نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : BIB أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس خدمة الله 1كور-3-1: ولكِنِّي أيُّها الإخوَةُ، ما تَمكَّنْتُ أنْ أُكَلِّمَكُم مِثلَما أُكَلِّمُ أُناسًا روحانِيّينَ، بَلْ مِثلَما أُكَلِّمُ أُناسًا جَسديِّينَ هُمْ أطفالٌ بَعدُ في المَسيحِ. 1كور-3-2: غذَّيتُكُم باللَّبَنِ الحَليبِ لا بالطَّعامِ، لأنَّكُم كُنتُم لا تُطيقونَهُ ولا أنتُم تُطيقونَهُ الآنَ. 1كور-3-3: فأنتُم جَسَدِيُّونَ بَعدُ، فإذا كانَ فيكُم حسَدٌ وخِلافٌ، ألاَ تكونونَ جَسديِّينَ وتَسلُكونَ مِثلَ بَقِيَّةِ البشَرِ؟ 1كور-3-4: وعِندَما يَقولُ أحدُكُم: ((أنا معَ بولُسَ))، والآخَرُ ((أنا معَ أبلُّوسَ))، ألا تكونونَ مِثلَ البشَرِ الآخرينَ؟ 1كور-3-5: فمَنْ هوَ أبلُّوسُ؟ ومَنْ هوَ بولُسُ؟ هُما خادِمانِ بِهِما اُهتَدَيتُم إلى الإيمانِ على قَدْرِ ما أعطاهُما الرَّبُّ. 1كور-3-6: أنا غَرَستُ وأبلُّوسُ سقى، ولكنَّ اللهَ هوَ الّذي كانَ يُنمي. 1كور-3-7: فلا الغارِسُ لَه شَأْنٌِ ولا السّاقي، بَلْ ِ الشَّأْنُ للهِ الّذي يُنمي. 1كور-3-8: فلا فَرقَ بَينَ الغارِسِ والسّاقي، غَيرَ أنَّ كُلاًّ مِنهُما يَنالُ أجرَهُ على مِقدارِ عَمَلِهِ. 1كور-3-9: فنَحنُ شُركاءُ في العَمَلِ معَ اللهِ، وأنتُم حَقلُ اللهِ والبِناءُ الّذي يَبنيهِ اللهُ. 1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
خدمة الله 1كور-3-1: ولكِنِّي أيُّها الإخوَةُ، ما تَمكَّنْتُ أنْ أُكَلِّمَكُم مِثلَما أُكَلِّمُ أُناسًا روحانِيّينَ، بَلْ مِثلَما أُكَلِّمُ أُناسًا جَسديِّينَ هُمْ أطفالٌ بَعدُ في المَسيحِ. 1كور-3-2: غذَّيتُكُم باللَّبَنِ الحَليبِ لا بالطَّعامِ، لأنَّكُم كُنتُم لا تُطيقونَهُ ولا أنتُم تُطيقونَهُ الآنَ. 1كور-3-3: فأنتُم جَسَدِيُّونَ بَعدُ، فإذا كانَ فيكُم حسَدٌ وخِلافٌ، ألاَ تكونونَ جَسديِّينَ وتَسلُكونَ مِثلَ بَقِيَّةِ البشَرِ؟ 1كور-3-4: وعِندَما يَقولُ أحدُكُم: ((أنا معَ بولُسَ))، والآخَرُ ((أنا معَ أبلُّوسَ))، ألا تكونونَ مِثلَ البشَرِ الآخرينَ؟ 1كور-3-5: فمَنْ هوَ أبلُّوسُ؟ ومَنْ هوَ بولُسُ؟ هُما خادِمانِ بِهِما اُهتَدَيتُم إلى الإيمانِ على قَدْرِ ما أعطاهُما الرَّبُّ. 1كور-3-6: أنا غَرَستُ وأبلُّوسُ سقى، ولكنَّ اللهَ هوَ الّذي كانَ يُنمي. 1كور-3-7: فلا الغارِسُ لَه شَأْنٌِ ولا السّاقي، بَلْ ِ الشَّأْنُ للهِ الّذي يُنمي. 1كور-3-8: فلا فَرقَ بَينَ الغارِسِ والسّاقي، غَيرَ أنَّ كُلاًّ مِنهُما يَنالُ أجرَهُ على مِقدارِ عَمَلِهِ. 1كور-3-9: فنَحنُ شُركاءُ في العَمَلِ معَ اللهِ، وأنتُم حَقلُ اللهِ والبِناءُ الّذي يَبنيهِ اللهُ. 1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-1: ولكِنِّي أيُّها الإخوَةُ، ما تَمكَّنْتُ أنْ أُكَلِّمَكُم مِثلَما أُكَلِّمُ أُناسًا روحانِيّينَ، بَلْ مِثلَما أُكَلِّمُ أُناسًا جَسديِّينَ هُمْ أطفالٌ بَعدُ في المَسيحِ. 1كور-3-2: غذَّيتُكُم باللَّبَنِ الحَليبِ لا بالطَّعامِ، لأنَّكُم كُنتُم لا تُطيقونَهُ ولا أنتُم تُطيقونَهُ الآنَ. 1كور-3-3: فأنتُم جَسَدِيُّونَ بَعدُ، فإذا كانَ فيكُم حسَدٌ وخِلافٌ، ألاَ تكونونَ جَسديِّينَ وتَسلُكونَ مِثلَ بَقِيَّةِ البشَرِ؟ 1كور-3-4: وعِندَما يَقولُ أحدُكُم: ((أنا معَ بولُسَ))، والآخَرُ ((أنا معَ أبلُّوسَ))، ألا تكونونَ مِثلَ البشَرِ الآخرينَ؟ 1كور-3-5: فمَنْ هوَ أبلُّوسُ؟ ومَنْ هوَ بولُسُ؟ هُما خادِمانِ بِهِما اُهتَدَيتُم إلى الإيمانِ على قَدْرِ ما أعطاهُما الرَّبُّ. 1كور-3-6: أنا غَرَستُ وأبلُّوسُ سقى، ولكنَّ اللهَ هوَ الّذي كانَ يُنمي. 1كور-3-7: فلا الغارِسُ لَه شَأْنٌِ ولا السّاقي، بَلْ ِ الشَّأْنُ للهِ الّذي يُنمي. 1كور-3-8: فلا فَرقَ بَينَ الغارِسِ والسّاقي، غَيرَ أنَّ كُلاًّ مِنهُما يَنالُ أجرَهُ على مِقدارِ عَمَلِهِ. 1كور-3-9: فنَحنُ شُركاءُ في العَمَلِ معَ اللهِ، وأنتُم حَقلُ اللهِ والبِناءُ الّذي يَبنيهِ اللهُ. 1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-2: غذَّيتُكُم باللَّبَنِ الحَليبِ لا بالطَّعامِ، لأنَّكُم كُنتُم لا تُطيقونَهُ ولا أنتُم تُطيقونَهُ الآنَ. 1كور-3-3: فأنتُم جَسَدِيُّونَ بَعدُ، فإذا كانَ فيكُم حسَدٌ وخِلافٌ، ألاَ تكونونَ جَسديِّينَ وتَسلُكونَ مِثلَ بَقِيَّةِ البشَرِ؟ 1كور-3-4: وعِندَما يَقولُ أحدُكُم: ((أنا معَ بولُسَ))، والآخَرُ ((أنا معَ أبلُّوسَ))، ألا تكونونَ مِثلَ البشَرِ الآخرينَ؟ 1كور-3-5: فمَنْ هوَ أبلُّوسُ؟ ومَنْ هوَ بولُسُ؟ هُما خادِمانِ بِهِما اُهتَدَيتُم إلى الإيمانِ على قَدْرِ ما أعطاهُما الرَّبُّ. 1كور-3-6: أنا غَرَستُ وأبلُّوسُ سقى، ولكنَّ اللهَ هوَ الّذي كانَ يُنمي. 1كور-3-7: فلا الغارِسُ لَه شَأْنٌِ ولا السّاقي، بَلْ ِ الشَّأْنُ للهِ الّذي يُنمي. 1كور-3-8: فلا فَرقَ بَينَ الغارِسِ والسّاقي، غَيرَ أنَّ كُلاًّ مِنهُما يَنالُ أجرَهُ على مِقدارِ عَمَلِهِ. 1كور-3-9: فنَحنُ شُركاءُ في العَمَلِ معَ اللهِ، وأنتُم حَقلُ اللهِ والبِناءُ الّذي يَبنيهِ اللهُ. 1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-3: فأنتُم جَسَدِيُّونَ بَعدُ، فإذا كانَ فيكُم حسَدٌ وخِلافٌ، ألاَ تكونونَ جَسديِّينَ وتَسلُكونَ مِثلَ بَقِيَّةِ البشَرِ؟ 1كور-3-4: وعِندَما يَقولُ أحدُكُم: ((أنا معَ بولُسَ))، والآخَرُ ((أنا معَ أبلُّوسَ))، ألا تكونونَ مِثلَ البشَرِ الآخرينَ؟ 1كور-3-5: فمَنْ هوَ أبلُّوسُ؟ ومَنْ هوَ بولُسُ؟ هُما خادِمانِ بِهِما اُهتَدَيتُم إلى الإيمانِ على قَدْرِ ما أعطاهُما الرَّبُّ. 1كور-3-6: أنا غَرَستُ وأبلُّوسُ سقى، ولكنَّ اللهَ هوَ الّذي كانَ يُنمي. 1كور-3-7: فلا الغارِسُ لَه شَأْنٌِ ولا السّاقي، بَلْ ِ الشَّأْنُ للهِ الّذي يُنمي. 1كور-3-8: فلا فَرقَ بَينَ الغارِسِ والسّاقي، غَيرَ أنَّ كُلاًّ مِنهُما يَنالُ أجرَهُ على مِقدارِ عَمَلِهِ. 1كور-3-9: فنَحنُ شُركاءُ في العَمَلِ معَ اللهِ، وأنتُم حَقلُ اللهِ والبِناءُ الّذي يَبنيهِ اللهُ. 1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-4: وعِندَما يَقولُ أحدُكُم: ((أنا معَ بولُسَ))، والآخَرُ ((أنا معَ أبلُّوسَ))، ألا تكونونَ مِثلَ البشَرِ الآخرينَ؟ 1كور-3-5: فمَنْ هوَ أبلُّوسُ؟ ومَنْ هوَ بولُسُ؟ هُما خادِمانِ بِهِما اُهتَدَيتُم إلى الإيمانِ على قَدْرِ ما أعطاهُما الرَّبُّ. 1كور-3-6: أنا غَرَستُ وأبلُّوسُ سقى، ولكنَّ اللهَ هوَ الّذي كانَ يُنمي. 1كور-3-7: فلا الغارِسُ لَه شَأْنٌِ ولا السّاقي، بَلْ ِ الشَّأْنُ للهِ الّذي يُنمي. 1كور-3-8: فلا فَرقَ بَينَ الغارِسِ والسّاقي، غَيرَ أنَّ كُلاًّ مِنهُما يَنالُ أجرَهُ على مِقدارِ عَمَلِهِ. 1كور-3-9: فنَحنُ شُركاءُ في العَمَلِ معَ اللهِ، وأنتُم حَقلُ اللهِ والبِناءُ الّذي يَبنيهِ اللهُ. 1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-5: فمَنْ هوَ أبلُّوسُ؟ ومَنْ هوَ بولُسُ؟ هُما خادِمانِ بِهِما اُهتَدَيتُم إلى الإيمانِ على قَدْرِ ما أعطاهُما الرَّبُّ. 1كور-3-6: أنا غَرَستُ وأبلُّوسُ سقى، ولكنَّ اللهَ هوَ الّذي كانَ يُنمي. 1كور-3-7: فلا الغارِسُ لَه شَأْنٌِ ولا السّاقي، بَلْ ِ الشَّأْنُ للهِ الّذي يُنمي. 1كور-3-8: فلا فَرقَ بَينَ الغارِسِ والسّاقي، غَيرَ أنَّ كُلاًّ مِنهُما يَنالُ أجرَهُ على مِقدارِ عَمَلِهِ. 1كور-3-9: فنَحنُ شُركاءُ في العَمَلِ معَ اللهِ، وأنتُم حَقلُ اللهِ والبِناءُ الّذي يَبنيهِ اللهُ. 1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-6: أنا غَرَستُ وأبلُّوسُ سقى، ولكنَّ اللهَ هوَ الّذي كانَ يُنمي. 1كور-3-7: فلا الغارِسُ لَه شَأْنٌِ ولا السّاقي، بَلْ ِ الشَّأْنُ للهِ الّذي يُنمي. 1كور-3-8: فلا فَرقَ بَينَ الغارِسِ والسّاقي، غَيرَ أنَّ كُلاًّ مِنهُما يَنالُ أجرَهُ على مِقدارِ عَمَلِهِ. 1كور-3-9: فنَحنُ شُركاءُ في العَمَلِ معَ اللهِ، وأنتُم حَقلُ اللهِ والبِناءُ الّذي يَبنيهِ اللهُ. 1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-7: فلا الغارِسُ لَه شَأْنٌِ ولا السّاقي، بَلْ ِ الشَّأْنُ للهِ الّذي يُنمي. 1كور-3-8: فلا فَرقَ بَينَ الغارِسِ والسّاقي، غَيرَ أنَّ كُلاًّ مِنهُما يَنالُ أجرَهُ على مِقدارِ عَمَلِهِ. 1كور-3-9: فنَحنُ شُركاءُ في العَمَلِ معَ اللهِ، وأنتُم حَقلُ اللهِ والبِناءُ الّذي يَبنيهِ اللهُ. 1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-8: فلا فَرقَ بَينَ الغارِسِ والسّاقي، غَيرَ أنَّ كُلاًّ مِنهُما يَنالُ أجرَهُ على مِقدارِ عَمَلِهِ. 1كور-3-9: فنَحنُ شُركاءُ في العَمَلِ معَ اللهِ، وأنتُم حَقلُ اللهِ والبِناءُ الّذي يَبنيهِ اللهُ. 1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-9: فنَحنُ شُركاءُ في العَمَلِ معَ اللهِ، وأنتُم حَقلُ اللهِ والبِناءُ الّذي يَبنيهِ اللهُ. 1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-10: وبِقَدْرِ ما وهَبَني اللهُ مِنَ النِّعمَةِ، كبانٍ ماهِرٍ، وَضَعتُ الأساسَ وآخرُ يَبني علَيهِ. فليَنتَبِهْ كُلُّ واحدٍ كيفَ يَبني، 1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-11: فما مِنْ أحدٍ يَقدِرُ أنْ يَضعَ أساسًا غيرَ الأساسِ الّذي وضَعَهُ اللهُ، أي يَسوعَ المَسيح. 1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-12: فكُلُّ مَنْ بَنى على هذا الأساسِ بِناءً مِنْ ذَهَبٍ أو فِضَّةٍ أو حجارَةٍ كَريمَةٍ أو خَشَبٍ أو قَشٍّ أو تِبنٍ، 1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-13: فسَيَظهرُ عَملُهُ، ويومُ المَسيحِ يُعلِنُهُ لأنَّ النّار َ في ذلِكَ اليومِ تكشِفُهُ وتَمتَحِنُ قيمةَ عمَلِ كُلِّ واحدٍ. 1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-14: فمَنْ بَقِيَ عَمَلُهُ الّذي بَناهُ نالَ أجرَهُ، 1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-15: ومَنِ احتَرَقَ عمَلُهُ خَسِرَ أجرَهُ. وأمَّا هوَ فيَخلُصُ، ولكِنْ كمَنْ يَنجو مِنْ خلالِ النّار ِ. 1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-16: أمَا تَعرِفونَ أنَّكُم هَيكَلُ اللهِ، وأنَّ رُوحَ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟ 1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-17: فمَنْ هدَمَ هَيكَلَ اللهِ هَدمَهُ اللهُ، لأنَّ هَيكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ، وأنتُم أنفسُكُم هذا الهَيكَلُ. 1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-18: فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا، 1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-19: لأنَّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: ((يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم)). 1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-20: ويَقولُ أيضًا: ((يَعرِفُ الرَّبُّ أفكارَ الحُكماءِ، ويَعلَمُ أنَّها باطِلَةٌ)). 1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-21: فَلا يَفتَخِرُ أحدٌ بالنّاس ِ، لأنَّ كُلَّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-22: أبولُسَ كانَ أم أبلُّوسَ أم بُطرُسَ أمِ العالَمَ أمِ الحياةَ أمِ الموتَ أمِ الحاضِرَ أمِ المُستقبلَ: كُلُّ شيءٍ لكُم، 1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1كور-3-23: وأمَّا أنتُم فلِلمَسيحِ، والمَسيحُ للهِ.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان