نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس الثمرة الثانية: التحرر من عبودية الخطيئة رو-6-1: فماذا نَقولُ إِذَنْ؟ أَوَ نَسْتَمِرُّ على الخَطيئةِ لِتَكْثُرَ النِّعمة؟ رو-6-2: كلاَّ، وحاشا! فَنحنُ الذينَ مُتْنا لِلخَطيئَةِ كيفَ نَعيشُ بَعدُ فيها؟ رو-6-3: أَمْ تَجْهَلونَ أَنَّا، جَميعَ مَنِ اعْتَمَدوا للمسيحِ، قدِ اعْتَمدْنا لِمَوتِه؟ رو-6-4: فلَقَد دُفِنَّا إِذَنْ مَعَهُ بالمَعمودِيَّةِ لِلمَوتِ، حتَّى إِنَّا، كما أُقِيمَ المَسيحُ مِنْ بَينِ الأَمواتِ بِمَجْدِ الآبِ. كذلكَ نَسْلُكُ، نَحنُ أَيضًا، في جِدَّةِ الحَياة. رو-6-5: لأَنَّا إِذا كُنَّا قد صِرْنا مُتَّحِدينَ مَعَهُ بِشِبْهِ مَوْتِهِ، نَصيرُ أَيضًا بِشِبهِ قِيامَتهِ؛ رو-6-6: عالِمينَ أن إِنْسانَنا العتيقَ قد صُلِبَ مَعَهُ، لكَيْ يَتلاشى جَسَدُ الخطيئةِ، بِحيثُ لا نُسْتَعْبَدُ بَعدُ للخطيئة؛ رو-6-7: لأَنَّ الذي ماتَ قد تَحَرَّرَ مِنَ الخَطيئة. رو-6-8: فإِنْ كُنَّا قد مُتْنا مَعَ المَسيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّا سَنَحْيا أَيضًا مَعَه؛ رو-6-9: عالِمينَ أن المَسيحَ، بَعدما أُقيمَ مِنْ بَينِ الأَمواتِ، لا يَموتُ أَيضًا؛ فالموتُ لا يَسودُ عَلَيهِ مِنْ بَعْدُ. رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
الثمرة الثانية: التحرر من عبودية الخطيئة رو-6-1: فماذا نَقولُ إِذَنْ؟ أَوَ نَسْتَمِرُّ على الخَطيئةِ لِتَكْثُرَ النِّعمة؟ رو-6-2: كلاَّ، وحاشا! فَنحنُ الذينَ مُتْنا لِلخَطيئَةِ كيفَ نَعيشُ بَعدُ فيها؟ رو-6-3: أَمْ تَجْهَلونَ أَنَّا، جَميعَ مَنِ اعْتَمَدوا للمسيحِ، قدِ اعْتَمدْنا لِمَوتِه؟ رو-6-4: فلَقَد دُفِنَّا إِذَنْ مَعَهُ بالمَعمودِيَّةِ لِلمَوتِ، حتَّى إِنَّا، كما أُقِيمَ المَسيحُ مِنْ بَينِ الأَمواتِ بِمَجْدِ الآبِ. كذلكَ نَسْلُكُ، نَحنُ أَيضًا، في جِدَّةِ الحَياة. رو-6-5: لأَنَّا إِذا كُنَّا قد صِرْنا مُتَّحِدينَ مَعَهُ بِشِبْهِ مَوْتِهِ، نَصيرُ أَيضًا بِشِبهِ قِيامَتهِ؛ رو-6-6: عالِمينَ أن إِنْسانَنا العتيقَ قد صُلِبَ مَعَهُ، لكَيْ يَتلاشى جَسَدُ الخطيئةِ، بِحيثُ لا نُسْتَعْبَدُ بَعدُ للخطيئة؛ رو-6-7: لأَنَّ الذي ماتَ قد تَحَرَّرَ مِنَ الخَطيئة. رو-6-8: فإِنْ كُنَّا قد مُتْنا مَعَ المَسيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّا سَنَحْيا أَيضًا مَعَه؛ رو-6-9: عالِمينَ أن المَسيحَ، بَعدما أُقيمَ مِنْ بَينِ الأَمواتِ، لا يَموتُ أَيضًا؛ فالموتُ لا يَسودُ عَلَيهِ مِنْ بَعْدُ. رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-1: فماذا نَقولُ إِذَنْ؟ أَوَ نَسْتَمِرُّ على الخَطيئةِ لِتَكْثُرَ النِّعمة؟ رو-6-2: كلاَّ، وحاشا! فَنحنُ الذينَ مُتْنا لِلخَطيئَةِ كيفَ نَعيشُ بَعدُ فيها؟ رو-6-3: أَمْ تَجْهَلونَ أَنَّا، جَميعَ مَنِ اعْتَمَدوا للمسيحِ، قدِ اعْتَمدْنا لِمَوتِه؟ رو-6-4: فلَقَد دُفِنَّا إِذَنْ مَعَهُ بالمَعمودِيَّةِ لِلمَوتِ، حتَّى إِنَّا، كما أُقِيمَ المَسيحُ مِنْ بَينِ الأَمواتِ بِمَجْدِ الآبِ. كذلكَ نَسْلُكُ، نَحنُ أَيضًا، في جِدَّةِ الحَياة. رو-6-5: لأَنَّا إِذا كُنَّا قد صِرْنا مُتَّحِدينَ مَعَهُ بِشِبْهِ مَوْتِهِ، نَصيرُ أَيضًا بِشِبهِ قِيامَتهِ؛ رو-6-6: عالِمينَ أن إِنْسانَنا العتيقَ قد صُلِبَ مَعَهُ، لكَيْ يَتلاشى جَسَدُ الخطيئةِ، بِحيثُ لا نُسْتَعْبَدُ بَعدُ للخطيئة؛ رو-6-7: لأَنَّ الذي ماتَ قد تَحَرَّرَ مِنَ الخَطيئة. رو-6-8: فإِنْ كُنَّا قد مُتْنا مَعَ المَسيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّا سَنَحْيا أَيضًا مَعَه؛ رو-6-9: عالِمينَ أن المَسيحَ، بَعدما أُقيمَ مِنْ بَينِ الأَمواتِ، لا يَموتُ أَيضًا؛ فالموتُ لا يَسودُ عَلَيهِ مِنْ بَعْدُ. رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-2: كلاَّ، وحاشا! فَنحنُ الذينَ مُتْنا لِلخَطيئَةِ كيفَ نَعيشُ بَعدُ فيها؟ رو-6-3: أَمْ تَجْهَلونَ أَنَّا، جَميعَ مَنِ اعْتَمَدوا للمسيحِ، قدِ اعْتَمدْنا لِمَوتِه؟ رو-6-4: فلَقَد دُفِنَّا إِذَنْ مَعَهُ بالمَعمودِيَّةِ لِلمَوتِ، حتَّى إِنَّا، كما أُقِيمَ المَسيحُ مِنْ بَينِ الأَمواتِ بِمَجْدِ الآبِ. كذلكَ نَسْلُكُ، نَحنُ أَيضًا، في جِدَّةِ الحَياة. رو-6-5: لأَنَّا إِذا كُنَّا قد صِرْنا مُتَّحِدينَ مَعَهُ بِشِبْهِ مَوْتِهِ، نَصيرُ أَيضًا بِشِبهِ قِيامَتهِ؛ رو-6-6: عالِمينَ أن إِنْسانَنا العتيقَ قد صُلِبَ مَعَهُ، لكَيْ يَتلاشى جَسَدُ الخطيئةِ، بِحيثُ لا نُسْتَعْبَدُ بَعدُ للخطيئة؛ رو-6-7: لأَنَّ الذي ماتَ قد تَحَرَّرَ مِنَ الخَطيئة. رو-6-8: فإِنْ كُنَّا قد مُتْنا مَعَ المَسيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّا سَنَحْيا أَيضًا مَعَه؛ رو-6-9: عالِمينَ أن المَسيحَ، بَعدما أُقيمَ مِنْ بَينِ الأَمواتِ، لا يَموتُ أَيضًا؛ فالموتُ لا يَسودُ عَلَيهِ مِنْ بَعْدُ. رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-3: أَمْ تَجْهَلونَ أَنَّا، جَميعَ مَنِ اعْتَمَدوا للمسيحِ، قدِ اعْتَمدْنا لِمَوتِه؟ رو-6-4: فلَقَد دُفِنَّا إِذَنْ مَعَهُ بالمَعمودِيَّةِ لِلمَوتِ، حتَّى إِنَّا، كما أُقِيمَ المَسيحُ مِنْ بَينِ الأَمواتِ بِمَجْدِ الآبِ. كذلكَ نَسْلُكُ، نَحنُ أَيضًا، في جِدَّةِ الحَياة. رو-6-5: لأَنَّا إِذا كُنَّا قد صِرْنا مُتَّحِدينَ مَعَهُ بِشِبْهِ مَوْتِهِ، نَصيرُ أَيضًا بِشِبهِ قِيامَتهِ؛ رو-6-6: عالِمينَ أن إِنْسانَنا العتيقَ قد صُلِبَ مَعَهُ، لكَيْ يَتلاشى جَسَدُ الخطيئةِ، بِحيثُ لا نُسْتَعْبَدُ بَعدُ للخطيئة؛ رو-6-7: لأَنَّ الذي ماتَ قد تَحَرَّرَ مِنَ الخَطيئة. رو-6-8: فإِنْ كُنَّا قد مُتْنا مَعَ المَسيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّا سَنَحْيا أَيضًا مَعَه؛ رو-6-9: عالِمينَ أن المَسيحَ، بَعدما أُقيمَ مِنْ بَينِ الأَمواتِ، لا يَموتُ أَيضًا؛ فالموتُ لا يَسودُ عَلَيهِ مِنْ بَعْدُ. رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-4: فلَقَد دُفِنَّا إِذَنْ مَعَهُ بالمَعمودِيَّةِ لِلمَوتِ، حتَّى إِنَّا، كما أُقِيمَ المَسيحُ مِنْ بَينِ الأَمواتِ بِمَجْدِ الآبِ. كذلكَ نَسْلُكُ، نَحنُ أَيضًا، في جِدَّةِ الحَياة. رو-6-5: لأَنَّا إِذا كُنَّا قد صِرْنا مُتَّحِدينَ مَعَهُ بِشِبْهِ مَوْتِهِ، نَصيرُ أَيضًا بِشِبهِ قِيامَتهِ؛ رو-6-6: عالِمينَ أن إِنْسانَنا العتيقَ قد صُلِبَ مَعَهُ، لكَيْ يَتلاشى جَسَدُ الخطيئةِ، بِحيثُ لا نُسْتَعْبَدُ بَعدُ للخطيئة؛ رو-6-7: لأَنَّ الذي ماتَ قد تَحَرَّرَ مِنَ الخَطيئة. رو-6-8: فإِنْ كُنَّا قد مُتْنا مَعَ المَسيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّا سَنَحْيا أَيضًا مَعَه؛ رو-6-9: عالِمينَ أن المَسيحَ، بَعدما أُقيمَ مِنْ بَينِ الأَمواتِ، لا يَموتُ أَيضًا؛ فالموتُ لا يَسودُ عَلَيهِ مِنْ بَعْدُ. رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-5: لأَنَّا إِذا كُنَّا قد صِرْنا مُتَّحِدينَ مَعَهُ بِشِبْهِ مَوْتِهِ، نَصيرُ أَيضًا بِشِبهِ قِيامَتهِ؛ رو-6-6: عالِمينَ أن إِنْسانَنا العتيقَ قد صُلِبَ مَعَهُ، لكَيْ يَتلاشى جَسَدُ الخطيئةِ، بِحيثُ لا نُسْتَعْبَدُ بَعدُ للخطيئة؛ رو-6-7: لأَنَّ الذي ماتَ قد تَحَرَّرَ مِنَ الخَطيئة. رو-6-8: فإِنْ كُنَّا قد مُتْنا مَعَ المَسيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّا سَنَحْيا أَيضًا مَعَه؛ رو-6-9: عالِمينَ أن المَسيحَ، بَعدما أُقيمَ مِنْ بَينِ الأَمواتِ، لا يَموتُ أَيضًا؛ فالموتُ لا يَسودُ عَلَيهِ مِنْ بَعْدُ. رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-6: عالِمينَ أن إِنْسانَنا العتيقَ قد صُلِبَ مَعَهُ، لكَيْ يَتلاشى جَسَدُ الخطيئةِ، بِحيثُ لا نُسْتَعْبَدُ بَعدُ للخطيئة؛ رو-6-7: لأَنَّ الذي ماتَ قد تَحَرَّرَ مِنَ الخَطيئة. رو-6-8: فإِنْ كُنَّا قد مُتْنا مَعَ المَسيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّا سَنَحْيا أَيضًا مَعَه؛ رو-6-9: عالِمينَ أن المَسيحَ، بَعدما أُقيمَ مِنْ بَينِ الأَمواتِ، لا يَموتُ أَيضًا؛ فالموتُ لا يَسودُ عَلَيهِ مِنْ بَعْدُ. رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-7: لأَنَّ الذي ماتَ قد تَحَرَّرَ مِنَ الخَطيئة. رو-6-8: فإِنْ كُنَّا قد مُتْنا مَعَ المَسيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّا سَنَحْيا أَيضًا مَعَه؛ رو-6-9: عالِمينَ أن المَسيحَ، بَعدما أُقيمَ مِنْ بَينِ الأَمواتِ، لا يَموتُ أَيضًا؛ فالموتُ لا يَسودُ عَلَيهِ مِنْ بَعْدُ. رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-8: فإِنْ كُنَّا قد مُتْنا مَعَ المَسيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّا سَنَحْيا أَيضًا مَعَه؛ رو-6-9: عالِمينَ أن المَسيحَ، بَعدما أُقيمَ مِنْ بَينِ الأَمواتِ، لا يَموتُ أَيضًا؛ فالموتُ لا يَسودُ عَلَيهِ مِنْ بَعْدُ. رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-9: عالِمينَ أن المَسيحَ، بَعدما أُقيمَ مِنْ بَينِ الأَمواتِ، لا يَموتُ أَيضًا؛ فالموتُ لا يَسودُ عَلَيهِ مِنْ بَعْدُ. رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-10: فإِنَّهُ بموتِهِ، قد ماتَ لِلخَطيئِةِ الى الأبَد؛ وبِحَياتِهِ، يَحْيا لله. رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-11: فكذلكَ أَنتُمْ أَيضًا، احْسَبوا أَنْفُسَكُم أَمواتًا للخطيئةِ، أَحْياءً في المَسيحِ يَسوع. رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-12: فلا تَمْلِكِ الخَطيئةُ إِذَنْ بَعْدُ في جَسدِكُمُ المائِتِ، بحيثُ تَخْضَعونَ لِشهواتِه. رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-13: لا تَجْعلوا أَعْضاءَكم أَسْلِحةَ إِثْمٍ للخطيئة؛ بَلِ اجْعَلوا أَنْفُسَكم للهِ، كأَحياءٍ عَادوا مِنَ الموتِ، وأعْضاءَكم أَسْلِحَةً بِرٍّ لله. رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-14: فإِنَّ الخَطيئةَ لَنْ تَسودَكم بعدُ، لأَنَّكم لَسْتُمْ بَعدُ تَحْتَ النَّاموسِ، بل تَحْتَ النِّعمَة. رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-15: فماذا إِذَنْ! أَوَ نَخْطأُ لأَنَّا لَسنْا بَعْدُ تحتَ النّاموسِ، بل تحتَ النِّعمَة؟ كلاَّ، وحاشا! رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-16: أَما تَعلَمونَ أن مَنْ تَجعَلونَ لَهُ أَنْفُسَكُم عَبيدًا للطَّاعَةِ، إِنَّمَا تَكونونَ عَبيدًا لِمَنْ تُطيعون: إِمَّا لِلخطيئَةِ فَلِلْمَوتِ، وإِمَّا لِلطَّاعَةِ فَلِلْبِرِّ. رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-17: فالشُّكْرُ للهِ أَنَّكم، بَعدَ إِذْ كُنْتُم عَبيدًا للخطيئةِ، أَطَعْتُم مِنْ قَلبِكم رَسْمَ التَّعْليمِ الذي سُلِّمَ إِلَيكم؛ رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-18: وبَعدَ إِذْ أُعْتِقْتُمِ مِنَ الخَطيئةِ، صِرْتُم عَبيدًا لِلبرّ. رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-19: - أَتَكَلَّمُ على طَريقَةِ البَشَرِ مِنْ أَجلِ ضُعْفِ جَسَدِكم- فكما أَنَّكم قد جَعَلْتُم أَعْضاءَكم عَبيدًا للنَّجاسَةِ والإِثْمِ، للإِثْمِ، اجْعَلوا الآنَ أَعْضاءَكم عَبيدًا لِلبِرِّ. لِلقَداسَة. رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-20: عِنْدَما كنتُم عَبيدًا للخَطيئةِ، كنتُم أَحرارًا مِنَ البِرّ. رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-21: ولكِنْ أَيَّ ثِمارٍ كنتُم تَجْنونَ مِنها آنئذٍ؟... إِنَّكم لَتَخْجلونَ مِنها الآن: لأَنَّ عاقِبَتَها إِنَّما هيَ المَوتُ. رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-22: وأَمَّا الآنَ، وقد أُعْتِقتُم منَ الخَطيئةِ فَصِرْتُم عَبيدًا لله، فإِنَّكم تَحوزونَ ثَمَرًا للقداسَةِ، والعاقِبةُ حَياةٌ أَبدِيَّة؛ رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
رو-6-23: لأَنَّ أُجْرةَ الخَطيئةِ هِيَ المَوتُ، وأَمَّا مَوْهِبةُ الله فالحَياةُ الأبَدِيَّةُ، في المَسيحِ يَسوعَ، رَبَّنا.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان