نص : ALB - INJEEL | صوت : MISLR - ABAUD - FOCHT | فيديو : LFAN - BIB - COMM أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس يسوع وإخوته يو-7-1: وسارَ يَسوعُ بَعدَ ذلِكَ في الجليلِ، وما شاءَ أنْ يَسيرَ في اليَهوديَّةِ، لأنَّ اليَهودَ كانوا يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ. يو-7-2: ولمَّا اَقتَرَبَ عِيدُ المظالِّ عِندَ اليَهودِ، يو-7-3: قالَ لَه إخوتُهُ: ((أُترُكْ هذا المكانَ واَذهَبْ إلى بلادِ اليَهوديَّةِ حتّى يَرى التَّلاميذُ أعمالَكَ، يو-7-4: فلا أحَدٌ يَعمَلُ في الخِفيةِ إذا أرادَ أنْ يَعرِفَهُ النّـاسُ. وما دُمتَ تَعمَلُ هذِهِ الأعمالَ، فأَظهِرْ نَفسَكَ للعالَمِ)). يو-7-5: وكانَ إخوتُهُ أنفُسُهُم لا يُؤمِنونَ بِه. يو-7-6: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((ما جاءَ وقتي بَعدُ. وأمَّا أنتُم، فالوَقتُ في كُلِّ حينٍ وَقتُكُم. يو-7-7: أنتُم لا يُبغِضُكُمُ العالَمُ، ولكنَّهُ يُبغِضُني لأنِّي أشهَدُ على فسادِ أعمالِهِ. يو-7-8: إِصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ)). يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ. يسوع في عيد المظال يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
أدوات الدراسة : البوليسية - الكتاب المقدس - ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة - القاموس اليوناني - مكتبة الأخوة - في ظِلالِ الكلمة - الخزانة من الكتاب المقدس
يسوع وإخوته يو-7-1: وسارَ يَسوعُ بَعدَ ذلِكَ في الجليلِ، وما شاءَ أنْ يَسيرَ في اليَهوديَّةِ، لأنَّ اليَهودَ كانوا يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ. يو-7-2: ولمَّا اَقتَرَبَ عِيدُ المظالِّ عِندَ اليَهودِ، يو-7-3: قالَ لَه إخوتُهُ: ((أُترُكْ هذا المكانَ واَذهَبْ إلى بلادِ اليَهوديَّةِ حتّى يَرى التَّلاميذُ أعمالَكَ، يو-7-4: فلا أحَدٌ يَعمَلُ في الخِفيةِ إذا أرادَ أنْ يَعرِفَهُ النّـاسُ. وما دُمتَ تَعمَلُ هذِهِ الأعمالَ، فأَظهِرْ نَفسَكَ للعالَمِ)). يو-7-5: وكانَ إخوتُهُ أنفُسُهُم لا يُؤمِنونَ بِه. يو-7-6: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((ما جاءَ وقتي بَعدُ. وأمَّا أنتُم، فالوَقتُ في كُلِّ حينٍ وَقتُكُم. يو-7-7: أنتُم لا يُبغِضُكُمُ العالَمُ، ولكنَّهُ يُبغِضُني لأنِّي أشهَدُ على فسادِ أعمالِهِ. يو-7-8: إِصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ)). يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ. يسوع في عيد المظال يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-1: وسارَ يَسوعُ بَعدَ ذلِكَ في الجليلِ، وما شاءَ أنْ يَسيرَ في اليَهوديَّةِ، لأنَّ اليَهودَ كانوا يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ. يو-7-2: ولمَّا اَقتَرَبَ عِيدُ المظالِّ عِندَ اليَهودِ، يو-7-3: قالَ لَه إخوتُهُ: ((أُترُكْ هذا المكانَ واَذهَبْ إلى بلادِ اليَهوديَّةِ حتّى يَرى التَّلاميذُ أعمالَكَ، يو-7-4: فلا أحَدٌ يَعمَلُ في الخِفيةِ إذا أرادَ أنْ يَعرِفَهُ النّـاسُ. وما دُمتَ تَعمَلُ هذِهِ الأعمالَ، فأَظهِرْ نَفسَكَ للعالَمِ)). يو-7-5: وكانَ إخوتُهُ أنفُسُهُم لا يُؤمِنونَ بِه. يو-7-6: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((ما جاءَ وقتي بَعدُ. وأمَّا أنتُم، فالوَقتُ في كُلِّ حينٍ وَقتُكُم. يو-7-7: أنتُم لا يُبغِضُكُمُ العالَمُ، ولكنَّهُ يُبغِضُني لأنِّي أشهَدُ على فسادِ أعمالِهِ. يو-7-8: إِصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ)). يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ. يسوع في عيد المظال يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-2: ولمَّا اَقتَرَبَ عِيدُ المظالِّ عِندَ اليَهودِ، يو-7-3: قالَ لَه إخوتُهُ: ((أُترُكْ هذا المكانَ واَذهَبْ إلى بلادِ اليَهوديَّةِ حتّى يَرى التَّلاميذُ أعمالَكَ، يو-7-4: فلا أحَدٌ يَعمَلُ في الخِفيةِ إذا أرادَ أنْ يَعرِفَهُ النّـاسُ. وما دُمتَ تَعمَلُ هذِهِ الأعمالَ، فأَظهِرْ نَفسَكَ للعالَمِ)). يو-7-5: وكانَ إخوتُهُ أنفُسُهُم لا يُؤمِنونَ بِه. يو-7-6: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((ما جاءَ وقتي بَعدُ. وأمَّا أنتُم، فالوَقتُ في كُلِّ حينٍ وَقتُكُم. يو-7-7: أنتُم لا يُبغِضُكُمُ العالَمُ، ولكنَّهُ يُبغِضُني لأنِّي أشهَدُ على فسادِ أعمالِهِ. يو-7-8: إِصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ)). يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ. يسوع في عيد المظال يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-3: قالَ لَه إخوتُهُ: ((أُترُكْ هذا المكانَ واَذهَبْ إلى بلادِ اليَهوديَّةِ حتّى يَرى التَّلاميذُ أعمالَكَ، يو-7-4: فلا أحَدٌ يَعمَلُ في الخِفيةِ إذا أرادَ أنْ يَعرِفَهُ النّـاسُ. وما دُمتَ تَعمَلُ هذِهِ الأعمالَ، فأَظهِرْ نَفسَكَ للعالَمِ)). يو-7-5: وكانَ إخوتُهُ أنفُسُهُم لا يُؤمِنونَ بِه. يو-7-6: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((ما جاءَ وقتي بَعدُ. وأمَّا أنتُم، فالوَقتُ في كُلِّ حينٍ وَقتُكُم. يو-7-7: أنتُم لا يُبغِضُكُمُ العالَمُ، ولكنَّهُ يُبغِضُني لأنِّي أشهَدُ على فسادِ أعمالِهِ. يو-7-8: إِصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ)). يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ. يسوع في عيد المظال يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-4: فلا أحَدٌ يَعمَلُ في الخِفيةِ إذا أرادَ أنْ يَعرِفَهُ النّـاسُ. وما دُمتَ تَعمَلُ هذِهِ الأعمالَ، فأَظهِرْ نَفسَكَ للعالَمِ)). يو-7-5: وكانَ إخوتُهُ أنفُسُهُم لا يُؤمِنونَ بِه. يو-7-6: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((ما جاءَ وقتي بَعدُ. وأمَّا أنتُم، فالوَقتُ في كُلِّ حينٍ وَقتُكُم. يو-7-7: أنتُم لا يُبغِضُكُمُ العالَمُ، ولكنَّهُ يُبغِضُني لأنِّي أشهَدُ على فسادِ أعمالِهِ. يو-7-8: إِصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ)). يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ. يسوع في عيد المظال يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-5: وكانَ إخوتُهُ أنفُسُهُم لا يُؤمِنونَ بِه. يو-7-6: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((ما جاءَ وقتي بَعدُ. وأمَّا أنتُم، فالوَقتُ في كُلِّ حينٍ وَقتُكُم. يو-7-7: أنتُم لا يُبغِضُكُمُ العالَمُ، ولكنَّهُ يُبغِضُني لأنِّي أشهَدُ على فسادِ أعمالِهِ. يو-7-8: إِصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ)). يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ. يسوع في عيد المظال يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-6: فقالَ لهُم يَسوعُ: ((ما جاءَ وقتي بَعدُ. وأمَّا أنتُم، فالوَقتُ في كُلِّ حينٍ وَقتُكُم. يو-7-7: أنتُم لا يُبغِضُكُمُ العالَمُ، ولكنَّهُ يُبغِضُني لأنِّي أشهَدُ على فسادِ أعمالِهِ. يو-7-8: إِصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ)). يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ. يسوع في عيد المظال يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-7: أنتُم لا يُبغِضُكُمُ العالَمُ، ولكنَّهُ يُبغِضُني لأنِّي أشهَدُ على فسادِ أعمالِهِ. يو-7-8: إِصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ)). يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ. يسوع في عيد المظال يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-8: إِصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ)). يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ. يسوع في عيد المظال يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ. يسوع في عيد المظال يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-11: فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: ((أينَ هوَ؟)) يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-12: وتَهامَسَ النـّاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: ((هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ)). وقالَ آخرونَ: ((لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ)). يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-13: وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ. يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى بل مِنَ الآباءِ، فأخَذتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ. يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-14: وفي مُنتَصَفِ أيّامِ العيدِ، صَعِدَ يَسوعُ إلى الهَيكَلِ وأخَذَ يُعَلِّمُ. يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى
يو-7-15: فتَعجَّبَ اليَهودُ وقالوا: ((كيفَ يَعرِفُ الكُتُبَ المُقَدَّسَةَ، وما تَعَلَّمَ؟)) يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى
يو-7-16: فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما تَعليمي مِنْ عِندي، بل مِنْ عِندِ الّذي أرسَلَني. يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟)) يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى بالخِتانِ، وما كانَ الخِتانُ مِنْ موسى
يو-7-17: إذا أرادَ أحدٌ أنْ يَعمَلَ بِمَشيئةِ اللهِ، عرَفَ هَلْ هذا التَّعليمُ مِنْ عِندِ اللهِ أو أنـّي أتكَلَّمُ مِنْ عِندي. يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى
يو-7-18: فالّذي يتكَلَّمُ مِنْ عندِهِ يَطلبُ المجدَ لنَفسِهِ، ولكِنْ مَنْ يَطلبُ المَجدَ لِلَّذي أرسَلَهُ، فهوَ صادِقٌ لا غُشَّ فيهِ. يو-7-19: أما أعطاكُم موسى
يو-7-19: أما أعطاكُم موسى
يو-7-20: فأجابَتِ الجُموعُ: ((أنتَ فيكَ شَيطانٌ، فمَنْ يُريدُ أنْ يَقتُلَكَ؟)) يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى
يو-7-21: فقالَ يَسوعُ: ((ما عَمِلتُ إلاَّ عَملاً واحدًا، فتَعَجَّبتُم كُلُّكُم. يو-7-22: أمَركُم موسى
يو-7-22: أمَركُم موسى
يو-7-23: فإذا كُنتُم تَختُنونَ الإنسانَ يومَ السَّبتِ لِئَلاَّ تُخالفوا شريعةَ موسى، فكيفَ تَغضبونَ علَيَّ لأنِّي شَفيتُ إنسانًا بأكمَلِهِ يومَ السَّبتِ؟ يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-24: لا تَحكُموا على الظـّاهِرِ، بلِ اَحكُمُوا بالعَدلِ)). هل يسوع هو المسيح؟ يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-25: فقالَ بَعضُ أهالي أُورُشليمَ: ((أما هذا هوَ الّذي يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ؟ يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-26: ها هوَ يتكَلَّمُ جَهارًا ولا يَقولونَ لَه شَيئًا. فهلِ اَقتَنَعَ الرُؤساءُ أنَّهُ المَسيحُ؟ يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-27: لكِنَّنا نَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَ هذا الرَّجُلُ. وأمَّا المَسيحُ، فلا يَعرِفُ أحَدٌ حينَ يَجيءُ مِنْ أينَ جاءَ)). يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-28: فقالَ يَسوعُ بأعلى صوتِهِ وهوَ يُعَلِّمُ في الهَيكَلِ: ((أنتُم تَعرِفوني وتَعرِفونَ مِنْ أينَ أنا، لكنِّي ما جِئتُ مِنْ عِندي. ذاكَ الّذي أرسَلَني هوَ حقٌّ، وأنتُم لا تَعرِفونَهُ. يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-29: وأمَّا أنا فأعرِفُهُ، لأنِّي مِنْ عِندِهِ جِئتُ، وهوَ الّذي أرسَلَني)). يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ. يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-31: ولكنَّ كثيرينَ مِنَ الجَمعِ آمنوا بِه وقالوا: ((أيَعمَلُ المَسيحُ مِنَ الآياتِ حينَ يَجيءُ أكثرَ مِمَّا عَمِلَ هذا الرَّجُلُ؟)) يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-32: وسَمِعَ الفَرِّيسيُّونَ أنَّ النّـاسَ يَتَهامَسونَ بِهذِهِ الأُمورِ على يَسوعَ، فأرسلوا هُم ورُؤساءُ الكَهنَةِ حَرَسًا ليُمسِكوهُ. يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-33: فقالَ يَسوعُ: ((سأبقى مَعكُم وَقتًا قليلاً، ثُمَّ أمضي إلى الّذي أرسَلَني. يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-34: سَتَطلُبوني فَلا تَجدوني، وحَيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا)). يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-35: فقالَ اليَهودُ في ما بَينَهُم: ((إلى أينَ يذهَبُ هذا، فلا نَقدِرُ أنْ نَجِدَهُ؟ أيذهَبُ إلى اليَهودِ المُشتَّتينَ بَينَ اليونانيّـينَ لِـيُعَلِّمَ اليونانيّـينَ؟ يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-36: ما مَعنى قولِهِ: ستَطلُبوني ولا تَجدُوني، وحيثُ أكونُ أنا لا تَقدِرونَ أنتُم أنْ تَجيئوا؟)) أنهار ماء حي يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-37: ووقَفَ يَسوعُ في آخرِ يومٍ مِنَ العيدِ وهوَ أعظَمُ أيّامِهِ، فقالَ بأعلى صوتِهِ: ((إنْ عَطِشَ أحَدٌ، فليَجئْ إليَّ ليَشرَبَ. يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-38: ومَنْ آمنَ بـي، كما قالَ الكِتابُ، تَفيضُ مِنْ صَدرِهِ أنهارُ ماءٍ حيٍّ)). يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-39: وعَنى بِكلامِهِ الرُّوحَ الّذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرُّوحُ أُعطِـيَ حتّى الآنَ، لأنَّ يَسوعَ ما تَمجَّدَ بَعدُ. انقسام الرأي في يسوع يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-40: فقالَ كَثيرونَ مِمَّنْ سَمِعوا كلامَ يَسوعَ: ((بالحقيقةِ هذا هوَ النَّبـيُّ)). يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-41: وقالَ غيرُهُم: ((هذا هوَ المَسيحُ! ))وقالَ آخرونَ: ((أمِنَ الجليلِ يَجيءُ المَسيحُ؟ يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-42: أما قالَ الكِتابُ إنَّ المَسيحَ يَجيءُ مِنْ نَسلِ داودَ، ومِنْ بَيتَ لحمَ مدينةِ داودَ؟)) يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-43: فاَنقَسَمَ رأيُ النّـاسِ فيهِ. يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ. يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-45: ورجَعَ الحرَسُ إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والفَرِّيسيّـينَ، فقالَ لهُم هَؤُلاءِ: ((لماذا ما جِئتُمْ بِه؟)) يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-46: فأجابَ الحرَسُ: ((ما تكَلَّمَ إنسانٌ مِنْ قَبلُ مِثلَ هذا الرَّجُلِ! )) يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-47: فقالَ لهُمُ الفَرِّيسيُّونَ: ((أخَدَعكُم أنتُم أيضًا؟ يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-48: أرأيتُم واحدًا مِنَ الرُؤساءِ أوِ الفَرِّيسيّـينَ آمنَ بِه؟ يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-49: أمَّا هَؤُلاءِ العامَّةُ مِنَ النّـاسِ الّذينَ يَجهَلونَ الشَّريعةَ، فهُم مَلعونونَ)). يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-50: فقالَ نيقوديموسُ، وكانَ مِنَ الفَرِّيسيِّينَ، وهوَ الذي جاءَ قَبْلاً إلى يَسوعَ: يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-51: ((أتحكُمُ شَريعتُنا على أحَدٍ قَبلَ أنْ تَسمَعَهُ وتَعرِفَ ما فَعَلَ؟)) يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-52: فأجابوهُ: ((أتكونُ أنتَ أيضًا مِنَ الجليلِ؟ فَتِّشْ تَجِدْ أنَّ لا نَبِـيَّ يَظهَرُ مِنَ الجليلِ)). [ يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ. تابِع بَنْد - بشارة بَيَان
يو-7-53: ثُمَّ اَنصَرَفَ كُلُّ واحدٍ مِنهُم إلى بَيتِهِ.
تابِع بَنْد - بشارة بَيَان