نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس تحية يع-1-1: مِنْ يَعقوبَ عَبدِ اللهِ والرَّبِّ يَسوعَ المَسيحِ إلى المُؤمنينَ المُشَتَّتينَ مِنْ عَشائِرِ بَني إِسرائيلَ الاثنَتَي عَشرَةَ. سَلامٌ. =الإيمان والحكمة الإيمان والحكمة يع-1-2: إفرَحوا كُلَّ الفَرَحِ، يا إخوَتي، حينَما تَقَعونَ في مُختَلفِ أنواعِ المِحَنِ. يع-1-3: فأنتُم تَعرِفونَ أنَّ امتِحانَ إيمانِكُم فيها يَلِدُ الصَّبرَ. يع-1-4: فليكُنِ الصَّبرُ حافِزًا لكُم على العَمَلِ الكامِلِ حتّى تَصيروا كامِلينَ مِنْ جميعِ الوُجوهِ، غَيرَ ناقِصينَ في شيءٍ. يع-1-5: وإذا كانَ أحَدٌ مِنكُم تَنقُصُهُ الحِكمَةُ، فليَطلُبْها مِنَ اللهِ ينَلْها، لأنَّ اللهَ يُعطي بِسخاءٍ ولا يَلُومُ. يع-1-6: ولْيَطلُبْها بإيمانٍ لا ارتيابَ فيهِ، لأنَّ الّذي يَرتابُ يُشبِهُ مَوجَ البحرِ إذا لَعِبَتْ بِه الرِّيحُ فهَيَّجَتْهُ. يع-1-7: ولا يَظُنَّ أحَدٌ كهذا أنَّهُ يَنالُ مِنَ الرَّبِّ شيئًا، يع-1-8: لأنَّهُ إنسانٌ مُنقَسِمُ الرَأْيِ مُتَرَدِّدٌ في جميعِ طُرُقِهِ. الفقير والغني يع-1-9: ليَفتَخِرِ الأخُ المِسكينُ بِرِفعَتِهِ، يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
تحية يع-1-1: مِنْ يَعقوبَ عَبدِ اللهِ والرَّبِّ يَسوعَ المَسيحِ إلى المُؤمنينَ المُشَتَّتينَ مِنْ عَشائِرِ بَني إِسرائيلَ الاثنَتَي عَشرَةَ. سَلامٌ. =الإيمان والحكمة الإيمان والحكمة يع-1-2: إفرَحوا كُلَّ الفَرَحِ، يا إخوَتي، حينَما تَقَعونَ في مُختَلفِ أنواعِ المِحَنِ. يع-1-3: فأنتُم تَعرِفونَ أنَّ امتِحانَ إيمانِكُم فيها يَلِدُ الصَّبرَ. يع-1-4: فليكُنِ الصَّبرُ حافِزًا لكُم على العَمَلِ الكامِلِ حتّى تَصيروا كامِلينَ مِنْ جميعِ الوُجوهِ، غَيرَ ناقِصينَ في شيءٍ. يع-1-5: وإذا كانَ أحَدٌ مِنكُم تَنقُصُهُ الحِكمَةُ، فليَطلُبْها مِنَ اللهِ ينَلْها، لأنَّ اللهَ يُعطي بِسخاءٍ ولا يَلُومُ. يع-1-6: ولْيَطلُبْها بإيمانٍ لا ارتيابَ فيهِ، لأنَّ الّذي يَرتابُ يُشبِهُ مَوجَ البحرِ إذا لَعِبَتْ بِه الرِّيحُ فهَيَّجَتْهُ. يع-1-7: ولا يَظُنَّ أحَدٌ كهذا أنَّهُ يَنالُ مِنَ الرَّبِّ شيئًا، يع-1-8: لأنَّهُ إنسانٌ مُنقَسِمُ الرَأْيِ مُتَرَدِّدٌ في جميعِ طُرُقِهِ. الفقير والغني يع-1-9: ليَفتَخِرِ الأخُ المِسكينُ بِرِفعَتِهِ، يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-1: مِنْ يَعقوبَ عَبدِ اللهِ والرَّبِّ يَسوعَ المَسيحِ إلى المُؤمنينَ المُشَتَّتينَ مِنْ عَشائِرِ بَني إِسرائيلَ الاثنَتَي عَشرَةَ. سَلامٌ. =الإيمان والحكمة الإيمان والحكمة يع-1-2: إفرَحوا كُلَّ الفَرَحِ، يا إخوَتي، حينَما تَقَعونَ في مُختَلفِ أنواعِ المِحَنِ. يع-1-3: فأنتُم تَعرِفونَ أنَّ امتِحانَ إيمانِكُم فيها يَلِدُ الصَّبرَ. يع-1-4: فليكُنِ الصَّبرُ حافِزًا لكُم على العَمَلِ الكامِلِ حتّى تَصيروا كامِلينَ مِنْ جميعِ الوُجوهِ، غَيرَ ناقِصينَ في شيءٍ. يع-1-5: وإذا كانَ أحَدٌ مِنكُم تَنقُصُهُ الحِكمَةُ، فليَطلُبْها مِنَ اللهِ ينَلْها، لأنَّ اللهَ يُعطي بِسخاءٍ ولا يَلُومُ. يع-1-6: ولْيَطلُبْها بإيمانٍ لا ارتيابَ فيهِ، لأنَّ الّذي يَرتابُ يُشبِهُ مَوجَ البحرِ إذا لَعِبَتْ بِه الرِّيحُ فهَيَّجَتْهُ. يع-1-7: ولا يَظُنَّ أحَدٌ كهذا أنَّهُ يَنالُ مِنَ الرَّبِّ شيئًا، يع-1-8: لأنَّهُ إنسانٌ مُنقَسِمُ الرَأْيِ مُتَرَدِّدٌ في جميعِ طُرُقِهِ. الفقير والغني يع-1-9: ليَفتَخِرِ الأخُ المِسكينُ بِرِفعَتِهِ، يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-2: إفرَحوا كُلَّ الفَرَحِ، يا إخوَتي، حينَما تَقَعونَ في مُختَلفِ أنواعِ المِحَنِ. يع-1-3: فأنتُم تَعرِفونَ أنَّ امتِحانَ إيمانِكُم فيها يَلِدُ الصَّبرَ. يع-1-4: فليكُنِ الصَّبرُ حافِزًا لكُم على العَمَلِ الكامِلِ حتّى تَصيروا كامِلينَ مِنْ جميعِ الوُجوهِ، غَيرَ ناقِصينَ في شيءٍ. يع-1-5: وإذا كانَ أحَدٌ مِنكُم تَنقُصُهُ الحِكمَةُ، فليَطلُبْها مِنَ اللهِ ينَلْها، لأنَّ اللهَ يُعطي بِسخاءٍ ولا يَلُومُ. يع-1-6: ولْيَطلُبْها بإيمانٍ لا ارتيابَ فيهِ، لأنَّ الّذي يَرتابُ يُشبِهُ مَوجَ البحرِ إذا لَعِبَتْ بِه الرِّيحُ فهَيَّجَتْهُ. يع-1-7: ولا يَظُنَّ أحَدٌ كهذا أنَّهُ يَنالُ مِنَ الرَّبِّ شيئًا، يع-1-8: لأنَّهُ إنسانٌ مُنقَسِمُ الرَأْيِ مُتَرَدِّدٌ في جميعِ طُرُقِهِ. الفقير والغني يع-1-9: ليَفتَخِرِ الأخُ المِسكينُ بِرِفعَتِهِ، يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-3: فأنتُم تَعرِفونَ أنَّ امتِحانَ إيمانِكُم فيها يَلِدُ الصَّبرَ. يع-1-4: فليكُنِ الصَّبرُ حافِزًا لكُم على العَمَلِ الكامِلِ حتّى تَصيروا كامِلينَ مِنْ جميعِ الوُجوهِ، غَيرَ ناقِصينَ في شيءٍ. يع-1-5: وإذا كانَ أحَدٌ مِنكُم تَنقُصُهُ الحِكمَةُ، فليَطلُبْها مِنَ اللهِ ينَلْها، لأنَّ اللهَ يُعطي بِسخاءٍ ولا يَلُومُ. يع-1-6: ولْيَطلُبْها بإيمانٍ لا ارتيابَ فيهِ، لأنَّ الّذي يَرتابُ يُشبِهُ مَوجَ البحرِ إذا لَعِبَتْ بِه الرِّيحُ فهَيَّجَتْهُ. يع-1-7: ولا يَظُنَّ أحَدٌ كهذا أنَّهُ يَنالُ مِنَ الرَّبِّ شيئًا، يع-1-8: لأنَّهُ إنسانٌ مُنقَسِمُ الرَأْيِ مُتَرَدِّدٌ في جميعِ طُرُقِهِ. الفقير والغني يع-1-9: ليَفتَخِرِ الأخُ المِسكينُ بِرِفعَتِهِ، يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-4: فليكُنِ الصَّبرُ حافِزًا لكُم على العَمَلِ الكامِلِ حتّى تَصيروا كامِلينَ مِنْ جميعِ الوُجوهِ، غَيرَ ناقِصينَ في شيءٍ. يع-1-5: وإذا كانَ أحَدٌ مِنكُم تَنقُصُهُ الحِكمَةُ، فليَطلُبْها مِنَ اللهِ ينَلْها، لأنَّ اللهَ يُعطي بِسخاءٍ ولا يَلُومُ. يع-1-6: ولْيَطلُبْها بإيمانٍ لا ارتيابَ فيهِ، لأنَّ الّذي يَرتابُ يُشبِهُ مَوجَ البحرِ إذا لَعِبَتْ بِه الرِّيحُ فهَيَّجَتْهُ. يع-1-7: ولا يَظُنَّ أحَدٌ كهذا أنَّهُ يَنالُ مِنَ الرَّبِّ شيئًا، يع-1-8: لأنَّهُ إنسانٌ مُنقَسِمُ الرَأْيِ مُتَرَدِّدٌ في جميعِ طُرُقِهِ. الفقير والغني يع-1-9: ليَفتَخِرِ الأخُ المِسكينُ بِرِفعَتِهِ، يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-5: وإذا كانَ أحَدٌ مِنكُم تَنقُصُهُ الحِكمَةُ، فليَطلُبْها مِنَ اللهِ ينَلْها، لأنَّ اللهَ يُعطي بِسخاءٍ ولا يَلُومُ. يع-1-6: ولْيَطلُبْها بإيمانٍ لا ارتيابَ فيهِ، لأنَّ الّذي يَرتابُ يُشبِهُ مَوجَ البحرِ إذا لَعِبَتْ بِه الرِّيحُ فهَيَّجَتْهُ. يع-1-7: ولا يَظُنَّ أحَدٌ كهذا أنَّهُ يَنالُ مِنَ الرَّبِّ شيئًا، يع-1-8: لأنَّهُ إنسانٌ مُنقَسِمُ الرَأْيِ مُتَرَدِّدٌ في جميعِ طُرُقِهِ. الفقير والغني يع-1-9: ليَفتَخِرِ الأخُ المِسكينُ بِرِفعَتِهِ، يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-6: ولْيَطلُبْها بإيمانٍ لا ارتيابَ فيهِ، لأنَّ الّذي يَرتابُ يُشبِهُ مَوجَ البحرِ إذا لَعِبَتْ بِه الرِّيحُ فهَيَّجَتْهُ. يع-1-7: ولا يَظُنَّ أحَدٌ كهذا أنَّهُ يَنالُ مِنَ الرَّبِّ شيئًا، يع-1-8: لأنَّهُ إنسانٌ مُنقَسِمُ الرَأْيِ مُتَرَدِّدٌ في جميعِ طُرُقِهِ. الفقير والغني يع-1-9: ليَفتَخِرِ الأخُ المِسكينُ بِرِفعَتِهِ، يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-7: ولا يَظُنَّ أحَدٌ كهذا أنَّهُ يَنالُ مِنَ الرَّبِّ شيئًا، يع-1-8: لأنَّهُ إنسانٌ مُنقَسِمُ الرَأْيِ مُتَرَدِّدٌ في جميعِ طُرُقِهِ. الفقير والغني يع-1-9: ليَفتَخِرِ الأخُ المِسكينُ بِرِفعَتِهِ، يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-8: لأنَّهُ إنسانٌ مُنقَسِمُ الرَأْيِ مُتَرَدِّدٌ في جميعِ طُرُقِهِ. الفقير والغني يع-1-9: ليَفتَخِرِ الأخُ المِسكينُ بِرِفعَتِهِ، يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-9: ليَفتَخِرِ الأخُ المِسكينُ بِرِفعَتِهِ، يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-10: والغَنِيُّ بِمَذَلَّتِهِ، لأنَّ الغَنِيَّ كزَهرِ العُشبِ يَزولُ. يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-11: تُشرِقُ الشَّمسُ بِحَرارتِها فتُيَبِّسُ العُشبَ، فيَتَساقَطُ زَهرُهُ ويَفنى جَمالُه. كذلِكَ يَذبُلُ الغَنِيُّ وهوَ مُنهَمِكٌ في أعمالِه. المحنة والتجربة يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-12: هنيئًا لِمَنْ يَصبِرُ على المِحنَةِ، لأنَّهُ إذا امتُحِنَ يَنالُ إكليلَ الحَياةِ الّذي وعَدَ الرَّبُّ بِه مَنْ يُحبُّونَه. يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-13: وإذا وقَعَ أحدٌ في مِحنَةٍ، فلا يَقُلْ: ((هذِهِ مِحنَةٌ مِنَ اللهِ!)) لأنَّ اللهَ لا يَمتَحِنُه الشَّرُّ ولا يَمتَحِنُ أحدًا بِالشَّرِّ، يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-14: بَلِ الشَّهوَةُ تَمتَحِنُ الإنسانَ حينَ تُغويهِ وتُغريهِ. يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-15: والشَّهوَةُ إذا حَبِلَتْ ولَدَتِ الخَطيئَةَ، والخَطيئَةُ إذا نَضِجَتْ ولَدَتِ الموتَ. يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-16: لا تَضلُّوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ، يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-17: فكُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبي الأنوارِ. وهوَ الّذي لا يَتَغيَّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاًّ، يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-18: شاءَ فوَلَدنا بِكلِمَةِ الحَقِّ لِنكونَ باكورَةً لِخَلائِقِه. اسمعوا واعملوا يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-19: اعلموا هذا، يا إخوتي الأحبّاءُ، ليَكُنْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم سريعًا إلى الاستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكلامِ، بَطيئًا عَنِ الغَضَبِ، يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-20: لأنَّ غضَبَ الإنسانِ لا يَعمَلُ لِلحَقِّ عِندَ الله. يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-21: فانبِذوا كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ بَقيَّةٍ مِنْ شَرٍّ، وتقَبَّلوا بِوَداعَةٍ ما يَغرُسُ اللهُ فيكُم مِنَ الكلامِ القادِرِ أنْ يُخَلِّصَ نُفوسَكُم. يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-22: ولكِنْ لا تكتَفوا بِسَماعِ كلامِ اللهِ مِنْ دونِ العمَلِ بِه فتَخدَعوا أنفُسَكُم. يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-23: فمَنْ يَسمَعِ الكلامَ ولا يَعمَلْ بِه يكُنْ كالنَّاظِرِ في المِرآةِ صورَةَ وَجهِهِ، يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-24: فهوَ يَنظُرُ نَفسَهُ ويَمضي، ثُمَّ يَنسى في الحالِ كيفَ كانَ. يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-25: وأمَّا الّذي يَنظُرُ في الشَّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرِّيَّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَلْ عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ. يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-26: ومَنْ ظَنَّ أنَّهُ مُتَدَيِّنٌ وهوَ لا يَحفَظُ لِسانَهُ، خدَعَ نَفسَهُ وكانَت دِيَانتُهُ باطِلَةً. يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يع-1-27: فالدِِّيانَةُ الطّاهِرَةُ النَّقيَّةُ عِندَ اللهِ أبينا هِيَ أنْ يَعتَنيَ الإنسانُ بِالأيتامِ والأراملِ في ضِيقَتِهِم، وأنْ يَصونَ نَفسَهُ مِنْ دَنَسِ العالَمِ.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان