَن حَفِظَ النَّاموسَ كُلَّهُ وزَلَّ في وَصيَّةٍ واحدةٍ، فقد صارَ مُجْرِمًا في الكلّ. يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-11: لأَنَّ الذي قالَ: "لا تَزنِ !" قالَ أَيضًا: "لا تَقتُلْ!" وإِذَنْ، فإِنْ أَنتَ لم تَزْنِ، ولكِنْ قَتلتَ، فقد صِرْتَ مُتعدِّيًا للنَّاموس. يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-12: فتكلَّموا واعْملوا كأَنَّكم مُزمعونَ أَن تُدانوا بناموسِ الحُرِّيَّة. يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-13: فإِنَّ الدَّينونَةَ سَتَكونُ بلا رَحْمةٍ على مَن لا يَصنْعُ الرَّحْمة؛ بَيدَ أن الرَّحْمةَ سَتَغْلِبُ الدَّينونَة! الايمان والاعمال يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-14: وأَيُّ مَنفعةٍ، يا إِخوتي، لِمَن يَقولُ إِنَّ لَهُ إِيمانًا، ولا أَعمالَ لَه؟ ألَعلَّ الإيمانَ يَقدِرُ أن يُخَلِّصَه؟ يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-15: إِن كانَ أَخٌ أَو أُختٌ عُريانَيْنِ، وهُما في عَوَزٍ الى قُوتِهما اليَوميّ، يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-16: فقالَ لَهُما أَحدُكم: "إِذْهَبا في سَلام! إِستَدْفِئا واشْبَعا!" ولم تُعْطُوهُما ما هُوَ مِن حاجَةِ الجَسَدِ، فما المَنْفَعةُ؟ يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-17: كذلكَ الإِيمان: فإِنَّهُ، إِنْ خَلا منَ الأَعمالِ، مَيْتٌ في ذاتِه. يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-18: بل قد يَقولُ قائل: "أَنتَ لكَ إِيمانٌ وأَنا لي أَعمال!... فأَرِني إِيمانَكَ بدونِ الأَعمالِ، وأَنا مِن أَعْمالي أُريكَ إِيماني". يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-19: أَنتَ تؤمنُ أن اللهَ واحِد؟ فَنِعمَّا تَفْعل! والشَّياطينُ أَيضًا تُؤْمنُ... وتَرتَعِد. يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-20: هلاَّ أَردتَ أن تَعْلمَ، أَيُّها الإِنسانُ الباطِلُ الرَّأيِ، أن الإِيمانَ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-21: أَفلم يتبرَّرْ بالأَعمالِ إِبراهيمُ أَبونا، إِذْ أَصْعَدَ إِسحقَ ابنَهُ على المَذبح؟ يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-22: فأَنتَ تَرى أن الإِيمانَ كانَ يَعملُ معَ أَعمالِهِ، وأَنَّهُ بالأَعمالِ صارَ الإِيمانُ كاملاً. يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-23: وتَمَّتِ الكِتابةُ القائلة: "آمنَ إِبراهيمُ بالله فحُسِبَ لهُ ((ذلكَ)) بِرًّا"، ودُعيَ خَليلَ الله. يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-24: فَتَرَوْنَ إِذنْ، أن الإِنسانَ بالأَعمالِ يُبرَّرُ، لا بالإِيمانِ وَحدَه. يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-25: وكذلكَ راحابُ البَغيُّ أَليسَتْ بالأَعمالِ قد بُرِّرَتْ، إِذ قَبِلتِ المُوفَدَيْنِ، وصَرَفَتْهُما مِن طَريقٍ أُخْرى؟ يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-2-26: فكما أن الجَسَدَ بدونِ الرُّوحِ مَيْتٌ، كذلِكَ الإِيمانُ بدونِ الأَعمالِ مَيْت.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان