نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس التحذير من الارتداد عب-6-1: لِذَلِكَ، فَلْنَتْرُكْ تِلْكَ الْمَبَادِيءَ الأَوَّلِيَّةَ عَنِ الْمَسِيحِ، وَنَتَقَدَّمْ إِلَى النُّضُوجِ الْكَامِلِ. وَلاَ نَضَعْ مِنْ جَدِيدٍ تِلْكَ الأُسُسَ الَّتِي تَعَلَّمْنَاهَا سَابِقاً، وَهِيَ: التَّوْبَةُ مِنَ الأَعْمَالِ الْمُمِيتَةِ، وَالإِيمَانُ بِاللهِ، عب-6-2: وَالنُّظُمُ الْمُخْتَصَّةُ بِطُقُوسِ الاغْتِسَالِ، وَوَضْعُ الأَيْدِي، وَقِيَامَةُ الأَمْوَاتِ، وَالدَّيْنُونَةُ الأَبَدِيَّةُ. عب-6-3: وَبِإِذْنِ اللهِ، سَنَفْعَلُ ذَلِكَ كُلَّهُ! عب-6-4: ذَلِكَ لأَنَّ الَّذِينَ قَدْ تَعَرَّضُوا مَرَّةً لِنُورِ الإِيمَانِ بِالْمَسِيحِ، فَذَاقُوا الْعَطِيَّةَ السَّمَاوِيَّةَ، وَصَارُوا (إِلَى حِينٍ) مِنْ شُرَكَاءِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، عب-6-5: وَذَاقُوا كَلِمَةَ اللهِ الطَّيِّبَةَ، وَشَاهَدُوا الْمُعْجِزَاتِ الَّتِي تُظْهِرُ عَظَمَةَ «الْعَالَمِ الآتِي»، عب-6-6: ثُمَّ ارْتَدُّوا إِلَى تِلْكَ الأُسُسِ الْقَدِيمَةِ، أُولَئِكَ يَسْتَحِيلُ عَلَيْهِمْ أن يَتَجَدَّدُوا ثَانِيَةً فَيَعُودُوا إِلَى التَّوْبَةِ. فَهُمْ يَجْنُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ إِذْ يَصْلِبُونَ ابْنَ اللهِ مَرَّةً ثَانِيَةً وَيَجْعَلُونَهُ عُرْضَةً لِلْعَارِ. عب-6-7: وَلاَ عَجَبَ، فَالتُّرْبَةُ الَّتِي تَشْرَبُ الأَمْطَارَ النَّازِلَةَ عَلَيْهَا مِرَاراً كَثِيرَةً، ثُمَّ تُنْتِجُ نَبَاتاً يَنْفَعُ الَّذِينَ حَرَثُوهَا، تَنَالُ الْبَرَكَةَ مِنَ اللهِ! عب-6-8: وَلَكِنَّهَا، إِنْ أَخْرَجَتِ الشَّوْكَ وَالعُشْبَ البَرِّيَّ، تَكُونُ مَرْفُوضَةً وَتَسْتَحِقُّ اللَّعْنَةَ، وَمَا نِهَايَتُهَا إِلاَّ الْحَرِيقُ. عب-6-9: أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، مَعَ أَنِّي قَصَدْتُ تَحْذِيرَكُمْ بِمَا قُلْتُهُ هُنَا، فَأَنَا مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ خَلاَصَكُمْ أَمْرٌ لاَ شَكَّ فِيهِ. إِذْ قَدْ عَمِلْتُمْ أَعْمَالاً فُضْلَى، تُرَافِقُ هَذَا الخَلاَصَ. عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
التحذير من الارتداد عب-6-1: لِذَلِكَ، فَلْنَتْرُكْ تِلْكَ الْمَبَادِيءَ الأَوَّلِيَّةَ عَنِ الْمَسِيحِ، وَنَتَقَدَّمْ إِلَى النُّضُوجِ الْكَامِلِ. وَلاَ نَضَعْ مِنْ جَدِيدٍ تِلْكَ الأُسُسَ الَّتِي تَعَلَّمْنَاهَا سَابِقاً، وَهِيَ: التَّوْبَةُ مِنَ الأَعْمَالِ الْمُمِيتَةِ، وَالإِيمَانُ بِاللهِ، عب-6-2: وَالنُّظُمُ الْمُخْتَصَّةُ بِطُقُوسِ الاغْتِسَالِ، وَوَضْعُ الأَيْدِي، وَقِيَامَةُ الأَمْوَاتِ، وَالدَّيْنُونَةُ الأَبَدِيَّةُ. عب-6-3: وَبِإِذْنِ اللهِ، سَنَفْعَلُ ذَلِكَ كُلَّهُ! عب-6-4: ذَلِكَ لأَنَّ الَّذِينَ قَدْ تَعَرَّضُوا مَرَّةً لِنُورِ الإِيمَانِ بِالْمَسِيحِ، فَذَاقُوا الْعَطِيَّةَ السَّمَاوِيَّةَ، وَصَارُوا (إِلَى حِينٍ) مِنْ شُرَكَاءِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، عب-6-5: وَذَاقُوا كَلِمَةَ اللهِ الطَّيِّبَةَ، وَشَاهَدُوا الْمُعْجِزَاتِ الَّتِي تُظْهِرُ عَظَمَةَ «الْعَالَمِ الآتِي»، عب-6-6: ثُمَّ ارْتَدُّوا إِلَى تِلْكَ الأُسُسِ الْقَدِيمَةِ، أُولَئِكَ يَسْتَحِيلُ عَلَيْهِمْ أن يَتَجَدَّدُوا ثَانِيَةً فَيَعُودُوا إِلَى التَّوْبَةِ. فَهُمْ يَجْنُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ إِذْ يَصْلِبُونَ ابْنَ اللهِ مَرَّةً ثَانِيَةً وَيَجْعَلُونَهُ عُرْضَةً لِلْعَارِ. عب-6-7: وَلاَ عَجَبَ، فَالتُّرْبَةُ الَّتِي تَشْرَبُ الأَمْطَارَ النَّازِلَةَ عَلَيْهَا مِرَاراً كَثِيرَةً، ثُمَّ تُنْتِجُ نَبَاتاً يَنْفَعُ الَّذِينَ حَرَثُوهَا، تَنَالُ الْبَرَكَةَ مِنَ اللهِ! عب-6-8: وَلَكِنَّهَا، إِنْ أَخْرَجَتِ الشَّوْكَ وَالعُشْبَ البَرِّيَّ، تَكُونُ مَرْفُوضَةً وَتَسْتَحِقُّ اللَّعْنَةَ، وَمَا نِهَايَتُهَا إِلاَّ الْحَرِيقُ. عب-6-9: أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، مَعَ أَنِّي قَصَدْتُ تَحْذِيرَكُمْ بِمَا قُلْتُهُ هُنَا، فَأَنَا مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ خَلاَصَكُمْ أَمْرٌ لاَ شَكَّ فِيهِ. إِذْ قَدْ عَمِلْتُمْ أَعْمَالاً فُضْلَى، تُرَافِقُ هَذَا الخَلاَصَ. عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-1: لِذَلِكَ، فَلْنَتْرُكْ تِلْكَ الْمَبَادِيءَ الأَوَّلِيَّةَ عَنِ الْمَسِيحِ، وَنَتَقَدَّمْ إِلَى النُّضُوجِ الْكَامِلِ. وَلاَ نَضَعْ مِنْ جَدِيدٍ تِلْكَ الأُسُسَ الَّتِي تَعَلَّمْنَاهَا سَابِقاً، وَهِيَ: التَّوْبَةُ مِنَ الأَعْمَالِ الْمُمِيتَةِ، وَالإِيمَانُ بِاللهِ، عب-6-2: وَالنُّظُمُ الْمُخْتَصَّةُ بِطُقُوسِ الاغْتِسَالِ، وَوَضْعُ الأَيْدِي، وَقِيَامَةُ الأَمْوَاتِ، وَالدَّيْنُونَةُ الأَبَدِيَّةُ. عب-6-3: وَبِإِذْنِ اللهِ، سَنَفْعَلُ ذَلِكَ كُلَّهُ! عب-6-4: ذَلِكَ لأَنَّ الَّذِينَ قَدْ تَعَرَّضُوا مَرَّةً لِنُورِ الإِيمَانِ بِالْمَسِيحِ، فَذَاقُوا الْعَطِيَّةَ السَّمَاوِيَّةَ، وَصَارُوا (إِلَى حِينٍ) مِنْ شُرَكَاءِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، عب-6-5: وَذَاقُوا كَلِمَةَ اللهِ الطَّيِّبَةَ، وَشَاهَدُوا الْمُعْجِزَاتِ الَّتِي تُظْهِرُ عَظَمَةَ «الْعَالَمِ الآتِي»، عب-6-6: ثُمَّ ارْتَدُّوا إِلَى تِلْكَ الأُسُسِ الْقَدِيمَةِ، أُولَئِكَ يَسْتَحِيلُ عَلَيْهِمْ أن يَتَجَدَّدُوا ثَانِيَةً فَيَعُودُوا إِلَى التَّوْبَةِ. فَهُمْ يَجْنُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ إِذْ يَصْلِبُونَ ابْنَ اللهِ مَرَّةً ثَانِيَةً وَيَجْعَلُونَهُ عُرْضَةً لِلْعَارِ. عب-6-7: وَلاَ عَجَبَ، فَالتُّرْبَةُ الَّتِي تَشْرَبُ الأَمْطَارَ النَّازِلَةَ عَلَيْهَا مِرَاراً كَثِيرَةً، ثُمَّ تُنْتِجُ نَبَاتاً يَنْفَعُ الَّذِينَ حَرَثُوهَا، تَنَالُ الْبَرَكَةَ مِنَ اللهِ! عب-6-8: وَلَكِنَّهَا، إِنْ أَخْرَجَتِ الشَّوْكَ وَالعُشْبَ البَرِّيَّ، تَكُونُ مَرْفُوضَةً وَتَسْتَحِقُّ اللَّعْنَةَ، وَمَا نِهَايَتُهَا إِلاَّ الْحَرِيقُ. عب-6-9: أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، مَعَ أَنِّي قَصَدْتُ تَحْذِيرَكُمْ بِمَا قُلْتُهُ هُنَا، فَأَنَا مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ خَلاَصَكُمْ أَمْرٌ لاَ شَكَّ فِيهِ. إِذْ قَدْ عَمِلْتُمْ أَعْمَالاً فُضْلَى، تُرَافِقُ هَذَا الخَلاَصَ. عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-2: وَالنُّظُمُ الْمُخْتَصَّةُ بِطُقُوسِ الاغْتِسَالِ، وَوَضْعُ الأَيْدِي، وَقِيَامَةُ الأَمْوَاتِ، وَالدَّيْنُونَةُ الأَبَدِيَّةُ. عب-6-3: وَبِإِذْنِ اللهِ، سَنَفْعَلُ ذَلِكَ كُلَّهُ! عب-6-4: ذَلِكَ لأَنَّ الَّذِينَ قَدْ تَعَرَّضُوا مَرَّةً لِنُورِ الإِيمَانِ بِالْمَسِيحِ، فَذَاقُوا الْعَطِيَّةَ السَّمَاوِيَّةَ، وَصَارُوا (إِلَى حِينٍ) مِنْ شُرَكَاءِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، عب-6-5: وَذَاقُوا كَلِمَةَ اللهِ الطَّيِّبَةَ، وَشَاهَدُوا الْمُعْجِزَاتِ الَّتِي تُظْهِرُ عَظَمَةَ «الْعَالَمِ الآتِي»، عب-6-6: ثُمَّ ارْتَدُّوا إِلَى تِلْكَ الأُسُسِ الْقَدِيمَةِ، أُولَئِكَ يَسْتَحِيلُ عَلَيْهِمْ أن يَتَجَدَّدُوا ثَانِيَةً فَيَعُودُوا إِلَى التَّوْبَةِ. فَهُمْ يَجْنُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ إِذْ يَصْلِبُونَ ابْنَ اللهِ مَرَّةً ثَانِيَةً وَيَجْعَلُونَهُ عُرْضَةً لِلْعَارِ. عب-6-7: وَلاَ عَجَبَ، فَالتُّرْبَةُ الَّتِي تَشْرَبُ الأَمْطَارَ النَّازِلَةَ عَلَيْهَا مِرَاراً كَثِيرَةً، ثُمَّ تُنْتِجُ نَبَاتاً يَنْفَعُ الَّذِينَ حَرَثُوهَا، تَنَالُ الْبَرَكَةَ مِنَ اللهِ! عب-6-8: وَلَكِنَّهَا، إِنْ أَخْرَجَتِ الشَّوْكَ وَالعُشْبَ البَرِّيَّ، تَكُونُ مَرْفُوضَةً وَتَسْتَحِقُّ اللَّعْنَةَ، وَمَا نِهَايَتُهَا إِلاَّ الْحَرِيقُ. عب-6-9: أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، مَعَ أَنِّي قَصَدْتُ تَحْذِيرَكُمْ بِمَا قُلْتُهُ هُنَا، فَأَنَا مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ خَلاَصَكُمْ أَمْرٌ لاَ شَكَّ فِيهِ. إِذْ قَدْ عَمِلْتُمْ أَعْمَالاً فُضْلَى، تُرَافِقُ هَذَا الخَلاَصَ. عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-3: وَبِإِذْنِ اللهِ، سَنَفْعَلُ ذَلِكَ كُلَّهُ! عب-6-4: ذَلِكَ لأَنَّ الَّذِينَ قَدْ تَعَرَّضُوا مَرَّةً لِنُورِ الإِيمَانِ بِالْمَسِيحِ، فَذَاقُوا الْعَطِيَّةَ السَّمَاوِيَّةَ، وَصَارُوا (إِلَى حِينٍ) مِنْ شُرَكَاءِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، عب-6-5: وَذَاقُوا كَلِمَةَ اللهِ الطَّيِّبَةَ، وَشَاهَدُوا الْمُعْجِزَاتِ الَّتِي تُظْهِرُ عَظَمَةَ «الْعَالَمِ الآتِي»، عب-6-6: ثُمَّ ارْتَدُّوا إِلَى تِلْكَ الأُسُسِ الْقَدِيمَةِ، أُولَئِكَ يَسْتَحِيلُ عَلَيْهِمْ أن يَتَجَدَّدُوا ثَانِيَةً فَيَعُودُوا إِلَى التَّوْبَةِ. فَهُمْ يَجْنُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ إِذْ يَصْلِبُونَ ابْنَ اللهِ مَرَّةً ثَانِيَةً وَيَجْعَلُونَهُ عُرْضَةً لِلْعَارِ. عب-6-7: وَلاَ عَجَبَ، فَالتُّرْبَةُ الَّتِي تَشْرَبُ الأَمْطَارَ النَّازِلَةَ عَلَيْهَا مِرَاراً كَثِيرَةً، ثُمَّ تُنْتِجُ نَبَاتاً يَنْفَعُ الَّذِينَ حَرَثُوهَا، تَنَالُ الْبَرَكَةَ مِنَ اللهِ! عب-6-8: وَلَكِنَّهَا، إِنْ أَخْرَجَتِ الشَّوْكَ وَالعُشْبَ البَرِّيَّ، تَكُونُ مَرْفُوضَةً وَتَسْتَحِقُّ اللَّعْنَةَ، وَمَا نِهَايَتُهَا إِلاَّ الْحَرِيقُ. عب-6-9: أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، مَعَ أَنِّي قَصَدْتُ تَحْذِيرَكُمْ بِمَا قُلْتُهُ هُنَا، فَأَنَا مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ خَلاَصَكُمْ أَمْرٌ لاَ شَكَّ فِيهِ. إِذْ قَدْ عَمِلْتُمْ أَعْمَالاً فُضْلَى، تُرَافِقُ هَذَا الخَلاَصَ. عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-4: ذَلِكَ لأَنَّ الَّذِينَ قَدْ تَعَرَّضُوا مَرَّةً لِنُورِ الإِيمَانِ بِالْمَسِيحِ، فَذَاقُوا الْعَطِيَّةَ السَّمَاوِيَّةَ، وَصَارُوا (إِلَى حِينٍ) مِنْ شُرَكَاءِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، عب-6-5: وَذَاقُوا كَلِمَةَ اللهِ الطَّيِّبَةَ، وَشَاهَدُوا الْمُعْجِزَاتِ الَّتِي تُظْهِرُ عَظَمَةَ «الْعَالَمِ الآتِي»، عب-6-6: ثُمَّ ارْتَدُّوا إِلَى تِلْكَ الأُسُسِ الْقَدِيمَةِ، أُولَئِكَ يَسْتَحِيلُ عَلَيْهِمْ أن يَتَجَدَّدُوا ثَانِيَةً فَيَعُودُوا إِلَى التَّوْبَةِ. فَهُمْ يَجْنُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ إِذْ يَصْلِبُونَ ابْنَ اللهِ مَرَّةً ثَانِيَةً وَيَجْعَلُونَهُ عُرْضَةً لِلْعَارِ. عب-6-7: وَلاَ عَجَبَ، فَالتُّرْبَةُ الَّتِي تَشْرَبُ الأَمْطَارَ النَّازِلَةَ عَلَيْهَا مِرَاراً كَثِيرَةً، ثُمَّ تُنْتِجُ نَبَاتاً يَنْفَعُ الَّذِينَ حَرَثُوهَا، تَنَالُ الْبَرَكَةَ مِنَ اللهِ! عب-6-8: وَلَكِنَّهَا، إِنْ أَخْرَجَتِ الشَّوْكَ وَالعُشْبَ البَرِّيَّ، تَكُونُ مَرْفُوضَةً وَتَسْتَحِقُّ اللَّعْنَةَ، وَمَا نِهَايَتُهَا إِلاَّ الْحَرِيقُ. عب-6-9: أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، مَعَ أَنِّي قَصَدْتُ تَحْذِيرَكُمْ بِمَا قُلْتُهُ هُنَا، فَأَنَا مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ خَلاَصَكُمْ أَمْرٌ لاَ شَكَّ فِيهِ. إِذْ قَدْ عَمِلْتُمْ أَعْمَالاً فُضْلَى، تُرَافِقُ هَذَا الخَلاَصَ. عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-5: وَذَاقُوا كَلِمَةَ اللهِ الطَّيِّبَةَ، وَشَاهَدُوا الْمُعْجِزَاتِ الَّتِي تُظْهِرُ عَظَمَةَ «الْعَالَمِ الآتِي»، عب-6-6: ثُمَّ ارْتَدُّوا إِلَى تِلْكَ الأُسُسِ الْقَدِيمَةِ، أُولَئِكَ يَسْتَحِيلُ عَلَيْهِمْ أن يَتَجَدَّدُوا ثَانِيَةً فَيَعُودُوا إِلَى التَّوْبَةِ. فَهُمْ يَجْنُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ إِذْ يَصْلِبُونَ ابْنَ اللهِ مَرَّةً ثَانِيَةً وَيَجْعَلُونَهُ عُرْضَةً لِلْعَارِ. عب-6-7: وَلاَ عَجَبَ، فَالتُّرْبَةُ الَّتِي تَشْرَبُ الأَمْطَارَ النَّازِلَةَ عَلَيْهَا مِرَاراً كَثِيرَةً، ثُمَّ تُنْتِجُ نَبَاتاً يَنْفَعُ الَّذِينَ حَرَثُوهَا، تَنَالُ الْبَرَكَةَ مِنَ اللهِ! عب-6-8: وَلَكِنَّهَا، إِنْ أَخْرَجَتِ الشَّوْكَ وَالعُشْبَ البَرِّيَّ، تَكُونُ مَرْفُوضَةً وَتَسْتَحِقُّ اللَّعْنَةَ، وَمَا نِهَايَتُهَا إِلاَّ الْحَرِيقُ. عب-6-9: أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، مَعَ أَنِّي قَصَدْتُ تَحْذِيرَكُمْ بِمَا قُلْتُهُ هُنَا، فَأَنَا مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ خَلاَصَكُمْ أَمْرٌ لاَ شَكَّ فِيهِ. إِذْ قَدْ عَمِلْتُمْ أَعْمَالاً فُضْلَى، تُرَافِقُ هَذَا الخَلاَصَ. عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-6: ثُمَّ ارْتَدُّوا إِلَى تِلْكَ الأُسُسِ الْقَدِيمَةِ، أُولَئِكَ يَسْتَحِيلُ عَلَيْهِمْ أن يَتَجَدَّدُوا ثَانِيَةً فَيَعُودُوا إِلَى التَّوْبَةِ. فَهُمْ يَجْنُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ إِذْ يَصْلِبُونَ ابْنَ اللهِ مَرَّةً ثَانِيَةً وَيَجْعَلُونَهُ عُرْضَةً لِلْعَارِ. عب-6-7: وَلاَ عَجَبَ، فَالتُّرْبَةُ الَّتِي تَشْرَبُ الأَمْطَارَ النَّازِلَةَ عَلَيْهَا مِرَاراً كَثِيرَةً، ثُمَّ تُنْتِجُ نَبَاتاً يَنْفَعُ الَّذِينَ حَرَثُوهَا، تَنَالُ الْبَرَكَةَ مِنَ اللهِ! عب-6-8: وَلَكِنَّهَا، إِنْ أَخْرَجَتِ الشَّوْكَ وَالعُشْبَ البَرِّيَّ، تَكُونُ مَرْفُوضَةً وَتَسْتَحِقُّ اللَّعْنَةَ، وَمَا نِهَايَتُهَا إِلاَّ الْحَرِيقُ. عب-6-9: أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، مَعَ أَنِّي قَصَدْتُ تَحْذِيرَكُمْ بِمَا قُلْتُهُ هُنَا، فَأَنَا مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ خَلاَصَكُمْ أَمْرٌ لاَ شَكَّ فِيهِ. إِذْ قَدْ عَمِلْتُمْ أَعْمَالاً فُضْلَى، تُرَافِقُ هَذَا الخَلاَصَ. عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-7: وَلاَ عَجَبَ، فَالتُّرْبَةُ الَّتِي تَشْرَبُ الأَمْطَارَ النَّازِلَةَ عَلَيْهَا مِرَاراً كَثِيرَةً، ثُمَّ تُنْتِجُ نَبَاتاً يَنْفَعُ الَّذِينَ حَرَثُوهَا، تَنَالُ الْبَرَكَةَ مِنَ اللهِ! عب-6-8: وَلَكِنَّهَا، إِنْ أَخْرَجَتِ الشَّوْكَ وَالعُشْبَ البَرِّيَّ، تَكُونُ مَرْفُوضَةً وَتَسْتَحِقُّ اللَّعْنَةَ، وَمَا نِهَايَتُهَا إِلاَّ الْحَرِيقُ. عب-6-9: أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، مَعَ أَنِّي قَصَدْتُ تَحْذِيرَكُمْ بِمَا قُلْتُهُ هُنَا، فَأَنَا مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ خَلاَصَكُمْ أَمْرٌ لاَ شَكَّ فِيهِ. إِذْ قَدْ عَمِلْتُمْ أَعْمَالاً فُضْلَى، تُرَافِقُ هَذَا الخَلاَصَ. عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-8: وَلَكِنَّهَا، إِنْ أَخْرَجَتِ الشَّوْكَ وَالعُشْبَ البَرِّيَّ، تَكُونُ مَرْفُوضَةً وَتَسْتَحِقُّ اللَّعْنَةَ، وَمَا نِهَايَتُهَا إِلاَّ الْحَرِيقُ. عب-6-9: أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، مَعَ أَنِّي قَصَدْتُ تَحْذِيرَكُمْ بِمَا قُلْتُهُ هُنَا، فَأَنَا مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ خَلاَصَكُمْ أَمْرٌ لاَ شَكَّ فِيهِ. إِذْ قَدْ عَمِلْتُمْ أَعْمَالاً فُضْلَى، تُرَافِقُ هَذَا الخَلاَصَ. عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-9: أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، مَعَ أَنِّي قَصَدْتُ تَحْذِيرَكُمْ بِمَا قُلْتُهُ هُنَا، فَأَنَا مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ خَلاَصَكُمْ أَمْرٌ لاَ شَكَّ فِيهِ. إِذْ قَدْ عَمِلْتُمْ أَعْمَالاً فُضْلَى، تُرَافِقُ هَذَا الخَلاَصَ. عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-10: وَلَيْسَ اللهُ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمُ الْجَادَّ فِي إِظْهَارِ مَحَبَّتِكُمْ لَهُ عَنْ طَرِيقِ خِدْمَتِكُمْ لِلْقِدِّيسِينَ إِكْرَاماً لاسْمِهِ، الأَمْرُ الَّذِي قُمْتُمْ بِهِ قَبْلاً، وَتَقُومُونَ بِهِ الآنَ! عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-11: وَإِنَّمَا نَتَمَنَّى أن يُظْهِرَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمُ اجْتِهَاداً مُمَاثِلاً فِي الْمُحَافَظَةِ حَتَّى النِّهَايَةِ عَلَى الثِّقَةِ الْكَامِلَةِ بِالرَّجَاءِ. عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-12: وَذَلِكَ حَتَّى لاَ تَتَكَاسَلُوا، بَلْ تَقْتَدُوا بِالَّذِينَ يَرِثُونَ مَا وَعَدَ اللهُ بِهِ، عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ وَالصَّبْرِ. وعد الله الصادق عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-13: لِنَأْخُذْ وَعْدَ اللهِ لإِبْرَاهِيمَ مَثَلاً. فَلَمَّا قَطَعَ لَهُ ذَلِكَ الْوَعْدَ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، إِذْ لَيْسَ هُنَالِكَ مَنْ هُوَ أَعْظَمُ مِنْهُ حَتَّى يُقْسِمَ بِهِ. عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-14: وَقَدْ قَالَ لَهُ: «لَأُبَارِكَنَّكَ وَأُعْطِيَنَّكَ نَسْلاً كَثِيراً!» عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-15: وَهَكَذَا، انْتَظَرَ إِبْرَاهِيمُ بِصَبْرٍ فَنَالَ مَا وُعِدَ بِهِ. عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-16: فَالْوَاقِعُ أن النَّاسَ يُقْسِمُونَ بِالأَعْظَمِ. وَالْقَسَمُ عِنْدَهُمْ، يَضَعُ حَدّاً لِكُلِّ مُشَاجَرَةٍ لأَنَّهُ يَحْسُمُ الأُمُورَ. عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-17: وَلِذَلِكَ، لَمَّا أَرَادَ اللهُ أن يُؤَكِّدَ بِصُورَةٍ قَاطِعَةٍ لِوَارِثِي وَعْدِهِ، أن قَرَارَهُ لاَ يَتَغَيَّرُ أَبَداً، ثَبَّتَهُ بِالْقَسَمِ. عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-18: فَاسْتِنَاداً إِلَى وَعْدِ اللهِ وَقَسَمِهِ، وَهُمَا أَمْرَانِ ثَابِتَانِ لاَ يَتَغَيَّرَانِ وَيَسْتَحِيلُ أن يَكْذِبَ اللهُ فِيهِمَا، نَحْصُلُ عَلَى تَشْجِيعٍ قَوِيٍّ، بَعْدَمَا الْتَجَأْنَا إِلَى التَّمَسُّكِ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا. عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-19: هَذَا الرَّجَاءُ هُوَ لَنَا بِمَثَابَةِ مِرْسَاةٍ أَمِينَةٍ ثَابِتَةٍ تَشُدُّ نُفُوسَنَا إِلَى مَا وَرَاءَ الْحِجَابِ السَّمَاوِيِّ. عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ! تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
عب-6-20: فَلأَجْلِنَا دَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هُنَاكَ سَابِقاً لَنَا. وَهُوَ هُنَاكَ يَقُومُ بِمُهِمَّتِهِ نِيَابَةً عَنَّا بَعْدَمَا صَارَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِيصَادَقَ!
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان