نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس مر-9-1: وقالَ لهُم: ((الحقَّ أقولُ لكُم: في الحاضِرينَ هُنا مَنْ لا يَذوقونَ الموتَ، حتّى يُشاهِدوا مَجِـيءَ مَلكوتِ اللهِ في مَجدٍ عَظيمٍ)). =التجلي ومجيء إيلياالتجلي ومجيء إيليا مر-9-2: وبَعدَ سِتَّةِ أيّامٍ أخذَ يَسوعُ بُطرُسَ ويَعقوبَ ويوحنَّا، واَنفَرَدَ بِهِم على جبل مُرْتَفِـعٍ، وتجلَّى بمشهَدٍ مِنهُم. مر-9-3: فَصارَتْ ثيابُهُ تلمَعُ بِبَياضٍ ناصِعٍ لا يَقدِرُ على مثلِهِ أيُّ قَصّارٍ في الأرضِ. مر-9-4: وظهَرَ لهُم إيليَّا وموسى، وكانا يُكلِّمانِ يَسوعَ. مر-9-5: فقالَ بُطرُسُ ليَسوعَ: ((يا مُعَلِّمُ، ما أجملَ أنْ نكونَ هُنا. فَلنَنصُبْ ثلاثَ مظالَ: واحدةً لكَ، وواحدةً لموسى، وواحدةً لإيليَّا)). مر-9-6: وكانَ لا يَعرفُ ما يقولُ مِنْ شِدّةِ الخَوفِ الّذي اَستولى علَيهِ هوَ ورفاقه. مر-9-7: وجاءَت سَحابةٌ ظَلَّلتْهُم، وقالَ صَوتٌ مِنَ السَّحابَةِ: ((هذا هوَ اَبني الحبـيبُ فلَهُ اَسمَعوا! )) مر-9-8: وتلَفَّتُوا فَجأةً حولَهُم، فما رأَوا مَعَهُم إلاَّ يَسوعَ وحدَهُ. مر-9-9: وبَينَما هُمْ نازِلونَ مِنَ الجبَلِ، أوصاهُم يَسوعُ أنْ لا يُخبِروا أحدًا بِما رأَوا، إلا متى قامَ اَبنُ الإنسانِ مِنْ بَينِ الأمواتِ. مر-9-10: فحَفِظوا وصيَّتهُ، ولكنَّهُم أخَذوا يتساءَلونَ: ((ما مَعنى: قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ؟)) مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
مر-9-1: وقالَ لهُم: ((الحقَّ أقولُ لكُم: في الحاضِرينَ هُنا مَنْ لا يَذوقونَ الموتَ، حتّى يُشاهِدوا مَجِـيءَ مَلكوتِ اللهِ في مَجدٍ عَظيمٍ)). =التجلي ومجيء إيلياالتجلي ومجيء إيليا مر-9-2: وبَعدَ سِتَّةِ أيّامٍ أخذَ يَسوعُ بُطرُسَ ويَعقوبَ ويوحنَّا، واَنفَرَدَ بِهِم على جبل مُرْتَفِـعٍ، وتجلَّى بمشهَدٍ مِنهُم. مر-9-3: فَصارَتْ ثيابُهُ تلمَعُ بِبَياضٍ ناصِعٍ لا يَقدِرُ على مثلِهِ أيُّ قَصّارٍ في الأرضِ. مر-9-4: وظهَرَ لهُم إيليَّا وموسى، وكانا يُكلِّمانِ يَسوعَ. مر-9-5: فقالَ بُطرُسُ ليَسوعَ: ((يا مُعَلِّمُ، ما أجملَ أنْ نكونَ هُنا. فَلنَنصُبْ ثلاثَ مظالَ: واحدةً لكَ، وواحدةً لموسى، وواحدةً لإيليَّا)). مر-9-6: وكانَ لا يَعرفُ ما يقولُ مِنْ شِدّةِ الخَوفِ الّذي اَستولى علَيهِ هوَ ورفاقه. مر-9-7: وجاءَت سَحابةٌ ظَلَّلتْهُم، وقالَ صَوتٌ مِنَ السَّحابَةِ: ((هذا هوَ اَبني الحبـيبُ فلَهُ اَسمَعوا! )) مر-9-8: وتلَفَّتُوا فَجأةً حولَهُم، فما رأَوا مَعَهُم إلاَّ يَسوعَ وحدَهُ. مر-9-9: وبَينَما هُمْ نازِلونَ مِنَ الجبَلِ، أوصاهُم يَسوعُ أنْ لا يُخبِروا أحدًا بِما رأَوا، إلا متى قامَ اَبنُ الإنسانِ مِنْ بَينِ الأمواتِ. مر-9-10: فحَفِظوا وصيَّتهُ، ولكنَّهُم أخَذوا يتساءَلونَ: ((ما مَعنى: قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ؟)) مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-2: وبَعدَ سِتَّةِ أيّامٍ أخذَ يَسوعُ بُطرُسَ ويَعقوبَ ويوحنَّا، واَنفَرَدَ بِهِم على جبل مُرْتَفِـعٍ، وتجلَّى بمشهَدٍ مِنهُم. مر-9-3: فَصارَتْ ثيابُهُ تلمَعُ بِبَياضٍ ناصِعٍ لا يَقدِرُ على مثلِهِ أيُّ قَصّارٍ في الأرضِ. مر-9-4: وظهَرَ لهُم إيليَّا وموسى، وكانا يُكلِّمانِ يَسوعَ. مر-9-5: فقالَ بُطرُسُ ليَسوعَ: ((يا مُعَلِّمُ، ما أجملَ أنْ نكونَ هُنا. فَلنَنصُبْ ثلاثَ مظالَ: واحدةً لكَ، وواحدةً لموسى، وواحدةً لإيليَّا)). مر-9-6: وكانَ لا يَعرفُ ما يقولُ مِنْ شِدّةِ الخَوفِ الّذي اَستولى علَيهِ هوَ ورفاقه. مر-9-7: وجاءَت سَحابةٌ ظَلَّلتْهُم، وقالَ صَوتٌ مِنَ السَّحابَةِ: ((هذا هوَ اَبني الحبـيبُ فلَهُ اَسمَعوا! )) مر-9-8: وتلَفَّتُوا فَجأةً حولَهُم، فما رأَوا مَعَهُم إلاَّ يَسوعَ وحدَهُ. مر-9-9: وبَينَما هُمْ نازِلونَ مِنَ الجبَلِ، أوصاهُم يَسوعُ أنْ لا يُخبِروا أحدًا بِما رأَوا، إلا متى قامَ اَبنُ الإنسانِ مِنْ بَينِ الأمواتِ. مر-9-10: فحَفِظوا وصيَّتهُ، ولكنَّهُم أخَذوا يتساءَلونَ: ((ما مَعنى: قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ؟)) مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-3: فَصارَتْ ثيابُهُ تلمَعُ بِبَياضٍ ناصِعٍ لا يَقدِرُ على مثلِهِ أيُّ قَصّارٍ في الأرضِ. مر-9-4: وظهَرَ لهُم إيليَّا وموسى، وكانا يُكلِّمانِ يَسوعَ. مر-9-5: فقالَ بُطرُسُ ليَسوعَ: ((يا مُعَلِّمُ، ما أجملَ أنْ نكونَ هُنا. فَلنَنصُبْ ثلاثَ مظالَ: واحدةً لكَ، وواحدةً لموسى، وواحدةً لإيليَّا)). مر-9-6: وكانَ لا يَعرفُ ما يقولُ مِنْ شِدّةِ الخَوفِ الّذي اَستولى علَيهِ هوَ ورفاقه. مر-9-7: وجاءَت سَحابةٌ ظَلَّلتْهُم، وقالَ صَوتٌ مِنَ السَّحابَةِ: ((هذا هوَ اَبني الحبـيبُ فلَهُ اَسمَعوا! )) مر-9-8: وتلَفَّتُوا فَجأةً حولَهُم، فما رأَوا مَعَهُم إلاَّ يَسوعَ وحدَهُ. مر-9-9: وبَينَما هُمْ نازِلونَ مِنَ الجبَلِ، أوصاهُم يَسوعُ أنْ لا يُخبِروا أحدًا بِما رأَوا، إلا متى قامَ اَبنُ الإنسانِ مِنْ بَينِ الأمواتِ. مر-9-10: فحَفِظوا وصيَّتهُ، ولكنَّهُم أخَذوا يتساءَلونَ: ((ما مَعنى: قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ؟)) مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-4: وظهَرَ لهُم إيليَّا وموسى، وكانا يُكلِّمانِ يَسوعَ. مر-9-5: فقالَ بُطرُسُ ليَسوعَ: ((يا مُعَلِّمُ، ما أجملَ أنْ نكونَ هُنا. فَلنَنصُبْ ثلاثَ مظالَ: واحدةً لكَ، وواحدةً لموسى، وواحدةً لإيليَّا)). مر-9-6: وكانَ لا يَعرفُ ما يقولُ مِنْ شِدّةِ الخَوفِ الّذي اَستولى علَيهِ هوَ ورفاقه. مر-9-7: وجاءَت سَحابةٌ ظَلَّلتْهُم، وقالَ صَوتٌ مِنَ السَّحابَةِ: ((هذا هوَ اَبني الحبـيبُ فلَهُ اَسمَعوا! )) مر-9-8: وتلَفَّتُوا فَجأةً حولَهُم، فما رأَوا مَعَهُم إلاَّ يَسوعَ وحدَهُ. مر-9-9: وبَينَما هُمْ نازِلونَ مِنَ الجبَلِ، أوصاهُم يَسوعُ أنْ لا يُخبِروا أحدًا بِما رأَوا، إلا متى قامَ اَبنُ الإنسانِ مِنْ بَينِ الأمواتِ. مر-9-10: فحَفِظوا وصيَّتهُ، ولكنَّهُم أخَذوا يتساءَلونَ: ((ما مَعنى: قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ؟)) مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-5: فقالَ بُطرُسُ ليَسوعَ: ((يا مُعَلِّمُ، ما أجملَ أنْ نكونَ هُنا. فَلنَنصُبْ ثلاثَ مظالَ: واحدةً لكَ، وواحدةً لموسى، وواحدةً لإيليَّا)). مر-9-6: وكانَ لا يَعرفُ ما يقولُ مِنْ شِدّةِ الخَوفِ الّذي اَستولى علَيهِ هوَ ورفاقه. مر-9-7: وجاءَت سَحابةٌ ظَلَّلتْهُم، وقالَ صَوتٌ مِنَ السَّحابَةِ: ((هذا هوَ اَبني الحبـيبُ فلَهُ اَسمَعوا! )) مر-9-8: وتلَفَّتُوا فَجأةً حولَهُم، فما رأَوا مَعَهُم إلاَّ يَسوعَ وحدَهُ. مر-9-9: وبَينَما هُمْ نازِلونَ مِنَ الجبَلِ، أوصاهُم يَسوعُ أنْ لا يُخبِروا أحدًا بِما رأَوا، إلا متى قامَ اَبنُ الإنسانِ مِنْ بَينِ الأمواتِ. مر-9-10: فحَفِظوا وصيَّتهُ، ولكنَّهُم أخَذوا يتساءَلونَ: ((ما مَعنى: قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ؟)) مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-6: وكانَ لا يَعرفُ ما يقولُ مِنْ شِدّةِ الخَوفِ الّذي اَستولى علَيهِ هوَ ورفاقه. مر-9-7: وجاءَت سَحابةٌ ظَلَّلتْهُم، وقالَ صَوتٌ مِنَ السَّحابَةِ: ((هذا هوَ اَبني الحبـيبُ فلَهُ اَسمَعوا! )) مر-9-8: وتلَفَّتُوا فَجأةً حولَهُم، فما رأَوا مَعَهُم إلاَّ يَسوعَ وحدَهُ. مر-9-9: وبَينَما هُمْ نازِلونَ مِنَ الجبَلِ، أوصاهُم يَسوعُ أنْ لا يُخبِروا أحدًا بِما رأَوا، إلا متى قامَ اَبنُ الإنسانِ مِنْ بَينِ الأمواتِ. مر-9-10: فحَفِظوا وصيَّتهُ، ولكنَّهُم أخَذوا يتساءَلونَ: ((ما مَعنى: قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ؟)) مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-7: وجاءَت سَحابةٌ ظَلَّلتْهُم، وقالَ صَوتٌ مِنَ السَّحابَةِ: ((هذا هوَ اَبني الحبـيبُ فلَهُ اَسمَعوا! )) مر-9-8: وتلَفَّتُوا فَجأةً حولَهُم، فما رأَوا مَعَهُم إلاَّ يَسوعَ وحدَهُ. مر-9-9: وبَينَما هُمْ نازِلونَ مِنَ الجبَلِ، أوصاهُم يَسوعُ أنْ لا يُخبِروا أحدًا بِما رأَوا، إلا متى قامَ اَبنُ الإنسانِ مِنْ بَينِ الأمواتِ. مر-9-10: فحَفِظوا وصيَّتهُ، ولكنَّهُم أخَذوا يتساءَلونَ: ((ما مَعنى: قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ؟)) مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-8: وتلَفَّتُوا فَجأةً حولَهُم، فما رأَوا مَعَهُم إلاَّ يَسوعَ وحدَهُ. مر-9-9: وبَينَما هُمْ نازِلونَ مِنَ الجبَلِ، أوصاهُم يَسوعُ أنْ لا يُخبِروا أحدًا بِما رأَوا، إلا متى قامَ اَبنُ الإنسانِ مِنْ بَينِ الأمواتِ. مر-9-10: فحَفِظوا وصيَّتهُ، ولكنَّهُم أخَذوا يتساءَلونَ: ((ما مَعنى: قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ؟)) مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-9: وبَينَما هُمْ نازِلونَ مِنَ الجبَلِ، أوصاهُم يَسوعُ أنْ لا يُخبِروا أحدًا بِما رأَوا، إلا متى قامَ اَبنُ الإنسانِ مِنْ بَينِ الأمواتِ. مر-9-10: فحَفِظوا وصيَّتهُ، ولكنَّهُم أخَذوا يتساءَلونَ: ((ما مَعنى: قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ؟)) مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-10: فحَفِظوا وصيَّتهُ، ولكنَّهُم أخَذوا يتساءَلونَ: ((ما مَعنى: قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ؟)) مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-11: ثُمَّ سألوهُ: ((لماذا يَقولُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ: يَجبُ أنْ يَجيءَ إيليَّا أولاً؟)) مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-12: فأجابَهُم: ((نَعَم، يَجيءُ إيليَّا أولاً ويُصلِـحُ كُلَّ شيءٍ. فكيفَ يَقولُ الكِتابُ إنَّ اَبنَ الإنسانِ سَيتألَّمُ كثيرًا ويَنبُذُهُ النـّاسُ؟ مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح نجس مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-13: لكنِّي أقولُ لكُم: إيليَّا جاءَ، وفَعَلوا بِه على هَواهُم، كما جاءَ عَنهُ في الكُتبِ)). يسوع يشفي صبـيًّا فيه روح
مر-9-14: ولمَّا رَجَعوا إلى التَّلاميذِ، رأَوا جَمْعًا كبـيرًا حولَهُم وبَعضَ مُعَلِّمي الشَّريعةِ يُجادِلونَهُم. مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-15: فلمَّا شاهَدَهُ الجَمعُ تَحَيَّروا كُلُّهُم وأسرَعوا إليهِ يُحَيُّونَهُ. مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-16: فسألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ تُجادِلونَهُم؟)) مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-17: فأجابَهُ رَجُلٌ مِنَ الجَمعِ: ((يا مُعَلِّمُ، جِئْتُ إلَيكَ باَبْني، لأنَّ فيهِ رُوحًا نَجِسًا يَجعَلُهُ أبكَمَ، مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-18: وأينما أمسَكَ بِه يَصرَعُهُ، فيُـزبِدُ الصَّبـيُّ ويَصرِفُ بأَسنانِهِ ويَتَشَنَّجُ. وطَلبتُ مِنْ تلاميذِكَ أنْ يَطرُدوهُ، فما قَدِروا)). مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-19: فأجابَهُم: ((أيُّها الجيلُ غَيرُ المُؤمِن، إلى متى أبقَى مَعكُم، وإلى متى أحتَمِلُكُم؟ قَدِّموا الصَّبـيَّ إليَّ! )) مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-20: فقدَّموهُ إلَيهِ. فلمَّا رآهُ الرُّوحُ النَّجِسُ، صرَعَ الصَّبـيَّ فوقَعَ على الأرضِ يَتلَوّى ويُزبِدُ. مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-21: فسألَ يَسوعُ والدَ الصَّبـيِّ: ((متى بدأَ يُصيبُهُ هذا؟)) قالَ: ((مِنْ أيّامِ طُفولَتِهِ. مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-22: وكثيرًا ما رماهُ الرُّوحُ النَّجسُ في النـّارِ أو في الماءِ ليَقْتُلَهُ. فإذا كُنتَ قادِرًا على شيءٍ فأشفِقْ علَينا وساعِدْنا)). مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-23: فقالَ لَه يَسوعُ: ((إذا كُنتَ قادرًا أنْ تُؤمِنَ، فكُلُّ شيءٍ مُمكِنِ لِلمُؤمِنٌ)). مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-24: فصاحَ الوالِدُ في الحالِ: ((عِندي إيمانٌِ! ساعِدْني حتّى يَزيدَ)). مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-25: ورأى يَسوعُ أنَّ النّـاسَ يتَجَمَّعونَ، فاَنتَهرَ الرُّوحَ النَّجِسَ وقالَ لَه: ((أيُّها الرُّوحُ الأصَمُّ الأخرَسُ! أنا آمُرُكَ، أُخرُجْ مِنَ الصَّبـيِّ ولا ترجِـعْ إلَيهِ! )) مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-26: فصَرَخَ وصرَعَهُ صَرعةً قَوِيَّةً وخرَجَ مِنهُ. فصارَ الصَّبـيُّ كالمَيتِ، حتّى قالَ كثيرٌ مِنَ النـّاسِ إنَّهُ ماتَ. مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-27: فأخَذَهُ يَسوعُ بِـيدِهِ وأنهضَهُ فقامَ. مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-28: ولمَّا دخَلَ البَيتَ، سألَهُ تلاميذُهُ على اَنفرادٍ: ((لماذا عَجِزْنا نَحنُ أنْ نَطرُدَ الرُّوحَ النَّجِسَ؟)) مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-29: فأجابَهُم: ((هذا الجِنسُ لا يُطرَدُ إلاَّ بالصَّلاةِ)). يسوع ينبـئ مرة ثانية بموته وقيامته مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-30: وخَرجوا مِنْ هُناكَ ومَرّوا بالجَليلِ. وكانَ يَسوعُ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحَدٌ، مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-31: لأنَّهُ كانَ يُعَلِّمُ تلاميذَهُ، فيقولُ لهُم: ((سيُسَلَّمُ اَبنُ الإنسانِ إلى أيدي النـّاسِ، فيَقتُلونَهُ وبَعدَ قَتْلِهِ بثلاثةِ أيّامٍ يَقومُ)). مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-32: فما فَهِموا هذا الكلامَ، وتَهيَّبُوا أنْ يَسألوهُ عَنهُ. من هو الأعظم؟ مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-33: ثُمَّ وصَلوا إلى كفرَناحومَ. فلمَّا دَخَلوا البَيتَ سألَهُم: ((في أيِّ شيءٍ كُنتُم تَتَجادَلونَ في الطَّريقِ؟)) مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-34: فَسَكَتوا، لأنَّهُم كانوا في الطَّريقِ يَتجادَلونَ في مَنْ هوَ الأعظَمُ بَينَهُم. مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-35: فجلَسَ ودَعا التَّلاميذَ الاثنَي عشَرَ وقالَ لهُم: ((مَنْ أرادَ أنْ يكونَ أوَّلَ النّـاسِ، فليَكُن آخِرَهُم جميعًا وخادِمًا لَهُم)). مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-36: وأخَذَ طِفلاً، فأقامَهُ وسْطَهُم وضَمَّهُ إلى صَدرِهِ وقالَ لَهُم: مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-37: ((مَنْ قَبِلَ واحدًا مِنْ هؤُلاءِ الأطفالِ باَسمي يكونُ قَبِلَني، ومَنْ قَبِلَني لا يكونُ قَبِلَني أنا، بَلِ الّذي أرسَلَني)). من لا يكون علينا فهو معنا مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-38: فقالَ لَه يوحنَّا: ((يا مُعَلِّمُ، رأينا رَجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ باَسمِكَ فَمنَعناهُ، لأنَّهُ لا يَنتمي إلينا)). مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-39: فقالَ يَسوعُ: ((لا تَمنعوهُ! فما مِنْ أحدٍ يَصنَعُ مُعجزَةً باَسمي يتكَلَّمُ عليَّ بَعدَها بِالسُّوءِ. مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-40: مَنْ لا يكونُ علَينا فهوَ معنا. مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-41: ومَنْ سقاكُم كأسَ ماءٍ باَسمي لأنَّكُم للمَسيحِ، فأجرُهُ، الحقَّ أقولُ لكُم، لن يَضيعَ)). تحذير لمسببـي الخطايا مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-42: وقالَ يَسوعُ: ((مَنْ أوقَعَ أحدَ هَؤُلاء الصِّغارِ المُؤمِنينَ بـي في الخَطيئَةِ، فخَيرٌ لَه أنْ يُعلَّقَ في عُنُقِهِ حجَرُ طَحْنٍ كبـير ويُرمى في البحرِ. مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-43: فإذا أوقَعَتكَ يَدُكَ في الخَطيئَة فاَقْطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ ولكَ يدٌ واحدَةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَذهَبَ إلى جَهَنَّمَ، إلى نارٍ لا تَنْطَفِـئُ مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-44: [حَيثُ الدّودُ لا يموتُ والنـّارُ لا تَنْطَفِـئُ]. مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-45: وإذا أوقَعَتكَ رِجْلُكَ في الخَطيئةِ فاَقطَعْها، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَدخُلَ الحياةَ ولكَ رِجْلٌ واحدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ رِجلانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ، مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-46: [حيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ]. مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-47: وإذا أوقَعَتكَ عَينُكَ في الخَطيئَةِ فاَقلَعْها، لأنَّهُ خيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ مَلكوتَ اللهِ ولكَ عَينٌِ واحِدةٌ مِنْ أنْ تكونَ لكَ عَينانِ وتُرمى في جَهَنَّمَ. مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-48: حَيثُ الدّودُ لا يَموتُ والنّـارُ لا تَنطفِـئُ. مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-49: فكُلُّ واحدٍ يُملَّحُ بِنارٍ. مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)). تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
مر-9-50: المِلحُ صالِـحٌ ولكِن إذا فَقدَ مُلوحَتَهُ، فبِماذا تُملِّحونَهُ؟ فليكُنْ فيكُم مِلحٌ. وسالِموا بَعضكُم بَعضًا)).
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان