نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس روح الحق وروح الضلال 1يو-4-1: أيُّها الأحِبّاءُ، لا تُصَدِّقوا كُلَّ رُوحٍ، بَلْ امتَحِنوا الأرواحَ لِتَرَوْا هَل هِيَ مِنَ اللهِ، لأنَّ كثيرًا مِنَ الأنبياءِ الكَذّابينَ جاؤُوا إلى العالَمِ. 1يو-4-2: وأنتُم تَعرِفونَ رُوحَ اللهِ بِهذا: كُلُّ رُوحٍ يَعترِفُ بِيَسوعَ المَسيحِ أنَّهُ جاءَ في الجَسَدِ يكونُ مِنَ اللهِ، 1يو-4-3: وكُلُّ رُوحٍ لا يَعتَرِف بِيَسوعَ لا يكونُ مِنَ اللهِ، بَلْ يكونُ روحُ المَسيحِ الدَّجَّالِ الّذي سَمِعتُم أنَّهُ سيَجيءُ، وهوَ الآنَ في العالَمِ. 1يو-4-4: يا أبنائي، أنتُم مِنَ اللهِ وغَلَبتُمُ الأنبياءَ الكَذّابينَ، لأنَّ اللهَ الّذي فيكُم أقوى مِنْ إبليسَ الّذي في العالَمِ. 1يو-4-5: هُم يَتكَلَّمونَ بِكلامِ العالَمِ، فيَسمَعُ لهُمُ العالَمُ لأنَّهُم مِنَ العالَمِ. 1يو-4-6: نَحنُ مِنَ اللهِ، فمَنْ يَعرِفُ اللهَ يَسمَعُ لنا، ومَنْ لا يكونُ مِنَ اللهِ لا يَسمَعُ لنا. بِذلِكَ نَعرِفُ رُوحَ الحَقِّ مِنْ رُوحِ الضَّلالِ. الله محبّة 1يو-4-7: فليُحِبَ بَعضُنا بَعضًا، أيُّها الأحِبّاءُ لأنَّ المَحبَّةَ مِنَ اللهِ وكُلُّ مُحِبٍّ مَولودٌ مِنَ الله ويَعرِفُ اللهِ 1يو-4-8: مَنْ لا يُحِبُّ لا يَعرِفُ اللهَ، لأنَّ الله مَحبَّةٌ. 1يو-4-9: واللهُ أظْهَرَ مَحبَّتَهُ لنا بأنْ أرسَلَ ابنَهُ الأوحَدَ إلى العالَمِ لِنَحيا بِه. 1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
روح الحق وروح الضلال 1يو-4-1: أيُّها الأحِبّاءُ، لا تُصَدِّقوا كُلَّ رُوحٍ، بَلْ امتَحِنوا الأرواحَ لِتَرَوْا هَل هِيَ مِنَ اللهِ، لأنَّ كثيرًا مِنَ الأنبياءِ الكَذّابينَ جاؤُوا إلى العالَمِ. 1يو-4-2: وأنتُم تَعرِفونَ رُوحَ اللهِ بِهذا: كُلُّ رُوحٍ يَعترِفُ بِيَسوعَ المَسيحِ أنَّهُ جاءَ في الجَسَدِ يكونُ مِنَ اللهِ، 1يو-4-3: وكُلُّ رُوحٍ لا يَعتَرِف بِيَسوعَ لا يكونُ مِنَ اللهِ، بَلْ يكونُ روحُ المَسيحِ الدَّجَّالِ الّذي سَمِعتُم أنَّهُ سيَجيءُ، وهوَ الآنَ في العالَمِ. 1يو-4-4: يا أبنائي، أنتُم مِنَ اللهِ وغَلَبتُمُ الأنبياءَ الكَذّابينَ، لأنَّ اللهَ الّذي فيكُم أقوى مِنْ إبليسَ الّذي في العالَمِ. 1يو-4-5: هُم يَتكَلَّمونَ بِكلامِ العالَمِ، فيَسمَعُ لهُمُ العالَمُ لأنَّهُم مِنَ العالَمِ. 1يو-4-6: نَحنُ مِنَ اللهِ، فمَنْ يَعرِفُ اللهَ يَسمَعُ لنا، ومَنْ لا يكونُ مِنَ اللهِ لا يَسمَعُ لنا. بِذلِكَ نَعرِفُ رُوحَ الحَقِّ مِنْ رُوحِ الضَّلالِ. الله محبّة 1يو-4-7: فليُحِبَ بَعضُنا بَعضًا، أيُّها الأحِبّاءُ لأنَّ المَحبَّةَ مِنَ اللهِ وكُلُّ مُحِبٍّ مَولودٌ مِنَ الله ويَعرِفُ اللهِ 1يو-4-8: مَنْ لا يُحِبُّ لا يَعرِفُ اللهَ، لأنَّ الله مَحبَّةٌ. 1يو-4-9: واللهُ أظْهَرَ مَحبَّتَهُ لنا بأنْ أرسَلَ ابنَهُ الأوحَدَ إلى العالَمِ لِنَحيا بِه. 1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-1: أيُّها الأحِبّاءُ، لا تُصَدِّقوا كُلَّ رُوحٍ، بَلْ امتَحِنوا الأرواحَ لِتَرَوْا هَل هِيَ مِنَ اللهِ، لأنَّ كثيرًا مِنَ الأنبياءِ الكَذّابينَ جاؤُوا إلى العالَمِ. 1يو-4-2: وأنتُم تَعرِفونَ رُوحَ اللهِ بِهذا: كُلُّ رُوحٍ يَعترِفُ بِيَسوعَ المَسيحِ أنَّهُ جاءَ في الجَسَدِ يكونُ مِنَ اللهِ، 1يو-4-3: وكُلُّ رُوحٍ لا يَعتَرِف بِيَسوعَ لا يكونُ مِنَ اللهِ، بَلْ يكونُ روحُ المَسيحِ الدَّجَّالِ الّذي سَمِعتُم أنَّهُ سيَجيءُ، وهوَ الآنَ في العالَمِ. 1يو-4-4: يا أبنائي، أنتُم مِنَ اللهِ وغَلَبتُمُ الأنبياءَ الكَذّابينَ، لأنَّ اللهَ الّذي فيكُم أقوى مِنْ إبليسَ الّذي في العالَمِ. 1يو-4-5: هُم يَتكَلَّمونَ بِكلامِ العالَمِ، فيَسمَعُ لهُمُ العالَمُ لأنَّهُم مِنَ العالَمِ. 1يو-4-6: نَحنُ مِنَ اللهِ، فمَنْ يَعرِفُ اللهَ يَسمَعُ لنا، ومَنْ لا يكونُ مِنَ اللهِ لا يَسمَعُ لنا. بِذلِكَ نَعرِفُ رُوحَ الحَقِّ مِنْ رُوحِ الضَّلالِ. الله محبّة 1يو-4-7: فليُحِبَ بَعضُنا بَعضًا، أيُّها الأحِبّاءُ لأنَّ المَحبَّةَ مِنَ اللهِ وكُلُّ مُحِبٍّ مَولودٌ مِنَ الله ويَعرِفُ اللهِ 1يو-4-8: مَنْ لا يُحِبُّ لا يَعرِفُ اللهَ، لأنَّ الله مَحبَّةٌ. 1يو-4-9: واللهُ أظْهَرَ مَحبَّتَهُ لنا بأنْ أرسَلَ ابنَهُ الأوحَدَ إلى العالَمِ لِنَحيا بِه. 1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-2: وأنتُم تَعرِفونَ رُوحَ اللهِ بِهذا: كُلُّ رُوحٍ يَعترِفُ بِيَسوعَ المَسيحِ أنَّهُ جاءَ في الجَسَدِ يكونُ مِنَ اللهِ، 1يو-4-3: وكُلُّ رُوحٍ لا يَعتَرِف بِيَسوعَ لا يكونُ مِنَ اللهِ، بَلْ يكونُ روحُ المَسيحِ الدَّجَّالِ الّذي سَمِعتُم أنَّهُ سيَجيءُ، وهوَ الآنَ في العالَمِ. 1يو-4-4: يا أبنائي، أنتُم مِنَ اللهِ وغَلَبتُمُ الأنبياءَ الكَذّابينَ، لأنَّ اللهَ الّذي فيكُم أقوى مِنْ إبليسَ الّذي في العالَمِ. 1يو-4-5: هُم يَتكَلَّمونَ بِكلامِ العالَمِ، فيَسمَعُ لهُمُ العالَمُ لأنَّهُم مِنَ العالَمِ. 1يو-4-6: نَحنُ مِنَ اللهِ، فمَنْ يَعرِفُ اللهَ يَسمَعُ لنا، ومَنْ لا يكونُ مِنَ اللهِ لا يَسمَعُ لنا. بِذلِكَ نَعرِفُ رُوحَ الحَقِّ مِنْ رُوحِ الضَّلالِ. الله محبّة 1يو-4-7: فليُحِبَ بَعضُنا بَعضًا، أيُّها الأحِبّاءُ لأنَّ المَحبَّةَ مِنَ اللهِ وكُلُّ مُحِبٍّ مَولودٌ مِنَ الله ويَعرِفُ اللهِ 1يو-4-8: مَنْ لا يُحِبُّ لا يَعرِفُ اللهَ، لأنَّ الله مَحبَّةٌ. 1يو-4-9: واللهُ أظْهَرَ مَحبَّتَهُ لنا بأنْ أرسَلَ ابنَهُ الأوحَدَ إلى العالَمِ لِنَحيا بِه. 1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-3: وكُلُّ رُوحٍ لا يَعتَرِف بِيَسوعَ لا يكونُ مِنَ اللهِ، بَلْ يكونُ روحُ المَسيحِ الدَّجَّالِ الّذي سَمِعتُم أنَّهُ سيَجيءُ، وهوَ الآنَ في العالَمِ. 1يو-4-4: يا أبنائي، أنتُم مِنَ اللهِ وغَلَبتُمُ الأنبياءَ الكَذّابينَ، لأنَّ اللهَ الّذي فيكُم أقوى مِنْ إبليسَ الّذي في العالَمِ. 1يو-4-5: هُم يَتكَلَّمونَ بِكلامِ العالَمِ، فيَسمَعُ لهُمُ العالَمُ لأنَّهُم مِنَ العالَمِ. 1يو-4-6: نَحنُ مِنَ اللهِ، فمَنْ يَعرِفُ اللهَ يَسمَعُ لنا، ومَنْ لا يكونُ مِنَ اللهِ لا يَسمَعُ لنا. بِذلِكَ نَعرِفُ رُوحَ الحَقِّ مِنْ رُوحِ الضَّلالِ. الله محبّة 1يو-4-7: فليُحِبَ بَعضُنا بَعضًا، أيُّها الأحِبّاءُ لأنَّ المَحبَّةَ مِنَ اللهِ وكُلُّ مُحِبٍّ مَولودٌ مِنَ الله ويَعرِفُ اللهِ 1يو-4-8: مَنْ لا يُحِبُّ لا يَعرِفُ اللهَ، لأنَّ الله مَحبَّةٌ. 1يو-4-9: واللهُ أظْهَرَ مَحبَّتَهُ لنا بأنْ أرسَلَ ابنَهُ الأوحَدَ إلى العالَمِ لِنَحيا بِه. 1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-4: يا أبنائي، أنتُم مِنَ اللهِ وغَلَبتُمُ الأنبياءَ الكَذّابينَ، لأنَّ اللهَ الّذي فيكُم أقوى مِنْ إبليسَ الّذي في العالَمِ. 1يو-4-5: هُم يَتكَلَّمونَ بِكلامِ العالَمِ، فيَسمَعُ لهُمُ العالَمُ لأنَّهُم مِنَ العالَمِ. 1يو-4-6: نَحنُ مِنَ اللهِ، فمَنْ يَعرِفُ اللهَ يَسمَعُ لنا، ومَنْ لا يكونُ مِنَ اللهِ لا يَسمَعُ لنا. بِذلِكَ نَعرِفُ رُوحَ الحَقِّ مِنْ رُوحِ الضَّلالِ. الله محبّة 1يو-4-7: فليُحِبَ بَعضُنا بَعضًا، أيُّها الأحِبّاءُ لأنَّ المَحبَّةَ مِنَ اللهِ وكُلُّ مُحِبٍّ مَولودٌ مِنَ الله ويَعرِفُ اللهِ 1يو-4-8: مَنْ لا يُحِبُّ لا يَعرِفُ اللهَ، لأنَّ الله مَحبَّةٌ. 1يو-4-9: واللهُ أظْهَرَ مَحبَّتَهُ لنا بأنْ أرسَلَ ابنَهُ الأوحَدَ إلى العالَمِ لِنَحيا بِه. 1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-5: هُم يَتكَلَّمونَ بِكلامِ العالَمِ، فيَسمَعُ لهُمُ العالَمُ لأنَّهُم مِنَ العالَمِ. 1يو-4-6: نَحنُ مِنَ اللهِ، فمَنْ يَعرِفُ اللهَ يَسمَعُ لنا، ومَنْ لا يكونُ مِنَ اللهِ لا يَسمَعُ لنا. بِذلِكَ نَعرِفُ رُوحَ الحَقِّ مِنْ رُوحِ الضَّلالِ. الله محبّة 1يو-4-7: فليُحِبَ بَعضُنا بَعضًا، أيُّها الأحِبّاءُ لأنَّ المَحبَّةَ مِنَ اللهِ وكُلُّ مُحِبٍّ مَولودٌ مِنَ الله ويَعرِفُ اللهِ 1يو-4-8: مَنْ لا يُحِبُّ لا يَعرِفُ اللهَ، لأنَّ الله مَحبَّةٌ. 1يو-4-9: واللهُ أظْهَرَ مَحبَّتَهُ لنا بأنْ أرسَلَ ابنَهُ الأوحَدَ إلى العالَمِ لِنَحيا بِه. 1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-6: نَحنُ مِنَ اللهِ، فمَنْ يَعرِفُ اللهَ يَسمَعُ لنا، ومَنْ لا يكونُ مِنَ اللهِ لا يَسمَعُ لنا. بِذلِكَ نَعرِفُ رُوحَ الحَقِّ مِنْ رُوحِ الضَّلالِ. الله محبّة 1يو-4-7: فليُحِبَ بَعضُنا بَعضًا، أيُّها الأحِبّاءُ لأنَّ المَحبَّةَ مِنَ اللهِ وكُلُّ مُحِبٍّ مَولودٌ مِنَ الله ويَعرِفُ اللهِ 1يو-4-8: مَنْ لا يُحِبُّ لا يَعرِفُ اللهَ، لأنَّ الله مَحبَّةٌ. 1يو-4-9: واللهُ أظْهَرَ مَحبَّتَهُ لنا بأنْ أرسَلَ ابنَهُ الأوحَدَ إلى العالَمِ لِنَحيا بِه. 1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-7: فليُحِبَ بَعضُنا بَعضًا، أيُّها الأحِبّاءُ لأنَّ المَحبَّةَ مِنَ اللهِ وكُلُّ مُحِبٍّ مَولودٌ مِنَ الله ويَعرِفُ اللهِ 1يو-4-8: مَنْ لا يُحِبُّ لا يَعرِفُ اللهَ، لأنَّ الله مَحبَّةٌ. 1يو-4-9: واللهُ أظْهَرَ مَحبَّتَهُ لنا بأنْ أرسَلَ ابنَهُ الأوحَدَ إلى العالَمِ لِنَحيا بِه. 1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-8: مَنْ لا يُحِبُّ لا يَعرِفُ اللهَ، لأنَّ الله مَحبَّةٌ. 1يو-4-9: واللهُ أظْهَرَ مَحبَّتَهُ لنا بأنْ أرسَلَ ابنَهُ الأوحَدَ إلى العالَمِ لِنَحيا بِه. 1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-9: واللهُ أظْهَرَ مَحبَّتَهُ لنا بأنْ أرسَلَ ابنَهُ الأوحَدَ إلى العالَمِ لِنَحيا بِه. 1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-10: تِلكَ هِيَ المَحبَّةُ. نَحنُ ما أحبَبنا اللهَ، بَلْ هوَ الّذي أحَبَّنا وأرسَلَ ابنَهُ كَفّارَةً لِخَطايانا. 1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-11: فإذا كانَ اللهُ، أيُّها الأحِبّاءُ، أحبَّنا هذا الحُبَّ، فعلَينا نَحنُ أنْ يُحبَّ بَعضُنا بَعضًا. 1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-12: ما مِنْ أحَدٍ رأى اللهَ. إذا أحَبَّ بَعضُنا بَعضًا ثَبَتَ اللهُ فينا وكَمُلَتْ مَحبَّتُه فينا. 1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-13: ونَحنُ نَعرِفُ أنَّنا نَثبُتُ في اللهِ وأنَّ اللهَ يَثبُتُ فينا بأنَّهُ وهَبَ لنا مِنْ رُوحِهِ. 1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-14: ونَحنُ رأينا ونَشهَدُ أنَّ الآبَ أرسَلَ ابنَهُ مُخَلِّصًا لِلعالَمِ. 1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-15: مَنِ اعتَرَفَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ ابنُ اللهُ ثَبَتَ اللهُ فيهِ وثَبَتَ هوَ في اللهِ. 1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-16: نَحنُ نَعرِفُ مَحبَّةَ اللهِ لنا ونُؤمِنُ بِها.اللهُ مَحبَّةٌ. مَنْ ثَبَتَ في المَحبَّةِ ثَبَتَ في اللهِ وثَبَتَ اللهُ فيهِ. 1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-17: واكتِمالُ المَحبَّةِ فينا أن نكونَ واثِقينَ يومَ الحِسابِ، فنَحنُ في هذا العالَمِ مِثلَما المَسيحُ في العالَمِ. 1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-18: لا خَوفَ في المَحبَّةِ، بَلْ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنفي كُلَّ خَوفٍ، لأنَّ الخَوفَ هوَ مِنَ العِقابِ، ولا يَخافُ مَنْ كانَ كامِلاً في المَحبَّةِ. 1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-19: فعلَينا أن نُحِبَّ لأنَّ اللهَ أحَبَّنا أوَّلاً. 1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-20: إذا قالَ أحدٌ: ((أنا أُحِبُّ اللهَ)) وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنَّ الّذي لا يُحِبُّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ. 1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
1يو-4-21: وَصِيَّةُ المَسيحِ لنا هِيَ: مَنْ أحَبَّ اللهَ أحَبَّ أخاهُ أيضًا.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان